المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال لم اجد له اجابه مقنعة اللهم علمنا


05-11-2006, 05:35 AM
البابلي والهندي والعربي و الغربي واليوناني والفرعوني والياباني هل يختلف النجوم والسماء على هولاء ام ماذا سؤال يحيرني هل هناك كواكب غير السبعة التي نعرفها ام هل هناك قمر غير الذي نعرفه ام هناك شمس اخرى لا اعرف اسئل الله العظيم ان يجعلنا من اصحاب العقول النيرة والو الالباب انه نعم المجيب وعلى راءي من قال وتحسب انك جرم صغير وقد انطوا فيك العالم اجمع اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وصلى الله على سيدنا محمد واصحابه اجمعين

07-11-2006, 01:46 PM
الاخ الكريم
حسب التاريخ الموثوق به اول شعب عرف التنجيم هم البابلين ومنه انتشر الى بقيه الامم ولكن كل امه غيرت فيه حسب احتهاد علمائها لذا وجب التذكير احيانا بالفرع الذي اشتق منه الحكم لربما خالف القواعد عند شعب اخر
والمعروف حاليا هو
التنجيم البابلي اشتق منه التنجيم اليوناني والفارسي والعربي والهندي
ولكن التنجيم اليوناني والعربي والفارسي اقرب لمنهج البابلين من الهندي
وفي العصر الحديث هناك التنجيم الشرقي ويقصد به التقنية القديمة عموما والتنجيم الغربي وهو ما حدث فيه علماء الغرب ووضعوا فيه اجتهادهم بما قد يخالف القدماء احيانا

ولا تتعجب مستقبلا ان سمعت بتنجيم المايا او تنجيم الهنود الحمر الخ ....
فكما قلنا كل شعب وضع قواعد قد تخالف غيره

baidoon
07-11-2006, 03:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

أخى الفاضل يجب علينا أن نفرق بين أمرين فى علم الفلك أحدهما أوضاع الأجرام

السماويه فى حركاتها فى المدارات وينطبق عليها نظريات الميكانيكا والفزياء ويكاد لايختلف

عليها أثنان الا من حيث دقة الأرصاد أما التنجيم فهو كعلم تعبير الرؤيا وفيه قياس وتشبيه

كما نقول ماأشبه الليلة بالبارحه وهنا تعددت الطرق فكل شيخ وله طريقه وهذا هو السبب

فى هذا التضارب وكما نرى ذلك فى علم الرمل أيضا فالنتائج الواقعيه الصادقه هى التى

تثبت صدق القانون الذى أتبعناه فى التفسير

hakeem
07-11-2006, 03:55 PM
التنجيم هو علم التنبؤ الغيبي. وقد نشأ في بلاد مابين النهرين بشمال العراق. وكان يعني بالطالع للتعرف عل أمور المستقبل. وقد مارس السومريون والبابليون فن التنجيم من خلال مراقبة الشمس والقمر والنجوم والمذنبات وأقواس قزح للتنبؤ بالأوبئة والمحاصيل والحروب. وفي سنة 1000 ق.م. أصبح لدي البابليين والآشوريين مجموعة دلائل نجمية للقياس التنبؤي عليها. فحددوا من خلالها الأيام السيئة الطالع وأيام السعد. وكان القواد في المعارك يستعينون بالمنجمين لتحديد مواعيد المعارك الحربية. ولأنهم كانوا يعتقدون أن الفرد حياته ومصيره مرتبطان بالنجوم والكواكب. وكان قدماء المصر يين والبابليين يعتقدون أن هذه النجوم والكواكب تؤثر علي الحياة فوق الأرض. وانتقل التنجيم للأغريق من بلاد الفرس ومابين النهرين. وكان يلقن بواسطة الكهنة بالمعابد. وكان لكل من قدماء المصر يين والبابليين فلكهم الخاص بهم. فلقد عثر علي تقاويم فوق أغطية التوابيت الفرعونية ترجع لسنة 2000-1600ق.م. ووجد أن أسقف المقابر المملكة الحد يثة فد زينت بصور النجوم التي كانت تري بالسماء وأطلق عليها أسماؤها. كما وجد في بلاد ما بين النهرين تشكيلات لصور النجوم. وكان البابليون يتنبؤن بدقة بالخسوف والكسوف للشمس والقمر. وتاريخ الفلك يبدأ منذ عصر ماقبل التاريخ حيث كان الإنسان الأول قد شغل تفكيره بالحركة الظاهرية المتكررة للشمس والقمر وتتابع الليل حيث يظهر الظلام و تظهر النجوم وحيث يتبعه النهار لتتواري في نوره. وكان يعزي هذا للقوي الخارقة لكثير من الآلهة. فالسومريون كانوا بعتقدون أن الأرض هضبة يعلوها القبة السماوية. وتقوم فوق جدار مرتفع علي أطرافها البعيدة. واعتبروا الأرض بانثيون هائل تسكن فوق جبل شاهق. والابليون إعتقدوا أن المحيطات تسند الأرض والسماء. والأرض جوفاء تطفو فوق مياهها ومركزها بها مملكة الأموات. لهذا ألهت الشمس والقمر وتصورت الحضارات القديمة أنهما يعبران قية السماء فوق عربات تدخل من بوابة مشرق الشمس وتخرج من بوابة مغرب الشمس. وهذه المفاهيم بنيت علي أساسها إتجهات المعابد الجنائزية. وكان قدماء المصريين يعتقدون أن الأرض مستطيل طويل يتوسطها نهر النيل الذي ينبع من نهر أعظم يجري حولها تسبح فوقه النجوم الآلهة . والسماء ترتكز علي جبال بأركان الكون الأربعة وتتدلي منها هذه النجوم. لهذا كان الإه رع يسير حول الأرض باستمرار. ليواجه الثعبان أبوبي( رمز قوي الظلام الشريرة ) حتي يصبحا خلف الجبال جهة الغرب والتي ترفع السماء. وهناك يهزم رع ويسقط. فيحل الظلام. وفي الصباح ينتصر رع علي هذه القوي الشريرة. ويستيقظ من جهة الشرق. بينما حورس إله القمريسير بقاربه ليطوف حول العالم. وكان القمر بعتبر إحدي عينيه. و يلاحقه أعداؤه لفقيءهذه العين بإلقائها في النيل وينجحوا مجتمعين في هذه المهمة فيظلم الفمر. لكن الإله رع يهب لنجدة عين حورس (القمر) ويعيدها لحورس. وكان الصينيون يعتبرون الأرض عربة ضخمة في أركانها أعمدة ترفع مظلة (السماء) وبلاد الصين تقع في وسط هذه العربة ويجري النهر السماوي(النهر الأصفر) من خلال عجلات العربة. ويقوم السيد الأعلي المهيمن علي أقدار السماء والأرض بملازمة النجم القطبي بالشمال بينما التنينات تفترس الشمس والقمر. لكن في القرن الثاني ق.م. وضع الفلكي الصيني (هياهونج) نظرية السماء الكروية حيث قال أن الكون بيضة والأرض صفارها وقبة السماء الزرقاء بياضها. والكلدانيون من خلال مراقبتهم لحركة الشمس ومواقع النجوم بالسماء وضعوا تقويمهم. واستطاعوا التنبؤ من خلال دورتي الشمس والقمر بحركتيهما ما مكنهم من وضع تقويم البروج حيث ربطوا فيهاا بين الإنسان وأقداره. وأخضعوا فيها حركات النجوم لمشيئة الآلهة. لهذا توأموا بين التنجيم والفلك. ومن خلال تقويم البروج تمكنوا من التنبؤ بكسوف الشمس وخسوف القمر. لكنهم لم يجدوا لهما تفسيرا. وكان تقويمهم يعتمد أساسا علي السنوات القمرية التي لم تكن تتوافق مع الفصول المناخية. وكان قدماء المصريين منذ 3000 سنة ق.م. قد تمكنوا من الفيام بالرصد الفلكي وقياس الزمن وتحديده من خلال السنة والأشهر. وبنوا أضلاع الأهرامات متجهة للجهات الأربع الأصلية. .

وكان فلكيو المايا يقومون بعمليات حسابية صعبة من بينها تحديد اليوم والإسبوع من التاريخ التقويمي لأي سنة منذ آلاف السنين في الماضي او المستقبل. وكانوا يستخدمون مفهوما للصفر رغم عدم وجود الحساب والكسور العشرية. وعرفت حضارة المايا الكتابة الرمزية (الهيروغليفية) كما عرفت التقويم عام 613ٌ.م. والسنة الماياوية 18 شهر كل شهر 20 يوم. وكان يضاف للسنة 5 أيام نسيء يمارس فيها الطقوس الدينية وعرفوا الحساب. وكان متطورا. فالوحدة نقطة والخمسة وحدات قضيب والعشرون هلال. وكانوا يتخذون أشكال الإنسان والحيوان كوحدات عددية. وكان الفلكيون القدماء لديهم قد لاحظوا حركات الشمس والقمر والكواكب. وصنعوا تقويمهم من خلال حساباتهم وملاحظاتهم الفلكية لهذه الأجرام السماوية. وكانت ملاحظات الفلكيين تتنبأ لتبشرهم بالأحداث والساعات السعيدة في كل أنشطتهم الحياتية, ولاسيما في الزراعة أو الحرب.


منقولة :من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

07-11-2006, 04:40 PM
وضع الفلكي الصيني(هياهونج) نظرية السماء الكروية حيث قال أن الكون بيضة والأرض صفارهاوقبة السماء الزرقاء بياضها

فكر بهذا القول وعد النظر مرات ستجد ضالتك بحول الله

07-11-2006, 04:44 PM
18ضرب 20=360 اليسى هذا هو حساب الدائرة تفكر ستجد المفقود
لماياوية 18 شهر كل شهر 20 يوم. وكان يضاف للسنة 5 أيام نسيء يمارس فيها الطقوس الدينية وعرفوا الحساب. وكان متطورا. فالوحدة نقطة والخمسة وحدات قضيب والعشرون هلال. وكانوا يتخذون أشكال الإنسان والحيوان كوحدات عددية. وكان الفلكيون القدماء لديهم قد لاحظوا حركات الشمس والقمر والكواكب. وصنعوا تقويمهم من خلال حساباتهم وملاحظاتهم الفلكية لهذه الأجرام السماوية. وكانت ملاحظات الفلكيين تتنبأ لتبشرهم بالأحداث والساعات السعيدة في كل أنشطتهم الحياتية, ولاسيما في الزراعة أو الحرب.

07-11-2006, 04:48 PM
لماذا لا يكون لنا نحن قانون مادامت كل المعطيات معنا السبعة معنا ول28 معنا ول14 معنا لماذا لا نبحث عن المفقود كما قال الاخ العزيز غسان اثنان الاول يبحث عن الحقيقة يعرفها والاخر يبحث عنا ويجهلها اللهم ارنا الحق حق وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه انك سميع الدعاء
الطرق فكل شيخ وله طريقه وهذا هو السبب

فى هذا التضارب وكما نرى ذلك فى علم الرمل أيضا فالنتائج الواقعيه الصادقه هى التى

تثبت صدق القانون الذى أتبعناه فى التفسير

07-11-2006, 04:54 PM
انا معك بكل ما تقول اخي الكريم اذا العمليه هي ميراث الشعوب كما يقولون لو اننا ندقق بما نقرئه جيدا لوجدنا ما نصبو اليه ان كل مفردات العلوم معنا والماده ولله الحمد معنا كما قال المنجم الصيني الدنيا هي البيضة ولا عجب ويمكن ان تكون القشرة هي الجبال والرمل وكل شيء يرمز الى التراب ولما لا سبحانك اللهم وبحمد تبارك اسمك وتعالى قدرك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكي
ولا تتعجب مستقبلا ان سمعت بتنجيم المايا او تنجيم الهنود الحمر الخ ....
فكما قلنا كل شعب وضع قواعد قد تخالف غيره

momo
07-11-2006, 05:05 PM
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وصلى الله على سيدنا محمد واصحابه اجمعين

07-11-2006, 05:27 PM
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وصلى الله على سيدنا محمد واصحابه اجمعين

اتمنا ان تكون بخير ونعمة

momo
08-11-2006, 01:00 AM
الحمد لله حمدا كماينبغي لعظيم وجهه وجلال سلطانه