يناير
03-10-2013, 10:48 AM
حياة الحيوان الكبرى
نسخة ملونة
حجم الملف 71 ام بي
You can see links before reply
الوصف
كان كمال الدين الدميري (قرابة 1341-1405) حائكاً ثم أصبح بعد ذلك عالماً. ولد في القاهرة وأمضى معظم حياته في مصر. يُعد كتاب حياة الحيوان أشهر مؤلفاته. يوجد إصدران من الكتاب، يشار إليهما بالإصدار الأكبر والإصدار الأصغر. يظهر هنا الإصدار الأكبر. ويتضمن الكتاب أكثر من 1050 فصلاً عن الحيوانات، مرتبة وفقاً لحروف الهجاء العربية. بعض الفصول طويلة والبعض الآخر أقصر أو مكرر. فعلى سبيل المثال، يتحدث أطول فصل عن الأسد ويغطي 11 صفحة، بينما لا تتعدى بعض الفصول الأخرى سوى كلمات معدودة. يحتوي العديد من الفصول على معلومات حول الحيوانات التي ذُكِرتْ في الأحاديث النبوية وفي كتب الأدب العربي، وتُخْتتم تلك الفصول برأي الشريعة الإسلامية فيما يتعلّق باستخدام حيوان معين في مجال الطب أو كمصدر من مصادر الغذاء. يَرِد ذكر بعض الحيوانات أكثر من مرة، وذلك عندما يكون لها أسماء مترادفة، أو عندما يكون لأنثى أو صغير بعض الأنواع المعينة اسم مختلف. تحتل الثدييات والطيور قدراً كبيراً من الكتاب. كان هذا الكتاب من بين الكتب التي أمر السلطان العثماني سليم الأول بطباعتها عندما احتل مصر عام 1517.
You can see links before reply
نسخة ملونة
حجم الملف 71 ام بي
You can see links before reply
الوصف
كان كمال الدين الدميري (قرابة 1341-1405) حائكاً ثم أصبح بعد ذلك عالماً. ولد في القاهرة وأمضى معظم حياته في مصر. يُعد كتاب حياة الحيوان أشهر مؤلفاته. يوجد إصدران من الكتاب، يشار إليهما بالإصدار الأكبر والإصدار الأصغر. يظهر هنا الإصدار الأكبر. ويتضمن الكتاب أكثر من 1050 فصلاً عن الحيوانات، مرتبة وفقاً لحروف الهجاء العربية. بعض الفصول طويلة والبعض الآخر أقصر أو مكرر. فعلى سبيل المثال، يتحدث أطول فصل عن الأسد ويغطي 11 صفحة، بينما لا تتعدى بعض الفصول الأخرى سوى كلمات معدودة. يحتوي العديد من الفصول على معلومات حول الحيوانات التي ذُكِرتْ في الأحاديث النبوية وفي كتب الأدب العربي، وتُخْتتم تلك الفصول برأي الشريعة الإسلامية فيما يتعلّق باستخدام حيوان معين في مجال الطب أو كمصدر من مصادر الغذاء. يَرِد ذكر بعض الحيوانات أكثر من مرة، وذلك عندما يكون لها أسماء مترادفة، أو عندما يكون لأنثى أو صغير بعض الأنواع المعينة اسم مختلف. تحتل الثدييات والطيور قدراً كبيراً من الكتاب. كان هذا الكتاب من بين الكتب التي أمر السلطان العثماني سليم الأول بطباعتها عندما احتل مصر عام 1517.
You can see links before reply