حادثة
فلكية نادرة
تاريخ 27/28 من هذا الشهر يوليو 2018
خسوف القمر الكلي والدموي والاطول منذ 100 سنة مع ظاهرة اقتراب المريخ بالارض وسوف يكون ظاهرا في السماء وهذا الاقتراب حدث منذ 15 سنة في عام 2003
القمر في برج الدلو ومقترن بالمريخ مع مقابلة الشمس لهما ومع تربيع اورانس وتربيع المشتري لهما
القمر دلالاته سيئة ويكون نحسا بسبب :
لا حظ له من البيوت فهو غريب ليس في بيته ولا شرفه ولا مثلثته ولا وجهه لا حده
ليس له حظ من الاتصالات السعيدة فكلها نحسة وخاصة باقتران المريخ وهو منتحس جدا مع طبيعته الاصلية من النحوسية فهو ايضا غريب لا حظ له في البيوت ولا في الاتصالات ودلالته تزيده نحوسية
كذلك منتحس بسبب عداوة الشمس بسبب المقابلة
الخسوف سوف يكون كلي و دموي و طويل وهو لم يحدث منذ 100 سنة وسوف تمنع الارض نور الشمس عنه لمدة اكثر من ساعة 1:40 تقريبا وهذا سيء لدلالة القمر ونحس شديد
المريخ بدلالاته النحسية الشديدة واقترابه من الارض ب 57 مليون كيلوا مترا يحمل علامات العدوانية والدموية
هذه الدلالات والعلامات تدل في علم اسرار النجوم على
حادثة فلكية شديدة النحوسية تحمل في طياتها علامات مأساوية خطيرة فيكثر القتل والاغتيالات والحروب والامراض وتفشيها والمظاهرات والانقلابات والعدوانية والخصومات وشرور متعددة ومتنوعه وخاصة من كانت هذه الكواكب لهم دلالات كبيره في طالع مولدهم او تحويلهم السنوي او الشهري والتأثير الغالب على الدول تحت اقليم برج الدلو او حسب طالعها او تحويلها السنوي
نحن كمؤمنين نؤمن بصحة هذا العلامات واشاراتها حسب كتابنا العزيز ( وعلامات وبالنجم هم يهتدون) فهي علامات ودلالات تشير الى الاحداث وليست فاعلة فيها ولا يعني ان هذه العلامات قطعية في الصحة لكنها نسبة صحتها عالية حسب التجارب العلمية بعلم النجوم كذلك لا يعني انه يصيب الجميع بدون اسثناء وحتى من كانت هذه الكواكب لها دلالاتها في مولدهم او تحويلهم السنوي والشهري وحتى اصحاب الدول الواقعه في الاقليم للبرج او طالع الدولة او تحويلهم السنوي فهناك ما يمنع حدوث الضرر او تخفيفه كالتحصينات من القرآن والاذكار والدعوات وخاصة استخدام اسرار القرآن والاسماء والصدقات والصيام والصلاة وانواع البر كلها وهذا ما ننصح به خلال هذه الظاهره وما امر النبي بالصلاة عند خسوف القمر وكسوف الشمس الا لهذا الامر وحثنا الى التقرب الى الله فهو بيده النفع ودفع الضرر
منقول