المشاركات الجديدة
علوم الطاقة وعلوم الخوارق : يهتم بطاقة الكون والإنسان وظهور الخوارق وتعليلها

الطاقة الأثيرية، و كيف تحصل عليها بسهولة و بفعالية (مجرب) !!!

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Thumbs up تعقيب
تحية للأستاذ العظيم بيضون و شكرا على التفاعل و المتابعة،
نعم ما ذكرته صحيح، و ذكرتني بمسألة:
أن هناك خطأ كبير شائع، يسمون الأملاك "ملائكة"، و فالأملاك ممكن تستنزل و قد سميتها عموما الأرواح العلوية! أما الملائكة لا تستنزل أبدا! و إنما تنزل بدون طلب منك! أي أنت تطلب الله فقط لحاجة ما، فيوحي الله لرسله فتفعل ما أمرها الله به(و عطاء الله جزيل)...و منه تسخير الملائكة لك و كل شيء ممكن يسخر لك أنت فقط! هذا يسمى تسخير، و قد سبق و قلت أن التسخير لا يطلب مباشرة بل يأتي كجزاء المن و الكرم من الملك العاطي (ملوك، إبليس) فلو كان بشر يمكن تسخير الملائكة لكان سيد الورى أولى! فهل سمعت الرسول يوما نادى جبريل لذاته أو أي ملك ليسخره؟ طبعا لا! فالنبي عبد الله حق العبادة فسخر له الله أقوى ما في الملائكة(جبريل بالذات) و لم يستنزله بل سخره له الله و لم يطلبه بل منا من الله على نبيه!
فالملائكة تنزل لقضاء الله و لا تستنزل!
و أيضا ممكن تكون الملائكة بالقرب منك و لا تشعر بها فهي تحيط هالتها بحجاب حتى لا تختلط بك! و عجبا، أنت تحمل على كتفيك ملكين يكتبون في صحيفتك أعمالك وملاك آخر حفيظ و لا تشعر بهم...!
- لكن هناك الأملاك و هي ذوات أصل ناري ترقت فتحولت إلى نورانية بالعبادة، أي لم تكن نورانية الأصل! و هي لا تزال تحت وطأة الإختيار(الحمد و الكفر)! نعم و قد سبق لإبليس و أن كان من الأملاك العظيمة المقام و قد شرفه الله بمكانة لم تكن لمخلوق أبدا غيره، فماهي؟
إبليس حضر لخلق جديد كليا(آدم) فهو شرف أن تكون في حضرة الله!! ثم جمعت فيها كل ملائكة الكون! ثم أشهدهم خلق آدم! هذه منزلة لم يحظى بها لا نبي و لا خلق آخر!
و كما قلت سابقا لكي تكون مكاشفة عنك الملائكة يجب إمتلاك أو فتح بصيرة نورانية راقية جدا جدا، و هذا بالتالي دليل قاطع على أن إبليس كان من الأملاك العلوية الراقية جدا جدا! لكنه رغم ذلك يبقى مخيرا و تحت وطأة الخطأ و الشهوة!
** بمعنى أنك مهما ترقيت فلن تغير من أصلك(الترابي أو الناري)!**
و رأينا الخطأ الجسيم الذي إرتكبه إبليس، فهوى به إلى أيفل الأسفلين!
بالتالي أقول أن الأملاك كائنات نارية الأصل راقية المقام و تتفاعل مثل الإنسان! و تملك و تسيطر و تشتهي و تتزاوج...هي فقط من يستنزل و ليس الملائكة! تمام؟
> أما عن أرباب الكواكب، فهم أبالسة 100% فهم فقط من يحضرون! فهم في الحقيقة لا يتجاوزون حد عنان السماء و إلا رجموا!! أما غيرهم من الجن يمكنه إختراق المجال الجوي للأرض في إتجاه القمر مثلا!
(يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتموا أن تنفذوا من أقطار السموات فإنفذوا لا تنفذون إلا بسلطان)
فالآية لا تمنع خروج الجن من كوكب الأرض بسلطان العلم! لكن منعت فقط الشياطين حتى من لمس السماء!
(و إنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا و شهبا)
و هؤلاء هم الأبالسة و جنودهم، منعت عنهم السماء! أما غيرهم فلا! و إن من الملوك العلويون من هم ذوي الأصل العفريتي!
- أما الجن الفضائيين و هم السكان الحقيقيون للأفلاك فهم أخلاط و أصناف منهم الصالحون و منهم دون ذلك! هؤلاء من قصدت بالإستنزال! أي تأتي إلى الأرض عبر رصد فلكي دقيق و طاقات مختلفة و طقوس محددة و لغة غريبة جدا! و هي صعبة جدا و لم تعد تستعمل!
أما من يستنزل حقيقة هم إما:
- أملاك أو ملوك علوية: و هم جن راقي ساكن سماء الأرض! و قد تكون لها أسماء مشابهة للملائكة كجبريل و عزرائيل...(حتى نحن البشر نسمي جبريل!)، فهو ليس الملاك جبريل الذي نزل على سيدنا محمد عليه السلام، بل هو جن نوراني تسمى بإسم الملائكة، فقط!
- إبليس و هو المقصود الغالب في العزائم! فجنوده يأتون بصفة مخداعة كأنهم من أهل الكواكب! و ستكتشف الخدعة بعد فوات الأوان! و سبق و أقلت أنهم سريعوا الإستجابة(لأن منهم من إسمه زحل و المريخ...حتى نحن نسمي قمر هههه) و هم بسيطوا الشروط(تعمل كبائر فقط)!

...
....
صورة رمزية إفتراضية للعضو baidoon
baidoon
شيخ
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
أخى وحبيبى الأستاذ الفاضل الكريم أماراس ... تحية تقدير وشكر موصول لما قدمته فى هذا الموضوع الذى لايعرف قدر كلماته الا من أكرمه الله بنوره فجهدكم فى بناء ثقافتكم فى هذا
العلم مع ايثاركم جعله سهلا ميسورا وخفف عنا معانات التقاط اجاباته من كل مكان دون الوصول الى الجواب الشافى ... زادكم الله علما وبركة وجزاكم الله خير الجزاء

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) جولة روحانية جزء (3)
الإستخدام:
و هو المشهور جدا في الروحانيات!
نظرا لكونه سريع التجهيز و لا يحتاج رياضات و عهود لا يلزم فتح بصيرة!
أما ما يكون بالعهود فتسمى (التصاريف) التي من ميزتها أنها قد تكون خاصة بك لوحدك أو لمجموعة من أهل العهود مثلك!

فمن أهم مميزات الإستخدام أنه لا يحتاج منك الإلتزام بالأوراد أو بطقوس محددة، و في نفس الوقت قد لا يستجاب لك و لا ضير مادامت العلاقة بينكم غير إلزامية الشروط من (جهتك) و التنفيذ (من جهة الأرواح)!
و نرى هذا النوع من التطبيقات الروحانية بكثرة في الفوائد!
كما أنها ظرفية و عامة و متأقلمة مع واقع الحال! بحيث أن نتائجها تختلف جذريا من شخص إلى شخص! كيف؟
- ظرفية:
قد لا يكون الشخص ملما بقواعد الروحانيات و لا وقت لديه للرياضة و لا يهتم بهذا الفن أصلا، و يحتاج أن يقضي حاجة له، طارئة! هنا يلتجأ للفوائد لقضاء الحاجة، ثم إنتهى!
- عامة:
ليست خاصة بفئة معينة من الناس، أي يمكن إستعمالها من طرف الكل!
أيضا للأرواح نفس الشيء، تستجيب على حسب مصلحتها في الأمر، و تنفذه كما أرادت!
- متأقلمة مع الظروف:
قد لا تجهز العمل كما يجب، لكن تحضر لك الأرواح الأقل شأنا، أي لكل مقام مقال!

مثال:
لنفترض أن شخص أراد الإنتقام أو رد ظلم! و إستخدم فائدة روحانية معينة! تمام؟
فالأرواح المستجابة في هذه الحالة قد تأتي لك الملوك أو الأعوان أو الخدام أو رعاع الجن... لا يمكنك التحديد بالضبط! و هنا حسب قوة الحضور تختلف الإستجابة و الأثر المحقق!
بمعنى لو حضر عون فإن إنتقامه أقوى من الخادم!
و حضوره إليك مختلف أيضا، بمعنى إذا حضر عون فإن بطشه قد يؤديك أكثر من الخادم!
و بما أن كل المستخدمين للفوائد لا يعلمون من حضر و لا يعرفون كيف يتعملون أصلا مع الأرواح و الظواهر المصاحبة للحضور! فإن الخطر يكون أقوى على الشخص! و العواقب غير متحكم فيها!
أي تتمة للمثال:
أردت رد ظلم شخص ما، فأرسلت له عون و أنت لا تعلم مدى جسامة الواقع! فيصبح الضحية في مهلكة محققة أي يتسلط عليه العون فينتقم منه لك بشدة! و بما أنك لم تحدد بالضبط ما سيفعله به و لم تتابع الأحداث لأن بصيرتك مغلقة و ليس لك عهود عليهم! قد يتمادى العون في الإنتقام! كيف؟
أنت قلت له إنتقم من فلان! تمام؟
و لم تحدد لا شكل الإنتقام و لا طبيعته و لا شدته ولا ولا ولا...فقد فتحت الباب على مصرعيه للعون! ليتخذ التصرف المناسب له!تمام؟
و ما أدراك بما سيفعله؟ قد يدمره ماليا و إجتماعيا و حميميا و دينيا و صحيا...ولم تحدد المدة! (حتى لو حددتها فهو عمل غير ملزم التنفيذ كما قلت سابقا) بالتالي قد يستمر الإنتقام طول حياة الضحية و ربما قد تتوفى أنت و الضحية في عذاب طول عمره(طبعا تركت خلفك صدقة جارية ههه)
فالإستخدام يا إخواني، أغلب المتعاملين به لا يعلمون كيف يوقفونه! تماما، كمن أطلق الرصاصة! فلا يمكنه وقفها حتى تصيب أو تبرد!
و لكم أن تتصوروا مدى فداحة الأمر لو كانت الأرواح هي شياطين! و أنت لا تعلم!
هنا مستحيل أن تستخدم شيطان دون أن تتلبس حتى ولو في فك الأسحار! مستحيل قطعا قطعا ألا تتلبس و لو جزئيا بحضور الشيطان!
و من نقط ضعف الإستخدام أنك أعطيت الضوء الأخضر للجن بأن يمسوك يعني بأن يتصلوا بهالتك أنت أولا قبل أي شيء! لماذا؟
لأن الجن لابد له من طاقة لكي ينفذ العمل،تمام؟
فيأخذها إما منك أو من الضحية! فإن كنت متحصنا بحرز أو حزب أو طلسم فإنه يأخذ الطاقة من الضحية! لكن ماذا لو كان الضحية كان محصنا؟
هنا يضل متربص بكما الإثنين! و طبعا مدة التحصين ليست أبدية و لابد لها أن تنقضي! و الجن لا ينسى! سيعود إليك ليأخذ الطاقة ليواصل تنفيذ العمل! و مادام السحر مستمر إلا و الطاقة تستنفذ منك و من الضحية!(تسرب مستمر للطاقة)
و هذا ما لا يعرفه أكثر الناس! أنك تظن الأمر إنتهى بعد دوران الوفق أو إنتهاء الطقس...لااااا أبدا! بل تلك البداية فقط!
و لابد من أن أنبه بثغرة خطيرة هنا!
عندما ترسل جن لضحية ما، فأول ما يفعل(بعد دراسته مستعينا بالقرين) يحدث ثغرة طاقية في الضحية و يربط حبل أو خط أثيري(كبر أو صغر على حسب قوة كلا الطرفين) يكون بمثابة علامة خاصة بالجني، تمام؟
و هنا طريقتين لتدمير الضحية:
* الهجوم المباشر:
- يستعمل فيه الجن النفخ لإحداث تدفق طاقي مركز في نقطة واحدة لشق الهالة!
- الوسوسة للترهيب و تشتيت الفكر و ينتج عنه الفزع و كثرة النسيان!
- الضرب ﻹحداث فراغات طاقية في أماكن محددة و كنتيجة على البدن تحدث تورم أو تصبح زرقاء لإنحباس الدم فيها!
و أفضل الأساليب النفخ و تكون قوية لدى الجن الناري الطبع و هذا الهجوم يستخدم حينما يكون الجن قوي الطاقة و طبعا الضحية غير محصن!
* الهجوم الغير مباشر:
يستخدم فيه القرين! لأن القرين هو الوحيد الذي يمسك بمجال الطاقة لديك منذ صغرك(يؤثر و يتأثر بها)، فعبر القرين يتسلل إليك! فالجن يمد القرين بالطاقة و القرين يتكفل بالباقي(فهو يعرف عدد الشعر في رأسك ههه)!
يتبع...

الصورة الرمزية غسان
غسان
المدير العام
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
-¤((و لا تنسوا الفضل بينكم ))¤-
.........و الله المستعان............

ملىء الأثير وما يحويه من طاقات وأسرار واسرار واسرار .....
سلام وتسليم على ما تكتب وتخط وتنشر وترد وتتابع
سلام الله عليك

الصورة الرمزية سرويتي خالد
سرويتي خالد
مشرف
°°°
335 إطلالة ميمونة!
شرفت الحضور يا حبيبي غسان الغالي!
و لا يسعنا إلا أن نرد عليكم سلام الله و كله محبة! فلا ننكر منكم الجميل و لا ننسى الأحباب و لا نبخل على العباد مما آتانا الله من فضل و نعمة!
و بإسمي و إسم الأخ الغائب نحييك و نحيي السيد بيضون العظيم و المراقب المتابع و جميع الأعضاء،
و نبارك لكم أيام العيد بالأمان و المسرة و الأفراح!

و الله المستعان.

صورة رمزية إفتراضية للعضو وجيدالزمان
وجيدالزمان
عضو
°°°
افتراضي
مشكور وجزاك الله خير

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) جولة روحانية جزء (4)
> الإستعاذة و تدليس التحاصين..؟

الإستعاذة هي الإلتجاء لطرف خارجي ما، لكف الشر و الأذى! و ضمنيا الإعتراف بقوته و إستأمانك على نفسك منه، أي كأنك فوضت أمر حمايتك له!
أما التحصين فهو الإعتماد على ذاتك أو الإستعانة بطرف خارجي لإقامة درع دفاعي واقي لصد الأذى و الضرر! و ضمنيا ثقتك التامة بقوة المحصن!

فنعرف من هنا أن شعرة الفرق بينهما رفيعة و قد تغفل عنها!
فالإستعاذة أضيق في المعنى من التحصين، لماذا؟
لأن في التحصين يمكن أن تكون الحماية ذاتية أو خارجية، تمام؟
لكن الإستعاذة تكون خارجية و ليست ذاتية! هنا درجة الفرق!
القاعدة تقول الإستعاذة بغير الله مذلة!
فالنورانيون هم السالمون و كذلك الثلة من الروحانيين العارفين بأصول الصنعة!
فنادرا ما ستسمع في أي عزيمة، أعوذ بفلان و علان...لأن الأرواح ليست غبية حتى تكشف لك عن المقالب و المثالب! فهي تعرف حساسية الكلمة و تدلسها بكلمة أخرى و هي "الحرز أو التحصين"! فكيف إذا؟
عندما تتحصن بشكل مباشر بأي روح غيبية فإنك تفوض أمر أمانك له، و غالبا ما تستعطف الأقوى و الحاكم على من تستحضره من الأرواح!
فالإستعانة بالروح لا إشكال فيه إن عرفت مع من تتعامل و كانت لك بصيرة تميز بها الحضور!
(و تعاونوا على البر و التقوى...الآية) فالرسالة موجهة للثقلين!
لكن أن تستأمن به و تتحصن به هنا المشكل، لأن كل روح لها قوة محدودة مهما عظمت، و لها ظروف خاصة قد تشجبها و تلغي تلبية العون لك في ظرف معين...فتكون في أمر لا يحسد عليه!
فالتحصينات من غير القرأن غير مضمونة 100%
(شخصيا أترك التحصين لو وجدت فيه كلمة واحدة فقط لروح غيبية)
مثلا:
- تستعيذ أو تتحصن بالحكام طارش و مارش.. لحمايتك من العمار! فهذا محظور!
لكن إن كان للزجر أو الترافع للمحاكمة...لا إشكال فيه!
- و هناك آخرين كهراش و ميططرون و حكام الأيام العلويين و أهطم فشذ...

فاﻷحزاب الصوفية الربانية الخالصة تحصنك بأسماء الله، و هي جيدة و موثوقة و لا تسقطك في المحظور! بل تثبت عقيدتك!
فلا تظن أنك بمجرد ذكر طارش فإنك مطاع و زاجر للعمار! فالشياطين فعلت الأفاعيل في الناس لأن كلمتك لم تصل الحكام! لأنه ليس كل من يناديه يستجيب له! و هذا ما عرفته!
أما الله فلن يشمت بك و لن يرضى أن يرد عليك الإستعانة به تعالى!
حتى مع الرقية الشرعية هناك من يخلط أسماء ملائكية(هي في الحقيقة أملاك) و أسماء روحانية! فترى العارض يظهر الخوف و الإذعان، بسرعة أكبر من عدم ذكرها! فهل القرآن أقل قوة من أسماء الأرواح؟
أبدا، فقط حيلة منه لتقطع الإتصال بالله، و تنحصر في غيره! و يوهمك بقوة الأسماء الروحانية، فتترك أسماء الله الحسنى! و هو يعرف أن الأملاك لم تحضر للإجابة! لكنه يوهم بحضورهم و يمثل دور المعذب و المهزوم! و هي حيلة ذكية جدا!
مثال في فك السحر:
- (إن ما جئتم به السحر إن الله سيبطله...الآية)!
- أجب يا فلان بن علان و توكل بفك السحر!
فمن الأقوى؟
طبعا ستقول القرآن! لكن لماذا لا تستعمله؟ لأنني ضعيف الإيمان أما التوكيل فهو نافذ! طيب لماذا لا ترقي أيمانك؟ لأن الإلتزام صعب! ممممم
إذن لكي يعمل معك القرآن لازم تخدم صاحب القرآن!
و بالتالي لتعمل معك عزيمة الأرواح لازم تخدم أصحاب العزيمة؟
لكني لا أخدم أصحاب العزيمة! فقط دعوتهم فإستجابوا لي!(أنت هو سليمان ههه)
لا يا أخي قد أديت لهم المقابل و وفيت العطاء!
* إحفظ هذه القاعدة:
الثمن مؤدى عنه مسبقا! فلا شيء بلا ثمن! و لا عطاء بلا أخذ!
* إحفظ هذه عن تجربة:
- إذا رأيت الإجابة سريعة من الأرواح! و ليس لك باع في الأوراد أو الأذكار، فالأرجح ترك العمل و مراجعة صلتك بالله! إلا من كان له شيخ متابع أو كان مكشوف الحجاب! فهو يعرف السبب!
- و من كان له باع في تمارين الطاقة فلا حاجة له بالإستعانة بالأرواح! فهي أصدق و أأمن!

* خدعة شيطانية:
من جرب منكم الإستخدام سيفهم ما أقول!
ترى المبتدئ يعمل إستخدام، فيطلب روح علوية، فتحضر له روح كإستجابة(غالبا من العمار إذا لم يصرفهم أو من شوارد الجن لأنهم لا يتعاملون بنمط محدد) فيوهمك بأنه هو الروح العلوية، فتكف عن طلبه و فلا ترقى!
فترى منه الإستجابة السريعة و الطاعة في البداية! لكن بعد مدة تضعف و يبطأ في الإستجابة!
فتزجره و لا يستجيب! لأنك لا تعرف من هو أصلا، زجرته بمن لا يحكمه! فقد طلبت شيئا و أتاك شيء آخر و إستكنت له!
ستكون في ورطة يا حبيبي! و سوف يملي عليك شروط جديد! بدعوى أنها تتغير لتتأقلم مع الوضع، و يدلس عليك! و الغرض منه جعلك تحت سيطرته...سماها رب العزة(خطوات الشيطان) و لم أجد أدق وصف غير هذا!
أعرف روحاني مخدوع فهم المقلب بوقت متوسط نسبيا! قال لي ذات مرة:
"كفرت بالله و إستغنيت عنه (بالتدريج) ثم إنقلبت عليا الأرواح الفضائية! لما حاولت فرض رأيي عليهم(ظننت نفسي حاكم عليهم!) و لم أجد من يخلصني منهم إلا ذكر الله بعد معاناة! فلم يشمت بي الله و شمتت بي الجن!"
(حتى ظنوا ألا ملجأ من الله إلا إليه...الآية)

* لكن من جهة أخرى، كيف يتحصن الطاقويون الغير المعتقدين في دين معين أو حتى في وجود كائنات غيبية؟
و هل طريقتهم أأمن و أفضل من الروحانيين؟...

يتبع...

صورة رمزية إفتراضية للعضو baidoon
baidoon
شيخ
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
أخى الحبيب الفاضل الأستاذ أماراس ... أولا كل عام وأنتم والأسره الفاضله وأسرة الشامل الحبيب بخير وسعاده وحفظ من الله الكريم الودود
يقول الله سبحانه وتعالى ( لايزال عبدى يتقرب الى بالنوافل حتى أحبه فاذا أحببته صرت سمعه الذى يسمع به وبصره الذى يبصر به ويده التى يبطش بها ورجله التى يمشى عليها ولان سألنى لأعطينه وان استعاذ بى لأعيذنه ... ) والقرآن ( لايمسه الا المطهرون ) ( واذا
قرأت القرآن جعلنا بينك وبين اللذين لايؤمنون بالآخرة حجابا مستورا ) وستنا مريم عليها السلام قالت ( انى أعوذ بالرحمن منك ان كنت تقيا ) وأذكر بالنسبة لطهارة النفس وأن القرآن لايعمل مع الأنسان الا بهذا الشرط أن قال أحدهم فى الرقيه بالفاتحه ( هذه هى الفاتحه وأين
عمر .. عليه السلام ) ( اذا سألت فاسأل الله واذا أستعنت فاستعن بالله ) فهو رب الملائكة والروح وسائر مخلوقاته وهو المهيمن على الملك والملكوت جل جلاله ولاأمان الا فى القرب منه .... وشكرا لسيادتكم على هذا الشرح ففى كل مرة نستزيد من العلم أثابكم الله وزادكم خيرا وبركه

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Thumbs up تعقيب و جولة روحانية جزء (5)
يا سيد بيضون بارك الله فيك، فأنت تفتح ألف موضوع في سطر واحد !!
سأعقب على نقط معينة لرفع بعض الإلتباس (كما يبدو لي)..

> ذكرت (..لا يمسه إلا المطهرون...الآية) قضية المس هنا فيها كلام!
يبدو أن المطهرون إذا يمسون القرآن!!
و أين هو مكان هذا القرآن؟
عند الله في كتاب مكنون!
يعني لتمس القرآن لازم تصل لمكانه عند الله، و أكيد لا يصل إلى مقام الله إلا الطاهر! إذن لتمس روح القرآن يجب عليك بالضرورة أن تتطهر! ممممم
(إنا نزلنا الذكر و إنا له لحافظون..الآية)
دليل أن الطاقة القرآن محفوظة و تنزل صافية و محروسة لا يخالطها شيء، على قدر إيمانك به! مممم
# لمحة:
مصحف القرآن ليس محفوظا!!! بل الذكر هو المعني بذلك، كيف؟
بدليل أن المصحف ينجس و يقطع و يحرق! أليس كذلك؟
فليس معنى الذكر هو القرآن و ليس القرآن هو المصحف!
فالذكر يأتي و ينزل مباشر بالتأمل القلبي و الفكري في كلام الله! بكل بساطة هي تلك الطاقة النورانية التي تحصل عليها و تختلط بوجدانك...!
و القرآن هو تلك النسخة المقروءة من كلام الله و المصحف هو مخطوطه المسطور في القرطاس...و قد تقرأ القرآن و لكنك لم تذكر الله، كيف؟
(من علامة الساعة...كثرة القراء و حسن تلاوتهم و لا يكاد يجاوز حناجرهم...الحديث)
بالتالي لم يحصلوا على طاقة القرآن الذي هو الذكر، تمام؟
أيضا، لماذا سمي التسبيح و الإستغفار...ذكرا؟ لأنه تنزل عليك طاقة نورانية أثناها! أليس كذلك؟
* *إذن القاسم المشترك هو الذكر = الطاقة النورانية**

- من جهة أخرى:
مس الجن هو مخالطة طاقة الجن بهالة الإنسان! و بالتالي الإلتحام بين مسارات الطاقة لديك بحبال الطاقة من الجن، تمام؟
فيوحي إليك بقوة و يتحكم فيك بالواردات و الأفكار القوية ووو! و ما دخل هذا كله؟
لتعلم أن القرآن يعمل معك بنفس المنهج الطاقي و بأسلوب مختلف، كيف؟
فالقرآن هو طاقة نورانية طاردة للطاقة السالبة بالتالي يطهرك منها بالتدريج! تمام؟
بتكرار التلاوة تزداد طهارة لدرجة الصفاء! هنا بالضبط، عند تلاوة أية لا تجد ما تطهره فيك من طاقة سلبية، فتبقى الطاقة النورانية تدور حولك، حتى تصل لمرحلة الإشباع الطاقي! تمام؟
فبمجرد قراءة آية واحدة فقط فقط فقط على مصاب (بسحر مثلا) تصل أنت للأشباع مباشرة، فتصدرها إلى المصاب مباشرة بمعنى أنك لا تستهلك طاقة الآية(رقية مثلا) بل تمر عبرك للمصاب، تمام؟
و أنت في هذه الحالة لا تحتاج للتحصين أبدا، لماذا؟ لأنك مشبع بطاقة القرآن مسبقا!
فالخطأ الذي يقع فيه للرقاة مثلا، أنهم أنفسهم يستهلكون الطاقة النازلة من القرآن أثناء الترقية ههه لأنه غير نظيف أو غير مشبع! فلا تصل الطاقة المنزلة بتلاوة القرآن للمريض المصاب!
فيقال عنه(أي المعالج):
"طارت بركة القرآن من فلان المرقي"!
لأنه ببساطة لا يقوم الليل و لا يشحن نفسه! ففاقد لشيء لا يعطيه ههه

> نقطة أخرى نسيتها كتتمة للموضوع السابق تدليس الجن على المستخدم و هي:
عند صرف العمار، يجب أن تكون همتك في تلاوة الإصراف (مثلا سورة الزلزالة) عالية و هذا يتحقق بكثرة التلاوة في غير وقت العمل الروحاني، كأن تأخذها كورد قصير المدى، لماذا؟
لأن القرآن (و سائر الأوراد و الدعوات) تأخذ وقت لكي تتفاعل مع هالتك و تستحضر في اللاوعي عندك! أي أنه لا يعني إن تلوت الزلزلة 7 مرات مثلا سيتم الإصراف! هذا خطأ!
فالبيوت ليس كلها مليئة بالشياطين! فهناك من ليس كذلك، كالمسيحيين و اليهود(قليلون)...فلا يصرفوا بسرعة بتلاوة القرآن! لأن القرآن في الأصل هداية للضالين و طارد للشياطين، تمام؟
فكيف ينصرفوا من تلاوة القرآن؟ قد سنزعجون فقط، بالقراءة! لهذا يجب التركيز على نية الإصراف و تقوية الفكرة، بكثرة إتخاذها ورد لمدة كافية حتى تنسجم التلاوة مع نية الإصراف!
فالشياطين من صنف الأبالسة تنصرف بسهولة بالقرآن و هذا بديهي، لكن الجان الآخرون لا لا لا!
و إنصرافهم لا يكون بأثر، بل تحس بحدسك فقط أنهم إنصرفوا، و هذا سيقودنا لموضوع التزكية و تصفية الذهن لأنه مهم! أو فتح البصيرة و هو ركن قاسم و حاسم للتعامل مع الجن!

الخطأ الشائع:
بمجرد تلاوة الإصراف بالزلزلة...يبدأ بالتوكيل و الزجر ووو!!! فمن قال لك أن العمار أصلا، إنصرفوا؟
و سبق أن قلت أن الإستخدامات أغلبها يقوم بها العمار و معظمهم غواصون(عنيدون)! فهم من يقوم بالإستجابة!
فإذا لم تقرأ الإصراف جيدا(و قد تشعر بالقشعريرة و التثاؤب) فهم على علم دقيق بمجريات أحوالك اليومية و يعرفون ما تصنع من أشغال!
أنت و حظك، قد تستضيف عمارا مسالمين أو آخرين مزعجين!
أما إن صرفتهم جيدا، فقد فتحت الباب أمام كل أصناف الجن للحضور! و بحسب نوعية العمل يأتيك أقرب العوارض و الشوارد...
فأقوى العوارض للشخص السليم هم العمار(ساكني المكان سواءا فوق الأرض أو تحتها) و كذلك القرين..هذا بالنسبة للمستخدمين و لا أتكلم عن المتريضين للدعوات و العهود!

مثلا:
تريد عمل تهيج أو جلب! هل تعتقد أن الأرواح العلوية ستهبط إليك، و أنت لست لا عارفا ولا معروفا عندهم! و هل العلويون يهيجون و يجلبون أصلا؟
بل من يأتيك (إن أتى) من كان بالجوار أو بالقرب منك! و علامة الحضور القشعريرة(كأنه طائف حولك)! و هذا نبأ سيء، لماذا؟ لأنهم إقتربوا منك بشدة! و هذا نوع لطيف من المس! فإن أدمت الإستخدام، تقوى لديك الشعور، و هو دليل الإختراق للهالة، و ضعف التحصين! نعم، يا مخدوع!
لذلك الروحانيون جعلوا تعليق السيبة من رمان أو زيتون لتحريك الوفق كدليل الحضور! لأنك لو تحصنت جيدا لن تشعر بشيء! فكيف تعرف حضورهم و أنت لا تملك فتح بصيرة؟
فإبتكارهم تعليق الحرز في خيط ليسهل تحريك أمر ذكي منهم!
أيضا لو لاحظت أنت تحريك الجماد من إختصاص الجن الأرضيين!! و ليس العلويين! و هذا دليل على الصنف الذي تتعامل معه! و العمار بارعون في هذا! و قد يتمادوا و يكسروا الأواني و أسقاط الأشياء في المطبخ وووو لذلك حرص الروحانيون على خلو المكان من الأثاث حتى لا تتعرض لمشاكسة الجن! فيقلبوا المطبخ على راسك هههه

أمر آخر:
التحصين لا يكون فقط وقت العمل! فمن قال لك أنهم سيغادرونك حتى و لو صرفتهم في آنه(إبتعدوا عنك فقط) و سيعودون إليك من بعد، فهل سوف تلازم التحصين دائما؟ إن قلت لا، فإستعد للجولات القادمة معهم، و قد شرحت لكن ذلك فيما سبق!

* لدى أؤكد أنه لازم تكون ملازم الأذكار حتى يأتيك اليقين!
أو يكون لك شيخ مراقب، لأنك سوف تتعامل مع ما لديه من جن و لا تتعرض للأذى من رعاع الجن!

إنتهى

صورة رمزية إفتراضية للعضو عبدالجليل
عبدالجليل
عضو
°°°
افتراضي
الله يرحم والديك اخى اماراس ويبارك فيك وفى جهودك وبارك الله فى اخى بيضون ومداخلاته الطيبه وكل عام وانتم بخير


مواقع النشر (المفضلة)
الطاقة الأثيرية، و كيف تحصل عليها بسهولة و بفعالية (مجرب) !!!

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
لكي تباع في كل مكان و يحصلوا الناس عليها بسهولة
للمراْة التى يغضب عليها زوجها وللهدوء والصلح بينهمامجرب مجرب
القدرات التي يمكن الحصول عليها في مجال الطاقة (ليست سهلة)
كيف تتخلصين من بقع العفن بفعالية
الطاقة السلبية بجسم الإنسان وطرق التخلص منها.

الساعة الآن 04:21 PM.