الموضوع: نوسترداموس تنبؤاته الحاضرة والماضية تحت الاختبار
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-01-2011, 06:58 PM
المشاركة : (9)
الصورة الرمزية يناير
يناير
عضو
°°°
افتراضي
علامة الوحش 666 العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..

ويكون للوحش رفيق ويأخذ ايضاً قوة من التنين ثم يطلع وحشاً آخراً له قرنان شبه خروف وكان يتكلم كتنين. "فالصورة هي أنه يتكلم برقة ونعومة الا أنه ذئب في صورة حمل ويشار اليه آيضا "بالنبي الكذاب" ويجعل ناراً تنزل من السماء ويجعل صورة الوحش الذي شفى تتكلم ويجعل هذا الوحش الثاني كل سكان الارض يسجدون للوحش الاول وثورته ويجعل الجميع الصغار والكبار ، الاغنياء والفقراء ، الاحرار والعبيد يوضع لهم سمه على يدهم اليمنى أو على جبهتهم وأن لايقدر احد أن يشتري أو يبيع إلا من له السمه أو اسم الوحش أو عدد اسمه. هنا الحكمة من له فهم فليحسب عدد الوحش فأنه عدد انسان وعدده 666 (رؤيا 13: 16-18) . ونتيجة لظهور التقدم في مجالات الكمبيوتر وزرع الميكروشيب والجي بي سي ومحاولة جمع المعلومات المختلفة لسكان العالم في مخزن عالمي للمعلومات كنوع من الحرب ضد الارهاب ونتيجة لنقص الطاقة الطبيعية وربرامج الصحة الاجتماعية ستظهر حركة واتجاه نحو التعميم العالمي للتجارة والساسية بدلا من الحدود الدولية والتي بالتدريج يمكن أن تتحول الي ديكتاتورية عالمية بأسرع مما نظن. هذه الديكتاتورية العالمية يمكن أن تتحول الي اعنف واشرس ماعرفناه في أي تاريخ مضى بسبب التقدم التكنولوجي . وإذا كان هناك اجباراً على الفرد بأن توضع شيب في يده أو جبهته مسجل عليها تاريخ حياة الفرد من الناحية الصحية والمادية والادوية التي يتعاطها فأنه من الممكن رصد حتى تحركاته عن طريق جي بي أس وهكذا يعيش العالم كأيام أشويتيز النازية لكن بطريقة آرقى فبدلامن الوشم على الجلد زرع قطعة الكترونية تحت الجلد (شيب) . وهذا مايتنبأ به الكتاب المقدس قبل مجئ المسيح يسوع للأرض. فلو أنت من مرضى السكر ورفضت زرع الشيب فلن بعطي لك دواء الانسولين فتدخل في غيبوبة وتموت والبعض الاخر سيقبل السمة لا الشيب حتى يعيش بلا مضايقات وعليه فلا سبيل هين او سهل للهروب. إن واحد من كؤوس الدينوية الالهية هو الدمامل الخبيثة (السرطان) علي الناس الذين لهم سمة الوحش (رؤيا 16: 2) وسيكون هناك تحذير مسبق لسكان الارض من جهة قبول سمة الوحش ونتائج ذلك. سيرل الله واحد كمن ملائكته ليلعن الارض كلها. إن كل من يسجد للوحش وصورته ويقبل السمة على جبهته أو علي يده سيشرب من كأس غضب الله المخلوط بسخطه وسيعذب بنار وكبريت امام الحمل وملائكته القديسين ويصعد دخان عذابهم الي أبد الابدين ولاتكون لهم راحة نهاراً وليلاً. إذاً لوكان الاختيار أن تشتري وتأكل وتبيع بالسمة أما أن تهرب الي البراري فاختار لنفسك الهروب. لقد بقى على قيد الحياة نسبة أعلى من الذين هربوا الي الجبال والبراري في الحرب العالمية الثانية ببولندا وكونوا مجموعات للمقاومة ضد النازيين من الذين ذهبوا بلا مقاومة الي معسكرات الابادة الجماعية لليهود.
إذاً لاتوجد أرض حياد حينما تواجه بقبول أورفض سمة الوحش ولامجال للاستغلال أو المساومة فإما ان تقبل السمة فتدخلتحت اللعنة الابدية أو أن ترفضها فتدخل الي البركة الابدية.. إختار لنفسك من تعبد؟
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
ملك الملوك العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..

يقول نبي العهد القديم اشيعاء بخصوص سمة الوحش في نهاية الايام "يسقط اشور بسيف غير رجل وبسيف غير انسان يأكله فيهرب من امام السيف" اي آنه ليس سيف انسان فيهرب فيه هارب.... لاهروب من هذا السيف (أشعياء 31: 8) ويخبرنا سفر الرؤيا في العهد الجديد ان يسوع المسيح حمل الله سوف يعود باجناد السماء ومن فمه يخرج سيف ماض لكي يقرب به الامم وهو سيرعاهم بعصا من حديد وهو يدوس معصرة خمر سخط وغضب الله القادر علي كل شئ وله علي ثوبه وعلي فخده اسم مكتوب ملك الملوك ورب الارباب (رؤيا 19: 15-16) وسوف يقبض علي الوحش والنبي الكذاب ويلقوا في البحيرة المتقدة بالنار وهي مقر كل الاشرار والطاغية ايضا . وبعدها سيدين يسوع المسيح الامم ويقودهم بعضا من حديد وبعدل وهنا يأتي ويبدأ الملك الالفي عندها الذئب والحمل يرعيان معا والاسد يأكل التبن كالبقر أما الحية فالتراب طعامها (اشعياء 65: 25)
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..


المصدر
يجب التسجيل لمشاهدة الروابط