 08-04-2013, 12:50 PM المشاركة : (11) | |
 اهلا بك اخي صديق الهنود مشوا مع واقع النجوم , فهم يرصدون حركتها وكلما تغيرت تغيروا في حساباتهم معها وأشبه ذلك بمن يركب سيارة , فأنى تحركت السيارة تحرك ركابها معها والدليل على ذلك من نفس البرنامج الهندي وهو ل : جوكاناذا ان بداية السنة الشمسية للسنة الاولى ميلادي اي قبل 2000 عام تقريبا هي : 16 آذار , وطبعا الشمس في الدرجة الاولى من الحمل فبهذا وضح انهم ينتقلون مع حركة النجوم ليبقوا الحمل اولها وبنفس الوقت هم والحمل ونقطة الاعتدال الربيعي المتحركة بما يسمى مبادرة الاعتدالين , ينتقلون ويبتعدون شرقا فنرى اليوم 8 نيسان في نفس البرنامج الهندي , ان الشمس في الدرجة ال25 من الحوت اما نحن - العرب والغرب - وقد ذكرت في احدى مشاركاتي في هذا الخصوص عن الطوخي الفلكي . فنحن ما زلنا على ما نحن عليه منذ 2150 عام تقريبا فكان الحمل في قران مع نقطة الاعتدال الربيعي في آذار ونرى اليم 8 نيسان ان الشمس منذ 2000 عام في برنامج زيت على حساباتنا الحالية اي بدون مبادرة الاعتدالين هي في : الدرجة ال16 من الحمل والطوخي الفلكي ذكر انه يجب ان نقوم بعملية الاسقاط بعد ان نحسب الخريطة اي ننقص ما تحركته النجوم بمبادرة الاعتدالين والاسقاط الان اصبح تقريبا برجا كاملا , فالبرج الذي كان العقرب قبل الاسقاط اصبح الميزان والكوكب الذي كان قبل الاسقاط في العقرب مثلا , يصبح بعد الاسقاط في الميزان , وهكذا لكل محتويات الخريطة اما ما ذكرته بالنسبة لتغير الاحكام صحيح , لكن كيف تصح مع الفلكيين احكامهم اليوم ؟ فالله ورسوله اعلم لكني سأجتهد وان كنت لست اهلا , ان قبلت مني الاجتهاد , والله اعلم بالصواب : اليوم في حقيقة الامر الشمس في الحوت , لكن احكامها هي نفس احكام الشمس في الحمل وكذلك الزهرة وباقي الكواكب على نفس القياس لان الحوت اليوم ليس هو الحوت في الامس , اي مائي الطبع , لانه حل في مكان الحمل الناري فياخذ خصائصه من حرارة وانقلاب واحكام , وذلك ان حسبنا بداية السنة من 20 اذار والسبب في ذلك , هو ان التغير الحاصل قد غير طبائع وخصائص واحكام النجوم كافة وذلك لانها في تغيرها لم تحتفظ بخصائصها وكيف يمكن ان تحتفظ بخصائصها وقد انتقلت من مكان الى مكان ؟ أليس الانتقال حركة ؟ أليس الحركة تولد حرارة ؟ أما يستفيد المتحرك حرارة بحركته ؟ فكيف يبقى محافظا على ما هو عليه ؟ ولو ان الامر غير ذلك , لما صح مع العرب والغرب حكما واحدا ابدا فالزهرة مثلا في الحمل سابقا تحب بانفعال , كما ذكرت والان هي في حوت اليوم تحب بانفعال ايضا , لان حوت اليوم هو حمل الامس حيث احتل مكانه واخذ صفاته فحمل الامس رحل بصفاته ورحل معه الهنود , فهم بذلك صائبون باحكامهم وعلى العكس نحن , فارجعنا النجوم الى اماكنها , ولم نرحل معها فنحن صائبون باحكامنا ولو كان الامر غير هذا , فكيف يصيب الطرفان , شرقا وغربا ؟ والله اعلم
|
| 25-03-2016, 05:17 PM المشاركة : (12) | |
| مرحباً أخي العزيز / المصري العربي .. و عساكم بخير .. اقتباس :- لقد وضع الاقدمون احكاما خاصة بمنازل القمر ،وعولوا عليها كثيرا فى الاعمال والمعالجات الروحانية واحكام المواليد بل والامور اليومية العادية اقتباس :- والذى يتبادر الى الاذهان ويثير الفضول ،هو هذا السؤال من اين استمد الاولون معرفة هذه الاحكام و أخيرا، أنا مستعد أن أشرح لك طريقة منازل القمر التي أوردها المجريطي في كتابه غاية الحكيم لتفهم سر أحكامهم و تقيس عليه فيما تجده من أحكام أخرى ذات علاقة في كتب القوم.. و هذا من أجلك فقط .. و السلام .. |
| 26-03-2016, 09:10 AM المشاركة : (13) | |
| بسم الله الرحمن الرحيم أساتذتى الكرام سلام الله عليكم ورحمته وبركاته أرجو أن تعلموا أولا أننى طالب علم وعمرى الآن واحد وسبعون عاما وأعمل بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم اطلبوا العلم من المهد الى اللحد فأرجو ألاتلومونى اذا كان ما أقوله فيه شىء من عدم المعرفه بعلم النجوم - فسيادتكم تعلمون أن الأنسان فى بداياته كانت الطبيعة مأواه الأرض مكان نومه والسماء سقفا مرفوعا مزينة بالنجوم لتؤنسه فى وحشته ومن مراقبته للسماء عرف أن هناك نجوم شبه ثابته فى أماكنها وأجرام أخرى تتردد فى سيرها سميت فيما بعد بالكواكب أى أنه كان يعتمد على حاسة البصر فى رؤيته للسماء حتى أن الفلكيين الأوائل والبدو فى الجبال كانوا يمتحنون أبصارهم بنجم السها الموجود فى مجموعة الثريا وهناك من قال أنه كانت بالأهرامات حوض يملأ بالزئبق ممدود على منتصفه حبل وهناك فتحة يرى منها النجم على صفحة هذا الحوض وعند مروره وظهوره موازيا لهذا الحبل يتم رصده أى أن هذا الحبل كان بمثابة خط الزوال ويعنى هذا أنهم كانوا أقوى منا بصرا فأعتمادهم كان على الرؤيا المباشره فى رصد نجوم السماءومتابعة حركاتها وزين الشيطان للأنسان أن هذه النجوم آلهة عاقلة فعبدها وأقام لها المعابد والأصنام وقدم لها القرابين لاسترضائها والأنسان يركن دائما بطبيعته الحيوانيه الى الخضوع لأله مادى مجسد يراه ويبث اليه شكواه تعالى الله عما يصفون وسيدنا ابراهيم صلى الله عليه وسلم فى رحلته الى التوحيد نظر الى السماء فرأى نجم ثم قمر ثم شمس وكانت هى مبدأ التوحيد فى أقطار مصر القديمه الا أنه صلى الله عليه وسلم رأى أن لها خالقا دائم لايتغير فقال وجهت وجهى للذى فطرنى وجعل ظهورها من المشرق برهانا لعجز النمرود الذى قال أنا ربكم يقول القرآن الكريم فنظر نظرة فى النجوم وقال انى سقيم أى أن الأعتماد على التنجيم عند قومه كان بالنظر المباشر الى السماء وهكذا كان النظر اليها من الفلاح فى أرضه ومن البدوى فى الصحراء ومن الصيادين فى عرض البحر يتخذونها علامات وبالنجم هم يهتدون يحددون بها اتجاهاتهم سواء فى البر والبحر أو فى جو السماء فى زمننا هذا فهذه النجوم علامات كما يخبرنا الذى خلقها سبحانه وهو العليم الحكيم وقد اتخذ الأنسان من سير هذه النجوم بحركتها الظاهريه وعودتها الى أماكنها فى دورة الفصول التى كانت من الأهمية بمكان للزارع فى الأرض والصياد فى البحر والراعى فى الصحراء ومع حلول القمر فى المنازل التى قدرها الله سبحانه وتعالى (والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم ) وكل فى فلك يسبحون فكانت هذه المنازل ميقات لحدوث الأنواء وآثارها التى تعود بالخير أو بالخطر فيتوقون منها وكذا اتخذ المصريون من سير نجم الشعرى ومع ظهوره فى أفق هليبوليس قبل شروق الشمس علامة لفيضان النيل ومبدء للخيرات ومبدأ لتقويمهم السنوى ودقته والذى جعلوا نقطة بدايته أول برج الحمل حيث يكون الربيع والجو البديع أى أنهم ربطوا بين الأحداث التى تظهر على الأرض وبين علامات السماء التى خلقها الله وقدرها سبحانه فكما يكون فى السماء يكون فى الأرض بتقدير السميع العليم والأنسان فى رحلته عبر السنين جمع رصيدا احصائيا يربط بين هذه العلامات ومايحدث فى الأرض وتركه ميراثا علميا يهتدى به من خلفه – ونعود للقرآن الكريم وقول الله سبحانه وتعالى ( وفى السماء رزقكم وما توعدون فورب السموات والأرض انه لحق كما أنكم تنطقون ( الأنسان اختص بالنطق أى التعبير عما يرتسم فى مخيلته بالأشاره أو ما تعارف عليه من لغات ألاقوام ) فالله سبحانه وتعالى قد خلق سبع سموات يتنزل الأمر بينهن حتى يظهر هذا فى مواقع النجوم وحركات الكواكب معبرا عن أمر الله فى أحوال خلقه ويقول سبحانه وتعالى ( فلا أقسم بمواقع النجوم وأنه قسم لو تعلمون عظيم ) ولايعقل هذه العلامات الا من فتح الله عليه وأذن له بشىء من علمه سبحانه والعلم هنا نسبى ( عبد ضعيف كشف له من علم الله الذى لايحيطون به علم على قدر طاقته باذن الله فلا يجوز له أن يقول أوتيته على علم عندى لأن الكمال لله وحده فهو مقدر الأقدار والعليم بمن خلق وهو اللطيف الخبير ) وحتى لايفوتنى هنا أن أنوه الى أتفاق الأحكاميين الأوائل على الكواكب الخمس والبروج الأثنى عشر والمنازل الثمانية والعشرين وأحكامهم التى بنيت على الرؤيه الظاهرية لهذا النظام حتى فى دلالات تردد الكواكب من حيث سيرهم فى تراجعهم وما استخرجوه من تنبؤات بنيت على هذه الرؤى هى الواجب اتخاذها عمدة فى الأحكام الفلكيه أما اضافة كواكب كانت لاترى بالعين سابقا الا منحازة الى مانراه ثابتا من النجوم على قدر ما وهبنا الله من حواس لو سلمنا بها لوجب علينا أن نسلم بأضافة جميع النجوم الى مانراه رأى العين من الكواكب السياره فالكل يسبح فى فلك قدره له العليم الخبير ونظرتى فى هذا الى أن كل اضافة تدخل تشويشا وخللا فى علم أحكام النجوم فالمقصد من علم أحكام النجوم أيجاد منهج يسير بالأحكامى خلال تركيزه الى عقله الباطن مما يساعده على تفسير ذلك الحلم الذى يرتسم على صفحة السماء ( أما عن السبب الذى ميز منازل القمر بعضها عن بعض فانها النجوم التى تتواجد فيها لأن كل مجموعة يصدر منها أشعة كونيه أوجدها الله سبحانه وتعالى فيها بحكمته فأثرها يشبه آثار الشمس فى الأوقات المختلفه والأماكن المختلفه ومايناسبها من أحوال على أرضنا التى نعيش عليها فالأحكام تبنى على آثار القمر فى الأجساد وآثار الشمس فى قوى النفس والكواكب زيادة أونقص والنجوم بأقدارها تحدد مكانة المولود فى سلم الترقى ولله سبحانه وتعالى فى خلقه شؤون ) ولكل أنسان بصمته القدريه ففى الظاهر توحد النظام وفى الباطن تفرد العليم الخلاق بايجاد نظام المخلوق فالأجسام يسرى عليها حكم القدر والنفوس المكلفة حرة مختارة ولكل امرىء مانوى ويمحى الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب – أما مدار الأرض حول الشمس فى قطع ناقص تحتل الشمس احدى بؤرتيه وتنشأعنه الفصول فهو ثابت لايتغير بالنسبة لنا وما ينتج عن ترنحها أو نتيجة سير الشمس الى مستقر لها فلا علينا الا أن نحكم على مانراه من حركات ظاهريه نراها من أرضنا فهذا ما حدده الله لنا من علم ( مانراه بأعيننا حلم فمنا من وهبه الله تفسير الرؤيا ومنا من يقول أضغاث أحلام وما نحن بتفسير الأحلام بعالمين ) |
| 26-03-2016, 11:40 AM المشاركة : (14) | |
| بسم الله الرحمن الرحيم ورد فى ردى خطأ الكواكب الخمس وهى سبعه ورؤية الهيئه الفلكيه لاتكون الا ليلا فبالطبع يكون بديلها نهارا الحساب الفلكى الذى يتفق مع الرؤيه |
| 26-03-2016, 12:04 PM المشاركة : (15) | |
| أخي الفاضل /بيضون، و بعيداً عن الفلك و ما يتعلق به، أحببت أن أسلم عليك فأقول لك: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، و أخبرك بأنني أعزك و أقدرك و أحترمك كثيراً، و أنت بالنسبة لي مثل الأب الروحي، و الله تعالى أسأل أن يحفظك و يرعاك .. اللهم آمين. |
| 26-03-2016, 12:55 PM المشاركة : (16) | |
| أخى الحبيب الفاضل الأستاذ مصطفى حمانى حفظك الله ورعاك وكفاك شر كل ذى شر ويعلم الله أنى أحبك فى الله وأخلاقكم العاليه هى سبب أحترام الغير لكم وما لنا فى هذه الدنيا الا كلمات المحبه التى نحن أحوج لها فى أيامنا هذه فهى دواؤنا مما نحن فيه والمحبه هى زادنا فى طريقنا الى الله أعزك الله ووفقك ورعاك بعنايته فأنتم قدوة فى حسن الخلق لم أرى منك الا كل خير طوال مسيرتنا فى منتدى الشامل الحبيب |
| 03-05-2016, 12:03 AM المشاركة : (17) | |
| شكرا جزيلا على الموضوع |
| 14-11-2016, 07:39 PM المشاركة : (18) | |
| الاستاذ الكريم والعالم الجليل مصطفى حمانى يعجز اللسان عن صياغة الكلمات التى توفيكم قدركم او تصف افضالكم ولا املك امام هذا الجود العظيم والخلق الكريم الا ان ادعو الله ان يحفظكم من كل سوء وان يزيدكم علما وكرما وفضلا وان يحفظ كل العلماء والقائمين على هذا الصرح العظيم وان يجزيهم عنا خير الجزاء |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
 المواضيع المتشابهه |
| الموضوع |
| وفق عجيب وجد في أحد المنازل |
| تحصين المنازل (مجرب) |
| سؤال عن المنازل القمرية |
| # الملح لهدوء المنازل والدور مجرب # |
| امراض المنازل |
العرض العادي
