الفلكي الروحاني الشيخ فارس
09-10-2013, 11:09 PM
الإختيار لإقراض المال
قال ذوريتوس اصل يعتمد عليه في المديونية ٍان لطالع دليل الذي له الدين و السابع دليل من عليه دين فانهما كان اصلح حالا كان ما يدل عليه اصلح
و قال ايضا من القمر و عطارد يعرف حال الدين فانهما اذا اصلحا في الإختيار صلحت حال من عليه الدين و احذر اقراض المال و القمر في الطريقة المحترقة او في الاسد او في الجوزاء أو في القوس او يكون بعض هذه هو الطالع فان ذلك رديئا جداً
قال ابن الخطيب اجعل القمر في وقت اقراض الدين في البروج النارية او العقرب او الدلو او الحوت و ليكن ناقصا في الضوء و بطيء السير و ليكن صاحب الطالع ينظر الى صاحب السابع و يكونا سليمين من النحوس
قال العمراني ان عطارد في الطالع او مع صاحبه مسعودين ثم القرض في ذلك بسهولة و اعلم ان يكون الطالع او القمر في أول درجات من الاسد او الجوزاء او القوس جيداً للآخذ رديء للمعطى
و كره بعضهم الاقراض في ساعة زحل و ساعة الشمس
قال ابو معشر و الطبري نظر القمر الى السعود دليل على ان الدين يقتضي و ان ينظر لم يقص الا بشدة و ان نظر عطارد الى زحل كان في الدين تأخير و اختلاط و ان نظر عطارد الى المريخ كان فيه خصومة و لذلك ينبغي ان يسعد عطارد و الأجود ان يكون القمر مقارنا للمشتري و متصلا بعطارد و عطارد مسعود
قال القيصراني اذا اردت ان يخفي امر الدين فاجعل القمر مقارنا لشعاع الشمس متصلا بسعد قال ابو معشر لا يقرض الدين و القمر هابط في الجنوب
قال ابن نوبخت لا يقرض الدين و المشتري منحوس فانه لا يرجع اليك منه شيء
(فريق الشامل للفلك والتنجيم)
قال ذوريتوس اصل يعتمد عليه في المديونية ٍان لطالع دليل الذي له الدين و السابع دليل من عليه دين فانهما كان اصلح حالا كان ما يدل عليه اصلح
و قال ايضا من القمر و عطارد يعرف حال الدين فانهما اذا اصلحا في الإختيار صلحت حال من عليه الدين و احذر اقراض المال و القمر في الطريقة المحترقة او في الاسد او في الجوزاء أو في القوس او يكون بعض هذه هو الطالع فان ذلك رديئا جداً
قال ابن الخطيب اجعل القمر في وقت اقراض الدين في البروج النارية او العقرب او الدلو او الحوت و ليكن ناقصا في الضوء و بطيء السير و ليكن صاحب الطالع ينظر الى صاحب السابع و يكونا سليمين من النحوس
قال العمراني ان عطارد في الطالع او مع صاحبه مسعودين ثم القرض في ذلك بسهولة و اعلم ان يكون الطالع او القمر في أول درجات من الاسد او الجوزاء او القوس جيداً للآخذ رديء للمعطى
و كره بعضهم الاقراض في ساعة زحل و ساعة الشمس
قال ابو معشر و الطبري نظر القمر الى السعود دليل على ان الدين يقتضي و ان ينظر لم يقص الا بشدة و ان نظر عطارد الى زحل كان في الدين تأخير و اختلاط و ان نظر عطارد الى المريخ كان فيه خصومة و لذلك ينبغي ان يسعد عطارد و الأجود ان يكون القمر مقارنا للمشتري و متصلا بعطارد و عطارد مسعود
قال القيصراني اذا اردت ان يخفي امر الدين فاجعل القمر مقارنا لشعاع الشمس متصلا بسعد قال ابو معشر لا يقرض الدين و القمر هابط في الجنوب
قال ابن نوبخت لا يقرض الدين و المشتري منحوس فانه لا يرجع اليك منه شيء
(فريق الشامل للفلك والتنجيم)