عرض مشاركة واحدة
الصورة الرمزية nahid.fs
nahid.fs
خبير فلكي
علوم الفلك والتنجيم
°°°
افتراضي
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
النتيجة :
لتحليل طالع مؤتمر الخريف الفلكي :

سينعقد مؤتمر دولي للسلام حول سوريا خلال ال3 اشهر من 20 ايلول الى 20 كانون اول 2017 في دولة حليفة لسوريا ستكون تلك الدولة هي رئيسة الاجتماع وطالعها السنبلة
وسيوقع خلال المؤتمر على اتفاقية سلام حول سوريا من قبل اطراف الحرب العالمية ذات الشان, منهية حوالي ال7 سنوات من الحرب المدمرة. فالكل سيحضر في ذلك المؤتمر العتيد :
دول عالمية قريبة وبعيدة ومعارضات داخلية وخارجية وحلفاء
انما الكلمة العليا واليد الطولى في المؤتمر لحلفاء سوريا بمشاركة وموافقة ورضى من الدولة السورية, والمنتصر دائما هو الذي يقرر

النتيجة :
كما تقدم نرى, طالع التحويل يدل على :
حالة الشعب السوري مطمئنة وجيدة من ناحية الادارة والقوانين, والفلاحة, والنظام والتقاليد, والطمانينة لسياسة البلد الخارجية
وسينعم الشعب بالنجاح والازدهار والعدالة والقوانين, نتيجة اتفاقيات ومعاهدات ستعقد على الصعيد الدولي, وسينعكس الازدهار اكثر على الشعب لتحسن صورة البلد امام العالم
ولتحسن التجارة الدولية. فستقلع انياب افعى الارهاب والعدوان لتعطي الترياق دواء وعلاجا مبلسما للجراح الغائرة
فالنظام ممسوك, والقانون حاكم, والارض ستفلح لتنتج زرعها من كل زوج بهيج, انشاء الله
والله اعلم
والمثل الانكليزي يقول ( يقدر العبد امرا,يقدر الله امرا)
ومتابعة لتحقق ما جاء في التحليل فلكيا وما يتحقق على الارض :


فجر “وزير الأمن الإسرائيلي افيغدور ليبرمان ” مفاجأة بعد تصريحاته بأن الأسد بدأ بناء فرق وفيالق وكذلك منظومات دفاع جوي قوية ونحن نأخذ الأمر بالحسبان, مضيفا ان هناك تدريبات أكثر للجيش السوري والمزيد من الاستعدادات ومحاولات أكثر للتلميح لنا أنهم مستعدون, كما أكد ليبرمان أن لدى السوريين منظومة اس ايه 22 وهو سلاح فعال جداً.
من جهة ثانية اعترف ليبرمان ان الأسد حسم المعركة ضد داعش وهو يسيطر على 90 % من سوريا ، فيما تشهد المنطقة تغييرات جوهرية وهناك حاجة لزيادة الميزانية العسكرية الإسرائيلية بقرابة مليار دولار.


وايضا نتابع مع السماء والارض والاتفاق بينهما :


في ظل موجةٍ من النشاط الدبلوماسي، ستُعقَد قمتان منفصلتان عن سوريا هذا الأسبوع لوضع ضغوطٍ حاسمة على كلا الطرفين من أجل إنهاء الحرب الأهلية والتوصُّل إلى دستورٍ جديد يُرجَّح أن يُبقي على الرئيس بشار الأسد في السلطة.
فبعد سحق تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) وتراجع المعارضة المسلحة للأسد عسكرياً، ستلتقي القوى الإقليمية الثلاث – روسيا، وإيران، وتركيا – في منتجع سوتشي الروسي المُطلّ على البحر الأسود الأربعاء المقبل، 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2017، لمناقشة سُبُل إنهاء الأعمال العدائية وصياغة تسوية سياسية، حسبما ورد في صحفية الغارديان البريطانية.
وفي اليوم نفسه لكن بصورةٍ منفصلة، ستجتمع نحو 30 مجموعة معارضة في العاصمة السعودية، الرياض، لثلاثة أيام من المباحثات التي تهدف لتشكيل فريقٍ تفاوضيٍّ واسع قبل استئناف محادثات سلام الأمم المتحدة بجنيف في 28 نوفمبر/تشرين الثاني.