هزيمة أولمرت

هنا أتحدث حسب قوانين الفلك الهندي

أولاً أولمرت يقع تحت تأثير زجل المشؤوم والذي اقترن بقمر مولده natal moon منذ سبتمبر 2004 في برج السرطان. هذا يسمى بفترة ال sade sati المشؤومة والذي سيستمر أيضاً حتى عندما يدخل القمر في الأسد. زحل هنا هو رب البيت السابع والثامن واللذان يدلان عل أعداء أولمرت. أذاً أولمرت سيعاني الويل من أعدائه وسيهزم هزيمة نكراء.

عندما يستقر زحل في البيت الأول (أي من القمر) فهو يعطي أسوأ النتائج. أعتقد بأن أولمرت قد يتعرض لحادث أو يتآمر عليه حلفاؤه أو وزراء أو مسؤولي الكيان الصهيوني. سيواجه عداوة من هؤلاء. سيتعرض لموقف مهين كعزل أو غيره. سيكثر من الكذب خلال هذه الفترة. هناك احتمال كبير لسفر ما.

زحل يستقر في البيت الثامن بالنسبة للسيد حسن نصرالله. هذا دليل يدل على التغلب غلى جميع المصاعب والسعادة عموما. هذا الموقع يدل على خسائر مثل خسارة الأرواح والأشياء المادية (أشياء حدثت للبنان) وخلاف مع بعض الناس (مع من يسمون أنفسهم بزعماء في لبنان والوطن العربي) وخذلان منهم. هذا يدل أيضاً على هزيمة للأعداء. استقرار زحل في البيت الثامن sade sati أيضا ولكن نتكنى أن يكون أخف وطأة ان شاء الله بايمان هذا الرجل الصالح

[chamili]

بسم الله الرحمان الرحيم

أشكرك على مشاركتك
ولكن ما مدى صحة التوقعات عندما تكون ساعة الولادة مجهولة. فأنت في هذه الحالة لن تتمكنى من تطبيق الكثير من التقنيات مثل حساب مراحل الحياة المسماة dashas ....
هل لديك الوقت لدراسة تاريخ معروف بدقة مثل تاريخ جورج بوش أو تاريخ تأسيس اسرائيل لتتمكني من تطبيق كل التقنيات المستعملة في التنجيم الهندي لعلك تبشرينا بما يتلج الصدر :P

قانون ال sade sati يعتمد في الدرجة الأولى على قمر الميلاد اي natal moon أي في برج يقع القمر عند الميلاد

عندما يستقر زحل في البيت 12 او 1 او 2 من قمر الميلاد ندخل في مرحلة ال sade sati العصيبة وأيضا عندما يستقر زحل في البيت 4 او 8 من قمر الميلاد

مدى وطئة ونحوسة زحل يعتمد على البرج الذي يستقر فيه

عند أولمرت الآن زحل في وباله وهذا يعطينا أسوأ النتائج

السيد حسن أيضا يعاني حاليا من وطئة ال sade sati بم أن زحل يستقر في التامن من قمره ولكن من المعروف أن زحل تخف وطأته على المؤمنين ومن يكثر من العبادة والتقوى بينما تزيد وطأته على من يرتكب الفواحش والمجازر

اعتمدت على هذه النظرية لأنها تعتمد على موقغ القمر أكثر من أي شيء آخر

تواردت اليوم أنباء نقلا عت صحيفة هآرتس عن مطالبة بعزل اولمرت بعد نهاية الأزمة وهذا يؤكد ما قلته بلأمس وأتمنى أن تصدق باقي التوقعات على هذا المجرم الخسيس

[عزيز]

الى الاخت مي
اولا تحية اجلال واكبار لاهلنا في الجنوب الصامد البطل هدا الشعب اعطانا دروس في الكرامة
والعزة ونكران الدات والحب هده الدروس ليست نظرية ولكنها دروس ميدانية
لبنان البلد العربي الديموقراطي الوحيد في وطننا العربي لهدا تحاربه اسرائيل فهو البلد العربي الوحيد الدي يختار رئيسه بانتخابات حقيقية
نتمنى ان يعزلاولمرت هدا الارهابي قاتل الاطفال والعجزة وان يحاكم دوليا على جرائمه

هدا الارهابي فاق شارون بل اصبح شارون مجرد تلميد

التنجيم هو علم احتمالي ضني واتمنى ان يتحقق توقعاتك بخصوص اولمرت
تحياتي لاهل الجنوب
تحية خاصة للاستاد الكبير نعمان فرحات ارجو ان يكون بخير
تحياتي للجميع

[غسان 1111]

هذا ما كتبته أنا والأخ مناضل حول إسرائيل ورئيسها
وبعض الدول الأخرى

بالنسبة لاسرائيل الاقتران في العاشر وهذا المضحك المبكي معا
ومعهم القمر من تربيع المشتري في رابع العاشر عاقبة الحكم والدولة
بالرغم من المشاكل والمصائب والاضطرابات القاسية التي تحصل في هذه الدولة
سيظهر تعطش رئيس هذه الدولة للدماء والقتل والتدمير بشكل كبير جدا
وممارساته التدميرية سوف تكون اكبر بكثير من جميع رؤساء إسرائيل الباقين

إنظرو الرابط لترو دقة التحليل وإصابته

You can see links before reply

[هاجد]

الفضائح تقلص هامش المناورة لدى أولمرت

واصلت الصحف البريطانية اهتمامها بتداعيات الحرب على لبنان دوليا وإقليميا, فذكرت أن سلسلة فضائح في إسرائيل تركت أولمرت يصارع من أجل البقاء في السلطة, وشككت في قدرة يونيفيل على جلب السلام للمنطقة, كما تحدثت عن العراق, فأشارت إلى أن الأكراد يفرون من مناطقهم هذه المرة أمام الملاحقة الإيرانية.

"
63% من الإسرائيليين يودون استقالة أولمرت, كما يرى 74% منهم أنه حان الوقت كي يستقيل بيرتس، ويعتبر 54% أن على حالوتس أن يترك منصبه
"
يدعوت أحرنوت/غارديان
التشبث بالسلطة
تحت عنوان "تتابع الفضائح يترك رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت يصارع للبقاء في السلطة"، قالت صحيفة ذي إندبندنت إن رساما كاريكاتوريا نشر رسما في صحيفة معاريف الإسرائيلية يظهر فيه رجل جالس على طاولة مطبخه ومعه فنجان قهوة وصحيفة.

وتتصدر تلك الصحيفة العناوين التالية: "التحرش الجنسي" و"القتل" وحوادث الطرق" و"العنف", ويتحسر ذلك الرجل قائلا: "يا له من أمر جيد أن تعود الأمور إلى طبيعتها".

وأضافت الصحيفة أن العناوين كان من المفترض أن تشمل كذلك "الخداع المالي" و"السمسرة السياسية", مشيرة إلى أن هذه هي المسائل الجدلية التي تعصف الآن بالحكومة الإسرائيلية وهي تخرج من حربها المدمرة على لبنان مثخنة بالجراح والكدمات.

وشاطرتها صحيفة غارديان هذا الرأي فقالت إن "الضغط يتزايد على أولمرت لحمله على الاستقالة على أثر إخفاقه في لبنان".

وأوردت في هذا الإطار نتائج استطلاع للرأي أجرته أمس صحيفة يدعوت أحرنوت الإسرائيلية واسعة الانتشار، والذي أظهر أن 63% من الإسرائيليين يودون استقالة أولمرت, كما يرى 74% منهم أنه حان الوقت كي يستقيل وزير الدفاع الإسرائيلي عمير بيرتس ويعتبر 54% أن على قائد الأركان الإسرائيلي دان حالوتس أن يترك منصبه.

وأضافت غارديان أن هذا الاستطلاع يظهر مدى خيبة أمل الإسرائيليين من نتائج الصراع الذي دار بين جيشهم وبين حزب الله اللبناني, فالجنديان الأسيران اللذان شنت الحرب من أجلهما لم يحررا, كما أن هذه الحرب أدت إلى مقتل 1100 لبناني و157 إسرائيليا.

وذكرت أن مئات الإسرائيليين تجمهروا أمس قبالة قبر رئيسة الوزراء الإسرائيلية السابقة غولدا ميير في مقبرة الجنود في القدس, وقد كانت أجبرت على الاستقالة على أثر حرب 1973, مشيرة إلى أنهم طالبوا باستقالة أولمرت.

وتحت وطأة هذه الضغوط ذكرت صحيفة تايمز أن أولمرت سيعلن غدا عن تشكيل لجنة تحقيق بشأن مجريات حرب لبنان, رغم تخوفه من أن يؤدي ذلك إلى شل الحكومة الإسرائيلية والجيش لأشهر عدة.

القوات الدولية
تحت عنوان "حيث تقود روما" قالت صحيفة تايمز في افتتاحيتها إن الاستياء والكبرياء والعار والسخرية غالبا ما تلعب أدوارا مهمة في تحديد شكل السياسة الخارجية, حتى في البلدان التي تطمح إلى أن تكون صاحبة مبادئ ومسؤولية.

وشككت في هذا الإطار في مصداقية إعلان الرئيس الفرنسي جاك شيراك أن سبب موافقة فرنسا على إرسال 1600 جندي إضافي للانضمام إلى قوات الأمم المتحدة في لبنان هو الضمانات التي تلقتها والتي أوضحت بشكل أكبر التفويض المخول لتلك القوات.

وأضافت الصحيفة أن الحقيقة هي أن العرض الفرنسي جاء على أثر السخرية التي تعرضت لها فرنسا, محليا ودوليا, بعد إعلانها إرسال 200 جندي فقط للمشاركة في القوة الدولية في لبنان (يونيفيل) والتي ستضم 15 ألف جندي.

وأشارت إلى أن الانتقادات الداخلية جعلت فرنسا تعدل عن عرضها الأول المتواضع جدا, كما أن عرض إيطاليا قيادة هذه القوة وإرسال 3000 من جنودها للمشاركة فيها أحرج فرنسا وأكد اتهامات الأميركيين للأوروبيين بأنهم لا يملكون الجرأة اللازمة ولا الوسائل الضرورية لدعم مواقفهم الأخلاقية النبيلة بأي شيء يتطلب التعهد الشخصي والكلفة المالية.

وحتى لو أرسل الأوروبيون ما يكفي من الجنود, فإن روبيرت فيسك المعلق في صحيفة ذي إندبندنت لا يرى أن يونيفيل ستتمكن من الحفاظ على السلام في لبنان.

وأكد فيسك أن هذه القوة لن تنزع سلاح حزب الله, وحتى لو حاولت فإنه سيرفض ذلك.