 17-04-2016, 09:42 AM المشاركة : (51) | |
 ربما تحتاج الى تحديث في علمك بارك الله فيك
|
| 19-04-2016, 03:56 AM المشاركة : (52) | |
| لم يكن ابن المسيب وهابيا بل كرويا يلعب لفريق بايرن ميونخ، و لما أراد أن يسجل هدفا برأسه في مرمى كاسياس، أخطأ الكرة و ضرب رأس كاسياس فأرداه قتيلا. و لما أراد الحكم أن يخرج له بطاقة الإنذار إنطفئ النور في الملعب، فشك الحاضرون أبطاقة صفراء أخرج له أم حمراء؟ فأراد الحكم الرابع أن يستنزل الخفاش بن وشواش ليفصل في المسألة، لكن الجو كان غائما، و الأرواح لا تنزل على رؤوس الغمائم و العمائم. و رفعت القضية إلى المحكمة الدستورية، و كان المدّعي أبرهة، و المدعى عليه العربي الذي دنس الكليس المقدس، و التهمة الإسهال أعزكم الله. و دفع محامي المتهم ببطلان الدعوة لنقصان الشهود، فالدين يلزم أربعة شهود عدول في مسائل المسالك البولية و الغيطية، أعزكم الله. و رفعت القضية إلى الأمم الملتحدة، و دخل ابن الحاج ببارجة نفسية و اشترى الأصوات كلها إلا صوتا واحدا، تأخر صاحبها رغم التوصل. و استيقظ سايح من هذا الحلم الرهيب و اتصل بعشيقته و لم تجبه، و شك أن في الأمر شيء. ثم ذهب إلى صديقه الروحاني بدوح و أخبره الأمر، فأخرج بدوح سلاح المثلث الرهيب و آية كلما أوقدوا نارا للحرب أشعلها الله و نادى في ظلمات ثلاث على المعشوقة و حضرت رغم أنفها و خصرها. هل فهمتَ شيئا يا أخ موفق؟ إن فهمت شيئا جعلك الله من أهل التوفيق، و إن لم تفهم شيئا جعلك الله من أهل التوقيف. |
| 19-04-2016, 04:11 PM المشاركة : (53) | |
| ههههههه |
| 22-04-2016, 05:36 PM المشاركة : (54) | |
| الحمد لله أنك ضحكت، و لو فهمت لبكيت، و إن دمت على ميدان الظلام فسيأتي يوم تبكي فيه. ألخص لك المسألة. 1) من كتاب الله (و لا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا). و ابحث في هذا النوع من الأنكحة الذي استمر حينا من عهد البعثة ثم أُبطل من بعد، و ابحث في سبب نزول الآية، و انظر ببصيرتك كيف حرم الإسلام إكراه المرأة على هذا النكاح مقابل أجر، و هو نكاح نزوة عابرة، فكيف بإكراه امرأة على نكاح أربعين سنة؟ 2) أتيناك بحديث بريرة و رأيت كيف كانت حالة مغيث الذي كاد أن يهلك، و لم يشفع له ذلك عند رسول الله ليكره زوجته على العيش معه. و لك أن تبحث في عدد الأنكحة التي فسخها رسول الله بسبب الإكراه. (قالتْ: إن أبي زوجني ابن أخيه ليرفع بي خسيسته، قال: فجعل الأمر إليها فقالتْ: قد أجزت ما صنع أبي، ولكن أردتُ أن تعلِّمَ النساء أن ليس إلى الآباء من الأمر شيء). (أن أباها زوّجها وهي ثيب، فكرهت ذلك، فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فردَّ نكاحه). (ورواه النسائي عن جابر: "أن رجلاً زوَّج ابنته وهي بكر من غير أمرها، فأتت النبي صلى الله عليه وسلم ففرق بينهما"، وعن ابن عباس: "أن جارية بكرًا أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إن أبي زوجني وهي كارهة فرد النبي صلى الله عليه وسلم – نكاحها"؛ رواه الترمذي وابن ماجه). 3) أتيناك بأصول الفقه و القواعد العامة للشريعة الإسلامية (نظرية الإكراه المبطلة للعقود)، و شرط القبول ليكون الزواج تاما، فلم تكترث له. فأصبحت حقا مثل الخفاش، عندما يبسط الله النور بالنهار ينقبض، و عندما يقبض الله النور بالليل ينبسط. فإذا لم تكفك كل هذه الأدلة، فخذ عني دليل الرجال. الرجل الفحل هو الذي تعشقه المرأة من تلقاء نفسها، إذا مرّ بالشارع تنبهر بشخصه و عقله، و تتبعه بنظرات الأمل و تتمنى اليوم الذي يأتي يطبطب على قلبها خاطبا. أما الرجل الذي إذا مر بامرأة فكرهت أن تنظر إليه، بل و بزقت بالأرض التي مر عليها، و حلفت أن لو لم يبق على وجه الأرض رجلا ما تزوجت به، ثم يخرج سلاح المثلث و يعمره برصاصة الأمم الملتحدة، أي الإلحاد، (كلما أوقدوا نارا للحرب أشعلها الله) و يطلقها عليها، و تأتيه راغمة، فهذا يا أخي نذل حقير لا كرامة و لا عزة له، ليس رجلا. فانزع حجب غيمة نفسك و عمامة عقلك، و لا تدنس ما قدسه الله (كلام الله و عرض المسلمين و حريتهم). و لا زلت تتهرب من الموضوع، و هذا آخر كلامي معك، و لا زلت أنتظرك أن تراسل دور الإفتاء في جميع الدول الإسلامية، إن أجازك واحد منهم في عمل المحبة في الحلال، أي لعطف قلب امرأة عليك بعمل المحبة لتتزوج بها، فسأغير ديني إلى دين المسيح. |
| 22-04-2016, 07:10 PM المشاركة : (55) | |
| اللهم اغفر لما واهدناا يا رب هذه المسالة مفرووغ منها وعن عدم جوازها لكن النفس تطغى والشهوات والفتن كثيرة ولمااااا تكون شابا يافعا قوياا وعندك من العلم فانك تنساق وراء مبتغاك نسال الله الهداية والمغفرة ... من يقوول لك انها حلال وجائزة فهو ينافقك وهو يعرف انه يكذب على نفسه اما الانسان ذو الضمير فيعرف الصح من الخطء ويعترف به ويقر بخطئه شكرا لموضوعك |
| 11-05-2016, 01:29 AM المشاركة : (56) | |
| حديث ابن مسعود : الرقي والتمائم والتولة شرك قال المصنف : [ ( وعن ابن مسعود : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الرقى والتمائم والتولة شرك رواه أحمد وأبو داود ) ] الحديث لا بأس بإسناده، رواه أحمد وأبو داود من حديث ابن مسعود ، ومعناها عند أهل العلم: أن الرقى التي تكون بألفاظ لا يعرف معناها أو بأسماء الشياطين أو ما أشبه ذلك ممنوعة، والتولة نوع من السحر يسمونه: الصرف والعطف، والتمائم ما يعلق على الأولاد عن العين أو الجن، وقد تعلق على المرضى والكبار، وقد تعلق على الإبل ونحو ذلك، وسبق الجواب عنها في جواب السؤال الثالث، ويسمى ما يعلق على الدواب الأوتار، وهي من الشرك الأصغر وحكمها حكم التمائم، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه أرسل في بعض مغازيه إلى الجيش رسولاً يقول لهم : ((لا يبقين في رقبة بعير قلادة من وتر إلا قطعت)) وهذا من الحجة على تحريم التمائم كلها سواء كانت من القرآن أو غيره. وهكذا الرقى تحرم إذا كانت مجهولة، أما إذا كانت الرقى معروفة ليس فيها شرك ولا ما يخالف الشرع فلا بأس بها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم رقى ورقي، وقال: ((لا بأس بالرقى ما لم تكن شركاً))، رواه مسلم. وكذلك الرقية في الماء لا بأس بها، وذلك بأن يقرأ في الماء ويشربه المريض، أو يصب عليه، فقد فعل ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فإنه ثبت في سنن أبي داود في كتاب الطب: أنه صلى الله عليه وسلم قرأ في ماء لثابت بن قيس بن شمّاس ثم صبه عليه ، وكان السلف يفعلون ذلك، فلا بأس به. المصدر العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
العرض العادي
