عرض مشاركة واحدة
صورة رمزية إفتراضية للعضو عطارد المنجم
عطارد المنجم
عضو
°°°
01 (108) صدقت
صدقت والله ايه الصديق الحكيم صاحب العلامات الفلكية فعلا كل منا يملك ذالك المارد الاحمر داخله ولكن لايعلم كيف يستخدمه باقصى طاقته وكل طريقة كتبت اوقرئت للمنفعة بشئ ما هي رسالة وجهت لذالك المارد لايقاضه ولكن وكم تعلمون تختلف طريقة ايقاظ ذالك المارد من شخص لاخر حسب الحواجز التي امامه العقل الواعي اوطريقة التفكير فما من شئ كان اويكون في عالم من صنع انسان الا وكان نتيجة رسالة اليه فكرة تبعتها رغبة تهيئت لها الارض الخصبة حتى اثمرت شئ في عالم الكون والفساد فحدث ذات يوم بان حظراحد اصدقائنا ابويوسف الانصاري ولكن الرجل كان غير عالما بامور الهايبوثلامس او العقل القديم كما يسموه اهل الحكمة فسئله هل من الممكن ان المسك الان فقال له ابويسف انك لا تستطيع لان بيننا 500 سنة ضوئية فاذاكان ذالك الفارق بينهما من السنوات الضوئية كيف حظر بمدة يسرة من الزمن ارجو ان تفهموا اشارتي وانتم اهلا لذالك اخوكم عطارد
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
لعقل الباطن الاو العقل اللاواعي او الطباع التام او روحانية الحكيم
كلها اسماء لذلك المارد العملاق الموجود عند كل شخص فينا والذي له القدره على تحقيق كل مانصبو اليه
ويحقق مانريده منه بمجرد وصول ذلك اليه .. من العقل الواعي او العقل الضاهر كما نسميه نحن بتعبيرنا
تعددت طرق ارسال الرسائل للعقل الباطن باشكال وقواعد تعج بها الكتب الروحيه ولكنها جميعا تتمحور حول قانون شامل
وهو الانقطاع عن العالم في مكان هاديء منعزل تحصل فيه على الهدوء الضروري لارسال الرغبات والاماني.
وتتعدد طرق هذا الانعزال حسب اهمية الرساله او الرغبه او الهدف المنشود وغاية ونهاية هذا الانقطاع والانعزال هو الخلوه في الاربعين يوما
في هذه الطريقه سنتصل بعقلنا الباطن في اي مكان وفي اي وقت نريده فيه لينفذ لنا مانريده منه باذن الله سبحانه وتعالى
وهو نفس القانون الذي عمل به نبي الله يوسف على نبينا وعليه السلام عندما كان في السجن وعند عدم القدره على الحصول على الخلوه الضروريه له في السجن
ليرسل رسائله للعالم الروحي عن طريق العقل الباطن ..
ارجوا ان تكون الفكره واضحه لكم اخوتي الكرام وبتجلي الوضوح ساكتب القانون الذي يعتبر احد اسرار العقل الباطن
الذي لايعرفه الا الله جل وعلا والراسخين في العلم
ارجوا لكم الخير