قديما كانت الناس تسلك الطريق بالخلوة أو رياضة لتطهير النفس من كدوراتها وصقل القلب لتلقي النفحات الربانية فالشيخ يعرض على المريد أسماء الله الحسنى وأيهما تأر أو إهتز عندها أمره بذكرها ليحصل له الفتح فأي الإسم أو مجموعة أسماء ظهرت بركتها أصحت في حق صاحبها إسم أعظم