الموضوع: نظرية الأوتارالفائقةوالنسيج الكوني+طي الزمان=السفر عبر الزمن
عرض مشاركة واحدة
قديم 13-07-2009, 01:14 AM
المشاركة : (13)
الصورة الرمزية أ - حسناء
أ - حسناء
عضو
°°°
Exclamation
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..

نعم هذا صحيح و يتكلم عن سير الأنسان مع جسده وقالبه لا بروحه فقط
والمقال يفسر الأسس العلمية التي تصحح بها امكانية هذه التنقنية

[align=center]

ليس غريبا

سأحكي لكم قصة حقيقة
واحتمال ان لها علاقة هنا احتمال


حصلت لي منذ حوالي ثلاث سنوات وعدة اشهر

كنت نائمة في سريري نهارا ونور الشمس يدخل لغرفتي فقط كانت الستائر مفتوحة

لم يمضي لغفوتي نصف ساعة تقريبا

استيقظت على صوت لهواء قوي نهض بغرفتي لايعرف مصدره واهتزاز كبير للسرير الذي انام عليه ففتحت عيني لأرى واشعر بقوة اهتزاز السرير

كنت نائمة على جهتي اليمنى وبدون غطاء ولا تكيف والباب والنوافذ مغلقة

كانت غفوة لا اكثر

فوجدت الغرفة تضج بالهواء ولم اكن استطيع الحراك بحريتي

ووجدت اندفاع الهواء من اعلى رأسي وتغير لون الجدار لضهر السرير وكأنه ظلال كبير

حاولت جاهدة رفع رأسي لرؤية ماخلف السرير ومنه الصوت القوي للهواء

واحسست ان هذا المصدر يشدني اليه ويحرك جسمي كله اليه وكانها بوابة ويحرك شعري اليه

بعد جهد كبير رفعت رأسي ونظرت .. فرأيت مالايوصف وصرخت بأعلى صوتي من هول المشهد

لقد تغير لون الجدار الى الظلمة (بشكل دائرة بوسطها مجموعة من الدوائر المتحركة بشكل دائري كشكل الحلزون لونها يميل للسواد بدرجاته واطرافها ملامح للون الازرق ) وكانت دائرتها صغيرة بعرض 40 سم واتسعت الى ان اصبحت بعرض الجدار وكلما تتسع كانت تصبح اقوى في عملية ( جذبها للهواء ) وكل شيء حولي اصبح يتحرك كانت يمكنها بتلاع السرير الكبير ( مزوج ) بحجمها .

حتى جسدي تحرك للأعلى >> لها وكأن هذا الشيء سيبتلعني

لا اعرف ان كانت بوابة لشيء ما

رفضت بشدة الخضوع لهذا الشيء

وتمسكت بقوة باطراف السرير وطار تقريبا جسدي وارتفع عن السرير والغرفة في حالة هياج هوائي كبير جدا وصوتها كان مرعبا وشكلها ايضا

اختفى النور من غرفتي نور الشمس لقد كانت تسد نور الشباك

المهم بعد مضي وقت حوالي 10 دقائق وصل رأسي فيها الى اول تلك الدائرة السوداء والتي كانت تدور بسرعة وتصدر صوتا وتهز كل شيء بالغرفة توقفت الصوت بالتدريج السريع وانغلقت الدائرة
وهدأ الوضع وسكن وعيني مفتوحة لاتصدق ان كل شيء انتهى فنظرت لأعلى السرير مجددا ببطىء وتأكدت ان كل شيء انتهى فعلا واصبحت التقط انفاسي
لم اكن نائمة كنت مستيقظة وخرجت من الغرفة على نحو من السرعة


لم افهم ما حصل

سألت احدى دكاترة الجامعة لدي لقسم السيكولوجي فجاوبتني انه نوع من الاسقاط النجمي ولكنه بشكل مختلف واني رأيت بداية السقوط بالكامل فقط

لا اعلم هل هو نوع من الاسقاط النجمي فعلا فقط - ام شيء اخر مثير

اسفة على الاطالة
تحياتي للجميع[/align]