Raphael
17-12-2006, 01:26 AM
ينقسم علم التنجيم إلى ثلاثة أقسام رئيسة : عامة، وشرطية، واستفهامية.
علم التنجيم العام يدرس العلاقات بين الظاهرات الفلكية المهمة مثل أوقات حدوث الإعتدالين أو اقترانات الكواكب، وبين المجموعات البشرية، أو الأمم، أو الإنسانية جمعاء.
علم التنجيم الشرطي " المتصل بالبدايات أو المصادر " يحدد ما إذا كانت لحظة مختارة موصلة تنجيميا إلى نجاح مجريات العمل الذي بدأ فيها. وهو يسمح للفرد أو الجماعة أن يعملوا في الأوقات المفضلة تنجيميا، وأن يفلتوا بذلك من أي إخفاقات متوقعة من طالعهم.
علم التنجيم الإستفهامي يجيب عن تساؤلات " الزبون " بناء على حالة السماء في لحظة طرحه للسؤال. هذه الخدمة الإستشارية التنجيمية أبعد كثيرا عن الحتمية مقارنة بالتنجيم الشرطي، وبهذا فهو أقرب إلى العرافة أو التكهن إن خيرا أو شرا.
ويعتمد كشف الطالع من تشكيلات خريطة النجوم لمكان معين على سطح الأرض عند زمن معين، على التحديد الدقيق لدرجة فلك البروج من تلك اللحظة مع خطوط الطول والعرض للكواكب في الوقت نفسه. وحيث إن شدة أو ضعف كل كوكب يتغير تبعا لأشكال مجموعات الأجرام السماوية، فإن أي خريطة للنجوم يمكنها أن تعطي عددا هائلا من التنبؤات. ولهذا يتعين على كل منجم أن يعول على معرفته بالخلفية الإجتماعية والإقتصادية والعرقية لـ " الزبون " لكي يرشده إلى تحاشي الخطأ واكتساب المصداقية. عقوبات التنبؤات الخاطئة يمكن أن تكون قاسية بل قاتلة.
علم التنجيم العام يدرس العلاقات بين الظاهرات الفلكية المهمة مثل أوقات حدوث الإعتدالين أو اقترانات الكواكب، وبين المجموعات البشرية، أو الأمم، أو الإنسانية جمعاء.
علم التنجيم الشرطي " المتصل بالبدايات أو المصادر " يحدد ما إذا كانت لحظة مختارة موصلة تنجيميا إلى نجاح مجريات العمل الذي بدأ فيها. وهو يسمح للفرد أو الجماعة أن يعملوا في الأوقات المفضلة تنجيميا، وأن يفلتوا بذلك من أي إخفاقات متوقعة من طالعهم.
علم التنجيم الإستفهامي يجيب عن تساؤلات " الزبون " بناء على حالة السماء في لحظة طرحه للسؤال. هذه الخدمة الإستشارية التنجيمية أبعد كثيرا عن الحتمية مقارنة بالتنجيم الشرطي، وبهذا فهو أقرب إلى العرافة أو التكهن إن خيرا أو شرا.
ويعتمد كشف الطالع من تشكيلات خريطة النجوم لمكان معين على سطح الأرض عند زمن معين، على التحديد الدقيق لدرجة فلك البروج من تلك اللحظة مع خطوط الطول والعرض للكواكب في الوقت نفسه. وحيث إن شدة أو ضعف كل كوكب يتغير تبعا لأشكال مجموعات الأجرام السماوية، فإن أي خريطة للنجوم يمكنها أن تعطي عددا هائلا من التنبؤات. ولهذا يتعين على كل منجم أن يعول على معرفته بالخلفية الإجتماعية والإقتصادية والعرقية لـ " الزبون " لكي يرشده إلى تحاشي الخطأ واكتساب المصداقية. عقوبات التنبؤات الخاطئة يمكن أن تكون قاسية بل قاتلة.