فتى بني هاشم
23-12-2010, 10:10 PM
تنبأ الفلكي التونسي حسن الشارني (You can see links before reply)بأن يشهد العام 2011 (You can see links before reply)اضطرابات كبيرة، وكوارث طبيعية وصفها بالرهيبة، وأعمال إرهابية متعددة، واغتيالات في المنطقة العربية، إلى جانب اندلاع حرب جديدة في لبنان بين حزب الله وإسرائيل.
وقال الشارني (You can see links before reply)الذي يتولى منصب نائب رئيس الإتحاد العالمي للفلكيين، في تكهناته للعام 2011، التي نشرتها الثلاثاء صحيفة (الحدث) التونسية، إن "الدلائل الفلكية تشير إلى أن العام 2011 (You can see links before reply)الذي سيكون أول أيامه يوم زحل، أي السبت، سيكون عاما هادئا خلال الأشهر الأربعة الأولى، ليُصبح بعد ذلك عاما مضطربا على كل الأصعدة".
وأضاف الشارني (You can see links before reply)الذي إكتسب شهرة عالمية واسعة منذ أن تنبأ بوفاة أميرة ويلز ديانا قبل ثمانية أشهر من حادث السير الذي أودى بحياتها في نهاية آب 1997 في باريس، أن العالم سيشهد خلال العام 2011 (You can see links before reply)مراحل صعبة ودموية، فيما ستكون منطقة الشرق الأوسط على كف عفريت.
وتوقع في هذا السياق،أن يشهد لبنان تصادما خطيرا بين حزب الله وإسرائيل خلال شهر رمضان المقبل، إلى جانب تدهور الوضع في فلسطين، التي ستشهد نهاية وصفها بالمأساوية لشخصية مرموقة.
و في توقعاته المرتبطة بالشأن الفلسطيني، قال "ستشهد إحدى المدن الإسرائيلية عملية تفجيرية كبيرة تخلف ضحايا وخسائر مادية، وتشعل النار بالهشيم".
وأضاف إن المنطقة العربية ستشهد وفاة شخصية بارزة، وأعمال إرهابية على خلفية إنتخابية تخلف ضحايا كثيرة.
ومن المقرر ان تجرى انتخابات رئاسية في مصر عام 2011 (You can see links before reply).
فيما سيشهد العراق ( وبحسب الفلكي التونسي ) عملية انتحارية شبيهة بعملية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، تودي بحياة رئيس حزب مهم له علاقة وطيدة بإحدى دول الجوار.
وشملت توقعات (You can see links before reply)الشارني (You can see links before reply)للعام 2011 (You can see links before reply)الأوضاع في آسيا وأوروبا وأمريكا، حيث توقع أن تشهد باكستان إنقلابا عسكريا، وعمليات إنتحارية، بينما إكتفى بالإشارة إلى أن أمريكا ستعيش خلال العام المقبل على وقع فضائح وصفها بـ(الرهيبة والعجيبة).
ويشار إلى أن الشارني (You can see links before reply)حاصل على دكتوراه في علم الفلك الفيزيائي، ويهتم بالتنجيم والماوارئيات، وله مؤلفات عديدة في هذا المجال، وسبق له أن توقع أحداث 11 أيلول 2001، قبل وقوعها، كما تنبأ بموت الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات بطريقة غامضة.
وقال الشارني (You can see links before reply)الذي يتولى منصب نائب رئيس الإتحاد العالمي للفلكيين، في تكهناته للعام 2011، التي نشرتها الثلاثاء صحيفة (الحدث) التونسية، إن "الدلائل الفلكية تشير إلى أن العام 2011 (You can see links before reply)الذي سيكون أول أيامه يوم زحل، أي السبت، سيكون عاما هادئا خلال الأشهر الأربعة الأولى، ليُصبح بعد ذلك عاما مضطربا على كل الأصعدة".
وأضاف الشارني (You can see links before reply)الذي إكتسب شهرة عالمية واسعة منذ أن تنبأ بوفاة أميرة ويلز ديانا قبل ثمانية أشهر من حادث السير الذي أودى بحياتها في نهاية آب 1997 في باريس، أن العالم سيشهد خلال العام 2011 (You can see links before reply)مراحل صعبة ودموية، فيما ستكون منطقة الشرق الأوسط على كف عفريت.
وتوقع في هذا السياق،أن يشهد لبنان تصادما خطيرا بين حزب الله وإسرائيل خلال شهر رمضان المقبل، إلى جانب تدهور الوضع في فلسطين، التي ستشهد نهاية وصفها بالمأساوية لشخصية مرموقة.
و في توقعاته المرتبطة بالشأن الفلسطيني، قال "ستشهد إحدى المدن الإسرائيلية عملية تفجيرية كبيرة تخلف ضحايا وخسائر مادية، وتشعل النار بالهشيم".
وأضاف إن المنطقة العربية ستشهد وفاة شخصية بارزة، وأعمال إرهابية على خلفية إنتخابية تخلف ضحايا كثيرة.
ومن المقرر ان تجرى انتخابات رئاسية في مصر عام 2011 (You can see links before reply).
فيما سيشهد العراق ( وبحسب الفلكي التونسي ) عملية انتحارية شبيهة بعملية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، تودي بحياة رئيس حزب مهم له علاقة وطيدة بإحدى دول الجوار.
وشملت توقعات (You can see links before reply)الشارني (You can see links before reply)للعام 2011 (You can see links before reply)الأوضاع في آسيا وأوروبا وأمريكا، حيث توقع أن تشهد باكستان إنقلابا عسكريا، وعمليات إنتحارية، بينما إكتفى بالإشارة إلى أن أمريكا ستعيش خلال العام المقبل على وقع فضائح وصفها بـ(الرهيبة والعجيبة).
ويشار إلى أن الشارني (You can see links before reply)حاصل على دكتوراه في علم الفلك الفيزيائي، ويهتم بالتنجيم والماوارئيات، وله مؤلفات عديدة في هذا المجال، وسبق له أن توقع أحداث 11 أيلول 2001، قبل وقوعها، كما تنبأ بموت الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات بطريقة غامضة.