اذن كما وعدتكم، انا اعتبر نفسي فتحت معكم الليلة ملف سقيفة بني ساعدة وغيره من المواضيع التي وعدتكم بها.
طالما الموضوع منشور وطالما العنوان مذكور. فنعتبر انفسنا انطلقنا فيه لانه من المواضيع المسكوت عنها او ربما مغيبة في مجتمعات كثيرة سواء بقصد او غير قصد. ولكن على الارجح التغييب يعود لقلة بحث الأفراد وعدم تقييم ونقد مورثاتنا الدينية.