14-01-2007, 09:44 AM
السؤال: هل توجد أي فرصة للهجرة الى الخارج؟
You can see links before reply
الطالع العذراء هو برج يصعد بالرأس وينظر الى الطالع 3 سعود وهم المشتري والزهرة والقمر. رب الطالع عطارد يقع في الحادي عشر بيت الأمنيات مع الزهرة التي هي رب التاسع بيت السفر البعيد. لا يوجد أي اتصال بين الزهرة والقمر حيث أنه توجد بينهما 20 جة 10 قة. لاحظ وقوع القمر في البيت التاسع، ولاحظ بأن القمر هو رب الحادي عشر. اذا هناك تبادل للبيوت بين الزهرة والقمر، أي ارباب الحادي عشر والتاسع، الأماني والسفر البعيد. القمر ذاهب الى الاتصال بالزهرة من تسديس (بينهما أكثر من 16 جة)، أي ان الاتصال يحدث في المستقبل. القمر في شرفه في الثور. كل هذه الدلائل ايجابية وتبشر باحتمال السفر البعيد.
الشمس الذي هو نحس يقع في العاشر وتقابل البيت الرابع. المشتري، رب الرابع مع الشمس فس العاشر. عندما ينتحس الرابع وربه فهذا دليل على أن السائل لا يبقى في أرضه بل يهاجر الى الخارج.
الأرودا لاغنا أو الطالع البديل يقع في الثور أي في البيت التاسع حيث يقع القمر. الرابع من الطالع البديل منحوس بزحل. هذا دليل آخر على الهجرة.
رب الطالع عطارد، ورب التاسع الزهرة، يقعان في برج منقلب والبروج المنقلبة تدل على السفر. الطالع يقع في برج مجسد مما يدل على أن السفر سيحدث ولكن ليس قريبا جدا. اقتران الزهرة وعطارد في الحادي عشر يجل على الفر الجوي. لاحظ ان الجوزاء الذي هو برج هوائي يحتل العاشر، والمشتري دليل السفر الجوي، يحتل الجوزاء.
أعتقد بأن السفر يحدث عند اتصال القمر بالزهرة. نور القمر 12جة ونور الزهرة 7جة. اذا:
12 + 7 = 19
19 / 2 = 8 جة
الزهرة (25.167) – 8 = 17.167
17.167 – القمر (12.267) = 4.9
4.9 × 15 (مدة الزهرة) = 73.5 يوم أي 2.45 شهر
اذا، من المتوقع أن سافر الشخص بعد حوالي شهرين ونصف من وقت السؤال أي في نهاية سبتمبر أو بداية أكتوبر. السائل سافر في أكتوبر.
You can see links before reply
الطالع العذراء هو برج يصعد بالرأس وينظر الى الطالع 3 سعود وهم المشتري والزهرة والقمر. رب الطالع عطارد يقع في الحادي عشر بيت الأمنيات مع الزهرة التي هي رب التاسع بيت السفر البعيد. لا يوجد أي اتصال بين الزهرة والقمر حيث أنه توجد بينهما 20 جة 10 قة. لاحظ وقوع القمر في البيت التاسع، ولاحظ بأن القمر هو رب الحادي عشر. اذا هناك تبادل للبيوت بين الزهرة والقمر، أي ارباب الحادي عشر والتاسع، الأماني والسفر البعيد. القمر ذاهب الى الاتصال بالزهرة من تسديس (بينهما أكثر من 16 جة)، أي ان الاتصال يحدث في المستقبل. القمر في شرفه في الثور. كل هذه الدلائل ايجابية وتبشر باحتمال السفر البعيد.
الشمس الذي هو نحس يقع في العاشر وتقابل البيت الرابع. المشتري، رب الرابع مع الشمس فس العاشر. عندما ينتحس الرابع وربه فهذا دليل على أن السائل لا يبقى في أرضه بل يهاجر الى الخارج.
الأرودا لاغنا أو الطالع البديل يقع في الثور أي في البيت التاسع حيث يقع القمر. الرابع من الطالع البديل منحوس بزحل. هذا دليل آخر على الهجرة.
رب الطالع عطارد، ورب التاسع الزهرة، يقعان في برج منقلب والبروج المنقلبة تدل على السفر. الطالع يقع في برج مجسد مما يدل على أن السفر سيحدث ولكن ليس قريبا جدا. اقتران الزهرة وعطارد في الحادي عشر يجل على الفر الجوي. لاحظ ان الجوزاء الذي هو برج هوائي يحتل العاشر، والمشتري دليل السفر الجوي، يحتل الجوزاء.
أعتقد بأن السفر يحدث عند اتصال القمر بالزهرة. نور القمر 12جة ونور الزهرة 7جة. اذا:
12 + 7 = 19
19 / 2 = 8 جة
الزهرة (25.167) – 8 = 17.167
17.167 – القمر (12.267) = 4.9
4.9 × 15 (مدة الزهرة) = 73.5 يوم أي 2.45 شهر
اذا، من المتوقع أن سافر الشخص بعد حوالي شهرين ونصف من وقت السؤال أي في نهاية سبتمبر أو بداية أكتوبر. السائل سافر في أكتوبر.