عرض مشاركة واحدة
الصورة الرمزية nahid.fs
nahid.fs
خبير فلكي
علوم الفلك والتنجيم
°°°
افتراضي
جاء في التحليل :
النتيجة :
- فالقرار ضعيف الى حد انه ولد ميتا وعاقبته سيئة تقود الى حرب دولية محدودة
- العاقبة غير جيدة
- السلام والديبلوماسية شائكة ومتعثرة
- القرار قصير العمر, غامض, يجر لتحولات خارجية وداخلية يتخللها القتل والموت (حرب), غير حصين يفتقر الى القوة, مخيف, يتخلله عقبات وعوائق ومحن وبلايا وخيبات امل
وذلك يكون مما يولده من نزاعات وجدل واعداء وخصوم ومخاوف وشكوك
وحصول كل ما تقدم في البلد المقصود وهو سوريا , وفي البلدان التي لها علاقة بالشان السوري

ووقت بداية انتهاء مفاعيل القرار بعد 4 ايام من ولادته وذلك حين ينتهي حكم الزهرة كفردار ثانوي والتي بدا حكمها بـ :
29 – 9 – 2016 وينتهي بـ : 3 جانيوري 2017
بالنقض من قبل بعض اطراف الحرب في سوريا, بالاضافة الى بعض الدول الخارجية الداعمة

- للاسف, نجح التحليل اعلاه واصاب 100%
نعم, قرار مجلس الامن ولد ميتا
فاننا كنا نتمنى دوام وقف اطلاق النار وحل الازمة في سوريا


- وللتوثيق, ما يلي بعض الادلة :
© sputnik. Odd andersen
العالم العربي
01:05 03.01.2017انسخ الرابط
أعلنت فصائل المعارضة السورية مساء الاثنين تجميد كل المحادثات المتعلقة بمفاوضات السلام المرتقبة مع السلطات السورية في أستانا عاصمة كازاخستان، وذلك ردا على "الخروقات الكبيرة" من جانب الحكومة لاتفاق وقف اطلاق النار الساري منذ أربعة ايام.
وقالت الفصائل في بيان مشترك إنه "نظرا لتفاقم الوضع واستمرار هذه الخروقات فإن الفصائل تعلن تجميد أية محادثات لها علاقة بمفاوضات الأستانة أو أي مشاورات مترتبة على اتفاق وقف اطلاق النار حتى تنفيذه بالكامل".
المصدر: فرانس برس

- اما بالنسبة للنقض من قبل بعض اطراف الحرب في سوريا, بالاضافة الى بعض الدول الخارجية الداعمة
كما جاء في هذه المشاركة ان النقض كان من قبل المعارضة باعلانها المذكور, وهي احدى اطراف الحرب في سوريا


- اما النقض من قبل الدول الخارجية الداعمة , وللتوثيق جاء ما يلي :

باريس وبرلين والأمم المتحدة غاضبون من الاستبعاد.. والجيش ملتزم باتفاق وقف إطلاق النار … محاولات غربية للتشويش على «أستانا».. وطهران: لا حضور لدول أخرى
الثلاثاء, 03-01-2017
| وكالات
وسط محاولات غربية للتشويش على الجهود الروسية الرامية إنجاح محادثات أستانا واتفاق وقف الأعمال القتالية، بعد استبعادهم منها، أضافت طهران إلى غيظهم التأكيد أن «مسألة حضور دول أخرى غير مطروحة حتى الآن»

المواقف الغربية بدأها رئيس الوزراء الفرنسي برنار كازنوف خلال تصريحات إذاعية نقلتها وكالة «رويتزر» بقوله: «ندين تماماً كل ما يمكن أن تقوم به روسيا في سورية، ويكون من شأنه الإسهام في استمرار القتال»

على حين أعرب وزير خارجية ألمانيا فرانك فالتر شتاينماير في تصريحات صحفية: إن «احتمالات السلام، تحتاج إلى أكثر من مجرد غياب للمواجهات العسكرية»، مضيفاً وفق موقع «روسيا اليوم»: «لا أستطيع أن أتخيل إمكانية رسم المستقبل السياسي لسورية في ظل وجود (الرئيس بشار) الأسد».
بدوره وفي حديث لوكالة نوفوستي الروسية، اعتبر فيتالي نعومكين وهو المستشار السياسي للمبعوث الدولي الخاص إلى سورية، أن محادثات أستانا «ليست بديلاً عن صيغة جنيف».
وفي طهران أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي أن «مسألة حضور دول أخرى، غير مطروحة حتى الآن» قبل أن يرد خلال مؤتمر صحفي على سؤال حول احتمال انضمام دول ولاعبين آخرين لعملية الحل السياسي للأزمة السورية، بالقول: «إن المهم هو صون السيادة الوطنية ووحدة الأراضي والأمن والاستقرار في سورية».