غسان
20-10-2007, 09:04 AM
تقنية مطارح الأشعة من التقنيات الدقيقة جدا التي إستخدمها علماء التنجيم قديما لضبط حسابات الهيئة الفلكية والإستعانة بها على إستنباط أدق التحاليل الفلكية
وقد أفرد العالم والمنجم الفذ ابن الكماد كتابا خاصا حولها شارحا فيه تعقيبات ماشاء الله السندي على طريقة واليس وما أورده الكندي حول طريقة بطليموس .
وما سبب الخطا الحاصل الان وعدم صدق التحاليل إلاّ بسبب جهل هذه الإصول , علما أن علماء التنجيم قد إختلفوا في وصف مطارح الاشعة للكواكب لكنهم بالحقيقة متفقين ومرجعهم بالأصل إلى نوعين فقط , الأول هو ما ذكره واليس وفسره وشرحه بعده ما شاء الله السندي , والثاني هو ما ذكره بطليموس .
وكان من الضروري للمنجم قديما أن يعرف ان مناظرات الكواكب لبعضها البعض أمكنة معلومة
وذلك أن الفلك مقسوم على اثني عشر برجا , وليس للإثني عشر نسبة صحيحة إلاّ النصف والثلث والربع والسدس
فجعلوا المناظرات من هذه الوجوه الأربع .
وقسموا مناظرة النصف إلى المقابلة , والثلث إلى التثليث , والربع إلى التربيع , والسدس إلى التسديس .
ورأوا أيضا أن الفلك يتشكل ثلاثة اشكال : إحداهما مربع متساوي الأضلاع والزوايا .
والثاني : المثلث المتساوي الأضلاع والزوايا .
والثالث : المسدس المتساوي الأضلاع والزوايا , فصارت هذه المناظرات من هذه الأشكال .
فأما النصف فلم يتشكل بشكل إلاّ أنه مقابل فجعلوا المقابلة نظر عداوة .
وأما المثلث فانه معتدل الزوايا فجعلوا نظر التثليث مودة , ونظر التربيع عداوة .
وأيضا أن شكل المثلث وقع في البروج المتفقة في الطبع والجوهر كالنارية والهوائية , والأرضية والمائية فلجل ذلك صار التثليث مودة .
وأما التربيع فقد وقع في البروج المختلفة الطبائع والجوهر المفرطة الجنس فلأجل ذلك كانت نظر عداوة .
وأما التسديس فقد وقع في البروج الموافقة بعضها لبعض الطبائع فصار نظرها نصف مودة .
ومثال ذلك : أن البروج الواقعة في شكل مثلث هي الحمل والأسد والقوس وهذه البروج نارية موافقة بالطبع لبعضها البعض , وهي أيضا واقعة في الثور والسنبلة والجدي وكلها أرضية متفقة بالطبع , وهي أيضا واقعة في الجوزاء والميزان والدلو وكلها هوائية , وهي أيضا واقعة في السرطان والعقرب والحوت وهي كلها مائية , فإذا نظرنا الى هذه البروج نرى جميعها تدور على شكل مثلث .
والبروج التي تدور على شكل مربع هي النارية للمائية والمائية للهوائية والهوائية للأرضية والأرضية للنارية , وهذه الطبائع مخالف بعضها لبعض فلأجل ذلك صار نظر التربيع عداوة .
والبروج التي تدور على شكل مسدس هي النارية للهوائية والأرضية للمائية وبينهما مناسبة في بعض الحال فصار لجل ذلك نصف مودة .
ولما كان بيوت النحسين في تربيع ومقابلة بيوت النيرين صار النظر من التربيع والمقابلة عداوة .
وأيضا لما كان بيوت السعد الأعظم في تثليث بيوت النيرين صار نظر التثليث مودة تامة .
ولما كان بيوت السعد الأصغر التي هي الزهرة في تسديس بيوت النيرين أصبحت نصف مودة .
فمن هذه الجة ولأجل هذه العلل صار التربيع والمقابلة نظر عداوة والتثليث نظر مودة , والتسديس نصف مودة .
وكذلك لما كان سدس الفلك /60 درجة , والتربيع /90 درجة , والتثليث /120 درجة , فإذا كان البعد بين كوكبين مثل هذه الدرجات السابقة كانا متناظرين , فإذا كان البعد /60 درجة كان نظر تسديس , وإذا كان /90 درجة كان نظر تربيع وإذا كان / درجة 120 كان نظر تثليث , وإذا كان /180 درجة كانا متقابلين وهو نصف الفلك .
لذلك إذا ألقينا هذه الأعداد في كل بيت وقع التسديس في الثالث من قدام (أمام) والحادي عشر من خلف (وراء)
والتربيع في البرج الرابع من أمام والعاشر من وراء
والتثليث وقع في البرج الخامس من أمام والتاسع من وراء
والمقابلة تقع في البرج السابع
فصار البيت الثالث والحادي عشر تسديس , لكن الحادي عشر هو تسديس أيمن والثالث هو تسديس أيسروراء البرج من الفلك ومن الكوكب
وهذا قول مجمل لا بدّ له من شرح مفصل , ولا تقل ليس له علاقة بمطارح الإشعة , بل هو جوهر موضوع مطارح الإشعة ولا سبيل إلى هذا الباب العظيم إلاّ به
والغاية العظمى من معرفة مطارح الأشعة هو معرفة إتصالات الكواكب ومناظراتها لبعضها البعض أماما وخلفا وميمنة ويسارا وتحديد السعد والنحس منها والقول المقدم سابقا هو في مناظرات الكواكب من التسديسين والتربيعين والتثليثين والمقابلة وبعد كل واحد من الاخر من الدرجات وكما ذكرنا سابقا هذا قول عام ومجمل ولا بد له من تفصيل .
علما أن مطارح شعاع الكوكب في بعض مواضع هذه المناظرات من الفلك على حسب طول مطالع البروج وقصرها , فانه ربما وقع شعاع تسديس بعض الكواكب في بعض مواضع الفلك بأكثر من /60 درجة أو بأقل من /60 درجة وهكذا التثليث والتربيع .
وربما أيضا وقع التسديس في البرج الثاني من الكوكب أو في البرج الرابع, وربما وقع أيضا التثليث في البرج السادس والتربيع في البرج الخامس , لذا قلنا إن إختلاف العلماء في ذلك يرجع ويتفق في أصلين هما قول واليس وقول بطليموس
القول الأول لواليس في مطارح الأشعة :
قال إذا أردت أن أردت أن تعرف مطارح شعاع الكواكب في التسديسين والتربيعين والتثليثين في كل موضع من مواضع الفلك , فخذ أجزاء ساعات درجة الكوكب وأضربه في ستة وألقيه من موضع ذلك الكوكب راجعا على غير توالي البروج لكل برج ثلاثين ثلاثين فحيث ما انتهى العدد أي في الدرجة التي ينتهي بها العدد يكون عندها نور التربيع الأيمن لذلك الكوكب .
ثم خذ أجزاء ساعات درجة الكوكب أيضا وأضربه في أربعة وألقيه من موضع الكوكب راجعا على غير توالي البروج فحيث نفذ العدد فهناك نور تسديس ذلك الكوكب الأيمن.
ثم خذ أجزاء ساعات نظير ذلك الكوكب وأضربه في أربعة وألقيه من درجة الكوكب مستقيما على توالي البروج لكل برج /30/30 فحيث نفذ العدد فهناك موضع نور تسديس ذلك الكوكب الأيسر .
فإذا تم إخراج هذه الانوار ( مطارح الشعاع ) الثلاثة فقد أخرجت مطارح شعاع ذلك الكوكب , لأن تربيعه الأيسر مقابل للتربيع الأيمن بمثل درجاته .
والتثليث الأيسر مقابل للتسديس الأيمن بمثل درجاته
والتثليث الأيمن مقابل التسديس الأيسر بمثل درجاته
وتستطيع أن تخرج التثليثين والتربيع الأيمن كل على حدى ولكن هكذا أسهل وأسرع
مثال ذلك :
لاخراج مطارح شعاع تسديس وتربيع وتثليث الشمس
الشمس في /12 درجة من السرطان
أخذنا أجزاء ساعات درجة الشمس وهي /18 درجة و/1 دقيقة وضربناه في اربعة فكان /72 و/4 دقائق
ألقيناه من موضع الشمس راجعا فانتهى الى /29 درجة و/56 دقيقة من الحمل فهنا يكون تسديس الشمس .
ثم ضربنا أجزاء ساعات موضع الشمسفي /6 فكان الناتج /108 و/1 دقيقة فألقيناه من موضع الشمس راجعا فانتهى في /23 درجة من الحوت وهو موضع شعاع تربيع الشمس الأيمن .
ثم أخذنا أجزاء ساعات نظير موضع الشمس مستقيما على توالي البروج فبلغ /29 درجة و/56 دقيقة من الاسد فكان هناك شعاع تسديس الشمس الأيسر .
فأما التربيع الأيسر فهو الذي مقابل إلى التربيع الأيمن .
والتثليث الأيسر في /29 درجة و/56 دقيقة من الميزان مقابل لتسديسها الأيمن
وشعاع تثليثها الأيمن في برج الدلو في /29 درجة /56 دقيقة مقابل للتسديس
وأما المقابلة فدائما تكون في البرج السابع من درجة الكوكب لا يتغير عنها ولا يختلف في شيىء من مواضع الكواكب فتكون في مثالنا مقابل برج الجدي في /12 درجة منه وهذا هو مطرح شعاع الكواكب على حسب طريقة الفلكي والمنجم الكبير واليس
وقد إستعنا بشرح المنجم الكبير إبن الكماد في تصميم وبرمجة هذه التقنية العظيمة
والنسخة الثانية من البرنامج ستكون حاوية لأحكام مطارح الأشعة بإذن الله تعالى
موضوع البرنامج وكيفية عمله على هذا الرابط
You can see links before reply
تحميل البرنامج (You can see links before reply)
من دروس معهد الشامل لعلوم الفلك وأحكام النجوم
وقد أفرد العالم والمنجم الفذ ابن الكماد كتابا خاصا حولها شارحا فيه تعقيبات ماشاء الله السندي على طريقة واليس وما أورده الكندي حول طريقة بطليموس .
وما سبب الخطا الحاصل الان وعدم صدق التحاليل إلاّ بسبب جهل هذه الإصول , علما أن علماء التنجيم قد إختلفوا في وصف مطارح الاشعة للكواكب لكنهم بالحقيقة متفقين ومرجعهم بالأصل إلى نوعين فقط , الأول هو ما ذكره واليس وفسره وشرحه بعده ما شاء الله السندي , والثاني هو ما ذكره بطليموس .
وكان من الضروري للمنجم قديما أن يعرف ان مناظرات الكواكب لبعضها البعض أمكنة معلومة
وذلك أن الفلك مقسوم على اثني عشر برجا , وليس للإثني عشر نسبة صحيحة إلاّ النصف والثلث والربع والسدس
فجعلوا المناظرات من هذه الوجوه الأربع .
وقسموا مناظرة النصف إلى المقابلة , والثلث إلى التثليث , والربع إلى التربيع , والسدس إلى التسديس .
ورأوا أيضا أن الفلك يتشكل ثلاثة اشكال : إحداهما مربع متساوي الأضلاع والزوايا .
والثاني : المثلث المتساوي الأضلاع والزوايا .
والثالث : المسدس المتساوي الأضلاع والزوايا , فصارت هذه المناظرات من هذه الأشكال .
فأما النصف فلم يتشكل بشكل إلاّ أنه مقابل فجعلوا المقابلة نظر عداوة .
وأما المثلث فانه معتدل الزوايا فجعلوا نظر التثليث مودة , ونظر التربيع عداوة .
وأيضا أن شكل المثلث وقع في البروج المتفقة في الطبع والجوهر كالنارية والهوائية , والأرضية والمائية فلجل ذلك صار التثليث مودة .
وأما التربيع فقد وقع في البروج المختلفة الطبائع والجوهر المفرطة الجنس فلأجل ذلك كانت نظر عداوة .
وأما التسديس فقد وقع في البروج الموافقة بعضها لبعض الطبائع فصار نظرها نصف مودة .
ومثال ذلك : أن البروج الواقعة في شكل مثلث هي الحمل والأسد والقوس وهذه البروج نارية موافقة بالطبع لبعضها البعض , وهي أيضا واقعة في الثور والسنبلة والجدي وكلها أرضية متفقة بالطبع , وهي أيضا واقعة في الجوزاء والميزان والدلو وكلها هوائية , وهي أيضا واقعة في السرطان والعقرب والحوت وهي كلها مائية , فإذا نظرنا الى هذه البروج نرى جميعها تدور على شكل مثلث .
والبروج التي تدور على شكل مربع هي النارية للمائية والمائية للهوائية والهوائية للأرضية والأرضية للنارية , وهذه الطبائع مخالف بعضها لبعض فلأجل ذلك صار نظر التربيع عداوة .
والبروج التي تدور على شكل مسدس هي النارية للهوائية والأرضية للمائية وبينهما مناسبة في بعض الحال فصار لجل ذلك نصف مودة .
ولما كان بيوت النحسين في تربيع ومقابلة بيوت النيرين صار النظر من التربيع والمقابلة عداوة .
وأيضا لما كان بيوت السعد الأعظم في تثليث بيوت النيرين صار نظر التثليث مودة تامة .
ولما كان بيوت السعد الأصغر التي هي الزهرة في تسديس بيوت النيرين أصبحت نصف مودة .
فمن هذه الجة ولأجل هذه العلل صار التربيع والمقابلة نظر عداوة والتثليث نظر مودة , والتسديس نصف مودة .
وكذلك لما كان سدس الفلك /60 درجة , والتربيع /90 درجة , والتثليث /120 درجة , فإذا كان البعد بين كوكبين مثل هذه الدرجات السابقة كانا متناظرين , فإذا كان البعد /60 درجة كان نظر تسديس , وإذا كان /90 درجة كان نظر تربيع وإذا كان / درجة 120 كان نظر تثليث , وإذا كان /180 درجة كانا متقابلين وهو نصف الفلك .
لذلك إذا ألقينا هذه الأعداد في كل بيت وقع التسديس في الثالث من قدام (أمام) والحادي عشر من خلف (وراء)
والتربيع في البرج الرابع من أمام والعاشر من وراء
والتثليث وقع في البرج الخامس من أمام والتاسع من وراء
والمقابلة تقع في البرج السابع
فصار البيت الثالث والحادي عشر تسديس , لكن الحادي عشر هو تسديس أيمن والثالث هو تسديس أيسروراء البرج من الفلك ومن الكوكب
وهذا قول مجمل لا بدّ له من شرح مفصل , ولا تقل ليس له علاقة بمطارح الإشعة , بل هو جوهر موضوع مطارح الإشعة ولا سبيل إلى هذا الباب العظيم إلاّ به
والغاية العظمى من معرفة مطارح الأشعة هو معرفة إتصالات الكواكب ومناظراتها لبعضها البعض أماما وخلفا وميمنة ويسارا وتحديد السعد والنحس منها والقول المقدم سابقا هو في مناظرات الكواكب من التسديسين والتربيعين والتثليثين والمقابلة وبعد كل واحد من الاخر من الدرجات وكما ذكرنا سابقا هذا قول عام ومجمل ولا بد له من تفصيل .
علما أن مطارح شعاع الكوكب في بعض مواضع هذه المناظرات من الفلك على حسب طول مطالع البروج وقصرها , فانه ربما وقع شعاع تسديس بعض الكواكب في بعض مواضع الفلك بأكثر من /60 درجة أو بأقل من /60 درجة وهكذا التثليث والتربيع .
وربما أيضا وقع التسديس في البرج الثاني من الكوكب أو في البرج الرابع, وربما وقع أيضا التثليث في البرج السادس والتربيع في البرج الخامس , لذا قلنا إن إختلاف العلماء في ذلك يرجع ويتفق في أصلين هما قول واليس وقول بطليموس
القول الأول لواليس في مطارح الأشعة :
قال إذا أردت أن أردت أن تعرف مطارح شعاع الكواكب في التسديسين والتربيعين والتثليثين في كل موضع من مواضع الفلك , فخذ أجزاء ساعات درجة الكوكب وأضربه في ستة وألقيه من موضع ذلك الكوكب راجعا على غير توالي البروج لكل برج ثلاثين ثلاثين فحيث ما انتهى العدد أي في الدرجة التي ينتهي بها العدد يكون عندها نور التربيع الأيمن لذلك الكوكب .
ثم خذ أجزاء ساعات درجة الكوكب أيضا وأضربه في أربعة وألقيه من موضع الكوكب راجعا على غير توالي البروج فحيث نفذ العدد فهناك نور تسديس ذلك الكوكب الأيمن.
ثم خذ أجزاء ساعات نظير ذلك الكوكب وأضربه في أربعة وألقيه من درجة الكوكب مستقيما على توالي البروج لكل برج /30/30 فحيث نفذ العدد فهناك موضع نور تسديس ذلك الكوكب الأيسر .
فإذا تم إخراج هذه الانوار ( مطارح الشعاع ) الثلاثة فقد أخرجت مطارح شعاع ذلك الكوكب , لأن تربيعه الأيسر مقابل للتربيع الأيمن بمثل درجاته .
والتثليث الأيسر مقابل للتسديس الأيمن بمثل درجاته
والتثليث الأيمن مقابل التسديس الأيسر بمثل درجاته
وتستطيع أن تخرج التثليثين والتربيع الأيمن كل على حدى ولكن هكذا أسهل وأسرع
مثال ذلك :
لاخراج مطارح شعاع تسديس وتربيع وتثليث الشمس
الشمس في /12 درجة من السرطان
أخذنا أجزاء ساعات درجة الشمس وهي /18 درجة و/1 دقيقة وضربناه في اربعة فكان /72 و/4 دقائق
ألقيناه من موضع الشمس راجعا فانتهى الى /29 درجة و/56 دقيقة من الحمل فهنا يكون تسديس الشمس .
ثم ضربنا أجزاء ساعات موضع الشمسفي /6 فكان الناتج /108 و/1 دقيقة فألقيناه من موضع الشمس راجعا فانتهى في /23 درجة من الحوت وهو موضع شعاع تربيع الشمس الأيمن .
ثم أخذنا أجزاء ساعات نظير موضع الشمس مستقيما على توالي البروج فبلغ /29 درجة و/56 دقيقة من الاسد فكان هناك شعاع تسديس الشمس الأيسر .
فأما التربيع الأيسر فهو الذي مقابل إلى التربيع الأيمن .
والتثليث الأيسر في /29 درجة و/56 دقيقة من الميزان مقابل لتسديسها الأيمن
وشعاع تثليثها الأيمن في برج الدلو في /29 درجة /56 دقيقة مقابل للتسديس
وأما المقابلة فدائما تكون في البرج السابع من درجة الكوكب لا يتغير عنها ولا يختلف في شيىء من مواضع الكواكب فتكون في مثالنا مقابل برج الجدي في /12 درجة منه وهذا هو مطرح شعاع الكواكب على حسب طريقة الفلكي والمنجم الكبير واليس
وقد إستعنا بشرح المنجم الكبير إبن الكماد في تصميم وبرمجة هذه التقنية العظيمة
والنسخة الثانية من البرنامج ستكون حاوية لأحكام مطارح الأشعة بإذن الله تعالى
موضوع البرنامج وكيفية عمله على هذا الرابط
You can see links before reply
تحميل البرنامج (You can see links before reply)
من دروس معهد الشامل لعلوم الفلك وأحكام النجوم