عرض مشاركة واحدة
صورة رمزية إفتراضية للعضو علي العذاري
علي العذاري
انتقل لرحمة الله
°°°
افتراضي
أمثلة تطبيقية.
أوّلاً: قال تعالى: {أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)فإنّ كلمة الإيمان عكسها كلمة الكفر، وأيضاً إنّ عدد كلمة الإيمان هو عكس عدد كلمة الكفر.
كلمة الإيمان = 133 / كلمة الكفر = 331
ثانياً:قال تعالى: {وكذلك جعلنا لكلّ نبيّ عدواً شياطين الإنس والجنّ يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً ولو شاء ربّك ما فعلوه فذرهم وما يفترون}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط). فإنّ الإنس والجنّ مخيرين بين الإيمان والكفر، والمسافة بينهم متساوية وهي ( 99 ) وهذه حاصلة من طرح القيمة العددية لكلمة الإيمان (133) من القيمة العددية لكلمتي الإنس والجنّ (232) فيكون الحاصل (99)، وكذلك طرح القيمة العددية لكلمة الكفر (331) من القيمة العددية لكلمتي الإنس والجنّ (232) فيكون الحاصل أيضاً (99).
ثالثاً: قال تعالى:{يوم ترجف الراجفة * تتبعها الرادفة}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
كلمة الراجفة قيمتها العددية = 715
وتتبعها كلمة الرادفة وقيمتها العددية = 716
أي، أنّ الراجفة تتبعها الرادفة. فالعدد (715) يتبعه العدد (716).

رابعاً: قال تعالى:{وإنّ جهنّم لموعدهم أجمعين * لها سبعة أبواب لكلّ باب منهم جزء مقسوم}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
القيمة العددية لجهنّم (98) أي (7 ×14) أو ( 7× 7 × 2 ) وهو تفسير عددي للآية.
وإنّ كلمة سبعة قيمتها العددية (532). (السين 60 + الباء 2 + العين 70 + التاء 400 = 532 ) وهي تقبل القسمة على سبعة ( 532 ÷ 7= 76).
وكلمة سماوات تساوي (539) وهي تساوي (7 × 77) أي،أنّ السماوات سبع كما يؤكد القرآن، وأيضاً كلمة السماء= 133 أي (19 × 7).
خامساً: قال تعالى: {فأمّا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيدخلهم ربّهم في رحمته ذلك الفوز المبين}.(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
وقال تعالى في آية أخرى: {فاعبدوا ما شئتم من دونه قل إنّ الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
فكلمة الفوز المبين = ( 1175 ).
وكلمة الخسران المبين = ( 1075 ).
إذن، الفرق بينهم= ( 100 ).
وكلمة الأتقى = (533).
وكلمة الأشقى = (433).
فالفرق بينهم ( 100 ).

سادساً: قال تعالى: {نزل به الروح الأمين}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
كلمة الروح في القرآن الكريم هو جبريل، وقيمتها العددية (245) وهي نفس القيمة العددية لكلمة جبريل:
الروح = ( 1 + 30 + 200 +6 +8 ) = 245.
جبريل = ( 3 + 2+ 200 + 10+ 30 )= 245.
سابعاً: قال تعالى: {ونادى اصحاب الجنّة أصحاب النار}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط) ثم قال تعالى: {وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلاً بسيماهم ونادوا أصحاب الجنّة أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
كلمة الأعراف تأتي بالمنتصف بين كلمة النار والجنّة. أي، أنّ الأعراف في منتصف الطريق بين الجنة والنار. طبقاً لما جاء في سورة الأعراف، فإنّ أهل الجنة وأهل النار يتجمعون على الأعراف، ويتحدّث معهم ملائكة الأعراف قبل دخول كلّ فريق إلى مثواه الأبدي.
كلمة النار = 282 ( 1+ 30 +50 +1 + 200 ).
كلمة الأعراف = 383 ( 1 + 30 +1 + 70 + 200 + 1 + 80 )
كلمة الجنة = 484 ( 1 + 30 + 3 + 50 + 400 ).
ثامناً: قال تعالى: {واتّبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكنّ الشياطين كفروا يعلّمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
كلمة هاروت عددها = 612.
وكلمة ماروت عددها = 647.
فالفرق العددي بين الكلمتين = 35.
وهذا الفرق هو عدد كلمة بابل الّتي تربط هاروت وماروت.
تاسعاً: في سورة محمّد صلى الله عليه وآله تجد أسراراً نورانية تنمّ عن عظمة محمّد وآل محمّد صلوات الله عليهم أجمعين. منها:
1- عدد آيات السورة: 38 وعند جمع العددين 8 + 3 = 11.
2- عدد كلمات السورة: 542 وعند جمع الأعداد 2 +4 + 5 = 11.
3- عدد حروف السورة: 2423 وعند جمع الأعداد 3 +2 + 4 + 2 =11.
4- اسم محمّد في الأبجد ( م =40 + ح = 8 + م = 40 + د=4) يصبح المجموع = 92، وعند جمع العددين 2 + 9 = 11.
تفسير أمير المؤمنين القرآن الكريم مع التقويم.
نقل الطبرسي في مجمع البيان عن مدّة لبث أصحاب الكهف في كهفهم، حيث قال:
روي أنّ يهودياً سأل عليّ بن أبي طالب عليه السلام عن مدّة لبثهم، فقال: إنّا نجد في كتابنا ثلاثمئة. وقال عليه السلام: ذاك بسنيّ الشمس، وهذا بسنيّ القمر. (يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
توضيح ذلك: إنّ اليهود كانوا يعتبرون السنة الشمسية (365) يوماً وإنّ السنة القمرية تعتبر (354) يوماً و(8) ساعات و(48) دقيقة. وإنّ الفترة الزمنية بين الهلالين متواليين (29) يوماً و(12) ساعة و(44) دقيقة. فعليه، لو ضربنا هذه الفترة الزمنية بين الهلالين في (12) أي:
(12) ضرب ( 44 دقيقة \ 12 ساعة \29 يوماً ) = 48 دقيقة \ 8 ساعة – 345 يوماً. وإنّ (300) سنة على ما كان معتبراً عند اليهود لتعادل (300) ضرب (365) = 109500 يوماً.
و(309) من السنين القمرية ـ دون ملاحظة الكسر ـ تساوي (309) ضرب (354) = 109386 يوماً.
و بما أنّ (8) ساعات و (48) دقيقة تعادل (11\30) من اليوم الواحد. فلنكرر(11\30)(300) مرّة أيضاً.
(300) ضرب (11\30) =(110) يوماً
وبما أنّه في السنوات القمرية تحسب السنة الثانية، والخامسة، والسابعة، والعاشرة كبيسة، أي عدد أيام سنتها (355) يوماً، إذن في (9) سنوات قمرية توجد (4) سنين كبيسة ؛ لأنّ السنة التاسعة أقرب إلى العاشرة. إذن:109500 + 110+ 4 = 109500 يوماً.
وهكذا يكون عدد أيام (300) سنة شمسية مساوياً لعدد أيام (309) سنة قمرية، دونما فرق.
عدد ساعات اليوم.


لماذا هناك (24) ساعة في اليوم ؟ لماذا لم يكن عشرين ساعة ؟ أو ست عشرة ساعة ؟
في الواقع هناك أربع وعشرين ساعة في اليوم، تماماً كما حدّدها المصريون القدماء. إذ قرروا أنّ هناك (24) ساعة في اليوم. ومنذ القديم وحتّى اليوم يستخدم هذا التوقيت. لكن، لماذا جعل المصريون القدماء (24) ساعة في اليوم؟ في الواقع لم يفكّر المصريون القدماء في أنّ هناك (24) ساعة في اليوم، إنّما فكروا بوجود اثنتي عشرة ساعة في النهار، واثنتي عشرة ساعة في الليل. ولكن لماذا هذا العدد بالذات دون غيره ؟
لقد قاموا بتقسيم النهار إلى عشر ساعات، ثمّ أضافوا ساعة أخرى للفجر وساعة أخرى للغروب، وهكذا أصبحت هناك اثنتا عشرة ساعة للنهار، ثمّ أعطوا العدد نفسه لساعات الليل لجعلهما متساويين.
وكان المصريون يحدّدون الساعات في خلال النهار، مستخدمين ظلّ الشمس كطريقة لقياس الوقت، أمّا تحديد الساعات في أثناء الليل فكان يتمّ عن طريق مراقبة ظهور نجوم معينة في الأُفق الشرقي، وظهور بعض النجوم يعني بدء ساعة جديدة.
إنّ العالم البشري مركّب من حركة وسكون،لابدّ من فنائها وكشف أطوارها، وجعل النهار (12) ساعة، وجعل الليل (12) ساعة، علماً أنّ دائرة (محمّد، رسول الله)صلى الله عليه واله (12) شهراً و (12) حرفاً، ودائرة لا إله إلاّ الله (12) شهراً و (12) حرفاً.
أسرار العدد سبعة في القرآن.


جاء في القران الكريم ذكر الرقم سبعة (20) مرة على عدة أشكال مثلاً ( سبع \سبعا \سبعة \ سبعون \ سبعين).
سبع: جاء (12) مرّة في السور التالية:في البقرة مرّتين، في سورة يوسف (4) مرّات، ومرّة واحدة في كلّ من: سورة المؤمنون، فصلت، الطلاق، الملك، الحاقة، نوح.
سبعاً: جاءت مرّتين في سورة الحجر والنبأ.
سبعة: جاءت ثلاث مرّات في سورة الحجر, الكهف، لقمان.
سبعون: جاء مرّة واحدة في سورة الحاقة.
سبعين: جاء مرتين في سورة التوبة، والأعراف.
وعلماً أنّ سورة الفاتحة الشريفة سبع آيات، قال الله تعالى: {ولقد اتيناك سبعاً من المثاني والقران العظيم}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
قال تعالى: {الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهنّ يتنزّل الأمر بينهنّ لتعلموا أنّ الله على كلّ شيء قدير و أنّ الله قد أحاط بكلّ شيء علما}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
وقال تعالى: {مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبّة أنبتت سبع سنابل في كلّ سنبلة مئة حبّة والله يضاعف لمن يشاء}.(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
وقال تعالى: {لها سبعة أبواب لكلّ باب منهم جزء مقسوم}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
وقد جاءت لفظة{حم} سبع مرّات في السور القرانية التالية: المؤمن \ السجدة \ الشورى \ الزخرف \ الدخان \ الجاثية \الأحقاف.
وقد جاء في كتاب أسرار وغرائب الرقم سبعة للسيد صاحب حسين ألف فائدة للرقم سبعة نذكر بعض منها:
1- السبعة من الأعداد، اختصت دون الأزواج والأفراد بأنّ وترها شفع، وشفعها وتر، ومجموع عدد وترها وشفعها من نفسها، فيقال واحد وثلاثة وخمسة وسبعة، وهي عدد وترها وهي شفع، ويقال اثنان وأربعة وستة، وهي عدد شفعها وهي وتر، وإذا جمع أجزاء الوتر والشفع يكون سبعة، وليس في الأعداد مثله.
2- أيام الأسبوع سبعة أيام من السبت، الأحد، الإثنين، الثلاثاء، الأربعاء، الخميس, الجمعة.
3- السموات سبع والأرضون سبع، كما جاء في القران الكريم، كما أنّ البحار سبعة وهي: البحر الأحمر \ البحر الأسود \ البحر الميت \ البحر الأبيض المتوسط \ بحر البلطيك \ الأقيانوس المحيط الجنوبي \ الأقيانوس المحيط الشمالي.
4- تركيب الإنسان سبعة: الرأس \ البدن \ اليدان \ الرجلان \ آلة التناسل.
5- الطعام سبعة: في قوله تعالى: {فلينظر الإنسان إلى طعامه* أنّا صببنا الماء صبّاً * ثمّ شققنا الأرض شقاً * فأنبتنا فيها حبّاً* وعنباً وقضباً * وزيتوناً ونخلاً * وحدائق غلباً * وفاكهة وأبّاً}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
6- هناك آية تشتمل على سبعة أمور من متاع الحياة الدنيا، في قوله تعالى: {زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
7- خلق الإنسان بسبع، قال تعالى: {ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين * ثمّ جعلناه نطفة في قرار مكين * ثمّ خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثمّ أنشأناه خلقاً آخر فتبارك الله أحسن الخالقين}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
8- محارم النسب سبعة: الأُمهات \ البنات \ الأَخوات \ العمّات \ الخالات \ بنات الأخوان \ بنات الأخوات.
9- محارم الصهر سبعة: حلائل الأباء \ وحلائل الأبناء \ وأمّهات الزوجات \ وبنات الزوجات \ والجمع بين المرأة وأختها \ والجمع بين المرأة وعمّتها \ والجمع بين المرأة وخالتها.
10- أسباب الأرث سبعة: الأبوة \ البنوة \ الأخوة \ الزوجية \ الكلالية \ المولوية \ الوصية.
11- سبع لاتشبع من سبع: الأرض من المطر \ الأذن من الخبر \ العين من النظر \ الذهن من الفكر \ الانثى من الذكر \الطماع من الوطر \ والشيخ من الكبر.
12- الطواف بالبيت الحرام سبعة سبعة، كما أن السعي بين الصفا والمروة ورمي الجمار سبعة سبعة.
ومن أسرار الرقم سبعة، في قوله تعالى:{لها سبعة أبواب لكلّ باب منهم جزء مقسوم}(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط).
القيمة العددية لجهنّم ( 98 ) أي (7 ×14) أو ( 7× 7 × 2 ) وهو تفسير عددي للآية.
بل أنّ كلمة سبعة قيمتها العددية ( 532 ). ( السين 60 + الباء 2 + الميم 70 + التاء 400 = 532 ) وهي تقبل القسمة على سبعة ( 7 × 76 ).
وكلمة سماوات تساوي ( 539 ) وهي تساوي (7 × 77) أي، أنّ السماوات سبع، كما يؤكد القرآن، وحتّى كلمة السماء = 133 أي ( 19 × 7 ).
وقد جاء في كتاب الأُصول من الكافي لثقة الإسلام، أبي جعفر، محمّد بن يعقوب بن إسحاق الكليني، في الجزء الأوّل في باب ( في أنّه لا يكون شيء في السماء والأرض إلاّ بسبعة).
عن أبي عبد الله عليه السلام أنّه قال: لا يكون شيء في الأرض ولا في السماء إلاّ بهذه الخصال السبع: بمشيئة وإرادة وقدر وقضاء وإذن وكتاب وأجل، فمن زعم أنّه يقدر على نقض واحدة فقد كفر.(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
وفي رواية أخرى: فقد كذب على الله، أو ردّ على الله عزّ وجلّ.(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
نزول القرآن على سبعة أحرف.


ذكر العلاّمة الكبير المجلسي في بحار الأنوار، نقلاً عن الخصال للشيخ الصدوق، أنّه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أتاني آت من الله فقال: إنّ الله عزّ وجلّ يأمرك أنّ تقرأ القرآن على حرف واحد. فقلت: يا رب، وسّع على أُمّتي. فقال:إنّ الله عزّ وجلّ يأمرك أن تقرأ القرآن على حرف واحد. فقلت: يارب، وسّع على أُمّتي. فقال: إن الله عزّ وجلّ يأمرك أن تقرأ القرآن على حرف واحد. فقلت: يارب، وسّع على أُمّتي. فقال: إنّ الله يأمرك أن تقرأ القرآن على سبعة أحرف.(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
وروي: إنّ القرآن نزل على سبعة أحرف، أو سبعة أقسام كلّ منها كاف شاف، وهي:
أمر، وزجر، وترغيب،وترهيب، وجدل، ومثل، وقصص.(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
وروي أيضاً: إنّ حمّاداً قال للإمام الصادق عليه السلام: إن الأحاديث تختلف منكم. قال: فقال عليه السلام: إنّ القرآن أُنزل على سبعة أحرف، فاقرأوا بما تيسر منه.(يجب التسجيل لمشاهدة الروابط)
الحديث يدل على أنّ للقرآن بطوناً وتأويلات يعرفها الإمام، فربما يكون لآية سبعة تأويلات، أو تفاسير، أو مصاديق مختلفة، تخفى عن نظر عامّة الناس، وحيث إنّ المعصوم مطّلع عليها، يحكم بأحدها حسب إقتضاء المقامات.
أسرار العدد (12) في القرآن.


لهذا العدد أسرار كثيرة، منها:
أوّلاً: إنّ حروف (لا إله إلاّ الله ) و (محمّد رسول الله) و (النبيّ المصطفى) و (الصادق الأمين) و (أمير المؤمنين والإمام الأوّل ـ بعدّ الحرف المشدد وّ بحرفين ـ وعلي بن أبي طالب وخليفة النبيين) و (فاطمة الزهراء) و (الحسن والحسين) و (الإمام الثاني والحسن المجتبى) و (الإمام الثالث والحسين الشهيد) و(الإمام الرابع والإمام السجاد) و (الإمام الخامس والإمام الباقر) و (الإمام السادس والإمام الصادق) و (الإمام السابع والإمام الكاظم) و(الإمام الثامن والإمام الغريب) و ( والإمام التاسع والإمام الجواد) و(الإمام العاشر والإمام الهادي) و (إمام المسلمين، والحسن العسكري) و ( الإمام الخاتم والقائم المهدي وخاتم الأوصياء) و(أوصياء الرسول) و(سادة أهل الجنة) و(آل محمد الهداة) و(محبهم مؤمن تقي) و (عدوهم كافر شقي) اثنا عشر حرفاً.
ثانياً: إنّ العيون التي فجرها موسى على نبينا وآله وعليه السلام اثنا عشر عيناً.
ثالثاً: عدد الأشهر اثنا عشر شهراً.
رابعاً: عدد الأسباط اثنا عشر سبطاً.
خامساً: عدد النقباء اثنا عشر نقيباً.
سادساً: عدد البروج اثنا عشر برجاً.
سابعاً: عدد الحواريين اثنا عشر حوارياً.