المشاركات الجديدة
علوم الطاقة وعلوم الخوارق : يهتم بطاقة الكون والإنسان وظهور الخوارق وتعليلها

الطاقة الأثيرية، و كيف تحصل عليها بسهولة و بفعالية (مجرب) !!!

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Thumbs up تعقيب جزئي!
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
... يقول الرحمن جل شأنه (وما قدروا الله حق قدره )...
هنا ذكرتني بقول رابعة العدوية:
اللهم إن كنت تعلم أني أعبدك لأنجو من النار، فأدخلنيها!! و إن كنت تعلم أني أعبدك لأدخل الجنة فأحرمنيها!! و لكن أعبدك فقط حبا فيك لأنك أهل أتعبد و أنت المحبوب..(بتصرف)

يا سيد بيضون المنور، هذه الآية توقفت عندها مرارا و لم أقدر على الإنتهاء منه و لم أشبع منها بعد فهي عميقة و لا قعر لها!!
و لازلت أتذكرها دائما كلما تأملت في معنى الحياة!! ربما قد تكون هي السبب في تجاوزي ثنائية الجنة و النار!!
فلم أعد شخصيا أطمع لا في الجنة(ليس لدي عمل خالص أحتج به) و لم أعد أكترث لجهنم(أمرها محتوم علي إن حوسبت على أفعالي) لا نفر منها مثل الموت إلا برحمة الله!!
(إن منكم إلا واردها...الآية)
(لو حوسبتم لعوقبتم...حتى أنت يا رسول الله ؟حتى أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة...الحديث)
في هذا الحديث بالضبط أخرص لساني، منتهى العدالة و التواضع!!...(كلام يطول لمئات الصفحات)
فشخصيا أكاد أتبنى ما قالته رابعة العدوية!! هي قد فهمت بعمق فلسفة الحياة! و ليتني صرت مثلها!!
تحياتي ...

...
....
الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) تتمة جوانب من تطبيقات العوالم الفرعية و المستقلة! (جزء 3)
تتمة...

إذا قلنا بأنه لابد للإنسان من تقمص أجساد تتناسب مع كل عالم غيبي و أنه لابد من طاقة كافية لإقتحام عالم مستقل و حضور أحد العقلين كاملا(المنطقي أو الوجداني حسب العالم) ليتم الأخذ و العطاء الذي أساس وجود العوالم (لو لم يكن الإنسان بحاجة لتكميل ذاته بعوالم أخرى، لما وجدت أصلا)...فبالنسبة للروحانيين(أهل الصنعة) فهموا هذا الأمر و وظفوا تقنيات و طرق تساعدهم على التمكن من الشروط لولوج عوالم مستقلة و كذلك نفس الشيء بالنسبة للباراسيكولوجيين الذي فهموا السلوك المناسب لرفع مردودية إستغلال العوالم الفرعية!
* تذكير:
- كل من إعتمد على مخلوقات غيبية مستقلة لولوج عوالم مستقلة فهو ليس طاقوي أو باراسيكولوجي أو عبقري موهوب(بالفطرة أو التلعم)!!
- المتصل بعوالم مستقلة هم:
# روحاني(الخير و الشر فيه متساوي) كل من يتصل بعالم الجن و الأملاك!
# نوراني منهم الأولياء و الصالحين و الزهاد الصوفيين...من يتصل بعالم الجن و عالم الملائكة أو ممكن عالم الملكوت في بعض الأحيان(الخير فيهم غالب على الشر)!
#الربانيين وهم الأنبياء و الرسل و هؤلاء نادرين جدا و هم من يتصل بعالم الملائكة و عالم الملكوت(الخير فيهم خالص)!
- المتصل بعوالم فرعية:
- يدخل فيه كل من يعتمد على قدراته الذاتية فقط لتطوير كفاءة الإنتفاع من عوالمه الفرعية الخاصة و منهم:
# أصحاب الخوارق الرياضية(خبراء الشاولين و خبراء طاقة التشي) أما الريكي فهي ذات أصل روحاني و ليس رياضي ذاتي (حسب علمي)!
#أصحاب القدرات العلاجية الفوق عادية!
#العباقرة في كل العلوم و الميادين الإنسانية، لهم نشاط عظيم في واحد أو أكثر في عوالمهم الفرعية..
مثلا:
أنشتاين في عالم التفكير و الخيال بالعقل المنطقي.
ليوناردو دافينشي في عالم الخيال بالعقل الوجداني.
كونفوشيوس و بوذا في العالم الروحي بالعقل الوجداني...هذه نماذج فقط!

*فماهي الطرق و الحيل المستخدمة من طرف الروحانيين لإقتحام عوالم مستقلة؟

# في الحصول على مصادر الطاقة:
هناك عدة مصادر للطاقة الفورية و المستدامة القابلة للتوجيه لغرض محدد منها:
- الأبخرة:
> و لها عدة منافع، من بينها أنها مستحبة و مرغوبة من العالم المستقل(الجن) و تكون أطعمة لأجسادهم لتقويتها (في بعض الأصناف)!
> أيضا تسهل عملية التشكل، كون تحريك جزيئات الدخان أسهل ﻹتخاذ شكل ضبابي لطيف يساعد على جعل تركيز الروحاني موجه نحو إتجاه محدد! و هذا إحتياط مهم من الجن! لماذا؟
لأن الإنسان ليس موثوقا من الجن عموما، فتشكل الجن هو بمثابة إنتحار له، كونه أضعف حالا و هو في تلك الهيئة، و قد يحصل أن يتصرف الإنس بطيش أو فعل لاإرادي(خوف،ذعر،إرتباك) قد يؤذي أو يضرب الجني المتشكل فيقتله!!
لذلك يعمد الجن على التشكل في صورة وهمية في مكان بعيد عنه ذاتيا! و قد يستخدم المرايا لعكس صورة وهمية للروحاني! و كلها إحتياطات للجن!(أما مفتوحي البصيرة أمر مختلف تماما!)
أيضا الجن يتأثر بالنظر المباشر له! لأن الإنسان لديه قدرة على بعث طاقة من العينين قد تؤدي إلى حبس أو إيقاف أو أذى للجني! لأنه (القاعدة: أينما حل الفكر حلت الطاقة) بالتالي لو ركزت عليه و أنت قوي الطاقة قد تقتله! (العين حق! قتلت الحيوان و الإنسان ذوي الجسد الثقيل فما بالك بذوي الجسد اللطيف كالجن!)
همسة:
أنت أجبرت الجن على الحضور بقوة نفسك من عالمه إلى عالمك! فكيف سيكون حاله و هو بين يديك!؟
لهذا الجن قد تحضر و لا تقترب من ذوي الطاقة العالية، خوفا منهم!
> من منافع الأبخرة أيضا، تكون كمخدر و منوم للروحاني! لأن الأدخنة منها ما يحفز إفرازات و نشاط بعض الهرمونات في البدن! فتساهم في إرخاء العضلات و بالتالي تخفيف الضغط الدموي و كذا العصبي مما يؤدي إلى عدم إنشغال الدماغ بالوظائف الجانبية المستهلكة للطاقة! فيدخل نوم أشبه للغيبوبة أو النوم العميق بسرعة!
> اﻷبخرة تبرمج اللاوعي (كردة فعل لا إرادية):
أي كلما جهزت نفسك للعمل تشم نوع من الدخان! و مع التكرار، تزداد سرعة الإستجابة الذاتية، و يصبح عقلك اللاوعي شبه أوتوماتيكي، بحيث بمجرد أن تشم الدخان تتهيأ النفس و البدن و العقل بجميع التحضيرات المعتادة!
> الأبخرة مخزن للطاقة أثناء تكوينها في الأصل(نبات،معدن،جلد...) أو منجمة بالفلك! بحيث إحتراقها يحرر طاقات مختلفة و ذبذبات مختلطة قد تتناسب مع طبيعة الجن الحاضر أو تتعارض معه(أبخرة طارد و أخرى جالبة)!
> أيضا من الأبخة من يقوي طاقتك الذاتية لتسريع سحبها من الأثير! فالعفاريت لا حاجة لها في الأبخرة بقدر ما يهمها قوة ذبذبتك و طاقتك، عكس الأبالسة حاجتهم في الأبخرة لتقويها و ضعف ذبذبتك و طاقتك قوة لها(لتدمرك عاجلا أم آجلا)!

يتبع...

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) تتمة جوانب من تطبيقات العوالم الفرعية و المستقلة! (جزء 4)
- الشمع:
و هو من أذكى الوسائل المبتكرة، الباعثة للطاقة المدمجة (حرارية، ضوئية، أثيرية..)! نعم! و هي آنية و قوية! و خصوصا ذات الأصل النباتي الطبيعي(شمع النحل،زيت الزيتون...) أما الشحوم فلا! شأنها شأن اللحوم فهي تحمل بصمة (حيوانية ضارية) وطاقة عدوانية!! و أيضا رائحتها كريهة! و محرمة في العديد من المعابد الشرقية و الغربية! فهي تهيج النفس و لا تريحه!

همسة:
للذين يرغبون سحب طاقة اللهب من الشمع أن يحذروا من المادة الخام المكونة للشمع!! فأغلب الشمع التجاري مصنع بتروكميائيا من مادة البرافين و هي مادة ساااامة(خصوصا في أماكن ضيقة و مغلقة) رغم نقاوتها و ثمنها المنخفض و وفرتها!!!

و الشمع مناسب تقريبا لجميع أصناف الجن! فهو أقرب لأصلهم الناري! فهو مصدر طاقة مهم جدا للأعمال الروحانية!
كما أن للهب الشمعة تأثير نفسي مريح بحيث لا يؤثر في طرد النوم كما المصابيح الكهربائية التي تسبب الإبهار و إختلال في الساعة البيولوجية للبشر، ذلك بمنع إفراز هرمون الميلاتونين! ذلك العنصر المهم الذي يعطي الراحة و السكينة النفسية و المنظم للنوم ووو...
و أيضا يساعد نور الشمعة (وسط فضاء مظلم) في حصر الذهن و التركيز و لا يشتت الفكر!
و أيضا تتبع حركة اللهب تشعرك بالغفوة و ترخي عضلات البدن و تطرد بذلك التشنج و العصبية!
و أيضا منبه جيد و مؤشر سهل على حضور الجن! بحيث تحرك لهب الشمعة بشكل غير عادي من دون تيار هوائي، إشارة لحضور الجن!
وتستعمل الشموع في الأعمال القصيرة الأمد كالإستحضار و الهواتف و الإرسال و الجلب...
و بالنسبة للطاقويين يستخدمونها في جلسات الشحن السريع!

الأحجار:
طاقتها منتظمة أحادية الذبذبة! فكل حجر له تردد خاص و تدفق شبه قار من الطاقة!
و هو يستخدم خصوصا في العلاج و كذلك المد الطاقي للأعمال الطويلة الأمد! و كذلك مكون مهم في صناعة الطلاسم!
و يستخدمها الطاقويون المبتدئين و المتوسطي الدرجة، لعدم قدرتهم الدخول في دورات تأمل عميقة أو لا يملكون مخازن للطاقة خاصة بهم!!
و أيضا للأحجار أهمية في تضخيم الإشارات بالنسبة للباراسيكولوجيين!
مثال:
لمنقبي الذهب أو الباحثين على الكنوز و المعادن، يضعون قطعة من المعدن المرغوب البحث عنه في يده أو في جهاز البندول و ذلك لتضخيم أي إشارة منبعثة من أماكن البحث الظنين (المحتمل إحتوائه على المعدن المراد)!
كما يستعمل أيضا حجر الكريستال الصافي في تضخيم الواردات التخاطرية! فيوضع بنفس الطريقة السابقة أثناء إرسال الأفكار!
و منهم من يستعمل الكريستال في قمة الهرم و يجلس داخل الهرم فيعمل الهرم كمضخم للواردات و الصادرات من الذبذبات سواءا الفكرية أو الوجدانية ووو
و يقال أن رأس هرم خوفو (الأعجوبة) كان يحتوي على نوع خاص من الأحجار يعمل على تضخيم الإشارات إلى أحجام كبيرة جدا قد تصل إلى أطراف الكون!!

يتبع...

صورة رمزية إفتراضية للعضو baidoon
baidoon
شيخ
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
أخى الفاضل الحبيب الأستاذ أماراس زادكم الله علما وخلقا ... الشكر موصولا على هذا الموضوع الذى ضم فى ثناياه الأجابه على غوامض الأسئله فى الروحانيات وعلم الطاقه ... والقرآن الكريم يخبرنا عن أمم سادوا ثم بادوا وصاروا عبرة لمن خلفهم لأستخدامهم تلك القوى فى الفساد والشر والله لايحب الفساد ( الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التى لم يخلق مثلها فى البلاد وثمود الذين جابوا الصخر بالواد وفرعون ذى الأوتاد الذين طغوا فى البلاد فأكثروا فيها الفساد .. )( واتخذتم مصانع لعلكم تخلدون )وقالوا عن أوتاد فرعون أنها الأهرامات (وجعلنا الجبال أوتادا)( ياأيها الناس ان استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لاتنفذون الا بسلطان ) (قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك قال الذى عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد اليك طرفك ) هذا طاقته جعلته ينفذ الى عالم النار وسرعته تناسبه وهذا طاقته جعلته ينفذ فى عالم النور وسرعته تناسبه ... وقد قالوا أن المخ فى الجسد هو مولد الطاقه الكهرومغناطيسيه ومدى ارسالها يتوقف على قدرة هذا الجهاز البشرى فكلما علت قدرته كلما ازداد مدى ارساله كمحطات الأرسال فى زمننا هذا ومحطات الأرسال والأستقبال تعتمد فى هندستها على دوائر توليد التردد وأساس هذه الدوائر دائرة الرنين والتى تتكون من ملف سلك معزول بالتوازى مع مكثف متغير يعنى يمكن ضبطه حتى يتوافق رنين هذه المجموعه مع التردد الوارد فيمر فى هذه الحاله أعلى تيار الكترونى فى الدائره وهذا يحدث عندما نضبط مفتاح القنوات على قناه محدده أو مفتاح محطات الراديو وقد استعاضوا عن هذه المجموعه بقطعة من الكريستال النقى وتبعا لزوايا قطعها يتحدد تردد رنينها وهذه الكريستاله تهتز كالشوكه الرنانه اذا ورد عليها تردد رنينها فتعطى أقصى تيار وبالعكس اذا أعطيناها تيارالرنين تخرج تردد رنينها ارسال كهرومغناطيسى والهرم بأوضاعه ومقاساته جهاز تجميع للطاقه الكونيه أما الهريم الذى كان فوقه ولا ندرى كيف حصل عليه بنى أسرائيل فهو دائرة الرنين هذه وبه يكون الهرم محطة استقبال كونيه وجلوس الفرعون فى مستوى تجميع الطاقه يزيد قدراته بزيادة قدرة الهاله المحيطة به ولعل تواجد أهرامات صغيره يوضح أنها كانت تستخدم للكهنه والسحرة من تلاميذهم وبها اتصلوا بعوالم أخرى متقدمة علميا وأخذوا عنهم تلك العلوم ولعل هذه الطاقه قد اسىء استخدامها كالذى قال أوتيته على علم عندى فخسف الله به وبداره الأرض وهو أيضا كان فى ذلك الزمان واذا نظرنا الى كاهن من كهانهم نراه يلبس الثياب البيضاء حليق الرأس متصالب الذراعين على صدره يمشى فى سكون وتأمل
فيكون فى وضع استقبال الطاقه وعلو قدرة هالته هذه مجرد تصورات والله عليم بخلقه

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Thumbs up تعقيب
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
... وقد قالوا أن المخ فى الجسد هو مولد الطاقه الكهرومغناطيسيه ...قد استعاضوا عن هذه المجموعه بقطعة من الكريستال النقى وتبعا لزوايا قطعها يتحدد تردد رنينها...الهرم بأوضاعه ومقاساته جهاز تجميع للطاقه الكونيه...به يكون الهرم محطة استقبال كونيه...كهانهم نراه يلبس الثياب البيضاء حليق الرأس متصالب الذراعين على صدره يمشى فى سكون وتأمل فيكون فى وضع استقبال الطاقه وعلو قدرة هالته
أنت لا تنتهي من الزاد يا أستاذي المنور! فقرابك ممتلئ بالكنوز !!!
- نعم، صحيح، فالمخ مصنع لكميات هائلة و متداخلة لموجات كهرو-ميغناطيسية(قانون: أينما تواجد الكهرباء كان التوتر و بالتالي مجال مغناطيسي..)!
- و الكريستال متناسب مع نوع محدد من الموجات الدماغية! و بالتالي يوفر لنا شبه تطابق ذبذبي مع موجات معينة قد تصل لمرحلة الرنين، هنا يمكن إستخلاص المعلومات المدمجة في الموجة ، وكما سبق و أن قلت أن الموجة العالية تحتفظ بأعلى معدل من المعلومات! بالتالي فرفع ذبذبة الجسم الأثيري ضروري إن كنت ترغب في التواصل أو إستقبال المعلومات الغيبية!
- و أما شكل الحجر الهرمي فهو فكرة هندسية مدهشة بكل المقاييس! و أعتقد أن أصلها ليس بشري لأن الطبيعة البيئية المحيطة بنا لا توجد فيها أشكال هرمية يمكن للإنسان محاكاتها! هناك الدائرة و المربع و المخروط ووو لكن الهرم أظنه إستلهم سره من كائنات غيبية!
- قضية حلق الشعر مهمة!! و لم أفهمها حتى مارست اليوغا، بحيث كلما زادت تراكم الطاقة الأثيرية الحيوية كلما زاد الشعور بالقرص و الوخز في نهايات نصل الشعرة! فيتسبب في الرغبة بالحكة!!
أيضا الزغب أو الشعر يشحن بسرعة كبيرة بالكهرباء الساكنة المزعجة!
أيضا يزيد من تكون طبقات قشرة جلد الرأس مما يسبب تزايد الحكة و الشحن الكهرباء الساكنة (electricity static)
فمن الأحسن حلقه أو وضع غطاء قطني أن كتان لتخفيف هذه الأعراض المزعجة!
- أما قضية تصالب الذراعين إلى الصدر، هي في الحقيقة الطاقية تشكل غلق لدورة الطاقة عبر شاكرا رئيسية في القلب و أخريين ثانويتين في اليدين! و هي طريقة قد أسميها (close loop energy) و هي حيلة ممتازة لتسريع جمع الطاقة الذاتية في مكان محدد!
و أيضا فيها سر مهم لغلق الهالة في النصف العلوي !و هي وضعية دفاعية تصد الإرسالات القادمة من الخارج! كلام طويل سوف أشرحه قادما في المحور الأخير من الموضوع...!
تحياتي الخالصة...

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) تتمة جوانب من تطبيقات العوالم الفرعية و المستقلة! (جزء 5)
# في الحصول على مصادر الطاقة:
- التنجيم:
و هو ربط قوى أثير الأجرام السماوية بشيء ما(طلسم، عقد ميثاق، بناء...) في ميقات محدد، و هذا الربط معناه خلق بصمة فلكية على الشيء(قد يكون وهمي في عوالم غير مادية)و ربطه بقنوات الإمداد الطاقي المنبعثة بإستمرار من الأجرام الفضائية سواءا الكوكبية منها أو النجمية(القمر، الزهرة، الشعرى اليمانية، الدبران...)!
فالأجرام تبعث طاقة غير منتظمة القوة و النوعية فهي تزيد و تنقص و تتغير نوعيتها جزئيا حسب:

> حركتها الظاهرية من الأرض:
لأن الكون في حركة دائمة و نشاط مستمر، و الطاقات المتحرر من الأجرام مستمرة كذلك، و هذا سيخلق نوع من التداخل الموجي و الذبذبي قد يلغي بعضهم بعضا أو يضخم!! فزواية الجرم بالنسبة لنا محورية جدا، و هي كافية لتخلق الفرق بين طاقتين ثابتتين!!

مثال:
- هل الشمس في الصباح هي نفسها في الظهيرة؟
طبعا لا! فنورها و قوتها يختلف حسب الزاوية في السماء!
- هل تأثير القمر في الخسوف هو نفسه في الكسوف!؟ أكيد لا!
- هل تأثير القمر في وسط السماء هو نفسه في وتد الأرض؟! طبعا لا! و إلا لما حصل المد و الجزر!
- هل تأثير القمر على الأرض من هذه المسافة هي نفسها لو إبتعد ب 2% !؟ أكيد لا! سوف تقلب الأرض و تغرق الحواضر و يزداد الضغط الجوي و تصبح الحياة لا تطاق!

> مكوناتها البنيوية:
- تركيب الجرم الجيولوجي:
هل هو غازي كثيف متراكم (بلوتون، شمس..) أو ترابي صخري(مريخ) أو جليدي(مذنب هالي)...و هذا معطى مهم بحيث يؤثر في قوة المجال الميغناطيسي للجرم، و به يسود و يسيطر على من حوله من الموجودات (أقمار، نيازك، مذنبات، غازات،..)
- الغلاف الجوي:
هو مهم كونه يعتبر مرآة للجرم، فهو أكيد سيعكس الضوء نحو الفضاء إن كان كوكبا أو يبعث نورا إن كان نجما، و بالتالي من السهل معرفة حالته الصحية!! كون النور يحمل العديد من المعلومات التعريفية عن الجرم ذاته و المسافة الفاصلة و منه نعرف مكانه و وجوده في الفضاء!
- النشاط الجيوفيزيائي:
هل هو حديث التكوين حيث النشاط الزلزالي و البركاني يحرر طاقة قوية أو مستقر بارد حيث تنبعث منه الطاقة الساكنة!

و الطاقة المنبعثة من الأجرام الفضائية طبيعتها تارة متجانسة و تارة أخرى غير متجانسة حيث تتكون من طاقة (ضوئية، ميغناطيسية، راديوية(rf)، حرارية(ir)، إشعاعية نووية(rn)، أثيرية متنوعة...)
و هذا النوع من الطاقات مهم جدا للروحانيين! لكنه يحتاج لعلم الفلك الحسابي حتى تعرف المواعيد طلوع الجرم أو المجموعة السماوية المرادة بالدقة!..

سؤال:
* لماذا إعتمد الروحانيون على هذا النوع من مصادر الطاقة؟ ألا يوجد مثله على الأرض؟ و ما السر في ذلك؟

يتبع...

صورة رمزية إفتراضية للعضو عبد الرازق
عبد الرازق
شاملي جديد
°°°
افتراضي
رائع جدا ودقيق ومنظم وعلمي وبحث رائع

لن ياتى للمعزم من هوا اكبر منه ف الطاقه او الذبذبه ...كلام من ذهب ..لان الواد يختلف بختلف الشخص وطاقته وقوة ايمانه ..ونجد معزمين لا يحضر لهم غير السفلى ...
اشكرك على هذا البحث الرائع بحق ذادك الله
وننتظر منك تمارين واقعيه من واقع تجربتك للمبتدئين مثلنا

صورة رمزية إفتراضية للعضو عالم السر
عالم السر
عضو
°°°
افتراضي
ماشاء الله عليك أخي أماراس علوم + تجارب + إيثار بارك الله فيك أخي
هذه التجارب منار للسالكين أمثالي
وفقنا الله وإياكم للخير وأعاننا عليه
دمت في حفظ الرحمن المنان ذو الإحسان

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) تتمة جوانب من تطبيقات العوالم الفرعية و المستقلة! (جزء 6)
# في الحصول على مصادر الطاقة:
سؤال:
* لماذا إعتمد الروحانيون على هذا النوع من مصادر الطاقة؟ ألا يوجد مثله على الأرض؟ و ما السر في ذلك؟

لاحظ الإنسان منذ العصور الغابرة إرتباط تغير أحوال البيئة حوله تتزامن مع تغيرات سماوية، و بدأت تترسخ الفكرة لديه بتوالي هذا التزامن للظواهر الطبيعية مع دورات فلكية محددة!فقد كان يعتقد بأن السماء مكان عرش الإله الحاكم على الأرض، لما لها من تأثير قوي على الأرض و ما فيها! و بقي هذا الإعتقاد إلى يومنا هذا!! فلا غنى للإنسان من رحمة السماء!
(تأمل في سلطة السماء: الإحتباس الحراري، ثقب الأوزون، الرياح الشمسية، المذنبات المدمرة...)!
فبصلاح الأعلى يصلح الأسفل! هذه فلسفة ورثت في جينات الإنسان منذ العصور!!
فمن هذا المنطق تم تصنيف الأجرام الفضائية من مؤثر حميد إلى مدمر فاسد!
و نظرا لقوة تأثير هذه الأجرام على البيئة بشكل بالغ و نافذ(طقس، زلازل، مد و جزر، عواصف، مواسم التزاوج، مواسم موت و حياة كائنات...) فإن الروحانيين حاولوا قدر الإمكان ترويض هذه الطاقة الرهيبة و المتدفقة بشكل يخدم مصالحهم لتحقيق رغبات، غالبا ما تنحو منحى صفة الجبروت و الخلود (عقدة إبن آدم الأبدية التي فهمها إبليس و إستغلها و نجح!)
و من أساليب هذا الترويض أن الإنسان أقام المحافل و الطقوس و الشعائر و قدم القرابين محاولة منه إرضاء هذه الأجرام و أيضا التوسل إليها(بإعتبارها مدركة و فاعلة و أحيانا كثير كآلهة!)
و هذه المواسم الروحانية تكون في أوقات محددة مرتبطة بطلوعها و أفولها...
لكن هذه القوى كانت و لازلت خارجة السيطرة التامة و تبقى فاعل حقيقي في تغيير أحوال الكون من أحداث ووقائع!

* فماهي نقطة قوة و ضعف قوى هذه الأجرام السماوية؟
من نقط القوة فيها، أنها خارج سيطرة الإنسان و أحواله، أي مستقلة بذاتها! فلا أحد قادر على تغييرها! فهي مؤثرة عليه و ليست متؤثرة منه!
(قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فآت بها من المغرب فبهت الذي كفر..الآية)
و أيضا قوتها في عمرها الطويل جدا بحيث تضمن إستمرار المد الطاقي(الضروري لحياة العمل الروحاني) لمدة طويلة جدا ربما بالقرون!
و من حسناتها أنها منتظمة المجرى و خاضعة لقانون فلكي مضبوط! يمكننا توقع حركتها و دلالاتها و إستباق تأثيرها!
و من نقط ضعفها أنها لا تستطيع الحفاظ على قوتها لأنها خاضعة لجبروت الزمان(تموت و تحيى) و أيضا لها أماكن يفسد حالها فيها و أخرى تقوى فيها!!
> و هذه العلة بالظبط تجردها من تصنيفها كآلهة لا تبلى!
(فلما الشمس بازغة قال هذا ربي فما أفلت قال لا أحب الآفلين...الآية)
و من نقط ضعفها أيضا أنها أحادية نوعية الطاقة! فكما قلت سابقا أن الطاقة المنبعثة من الأجرام غير أحادية الطاقة أي تشمل العديد من الترددات و الذبذبات...لكن النوعية على العموم تأخذ توجه معين و محدود مجال التأثير(حب، حرب، مرض، عقل...) أي ليست شمولي!
مثال:
طاقة كوكب المريخ حارة محركة عنيفة هذا في العموم، لكنها ضمنيا فيها ذبذبات مؤثرة في الجنس و أخرى في الحرب و أخرى في العمل و الأنشطة... يعني طاقة متنوعة الذبذبات لكن ذات توجه مفرط النشاط و مفجر للعنف! عكس زحل البارد المثبط للحركة! تمام؟

* كيف يتم ترويض قوى الأجرام لتتناسب مع غرض الروحاني؟
من خلال تصنيف الطاقات المنبعثة من الأجرام أصبح بالإمكان حصر مجالات تأثيراتها، و من خلال معرفة قوتها و ضعفها في مواقعها الفلكية صار بالإمكان التنبؤ بمدى و مدة فعاليتها!
و قد قلنا قبل، أن تنجيم الأعمال ما هو إلا ربط طاقة فلكية محددة بشيء ما محدد الغرض، و قلنا أن هذا يتم عبر طقوس في أوقات محددة!
و هذه الطقوس عبارة عن ترانيم أو دعوات لها مقصد و معنى يصف نوعية العمل الروحاني ممزوجة بتحضيرات و أخلاط من نباتات و معادن لها نفس الطبع العام لنوعية الطاقة المراد ترويضها!
- الترويض :
أعني به فلترة أو تصفية الطاقة الخام القادمة من السماء، أي كما قلت، الطاقة المرسلة من جرم ما، تكون متعددة المهام لكنها ذات نوعية محددة و هنا يتم التركيز على التردد المراد و إهمال الباقي حتى لا تتشوش الأعمال(تصبح عوارض فيما بعد)!

مثال:
القمر يناسبه معدن الفضة، فيتخذ الروحاني خاتم من فضة لتسهيل إمتصاص ذبذبة القمر فقط!
وسبق و أن قلنا بأن المعادن لها ذبذبة واحد و بالتالي وظيفتها خلق الرنين الإهتزازي و تضخيم طاقة القمر في موجة محددة صافية! و يتم تحييد طاقات الأجرام الأخرى رغم تواجدها في السماء كونك حددت نوع و تردد الطاقة بالمعدن و الترانيم و الأعشاب، و هو ما من شأنه أن يسرع نفاذ العمل الروحاني!

يتبع...

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) تتمة جوانب من تطبيقات العوالم الفرعية و المستقلة! (جزء 7)
# في الحصول على مصادر الطاقة:

لاشك أنه أصبح للروحانيين المعاصرين إرتباط وثيق بطاقة الأعداد و الحروف! و صار من النادر أن تجد من لا يستخدمها سواء في الأوفاق و الطلاسم!
- فهل فعلا لديها ما يفسر هذا الحرص على إعتمادها في جميع الأعمال؟
- و هل بالفعل للحروف و الأعداد طاقة، و من أين تأتي؟

* الأعداد:
العد هو إحصاء شيء ما، و أما الرقم فهو الرمز المكتوب الذي يدل على عدة شيء ما! تمام؟
(...كتاب مرقوم...الآية)
(..لقد أحصاهم و عدهم عدا...الآية)

فمن أين للعدد الطاقة؟
في الحقيقة، لا طاقة له! بل هو مجرد عد لا أقل و لا أكثر، لكن كيف حصلنا على الطاقة من خلال التطبيقات و أعطت نتائج ملموسة في الأعمال!؟
الجواب:
فقط أعد صياغة السؤال بطريقة أخرى يظهر لك السر!
العدد هو إحصاء! لكن إحصاء ماذا؟ طبعا، إحصاء شيء ما(كائن=طاقة)! إذن العدد هو دال على المصدر و القيمة في الشيء المدلول عليه و ليس دال على ذاته! و هذا الشيء إما مادي أو خيالي(وهمي)!

- و بالتالي فالطاقة المحصلة، مرتبطة بالشيء المدلول عليه و ليس في العدد ذاته! و كل شيء هو كائن و كل كائن له طاقة!!

مهلا، لكن هناك من يحصل على الطاقة بدون شيء مدلول عليه (without focus)، أي فقط ينظر للعدد كعدد لذاته و ليس كمؤشر(raccourci or indicator) أو دال على شيء ما!؟

نعم، هو ينظر للرقم، و الرقم هو صورة هندسية و لفظ صوتي!!! هنا السر! كيف؟
>الصورة الهندسية:
للصورة أو الشكل تأثير على الناظر إليه(الروحاني)، بحيث يحفز النظر سيال عصبي في الدماغ بشكل خاص و منطقة محددة! و تحدث إنفعال كحصيلة للنشاط الدماغي، و كل نشاط هو إما باعث أو مستقبل لطاقة محددة!

فالأشكال مهمة جدا في تعبير البشر و خلق إنطباع لديهم، فبها يعطي الإنسان معنى للأشياء و بالتالي ردة فعله تنبني في معظمها على الهيئة الهندسية للشيء! فالناظر للدائرة ليس هو نفس الإنطباع للناظر للمثلث! و هذا قد جرب و درس تأثيره في أكادميات عديدة منها طبية تهتم بعلم النفس و الماورئيات...و أيضا يمكن معرفة نفسية و طبع الشخص من مجرد إختيار أشكال هندسية معينة...
لهذا يجوز أن نقول بأن لكل منا صورة دالة على رقم معين و له معنى منطقي و إنطباع وجداني محدد! يمكن أن يتغير بتغير شكل الرقم!
مثال:
هل نفس الإنطباع الذهني و الوجداني، إذا كتبت رقم 7 بالعربي و بالهندي V و اللاتني VII و أرقام أخرى؟ لا، طبعا! و نفس الشيء للصفر بالعربي (O) و بالهندي (.)، فهل شكل النقطة له نفس التأثير النفسي كشكل الدائرة؟ أكيد لا!

إذن نستنتج أن الصورة الخطية للعدد أو رمز الرقم هي محفز للناظر و بالتالي يخلف إنطباع و معنى في نفسه و النتيجة هي:
تحرير طاقة تتناسب مع إنفعال الناظر(الروحاني)! و بالتالي هي طاقة ذاتية و ليست مكتسبة.

> اللفظ الصوتي:
الصوت هو عبارة عن ذبذبة ديناميكية للهواء بحتة! و للصوت ثلاث خصائص مؤثرة:
- التردد: هو عدد الإهتزازات في الدور الواحد للموجة و تقاس بالهيرتز hz و هو الذي يعطي إنطباع الحدة في الصوت.
- المدى أو قيمة الذروة: هو الذي يسبب في إنطباع الصخب و الجهورية في الصوت.
- شكل الموجة(shape): هو الذي يعطي إنطباع اللطافة و الخشونة في الصوت.
و الصوت له تأثير محوري في إنطباعات الإنسان عموما، و تكرار ذبذبة معينة يزيد من وضوح الإنطباع المحفر! و بالتالي تركيز أعلى للطاقة المحددة!
مثال:
إذا كان لفظ العدد (واحد) لطيفا و له مدلول منطقي أو جداني منسجم مع معنى ( الوحدانية، الوحدة، الأنا، الأنانية...) فإنه يؤثر بقدر الدلالة المعنوية للشخص، بحيث توضح الصورة الوجدانية شيئا فشيئا و تظهر النتائج الطاقية كتحصيل حاصل!!!
فإذا كان المدلول الوجداني منحاز للشعور بالوحدة فإن نوعية الطاقة تكون مختلفة عن نوعية الشعور بالدلالة بالوحدانية الإلهية!!!
كل حسب وعائه المعرفي المسجل في اللاوعي و سلوكه تجاه المعاني و الغرض المطلوب!!!

ملحوظة:
نحن لا نتكلم عن مصادر الطاقة العددية من كائنات العوالم المستقلة كخدام لها (جن، ملائكة...)
بل الطاقة التي سخرت طبيعيا للكل! بدون تدخل متعمد من كائن مدرك!
و هذا في موضوع آخر...قادم!

* الحروف:
هي نفس الشيء كالأعداد، لكن لديها قائمة عريضة من الدلالات على الأشياء و صفاتها و بالتالي لديها فرصة أكبر في تسريع أو تحفيز طاقة ذاتية أكثر دقة و قوة من الأعداد!

الخلاصة:
أن الطاقة الطبيعية المستمدة من الأعداد و الأحرف هي ناجمة فقط عن تحفيز ذاتي لطاقة المستخدم(الروحاني)!
أي بعبارة أخرى أنها طاقة غير مكتسبة! و أن الأعداد و الحروف ليست باعثة للطاقة!
فالمستخدم هو من يفعلها و يحركها!!

يتبع...


مواقع النشر (المفضلة)
الطاقة الأثيرية، و كيف تحصل عليها بسهولة و بفعالية (مجرب) !!!

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
لكي تباع في كل مكان و يحصلوا الناس عليها بسهولة
للمراْة التى يغضب عليها زوجها وللهدوء والصلح بينهمامجرب مجرب
القدرات التي يمكن الحصول عليها في مجال الطاقة (ليست سهلة)
كيف تتخلصين من بقع العفن بفعالية
الطاقة السلبية بجسم الإنسان وطرق التخلص منها.

الساعة الآن 05:49 AM.