المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الكواكب والأنبياء


بلقيس
04-10-2006, 03:17 AM
الســـــــــلام
من أولها أقول الله أعلم
يقال أن اليوم الذي ولد فيه آدم عليه السلام هو
الجمعه وكوكبه الزهره
والمعروف أن معانيها المشاعر والعواطف حب الجمال والحظ الحلو
لكن أيضا كثرة الأحاسيس تجعل الأنسان هش وضعيف بشكل ما في أتخاذ الأمور
وعند مطالعة قصة آدم عليه السلام
نجد في دخوله الجنه الحظ الحلو
وخلق حواء ليسكن إليها لأنه يقال كانت الوحده تحزنه وهنا يظهر جانب العواظف
وسقوطه في الأختبار تظهر الجانب ضعف
فال الله :" ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما }
والله أعلم
أما موسى علية السلام
يقال أنه ولد يوم السبت وكوكبه زحل
وعند مطالعة قصة موسى قذف في اليم وهو مولود هذا أول تعب
وبنو إسرائيل ما قصروا مع موسى في النكد
ونهايتها مات في التيه عليه السلام بعد كل المعاناه
صحيح أنه له معجزات
لكن عند المقارنه بتعب وأنبياءأسرائيل داود وسليمان وعيسى
يتجلى زحل
والله أعلم
أما عيسى عليه السلام يقال يومه الأحد الذي كوكبه الشمس
و الشمس أشتغلت معه منذ الولاده
ولادته آيه وكلامه للناس ومعجزات الخارقه
حتى عندما أراد بنو إسرائيل قتله رفعه الله إليه
كالذي يحول أن يحجب نور الشمس بيده
لكن
الشمس شمس
وغيابه كغروب الشمس التي لا بدا أن تشرق من جديدمهما طال غروبها
وذكر الرسول نزول عيسى
والله أعلم
أما الرسولنا عليه السلام يومه الأثنبن وهو القمر
ومعانيها القبول والمحبه من قبل الناس والشهره على مستوى الجماهير والناس
والحاله النفسيه بجوانبها الأخلاقيه
فكان الرسول محبوب من الناس قبل الرساله وحتى بعد الرساله
وخلقه خلق القران
ما ذكر أن الرسول أخطأ مثل قتل موسى وشك إبراهيم
ودعوت نوح على قومه
والله أعلم
أنا طرحت ما جال بخاطري
وأستغفر الله أن أخطات
وحابه أشوف رأيكم

النّجف الأشرف
01-01-2007, 12:26 PM
بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله

مندوب النجف الأشرف يكتب:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك

ولكن لا اتفاق في يوم الولادة من ايام الأسبوع

فإن الموروث من أهل البيت عليهم السلام (الذين كانوا اعرف برسول الله وخصائصه وعلومه
وتلقوا منه ما لم يسمعه ويتلقاه الاخرون)
ان يوم الميلاد هو يوم الجمعة

واخيرا ان العقيدة الصحيحة المستقيمة
تنزه الأنبياء والمرسلين عن المعاصي والذنوب

وما استخدم من هذه التعابير في حقهم فليس ذلك كما يجيئ من عامة البشر
فكان ذلك كترك أولى
الذي يعد في مرتبتهم العالية كذنب
ولكن ليس كالذنوب والمحرمات التي نهاها الشرع وتجيئ من عامة الناس

وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين

بلقيس
03-01-2007, 04:08 PM
أولا مبروك العيد

واذا كان الموروث من آل بيت الرسول عليه أفضل الصلاه والسلام

أن مولده يوم الجمعه

أكيد أنا مخطئه في ذكر مولد الرسول عليه أفضل الصلاه والسلام

أعذروني معلوماتي الدينيه مش قو يه
أخذها من أختي مش من كتب

واذا كان الموضوع في تعدي للحدود

قاليت يلغى

شكرا على التنبيه

وكل عام وأنتم بخير

peacebird
20-10-2008, 02:42 PM
أولاً:آدم جنس وليس شخص
خلق الجنس الآدمي ناتج عن تطور للجنس البشري القديم
قال تعالى "وبدأ خلق الإنسان من طين*ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين*ثم سواه ونفخ فيه من روحه"
وقال:"إني خالق بشراً من طين *فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين"
الآية الأولى تقول أنه بالبداية خرج من الطين ،ثم صار يتكاثر بالتزاوج ،ثم سواه ونفخ فيه من روحه
والتسوية مختصة بالعظام ،قال تعالى:"إنا خلقنا الانسان في أحسن تقويم"
والنفخ من الروح يعني أعطاه القدرة في التحكم بالطبيعة وأعطاه العقل وحسن التصرف
هذا يعني أن البشرَ الأوائل قبلَ مئاتِ آلافِ السنين خرجوا مِن "قوالب" الطين كباراً بالغين تمامًا كالبعْث، وأنّ آدم جاء في مرحلةٍ متأخّرةٍ جدّاً مِن سلالة أولئك البشر اللاّواعي"من خلال التكاثر الحنسي"،
كلّ الكائنات خرجت مِن بذورها (جيناتها) ونمت في محاضن طينيّة كالنبات أوّل ما خرجت (وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ)(وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتاً)، ثمّ تزاوجت الكائنات لتنسل نفسها،
لذا ليس هناك كائنٌ واحد هو أبا البشريّة، بل الخلايا البشريّة الأولى التي تخصّبت في ظرفٍ زماني معيّن انقسمت عن أزواج أنوثيّة، وأخرى ذكوريّة وراحت تعلق بالطين على شواطئ الأنهار، لتنمو بأعداد هائلة في الوحل، كما ينمو الجنين في بطن أمّه، حتّى صلصلت اليابسة وانشقّت عن ولادات بشريّة كاملة خرجت من التراب، وهو مشهد الآخرة نفسه (مع البعث) حين يُعاد تصنيع البشر (الإنسانيّ) جميعاً في تراب الأرض، فتنشقّ عنهم قبور الطين لينتشروا (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ)(الروم:20) هذه كانتْ صورة البداية، و(يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ)(القمر:7) هو صورة النهاية، لذلك قال تعالى (مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى)(طـه:55)، لتشمل الصورتيْن؛ خُلقنا سحيقاً من الأرض مرّة، ثمّ سيُعاد تخليقنا في الأرض، لنخرج منها تارةً أخرى. هذه النشأة التي تتكرّر مرّتيْن على الجنس البشريّ هي نشأة الأرض (الأولى والآخرة)، أمّا النشأة الأخرى المُغايِرة فهي نشأة الأرحام التي اعتدناها، ذكَر سبحانه النشأتيْن بقوله (إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ)
وهذا اختصار شديد ،وإن رأيت الاهتمام منكم وتصديقكم لكلامي فسوف أكمل الباقي وأسرد سر خلق عيسى وكيفيته وموته والمقصود من رفعه .........علماً أن ولادة عيسى جداً طبيعية وأستطيع أجعل من أي أنثى أن تلد كولادة مريم عليها السلام وبدون تدخل ذكر ولا تكنولوجيا إنما من خلال :
{ كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب }

انجــي
06-06-2009, 03:18 PM
معلوماتك جميله غاليتي
اتمنى ان نقرا لك المزيد
لك تحيتي

الاقصري
18-06-2017, 11:21 PM
بارك الله فيكم

المتحجبة
19-06-2017, 11:07 PM
موضوع قيم شكرالك

امورة الصادقة
23-07-2017, 04:25 PM
مشكور

المكسوره
21-09-2017, 07:05 AM
أولاً:آدم جنس وليس شخص
خلق الجنس الآدمي ناتج عن تطور للجنس البشري القديم
قال تعالى "وبدأ خلق الإنسان من طين*ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين*ثم سواه ونفخ فيه من روحه"
وقال:"إني خالق بشراً من طين *فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين"
الآية الأولى تقول أنه بالبداية خرج من الطين ،ثم صار يتكاثر بالتزاوج ،ثم سواه ونفخ فيه من روحه
والتسوية مختصة بالعظام ،قال تعالى:"إنا خلقنا الانسان في أحسن تقويم"
والنفخ من الروح يعني أعطاه القدرة في التحكم بالطبيعة وأعطاه العقل وحسن التصرف
هذا يعني أن البشرَ الأوائل قبلَ مئاتِ آلافِ السنين خرجوا مِن "قوالب" الطين كباراً بالغين تمامًا كالبعْث، وأنّ آدم جاء في مرحلةٍ متأخّرةٍ جدّاً مِن سلالة أولئك البشر اللاّواعي"من خلال التكاثر الحنسي"،
كلّ الكائنات خرجت مِن بذورها (جيناتها) ونمت في محاضن طينيّة كالنبات أوّل ما خرجت (وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ)(وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتاً)، ثمّ تزاوجت الكائنات لتنسل نفسها،
لذا ليس هناك كائنٌ واحد هو أبا البشريّة، بل الخلايا البشريّة الأولى التي تخصّبت في ظرفٍ زماني معيّن انقسمت عن أزواج أنوثيّة، وأخرى ذكوريّة وراحت تعلق بالطين على شواطئ الأنهار، لتنمو بأعداد هائلة في الوحل، كما ينمو الجنين في بطن أمّه، حتّى صلصلت اليابسة وانشقّت عن ولادات بشريّة كاملة خرجت من التراب، وهو مشهد الآخرة نفسه (مع البعث) حين يُعاد تصنيع البشر (الإنسانيّ) جميعاً في تراب الأرض، فتنشقّ عنهم قبور الطين لينتشروا (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ)(الروم:20) هذه كانتْ صورة البداية، و(يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ)(القمر:7) هو صورة النهاية، لذلك قال تعالى (مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى)(طـه:55)، لتشمل الصورتيْن؛ خُلقنا سحيقاً من الأرض مرّة، ثمّ سيُعاد تخليقنا في الأرض، لنخرج منها تارةً أخرى. هذه النشأة التي تتكرّر مرّتيْن على الجنس البشريّ هي نشأة الأرض (الأولى والآخرة)، أمّا النشأة الأخرى المُغايِرة فهي نشأة الأرحام التي اعتدناها، ذكَر سبحانه النشأتيْن بقوله (إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ)
وهذا اختصار شديد ،وإن رأيت الاهتمام منكم وتصديقكم لكلامي فسوف أكمل الباقي وأسرد سر خلق عيسى وكيفيته وموته والمقصود من رفعه .........علماً أن ولادة عيسى جداً طبيعية وأستطيع أجعل من أي أنثى أن تلد كولادة مريم عليها السلام وبدون تدخل ذكر ولا تكنولوجيا إنما من خلال :
{ كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب }



شئ وارد.