ابن سينا
28-01-2007, 07:46 PM
أ – حتمية الوصول للحسم ولزومه
ان الحرب الحاليه هي حرب مختلفه لقد بدأت ب 12 تموز في الساعة 9.05 صباحا في الشمال ان التمعن في خارطة الحرب كخارطة حدث تظهر بان النتيجة النهائية لها تقف عل خط بلوتو والعقرب أي انه يجب ان يكون تغيير قاطع في العلاقات بين القوى في المنطقة وفي كل توجه وطريقه هذه الحرب التي ستفرز بحسب اعتقادي لكل طريقه في التعامل بين إسرائيل وما يسمونه الإرهاب سواء في مضمونه هنا أو في العالم الواسع والجدل الأخر المطلق في وسائل الاتصال هنا وأيضا في العالم نتجت ضرورة للحسم –الضرورة التي نتهرب منها بالتتابع والمواظبة منذ ثمانية حروب ربما رغما عنا سنجبر هذه المرة على الوصول للحسم إذا كنا نرغب في البقاء والعيش كدولة ذات سيادة .
ب- حرب الأشخاص الأذكياء
ما الذي يبرز في خارطة الحرب تأكيد وتوقيع مزدوج عل الدلو والعذراء – من الذي يعمل بتوازن وأناة ورباطة جأش من الذي يسيطر عل التكنولوجيا العصرية ويعمل بدقه وعلى وجه الخصوص – من الذي يسيطر على الجو – من سيعمل من الجو – سيكون هو المنتصر فقط من الجو سيأتي الحسم وليس من الأرض يجب الانتباه للتفاصيل الصغيرة وان نكون طوال الوقت دقيقين جاهزين ورابطي الجأش يجب العمل بتعقل ولا مجال للأخطاء ( لفلكيون ) القمر في برج الدلو والأفق بالعذراء سيطرة الأفق بالدلو زاوية أخرى مع عطارد والذي هو المسيطر الثاني للأفق والموجود ب11 وأيضا التشخيص الثانوي لخارطة ألدوله يشير إلى اقتران دقيق جدا بين القمر والمريخ – في العذراء الشمس خط طول القمر 00.00 الميزان ! وفي خارطة الحرب الزهره حاكمة خارطة ألدوله في الجوزاء 10 إذا أردنا النصر يجب العمل من الجو بتروي ورباطة جاش بدقه وبدون انفعال عن بعد يجب الانتباه للتفاصيل واستخدام التكنولوجيا المتقدمة حتى النهاية .
ج- في البحر والاستخبارات شجاعة وصدق
إضافة لذلك يوجد هنا مواضيع متعلقة في بالبحر وبالاستخبارات والتي ستؤثر هي أيضا تأثيرا عميقا على الحسم وهذه الأمور التي لا يمكن نشرها في الزمن القريب في مجالات البحر والاستخبارات فالمطلوب شجاعة من الإفراد القرب والثقة الكبيرة وسيكون هنا الكثير من الحظ أمور خفيه وغير مفهومه ومعجزات غير متوقعه .
د- المريخ الشمس – أن نثق بأنفسنا وان نخلص لأنفسنا
ان المرور على خارطة الحرب على دولة إسرائيل تتحدث على وجه الخصوص على المريخ وعلى زحل في 12 تموز أنتج المريخ سكونا أكثر دقه للشمس وسكستايل دقيق نحو الأفق هذا السكون للمريخ يمثل صمود شجاع تصميم عدم تنازل ان ممر السكون يضع تحدي ويتطلب جهدا معروفا السكون بين الشمس والمريخ يتطلب ثقة بأنفسنا وإخلاصا لأنفسنا استقامة مريخية واحترام ذاتي شمسي ان نرى أنفسنا كجدري بالحياة ليس لأننا أفضل أو اصدق ببساطه لأننا نريد الحياة كشعب زهري نسبة للزهرة من طبعه والذي يميل للطريقة الايجابية والموضوعية وان نرى الوجهين أيضا بثمن يأخذ المصلحة الذاتية طريقة المريخ الذي يرى فقط نفسه ويذهب حتى النهاية في توجه غريب عنا ربما ان هذا الدمج الواضح والدقيق – المريخ – الشمس – الأفق الذي فتح الحرب يوجب اتخاذ طريقه مختلفه بالحرب الحاليه علينا هذه المرة ان نحاول عمل جهد لفهم المريخ وتوجيهه للداخل إذا طلبنا نحن النصر والامتناع عن الحرب التاسعة .
ه- حرب على المستقبل – زحل
بالاضافه للمريخ الذي أشعل الحرب بالذات في هذا الوقت فان لزحل وظيفة مهمة هنا ان مدارات زحل ليست سهله أنها تشكل ساعة اختبار صعبه في الحياة التي تجسد في داخلها شكوى لإعطاء الحق على ضعف وتهرب من الماضي وهي أيضا ساعة إستكما ل وتعويض في مقابل الشجاعة والاستثمار – زحل التعلم من الخبرة واخذ القرارات الحقيقية من خلال الاهتمام بالواقع والحقائق لزحل لا توجد أوهام وهو ليبحث عن حياه سهله زحل يجعل الاهذاف مستقره ان مداراته على خارطة ألدوله بهذا الزمن تشير على انجازات هامه والتي ستؤثر على المستقبل وعلى الطلب من الشعب وقادته لوضع أهداف مثيره وذات شأن والعمل على التخطيط المسئول لسنوات قادمة والذي ينجز يجب ان يبقى مستقرا على الأقل ثلاثين سنه صورة زحل على خارطة ألدوله ينهي دورته في أواسط شهر أب يبقى طوال سنتين في البيت العاشر للدولة من حزيران 2005 حتى تموز 2007 لقد مر عن وسط السماء – مر عن القمر وألان يمر عن بلوتو من خلال انه ينتج سكونا للتنين !
ان الانتقال الأهم لزحل على خارطة ألدوله يبرنا على التفكير مجددا وإعادة التنظيم وان نقرر بشكل ناضج وواقعي ومسل كما ينبغي لزحل – كيف نريد ان نرى هذه ألدوله وماذا سنفعل للمستقبل وهذه المرة بجديه ان عبور زحل على بلوتو ورأس التنين هو وقت لحساب النفس لا يقبل الحلول الوسط ويجبر على الوصول للحسم ونظره واسعة على هذه الإمكانيات وغيرها فهي غير ملائمة في هذه اللحظة يجب التمعن في العمق وان نسال اسأله ذات جدوى لا يمكن الاختباء أكثر من ذلك خلف الآراء الكلمات الأفكار هذا الانتقال يتطلب منا كل مواطني ألدوله على اختلاف أطيافها ان نثبت أنفسنا وان نحاسب على السلبيات والحصول على المكافئات الايجابية ما هي بالضبط الأمور ذات الشأن ان الأمر هو للفلاسفة ورجال الأدب الأكبر مني ولكن ما هو مؤكد هو انه بعد هذه الحرب فأن دولة إسرائيل لن تكون مرة أخرى بذات الأمور الجوهرية ان هذه الحرب التي اندلعت في هذا الزمن الصعب وملح منة ناحية الخارطة وهي ساعة اختبار لمواضيع كثيرة وأولها كم هو ضروري لنا الاستمرار بالحياة هنا كم هي اليوم دولة إسرائيل مهمة لنا لمزا نحن هنا وهل علينا البقاء ان زحل سوف يغلق دوره كأمله على نفسه في يوم ألجمعه 18 أب من الممكن اخذ ألمخاطره والقول بأن هذا هو ما سوف ينهي الحرب في هذا التاريخ أو بعده قليلا وعلى أية حال إغلاق دورة زحل ستقرر الحقائق المستقبلية في الميدان والتي قد لا تتغير بسهوله كما في الماضي ان إغلاق دورة زحل سوف تفتح طريقا لعمليه حقيقية من التفكير والتخطيط للمستقبل والبحث عن الاستقرار عمل منطقي عملي قوي وخالي من الأوهام حيث تنشر التغيير الايجابي المطلوب للدولة من هذه الحرب الصعبة .
أنتج بلوتو خلال كل سنة 2005 ( زاوية كوينك نكس 150 ) لشمس ألدوله وسكستايل للأفق
ان عملية إنتاج كوينك نكس هي عمليه داخليه توجب التمعن والإدراك والنظر إلى كل النوايا والاتجاهات والتي تنبع منها الفعاليات ( بداية التأكيد ) هذه هي زاوية التصحيح ( نهاية التأكيد ) كثيرا من المرات في حياة الإنسان العادي زاوية كهذه للشمس وبلوتو تؤدي لتسليط الضوء والإدراك القوي الأمر الذي يأتي عموما بعد حدث أو فقدان ذو مغزى وبانعدام تسليط الضوء أو الإدراك يصل مرض مهدد والذي هو إشارة للإنسان بالتوقف وتلزمه بالتمعن بذاته وان يسأل اسأله صعبه لذلك فأن زاوية 150 تسمى زاوية الاحتياط الجسماني أو النفسي ربما أنها عمليه تتطلب التطهر النفسي والجسماني ان زاوية 150 لبلوتو في خارطة ألدوله في سنة 2005 جلب الانكفاء عن فوش فطيف عملية صعبه أجبرت كل واحد منا بأن يتمعن عميقا في ذاته وان يفكر إلى أين هو منتمي أيضا الأشخاص الذين لم يهتموا بالمرة بماذا يحدث خارج عالمهم الشخصي وجدوا أنفسهم ملزمون بأخذ جانب وحتى الامتناع اعتبر في تلك الفترة جانب وأننا نتذكر الإشارات والاشرطه الملونة على السيارات هذا كان فقط قبل سنه وحتى ألان هذا هناك ان خطة الانكفاء والانفصال طرحت أسئلة عن الأخلاق والطرد علاقات المتدينين والعلمانيين الحروب الداخلية الصعبة والتي لم نراها من قبل ذلك كشفة الكثير من القباحه تكلمت عن موضوع القرابة وهل نحن حقا كلنا إخوة أم لا وفي كلاسيكي كلاسيكي فقط صحيح ان بلوتو لا ينتج حتى ألان زاوية لخارطة ألدوله ولكن سيكون على زحل في سنة 2007 وهذا أمر مهم وسأكتب عن ذلك
ما الصحيح – ألان نحن نحيا تجربه مع زحل على بلوتو في خارطة ألدوله وعن ذلك كتبت في مقال انوي عرضه على مجلس العموم منذ وحتى ألان أريد مراجعته ألان قولوا لي بأن من لا يفهم بعلم الفلك والتنجيم لا يفهمه بالمرة وإنني أفكر بكيفية التغيير .
ان هذه الحرب في الواقع قد أشعلها كوكب المريخ الذي كان على درجة 23 في الأسد ( مربع ) على شمس ألدوله وسكستايل لأفقها في كل حروب دولة إسرائيل كان المريخ في مكان ما على زاوية 23 وأنتج رغم ذلك زاوية ما لشمس وافق ألدوله أم بزاوية 5-4 والتي عندها ينتج زاوية ما للزهرة حاكمة خارطة ألدوله والقمر وإذا نجحت ان أركز نفسي بكافة تواريخ بداية كل الحروب الكثير التي كانت هنا فسوف اكتب عن ذلك في إحدى المرات .
ولكن شكل الحرب وبيئتها ومحيطها لا يقرره المريخ وإنما كواكب أثقل انه هو الذي يشعل هو الذي يقرر لحظتها ولكن شكل الحرب الحاليه هو قبل كل شيء زحل
جابر
مترجم عن
You can see links before reply
ان الحرب الحاليه هي حرب مختلفه لقد بدأت ب 12 تموز في الساعة 9.05 صباحا في الشمال ان التمعن في خارطة الحرب كخارطة حدث تظهر بان النتيجة النهائية لها تقف عل خط بلوتو والعقرب أي انه يجب ان يكون تغيير قاطع في العلاقات بين القوى في المنطقة وفي كل توجه وطريقه هذه الحرب التي ستفرز بحسب اعتقادي لكل طريقه في التعامل بين إسرائيل وما يسمونه الإرهاب سواء في مضمونه هنا أو في العالم الواسع والجدل الأخر المطلق في وسائل الاتصال هنا وأيضا في العالم نتجت ضرورة للحسم –الضرورة التي نتهرب منها بالتتابع والمواظبة منذ ثمانية حروب ربما رغما عنا سنجبر هذه المرة على الوصول للحسم إذا كنا نرغب في البقاء والعيش كدولة ذات سيادة .
ب- حرب الأشخاص الأذكياء
ما الذي يبرز في خارطة الحرب تأكيد وتوقيع مزدوج عل الدلو والعذراء – من الذي يعمل بتوازن وأناة ورباطة جأش من الذي يسيطر عل التكنولوجيا العصرية ويعمل بدقه وعلى وجه الخصوص – من الذي يسيطر على الجو – من سيعمل من الجو – سيكون هو المنتصر فقط من الجو سيأتي الحسم وليس من الأرض يجب الانتباه للتفاصيل الصغيرة وان نكون طوال الوقت دقيقين جاهزين ورابطي الجأش يجب العمل بتعقل ولا مجال للأخطاء ( لفلكيون ) القمر في برج الدلو والأفق بالعذراء سيطرة الأفق بالدلو زاوية أخرى مع عطارد والذي هو المسيطر الثاني للأفق والموجود ب11 وأيضا التشخيص الثانوي لخارطة ألدوله يشير إلى اقتران دقيق جدا بين القمر والمريخ – في العذراء الشمس خط طول القمر 00.00 الميزان ! وفي خارطة الحرب الزهره حاكمة خارطة ألدوله في الجوزاء 10 إذا أردنا النصر يجب العمل من الجو بتروي ورباطة جاش بدقه وبدون انفعال عن بعد يجب الانتباه للتفاصيل واستخدام التكنولوجيا المتقدمة حتى النهاية .
ج- في البحر والاستخبارات شجاعة وصدق
إضافة لذلك يوجد هنا مواضيع متعلقة في بالبحر وبالاستخبارات والتي ستؤثر هي أيضا تأثيرا عميقا على الحسم وهذه الأمور التي لا يمكن نشرها في الزمن القريب في مجالات البحر والاستخبارات فالمطلوب شجاعة من الإفراد القرب والثقة الكبيرة وسيكون هنا الكثير من الحظ أمور خفيه وغير مفهومه ومعجزات غير متوقعه .
د- المريخ الشمس – أن نثق بأنفسنا وان نخلص لأنفسنا
ان المرور على خارطة الحرب على دولة إسرائيل تتحدث على وجه الخصوص على المريخ وعلى زحل في 12 تموز أنتج المريخ سكونا أكثر دقه للشمس وسكستايل دقيق نحو الأفق هذا السكون للمريخ يمثل صمود شجاع تصميم عدم تنازل ان ممر السكون يضع تحدي ويتطلب جهدا معروفا السكون بين الشمس والمريخ يتطلب ثقة بأنفسنا وإخلاصا لأنفسنا استقامة مريخية واحترام ذاتي شمسي ان نرى أنفسنا كجدري بالحياة ليس لأننا أفضل أو اصدق ببساطه لأننا نريد الحياة كشعب زهري نسبة للزهرة من طبعه والذي يميل للطريقة الايجابية والموضوعية وان نرى الوجهين أيضا بثمن يأخذ المصلحة الذاتية طريقة المريخ الذي يرى فقط نفسه ويذهب حتى النهاية في توجه غريب عنا ربما ان هذا الدمج الواضح والدقيق – المريخ – الشمس – الأفق الذي فتح الحرب يوجب اتخاذ طريقه مختلفه بالحرب الحاليه علينا هذه المرة ان نحاول عمل جهد لفهم المريخ وتوجيهه للداخل إذا طلبنا نحن النصر والامتناع عن الحرب التاسعة .
ه- حرب على المستقبل – زحل
بالاضافه للمريخ الذي أشعل الحرب بالذات في هذا الوقت فان لزحل وظيفة مهمة هنا ان مدارات زحل ليست سهله أنها تشكل ساعة اختبار صعبه في الحياة التي تجسد في داخلها شكوى لإعطاء الحق على ضعف وتهرب من الماضي وهي أيضا ساعة إستكما ل وتعويض في مقابل الشجاعة والاستثمار – زحل التعلم من الخبرة واخذ القرارات الحقيقية من خلال الاهتمام بالواقع والحقائق لزحل لا توجد أوهام وهو ليبحث عن حياه سهله زحل يجعل الاهذاف مستقره ان مداراته على خارطة ألدوله بهذا الزمن تشير على انجازات هامه والتي ستؤثر على المستقبل وعلى الطلب من الشعب وقادته لوضع أهداف مثيره وذات شأن والعمل على التخطيط المسئول لسنوات قادمة والذي ينجز يجب ان يبقى مستقرا على الأقل ثلاثين سنه صورة زحل على خارطة ألدوله ينهي دورته في أواسط شهر أب يبقى طوال سنتين في البيت العاشر للدولة من حزيران 2005 حتى تموز 2007 لقد مر عن وسط السماء – مر عن القمر وألان يمر عن بلوتو من خلال انه ينتج سكونا للتنين !
ان الانتقال الأهم لزحل على خارطة ألدوله يبرنا على التفكير مجددا وإعادة التنظيم وان نقرر بشكل ناضج وواقعي ومسل كما ينبغي لزحل – كيف نريد ان نرى هذه ألدوله وماذا سنفعل للمستقبل وهذه المرة بجديه ان عبور زحل على بلوتو ورأس التنين هو وقت لحساب النفس لا يقبل الحلول الوسط ويجبر على الوصول للحسم ونظره واسعة على هذه الإمكانيات وغيرها فهي غير ملائمة في هذه اللحظة يجب التمعن في العمق وان نسال اسأله ذات جدوى لا يمكن الاختباء أكثر من ذلك خلف الآراء الكلمات الأفكار هذا الانتقال يتطلب منا كل مواطني ألدوله على اختلاف أطيافها ان نثبت أنفسنا وان نحاسب على السلبيات والحصول على المكافئات الايجابية ما هي بالضبط الأمور ذات الشأن ان الأمر هو للفلاسفة ورجال الأدب الأكبر مني ولكن ما هو مؤكد هو انه بعد هذه الحرب فأن دولة إسرائيل لن تكون مرة أخرى بذات الأمور الجوهرية ان هذه الحرب التي اندلعت في هذا الزمن الصعب وملح منة ناحية الخارطة وهي ساعة اختبار لمواضيع كثيرة وأولها كم هو ضروري لنا الاستمرار بالحياة هنا كم هي اليوم دولة إسرائيل مهمة لنا لمزا نحن هنا وهل علينا البقاء ان زحل سوف يغلق دوره كأمله على نفسه في يوم ألجمعه 18 أب من الممكن اخذ ألمخاطره والقول بأن هذا هو ما سوف ينهي الحرب في هذا التاريخ أو بعده قليلا وعلى أية حال إغلاق دورة زحل ستقرر الحقائق المستقبلية في الميدان والتي قد لا تتغير بسهوله كما في الماضي ان إغلاق دورة زحل سوف تفتح طريقا لعمليه حقيقية من التفكير والتخطيط للمستقبل والبحث عن الاستقرار عمل منطقي عملي قوي وخالي من الأوهام حيث تنشر التغيير الايجابي المطلوب للدولة من هذه الحرب الصعبة .
أنتج بلوتو خلال كل سنة 2005 ( زاوية كوينك نكس 150 ) لشمس ألدوله وسكستايل للأفق
ان عملية إنتاج كوينك نكس هي عمليه داخليه توجب التمعن والإدراك والنظر إلى كل النوايا والاتجاهات والتي تنبع منها الفعاليات ( بداية التأكيد ) هذه هي زاوية التصحيح ( نهاية التأكيد ) كثيرا من المرات في حياة الإنسان العادي زاوية كهذه للشمس وبلوتو تؤدي لتسليط الضوء والإدراك القوي الأمر الذي يأتي عموما بعد حدث أو فقدان ذو مغزى وبانعدام تسليط الضوء أو الإدراك يصل مرض مهدد والذي هو إشارة للإنسان بالتوقف وتلزمه بالتمعن بذاته وان يسأل اسأله صعبه لذلك فأن زاوية 150 تسمى زاوية الاحتياط الجسماني أو النفسي ربما أنها عمليه تتطلب التطهر النفسي والجسماني ان زاوية 150 لبلوتو في خارطة ألدوله في سنة 2005 جلب الانكفاء عن فوش فطيف عملية صعبه أجبرت كل واحد منا بأن يتمعن عميقا في ذاته وان يفكر إلى أين هو منتمي أيضا الأشخاص الذين لم يهتموا بالمرة بماذا يحدث خارج عالمهم الشخصي وجدوا أنفسهم ملزمون بأخذ جانب وحتى الامتناع اعتبر في تلك الفترة جانب وأننا نتذكر الإشارات والاشرطه الملونة على السيارات هذا كان فقط قبل سنه وحتى ألان هذا هناك ان خطة الانكفاء والانفصال طرحت أسئلة عن الأخلاق والطرد علاقات المتدينين والعلمانيين الحروب الداخلية الصعبة والتي لم نراها من قبل ذلك كشفة الكثير من القباحه تكلمت عن موضوع القرابة وهل نحن حقا كلنا إخوة أم لا وفي كلاسيكي كلاسيكي فقط صحيح ان بلوتو لا ينتج حتى ألان زاوية لخارطة ألدوله ولكن سيكون على زحل في سنة 2007 وهذا أمر مهم وسأكتب عن ذلك
ما الصحيح – ألان نحن نحيا تجربه مع زحل على بلوتو في خارطة ألدوله وعن ذلك كتبت في مقال انوي عرضه على مجلس العموم منذ وحتى ألان أريد مراجعته ألان قولوا لي بأن من لا يفهم بعلم الفلك والتنجيم لا يفهمه بالمرة وإنني أفكر بكيفية التغيير .
ان هذه الحرب في الواقع قد أشعلها كوكب المريخ الذي كان على درجة 23 في الأسد ( مربع ) على شمس ألدوله وسكستايل لأفقها في كل حروب دولة إسرائيل كان المريخ في مكان ما على زاوية 23 وأنتج رغم ذلك زاوية ما لشمس وافق ألدوله أم بزاوية 5-4 والتي عندها ينتج زاوية ما للزهرة حاكمة خارطة ألدوله والقمر وإذا نجحت ان أركز نفسي بكافة تواريخ بداية كل الحروب الكثير التي كانت هنا فسوف اكتب عن ذلك في إحدى المرات .
ولكن شكل الحرب وبيئتها ومحيطها لا يقرره المريخ وإنما كواكب أثقل انه هو الذي يشعل هو الذي يقرر لحظتها ولكن شكل الحرب الحاليه هو قبل كل شيء زحل
جابر
مترجم عن
You can see links before reply