نصائح لمن أراد سلوك دروب العلوم الروحانية الحقة

[hakeem]

[align=right:f232893cb7]قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "الدين النصيحة" ثلاثاً، لأنها بها قوامه و صلاحه؛ وعندما قيل له: لمن يا رسول الله؟ قال: "لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم.
والأسباب التي دعتني لتقديم هذه النصيحة والتي لا أبغي بها إلا (وجه الله) كثيرة لكن أهمها:
التخبط الذي يعيشه معظم أعضاء المنتدى بشأن (العلوم الروحانية) وماهيتها وكيفية الشروع فيها, وعدم تمييز ما هو أصيل وبين ما ورد على هذه العلوم من روافد الحضارات الأخرى وشوائبها وهي مما لا يتناسب (وعقيدتنا الإسلامية) بأي وجه من الوجوه.
وكثيرا ما ارتبطت هذه العلوم في (مخيلاتهم ) بالكثير من البدع والانحرافات، فكل الأفعال الخارقة لا تتم إلا (بالاتصال بالجن), ولا يتحقق ذلك إلا بخلوات تعجيزية, فيها الكثير من التجني على النفس البشرية بقمع نزعاتها وغرائزها واستئصالها تماما،و ذلك مخالف لفطرة الإنسان وطبيعته, وكثيرا ما كانت تؤتى فيها الكثير من المحرمات والمكروهات ,,,,,,,,,,, والأمر برمته أبسط مما يعتقدون!!!!!!!
العلم اللدني عند (الحكماء) لا يتأتى إلا بعد استيفاء تحصيل جميع العلوم، وأخذ الحظ الأوفر منها والرياضة الصادقة للنفس والمراقبة الصحيحة لله مثل التفكر الذي يفتح للمتفكر أبواب العلم ويصير به من ذوي الألباب.
ويماثل هذا القول ما قاله الشيخ ابن تيمية في كتابه (الرد على المنطقيين " ص 511) " أن التقوى و تصفية القلب من أعظم الأسباب على نيل العلم "
وبتصفية القلب نصل ( للصفاء) والصفاء يسبب الكشف فيقتدر الإنسان على مشاهدة ما كان تقصر عنه قبل ذلك قوته, وعمل القلب الاستكشاف وملاحظة أسرار الملكوت, وبارتقاء النفس الإنسانية من مجال الحس إلى مجال التفكير، و من مستوى الخضوع للأهواء والشهوات إلى مقام العبودية لله، حتى تصل إلى حالة تطل بها على عالم الغيب، فتطّلع على الحقيقة، وتصل إلى أقصى مراتب الكمال الإنساني باقترابها من الخالق سبحانه وتعالى. هذا هو كل ما يحتاجه (الروحانيون),,,,,,, (التقوى) و (تصفية القلب) القائمة على أسس من الذكر والعبادة والطاعة ومحاسبة النفس .هذا هو الطريق الحق للعلوم (الروحانية) وما عداه فطرق (للسحر وللعلوم الشيطانية).

ومن الأسباب أيضا أن الكثير من الأعضاء يقف (جامدا) عند ظاهر النص مفضلا التقليد الأعمى وهو " اعتقاد الشيء لأن فلاناً قاله ممن لم يقم على صحة قوله برهان، ولا يهتم إلا بالحفظ ( المجوف) ويرفض فهم نصوص (العلوم الروحانية)، وتأويل مدلولاتها إلا في حدود وسائل العصر القديم، وتفكير الإنسان القديم، وحاجة البيئة القديمة،ولا تكون النتيجة لهذا السلوك إلا جمود فكري. ورحم الله الإمام إبن حزم القائل : أنا أتبع الحق واجتهد، ولا أتقيد بمذهب.

وللحديث بقية إن شاء الله[/align:f232893cb7]

[عبود المغربى]

بارك الله فيك

[baidoon]

بسم الله الرحمن الرحيم

ربنا يبارك فيك ويزيدك من فضله علما وخلقا وسعادة فى الدارين

[غسان]

طاب كلامك وسلم لسانك
نصيحة صادقة من اخ صادق
فأكمل ما بدأت به طيب الله خاطرك

[عبود المغربى]

مشكور

[محمد الحافى]

ربنا يبارك فيك ويزيدك من فضله

[hakeem]

[align=right:e2aac18241]شكرا لمروركم الكريم,,,,,, وأتمنى أن يجعل الله كلامي خفيفا لينا على قلوب الأعضاء الكرام, وأن يعلم الله أن لم أقصد سوى وجهه الكريم بهذه النصائح:

من المهم الإلمام بعلوم الشرع قبل أن نخوض في (العلوم الروحانية) وهذا من أهم الأسس التي نريد أن نجددها وان نحافظ عليها بعيداً عن كل ما دخل في هذه العلوم من دسائس ومخالفات شرعية استبيحت بها محارم الله, فكثيرا ما نرى أبوابا توصي بكتابة الآيات القرآنية أو الأسماء الحسنى وقد أضيف لها أسماء الملائكة وملوك الجن, أو كتبت مقلوبة أو معكوسة, أو أن تبخر بروائح كريهة أو أن تدفن في المقابر (كما في بعض أبواب الفرقة) , وكثيرا ما نرى أبوابا (للمحبة والتهييج) منتشرة ولا يخلوا منها كتاب البتة, فإن غفلنا عن الحكم الشرعي لهذه الأبواب فهل نغفل عن عواقب مثل هذه الأعمال , وأن الجن قد تتسلط فتؤذي المطلوب في عقله وبدنه بأمراض شتى ، يصيبونه بالصداع والسهر والضيق في الصدر، وربما انعكس السحر على الطالب بسبب خطأ في عمل السحر , وهل نغفل أنه قد يتسلط علينا من سيعمل هذه الأعمال لينتهك بها أعراضنا ؟

لا شك ولا ريب أنَّ العلاج بالقرآن الكريم وبما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من الرقى هو علاجٌ نافعٌ وشفاءٌ تامٌ {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ}, فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية، وأدواء الدنيا والآخرة، ، وإِذا أحسن العليل التَّداوي به وعالج به مرضهُ بصدقٍ وإِيمانٍ، وقبولٍ تامٍ، واعتقاد جازمٍ، واستيفاء شروطه، لم يُقاومه الداءُ أبداً. وكيف تُقاوم الأدواء كلام ربِّ الأرض والسماء, ومع هذا فكثرة من الأعضاء تنأى عن العلاج بالقرآن وتراهم يتردون في التصديق بقدرات القرآن الشفائية ويفضلون عليها ما هو من دونها ,فسبحان الله كيف استهانوا بالقرآن العظيم !!!

كثرة من الأعضاء تسعى وراء (المكاشفات) دون أن تع معنى الكشف , أو أنواع المكاشفات ودرجاتها ولا تبعات المكاشفات الثقيلة عليهم, وكثرة لا يعون أسباب المكاشفات وأنها لا تُحصّل إلا بعد سلوك درب وعرة، يراعى فيها الكتمان، فإن تعرضت لسوء فهم أو تأويل كانت مصدر خطر على أصحابها, وأن من مقدمات الكشف غض البصر عن المحارم, و كف النفس عن الشهوات و تعمير الباطن بمراقبة الله تعالى, و تعوّد أكل الحلال, و من موانعه أطلاق النظر إلى المحرمات و الذي يطمس مرآة القلب بظلمات النفس, وأن إتباع غير هذا الطريق لا يوصل إلا إلى (المكاشفات الشيطانية).

يخفي على كثير من الأعضاء دور (النفس وقواها) وأن من لم تحصل له ( قوة النفس أو الهمة) عسر عليه تعاطي العلوم الروحانية حتى مع التعلم والحفظ والقراءة, ومتى كانت له هذه القوة حصل له تعاطي العلوم الروحانية بأيسر سعي وأدنى ضبط, فيتحدث بالعجائب وتنفعل له الغرائب، ويخرج منه الأشياء الكثيرة والأحوال المتباينة , وكل هذا من أحوال قوى النفوس بحسن صفاء الباطن، وقوة الاستعداد , ولسنا في حاجة إلى الجن (لإحداثها).

هذا وللحديث بقية إن شاء الله ,,,,,[/align:e2aac18241]

[hakeem]

[align=right:1edf0db3c8]الرقية الشرعية أمرٌ مشروع لكل مسلم مهما كان حظه من العلم ولا يشترط لذلك غير إخلاص النية لله وأدائها وفق ما شرع دون زيادة أو إحداث؛ وهي ليست مخصوصة بشيخ أو طائفة معينة من الناس كما يظن البعض!!

الاستعانة بالجان في الكشف عملية محفوفة بالخطر وبحاجة للتثبت، فقَبولنا لما يُخبر به متوقف على أنه عدل وأنه ثقة، وعدالة الجن لا تعلم!!

الاستعانة بالجن في خطف الأموال حرام ولا يغتر بقول أنها من أموال (غير المسلمين) فالسرقة هي السرقة!!

لا بد للمعالج الروحاني أن يكون جيد الدراية والخبرة في التعامل مع الجن سواء كان في تحضيرهم أو انصرافهم عالماً بخبايا السحر وممارسته .[/align:1edf0db3c8]

[hakeem]

[align=right:063ae8ec53]ما أشبه كلامي اليوم بالتغريد خارج السرب وبعيدا عما ألفناه من إعتقادات خاطئة

باب النجار مخلوع, هذا المثل يحكي واقع 99% ممن امتهن العلوم الروحانية (ذات الاتصال بالجن) فهو (بإذن الله) يقدر على إفادة الغير ولكن لا يستطيع ذلك لنفسه, وهذه حقيقة معلومة لدى المشايخ ,,, فأسألوهم إن كنتم لا تعلمون!!

في كثير من حالات الإذن في العلوم الروحانية (ذات الاتصال بالجن) يكتسب المؤذون له بعض (قرائن الجن) من الشيخ الذي أذن له, وهؤلاء القرائن من الجن هم من يقوم بإنجاح ما يعمله من الأعمال , وبعض هذه الأعمال قد لا تنجح لأنها ببساطة ليست من اختصاص هذا الفصيل , فليس كل الجان أطباء أو قادرين على كشف المغيبات أو قادرين على الطيران وطي الأرض,وليس كل الجن قادرين على أعمال التسليط أو التمريض أو الجلب ,,,, وهذا يشرح لنا التفاوت في قدرات الروحانيين الذين يعتمدون على الجن في أعمالهم, ويشرح لماذا لا تنجح بعض الأبواب ! والسبب كما أسلفنا لأنها ببساطة ليست من اختصاص هذا الفصيل أو ليست من ضمن قدراته,,,, فلكل جن قدرات لا يمكن أن يتعدى سقفها, وهذا ما أستوعبه الحكماء الأوائل فصرفوا كل فصيل في اختصاصه وفي نطاق قدراته.

يمكن تشبيه الأبواب والأعمال الروحانية (بالدواء ) الذي يجب إعطاؤه للمريض بالطرق الصحيحة وبالجرعات المناسبة وبمراعاة حالته الصحية والنفسية وإلا لم تجدي المعالجة نفعا, فعلى سبيل المثال يحتاج إبطال بعض الأسحار إلى عمل محو للمريض وتناوله لثلاثة أيام بينما تحتاج بعض الأسحار تناول المحو لمدة أطول, وقد تحتاج بعضها لإضافة بعض الأعشاب والنباتات لإستفراغ المعدة أو لإدرار الحيض وبالتالي التخلص الكامل من بقايا السحر ومن الأعراض الجانبية التي تطرأ أثناء العلاج, ثم كيف لنا أن نبدأ المعالجة دون التمهيد لها على المستوى النفسى ودون تشجيع المريض على المضي قدما نحو التشافي ؟
والسؤال الذي أطرحه على السادة الأعضاء هل يمكن لنا ودون الإلمام بأنواع السحر الجزم بنوعية الدواء المناسب ومدة تناول هذا الدواء ؟ وهل يمكن دون الإلمام بأساسيات التداوي بالأعشاب وأساسيات الصحية النفسية أن نتم رحلة العلاج ؟




[/align:063ae8ec53]

[شريفة]

مشكور حكيم

[عبود المغربى]

لا ادرى يا استاذ حكيم ما علاقة التداوى بالاعشاب والنباتات بالسحر وانواعه
الا اذا كنت تقصد ان هناك اعشابا لها خاصية العلاج وهى محدوده جدا ولا تعمل بالخاصيه اذ لابد لها من روحنه الروحانى اذ لا تخلو من رصد صحيح وتعين مطلوب
وتوجيه خاصية
وهذا على قدر علمى والله الموفق

[hakeem]

[align=right:cfd86b836c]
أحببت التنبيه على حقيقة أن السحر دائما يأخذ شكل وأعراض الأمراض العضوية ، إلا أن أمراض السحر تختلف عن الأمراض العضوية في أنها متنقلة في الجسم وغير ثابته في التحاليل,كما أحببت التنبيه على أهمية الجمع بين الطب الروحاني والطب الطبيعي (والذي أبسط صورة له هو العلاج بالأعشاب)
قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ( عليكم بالشفاءين العسل والقرآن)
قال ابن طولون وقوله ، صلى الله عليه وسلم ، ( عليكم بالشفاءين العسل والقرآن ) وجمع في هذا القرآن بين الطب البشري والطب الإلهي وبين الفاعل الطبيعي والفاعل الروحاني وبين طب الأجساد وطب الأنفس وبين السبب الأرضي والسبب السماوي
الأعشاب التي تعالج السحر بشكل مباشر أو تعالج ما ترتب عن الإصابة به بشكل غير مباشر أكثر من أن تعد وهي ليست محدودة كما تعتقد, ولا يليق بالمعالج الروحاني أن لا يلم ببعضها, وهي تعمل بالدرجة الأولى لما تحتويه من مواد فعالة. وهذه الأعشاب بقرآءة القرآن والرقى الشرعية عليها تزداد فاعليتها بإذن الله وتصبح أكثر قدرة على الشفاء، والله أعلم.
بعض الأعشاب تساعد على تهدئة الحالة النفسية لدى المسحور (كحشيشة القلب والمليسا و الزيزفون) ,و بعض الأعشاب تساعد على معالجة حالات الإرهاق والأرق التي كثيرا ما ترافق المسحور (البابونج واليانسون) , وفي حالات السحر التي ينتج عنها الانهيار العصبي يفيد إستخدام (حبوب اللقاح والجنسنج وغيرها كعلاج) وفي حالات الصداع والتي كثيرا ما ترافق المسحور يفيد إستخدام الزنجبيل بعد مزجه مع البابونج وزهرة الزيرفون, وفي بعض الأسحار التي ينتج عنها إحتباس البول يفيد إستخدام ثمارًا كالسفرجل والليمون أو أزهارها لكونها مدرة للبول, والأمثلة لا تنتهي.[/align:cfd86b836c]

[عبود المغربى]

[align=right:af2c5d7d22]
أحببت التنبيه على حقيقة أن السحر دائما يأخذ شكل وأعراض الأمراض العضوية ، إلا أن أمراض السحر تختلف عن الأمراض العضوية في أنها متنقلة في الجسم وغير ثابته في التحاليل,كما أحببت التنبيه على أهمية الجمع بين الطب الروحاني والطب الطبيعي (والذي أبسط صورة له هو العلاج بالأعشاب)
قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ( عليكم بالشفاءين العسل والقرآن)
قال ابن طولون وقوله ، صلى الله عليه وسلم ، ( عليكم بالشفاءين العسل والقرآن ) وجمع في هذا القرآن بين الطب البشري والطب الإلهي وبين الفاعل الطبيعي والفاعل الروحاني وبين طب الأجساد وطب الأنفس وبين السبب الأرضي والسبب السماوي
الأعشاب التي تعالج السحر بشكل مباشر أو تعالج ما ترتب عن الإصابة به بشكل غير مباشر أكثر من أن تعد وهي ليست محدودة كما تعتقد, ولا يليق بالمعالج الروحاني أن لا يلم ببعضها, وهي تعمل بالدرجة الأولى لما تحتويه من مواد فعالة. وهذه الأعشاب بقرآءة القرآن والرقى الشرعية عليها تزداد فاعليتها بإذن الله وتصبح أكثر قدرة على الشفاء، والله أعلم.
بعض الأعشاب تساعد على تهدئة الحالة النفسية لدى المسحور (كحشيشة القلب والمليسا و الزيزفون) ,و بعض الأعشاب تساعد على معالجة حالات الإرهاق والأرق التي كثيرا ما ترافق المسحور (البابونج واليانسون) , وفي حالات السحر التي ينتج عنها الانهيار العصبي يفيد إستخدام (حبوب اللقاح والجنسنج وغيرها كعلاج) وفي حالات الصداع والتي كثيرا ما ترافق المسحور يفيد إستخدام الزنجبيل بعد مزجه مع البابونج وزهرة الزيرفون, وفي بعض الأسحار التي ينتج عنها إحتباس البول يفيد إستخدام ثمارًا كالسفرجل والليمون أو أزهارها لكونها مدرة للبول, والأمثلة لا تنتهي.[/align:af2c5d7d22]

[عبود المغربى]

اولا مشكور على الرد الا اننى ياخى سامحك الله اتكلم عن علم ودرايه اما كلامك عن ان الاعشاب التى تعالج السحر كثيرة فهى ليست كذلك وهذا من واقع الخبره والتجربه اما عن انه لا يليق بالروحانى ان لا يلم ببعضها عافاك الله وفوق كل ذى علم عليم فان بضاعتى فى علم الروحانى مزجاة وانا هنا لكى اتعلم و كما قالت الحكماء كن عالما ام متعلما ولا تكن الثالث فتهلك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[hakeem]

[align=right:c7b248e76c]قد يعتري المصاب إصابه روحية (مثل السحر أو المس أو الحسد)شكاوي نفسية يعجز الطب عن معالجتها دوائياً أحياناَ فيصبح المسحور (تبعا لدرجة الإصابة) شخصا غير سوي وغير قادر على ضبط المدركات النفسية , فيننعكس على الجسد فيتصرف تصرفات غير منضبطة , ولا يتم الوصول إلي علاج شاف له مالم يتم التعرف على ماهية هذه النفس البشرية,وليس من منهاج لفهم ماهية النفس البشرية ومدواة عللها أكمل ولا أشمل من ( الإسلام),,,,, ويعرف هذا المنهج (بالطب الروحاني الإسلامي).
من أشهر هذه الشكاوي النفسية:
تراجع مفاجئ في الحياة الجنسية وقلة النشاط الجنسي أو على النقيض نشاط جنسي مفرط
الأرق المتواصل وعدم القدرة على النوم إلى ما قبل ساعات الفجر أو على النقيض خمول وكسل وعدم رغبة بعمل أي شيء.
الضجر والهروب من المنزل وحب البقاء وحيدا
الانطواء عن العالم الخارجي والشعور باليأس من الحياة
الشعور الدائم بالخوف الغير المنطقي
الهلاوس بنوعيها السمعي والبصري
الميل إلى العنف
الوسواس القهري
الإكتئاب
الشذوذ الجنسي ( سأفرد بإذن الله موضوع خاص يوضح أن الشذوذ الجنسي قد يكون مقدمة للمس , وقد يكون المس (أحيانا) سببا في الكثير من حالات الشذوذ الجنسي)
إن تتداخل أعراض الإصابة الروحية إلى حد ما مع أعراض الأمراض النفسية يصعب عملية التشخيص أحيانا, كما أنه يحتم على المعالج الروحي أن يكون على دراية بأساسيات الصحة النفسية ليتعامل بشكل صحيح ومتكامل مع الحالة المرضية.[/align:c7b248e76c]

[hakeem]

اولا مشكور على الرد الا اننى ياخى سامحك الله اتكلم عن علم ودرايه اما كلامك عن ان الاعشاب التى تعالج السحر كثيرة فهى ليست كذلك وهذا من واقع الخبره والتجربه اما عن انه لا يليق بالروحانى ان لا يلم ببعضها عافاك الله وفوق كل ذى علم عليم فان بضاعتى فى علم الروحانى مزجاة وانا هنا لكى اتعلم و كما قالت الحكماء كن عالما ام متعلما ولا تكن الثالث فتهلك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندما تطرح قضية معينة فلكل منا وجهة نظره في الموضوع المطروح وتفضيلاته الخاصة, وهو مما يثري المواضيع ويضيف لها أبعادا جديده, فمرحبا بإختلافك معي, دام أن إختلاف الآراء لا يفسد للود قضية , ودمتم لنا أخا عزيزا.

[زهرة زمان]

موضوع رائع بجد ... ياحكيم المنتدى ... الله لايحرمنا وجودك ...

[hakeem]

موضوع رائع بجد ... ياحكيم المنتدى ... الله لايحرمنا وجودك ...

ولا يحرمنا,,,,,,,,,,,,,, وجود أمثالك يا زهرة زمان :D :D

[juan]

بسم الله
بارك الله فيك ورحم الله والديك ونور عليك بصيرتك
كل عام وانت ومن تحب بالف خير وسعاده
وفقك رب العالمين
شكرا لك اخي الكريم على النصيحه النابعه من قلب مخلص
اخوك في الله
خوان




You can see links before reply

[ابو داني05]

شكرا لكم اخي الفاضل سر على بركة الله كلامه عين الصواب اكمل نورك الله بنوره وافاض عليك من بحور علمه ورحمته ولطفه