تهدي الملوك من الدنيـا متاعا فلا ... الملوك تبقى ولا مِنْ بَعدُ .. ما وهبوا
يبقى الذي يستنير الفكر من نوره ... ما خطـــــه قلم .. ما زانــــــــه ادب
جفت من النفس يا غسانً اَنْهرُها ... فابسط يداً بالجنى .. قد شاقها الرطب
فشكرا جزيلا اخي العزيز على الهدية القيمة
فعلا, رايت بالتنجيم الرياضي ما لم اره بغالب فروع التنجيم من غنى معرفي يحتاج لاتساع افق فلسفي
وحين ناخذ الطالع للمستضيف, والغارب للمضيف. فاحسب ان هناك ما يفوتنا من آفاق, مثل :
الطالع هو السائل, والغارب هو المسؤول. يعني ذلك ما يدعو لتقليب الفكر على اكثر من جهة
لقد اعتمدت طريقة المزاج في تحليلي لمباريات كأس آسيا في قطر, فكانت ناجحة - كما راينا - اكثر من 90%. انما, استنزاف الطاقة في القضايا اللوجستية من احداثيات وفرق توقيت غرينتش, وما الى هنالك, جعلني اخطيء ما بعد الخريطة الخامسة تقريبا بين واحدة تصيب واخرى تخطيء. انما, والله اعلم, لا خطأ الا من الجهة التي ذكرتها وهي استنزاف الطاقة. وما سيثبت ذلك هو حين اتمكن من العودة للتحليل المستفيض بعد تجاوز بعض المتاعب.
لقد كانت ال5 مباريات الاوائل - حسب ما اذكر - دقيقة التوقع وبالاهداف تقريبا. وفي الوقت المناسب - انشاء الله - سانظر فيها من جديد بالاضافة الى ما توصلت اليه من تجربة, وما تفضلت به - اخي العزيز - في هذا المقالة المفيدة