أخي عادل أغلب الكتب تنسب المثلث إلى الامام الغزالي - وتذكره باسمه وهناك احتمالان لهذه النسبة:
الأول: أن نسبته إليه خطأ
الثاني:كذب وافتراء وهذا مما يستبعده العقل لكثرة من ينسبه إليه.
قد يقول قائل إن احالته إلى غيره في كلام الغزالي من باب التواضع فما ردك أخي عادل؟