إحصائيات الموضوع | |
هيئة اكتشاف أورانوس: الساعة للشمس. غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: مقالات عامة في علم التنجيم
|
المشاركة : (2) | |
هيئة اكتشاف نبتون: الساعة للمريخ. |
المشاركة : (3) | |
هيئة اكتشاف بلوتو: الساعة للزهرة. |
المشاركة : (4) | |
ما شاء الله هيئات تستحق التحليل حقا ولكنك سوف تخلق لنا فرع جديد وهو تحليل شخصيات الكواكب بالكواكب نفسها :lol: :lol: :lol: |
المشاركة : (5) | |
اقتباس :- ما شاء الله هيئات تستحق التحليل حقا ولكنك سوف تخلق لنا فرع جديد وهو تحليل شخصيات الكواكب بالكواكب نفسها الطالع + درجة شرف صاحب النوبة - صاحب النوبة و هذا السهم موجود في أحد كتب البيروني , فهل يمكن أن يفيدنا ؟ |
المشاركة : (6) | |
ما يحيرني فعلاً , لماذا جميع هذه الكواكب اكتشفت في قمر العقرب :?: |
المشاركة : (7) | |
فعلا هيئات تستحق التحليل وسوف نرسل نسخة عنها الى قسم قاعدة البيانات الشاملية لأهميتها |
المشاركة : (8) | |
فعلاً تستحق التدبر في تحليل هيئتها ولكن اتمنى أن نستخرج حظوظها كما الموجوده في باقي الكواكب مثل الحد والوجه والمثلثة وبيت فرحها وحزنها وغيرها |
المشاركة : (9) | |
شكراً جزيلاً لجميع الإخوة الكرام... --------------------------------------------- اقتباس :- فعلا هيئات تستحق التحليل وسوف نرسل نسخة عنها الى قسم قاعدة البيانات الشاملية لأهميتها هيئة اكتشاف أورانوس: العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. هيئة اكتشاف نبتون: العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. هيئة اكتشاف بلوتو: العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. هذا مع العلم أنني اعتمدت على برنامج تيمايوس لتحديد الساعة الفلكية ... --------------------------------------------------------------------------------- اقتباس :- ولكن اتمنى أن نستخرج حظوظها كما الموجوده في باقي الكواكب مثل الحد والوجه والمثلثة وبيت فرحها وحزنها وغيرها - المشكلة في تحديد أشراف الكواكب الحديثة أن الأساس العلمي الذي استعمله القدماء لمعرفة أشراف الكواكب القديمة مجهول و يبدو أنه موغلٌ في القدم حتى أنني قرأت أن نسبة الكواكب إلى أشرافها أقدم من نسبتها إلى بيوتها , و قد حاول بعض المنجمين كبطليموس و غيره أن يجتهدوا في إيجاد نظرية بهذا الخصوص ولكنها تفتقر في نظري إلى الإطراد و تبدو نسبية إلى حدٍ كبير , ثم أنها لا تستطيع أن تفسر نسبة أشراف الكواكب إلى درجات بعينها دون سواها , و أميل إلى الإعتقاد بأن القدماء نسبوا الكواكب إلى أشرافها على أساس قواعد رياضية معينة و إلا فما السر في نسبتها إلى درجات بعينها ؟ - من الأمور المُشكلة في هذا الخصوص و المختلف عليها هو تحديد طبيعة الكواكب الحديثة , و حسبما أعلم: -أوارانوس: الظاهر أنه حار يابس مذكر , شديد الحرارة و مفرط في اليبوسة بشكلٍ كبير و هذا ما قرأته في أكثر من موقع , و تفصيل ذلك أن من شأن الحرارة زيادة طاقة الأشياء و نشاطها بعكس البرودة و الظاهر من دلالة أورانوس زيادة الحرارة و من هنا يستمد دلالته على التطوير و التحديث و الثورات و التغيير و الإنقلاب , أما اليبوسة فمن شأنها تمييز الأشياء عن بعضها و فصلها عن بعضها البعض و هذا هو جوهر دلالة أورانوس حيث أنه كوكب التفرد و التميز و الإستقلالية و الطلاق و غرابة الأطوار , أما ذكورته فواضحة , و لكن هل هو ليلي أم نهاري ؟ ربما يقول قائل أنه نهاري لأنه حار و لكن المريخ يصنف ككوكب ليلي و هو أشد الكواكب الحرارة كما هو معلوم , و الظاهر أن القدماء ينسبون الكوكب السعد إلى القسم الذي يشاكله و ينسبون الكوكب النحس إلى ما يخالفه , فالمشتري سعد و هو كوكبٌ حار و لذلك فقد نسبوه إلى النهار الذي من طبعه الحرارة و الزهرة باردة و لذلك فقد نسبوها إلى الليل لأنه يشاكل البرودة بحكم أن الزهرة سعد أما النحوس فوضعها مختلف , فالنحوس كما نعلم من طبعها الإفراط و مجاوزة الحد الطبيعي بخلاف السعود التي من طبعها الإعتدال و التوسط , و سعادة النحس تكون بما يكسر حدته و إفراطه و يجعله أقرب إلى الإعتدال و التوسط , فزحل مثلاً بارد و لكن بحكم أنه مفرط في البرودة (نحس) فقد نسبوه إلى النهار لأن النهار يكسر من فرط برودة زحل فيكون أقرب ‘لى الإعتدال و من ثم أقرب إلى السعادة أما المريخ فقد نسبوه إلى الليل لأن برودة الليل تكسر من فرط حرارة المريخ , الخلاصة أنه حينما يقال بأن الكوكب ليلي أو نهاري فهذا بمعنى الملائمة و ليس بمعنى الطبع أو المزاج , لنعد إلى أوارنوس , السؤل هنا : هل يلائمه الليل أم النهار ؟ من الجائز أن نقول أن الليل يلائمه أكثر لأنه مفرط في الحرارة , و لكن من جهة اخرى من الجائز أن نقول أنه نهاري لأن نحوسة أورانوس تكمن في فرط يبوسته و ليس في فرط حرارته , و الله تعالى أعلم ..... - نبتون: لا شك أنه بارد رطب شديد البرودة و مفرط جداً في الرطوبة , تكمن شدة البرودة في خفض مستوى النشاط إلى أقصى قدر ممكن و الغياب الكامل لروح الصراع أو القتال مع الإستسلام التام للحياة , و تكمن الرطوبة في الغياب التام للقدرة على التمييز بين الأشياء و إلغاء الذات , من هذا المزيج يستمد نبتون دلالته على كافة أشكال المنومات و المهدئات كالخمور و المخدرات , و الهروب من الواقع و العقل الباطن أو العقل اللاواعي , و الأوهام و الأحلام و الخيال الخصب و التقمص و التمثيل و الإختلالات النفسية و الروحانيات و الفنون و العشق و الشاعرية و المثالية , و أيضاً الجماعية و يدخل في هذا جميع المذاهب التي تلغي الفرد و تعلي من شأن الجماعة كالإشتراكية و للعلم فالبيان الشيوعي العام قد صدر بعد فترة وجيزة جداً من اكتشاف نبتون , و المعلوم أن الأحداث التي تترافق مع اكتشاف الكواكب الحديثة لها دور كبير في تحديد دلالاتها , و الله تعالى أعلم ... -بلوتو: الراجح أن طبعه ممتزج مثل عطارد و لكن بصورة مختلفة تماماً و قد ذهب المنجم روبرت هاند أن بلوتو ليس له طبيعة محددة و لكنه يقلب طبيعة الكوكب الذي يمازجه فإذا مازج الحار جعله بارداً و اليابس رطباً و العكس , و قد أشار البعض إلى أن بلوتو إذا لم يمازج أياً من الكواكب فهو حار يابس نحيس , من جهة أخرى من الجائز أن نقول أن بلوتو قريب في طبعه من الرأس فهو يضاعف ما يمازجه , و لذلك جعلوه دليلاً جيداً للثراء إن وجد في البيت الثاني أو مازج أدلة الثروة عند المولود , و لكنه يختلف في دلالته على الزيادة و المضاعفة عن المشتري أو الرأس , و ذلك أن بلوتو يدل على الزيادة الشاذة غير الطبيعية و الزائدة عن الحد المعقول , فهي زيادة مفرطة و من ثم نحيسة و من هنا يستمد دلالته على التعصب و المبالغة , و الله تعالى أعلم ... أما أشراف الكواكب الحديثة فهي : أورانوس: المشهور أن شرفه في العقرب .... نبتون: هناك خلاف كبير حول شرف نبتون فهناك من يقول أن شرفه في السرطان و يقال الأسد و يقال أيضاً الدلو , شخصياً أميل إلى أنه لا يمكن أن يكون شرف نبتون في برج رطب كالسرطان أو الدلو لأن الرطوبة تزيده إفراطاً و من ثم تزيده نحوسة , و لهذا فأنا أرجح القوس أو الأسد .... بلوتو: هناك خلاف كبير أيضاً حول شرف بلوتو , اشهرها أن شرفه في الدلو أو الأسد .... تقبلوا تحياتي ...... |
المشاركة : (10) | |
اقتباس :- - من الأمور المُشكلة في هذا الخصوص و المختلف عليها هو تحديد طبيعة الكواكب الحديثة , و حسبما أعلم: -أورانوس: الظاهر أنه حار يابس مذكر , شديد الحرارة و مفرط في اليبوسة بشكلٍ كبير و هذا ما قرأته في أكثر من موقع - نبتون: لا شك أنه بارد رطب شديد البرودة و مفرط جداً في الرطوبة لو أتبعنا نهج بطليموس في استخلاص طبيعة الكواكب لوجدنا أن كل الكواكب التي تقع خلف مدار زحل ينبغي أن تكون باردة يابسة لأنه علل طبع زحل البارد اليابس لكونه أبعد كوكب عن حرارة الشمس وعن رطوبة الأرض فأصبح طبعه التبريد والتجفيف وعلى هذا كل كوكب خلف زحل يكون مفرط في البرودة والتجفيف، وهذه أقوى ضربة غابت عن أذهان منتقدي التنجيم فلو أنهم استغلوا هذه الثوابت التي ثبت بطلانها علمياً لكان ذلك دعم مواقفهم المعارضة سيما وأن طباع البروج وصفاتها وحالات الكواكب وكل أصول التنجيم أشتقت من هذه الفرضية وبالتالي يصبح من السهل هز عرش هذه الصناعة، ولا نغفل أن بطليموس قال أيضاً بأن المريخ حار يابس بحكم قربه من الشمس الساخنة اليابسة بطبيعتها الواضحة وأن كرة الشمس تقع داخل مداره وهذا ما أكسب المريخ اللون الأحمر وخاصيته الدموية وصفاته المعروفة وطاقته الغضبية لقربه الشديد من الشمس التي أشعلته؛ وبات من المسلم به الآن أن المريخ رابع الكواكب بعداً عن الشمس والسفليان أحق منه بالحرارة والتجفيف وأرجوا ألا يفهم القارئ مقصدي خطأ ولكن أحببت استثارة العقول في التفكر وحث الأعضاء على التفاعل واعادة النشاط للمنتدى لأنه كما يبدو أن شرح بطليموس سطحي غير منطقي فسره حسب فهمه ورؤيته هذا ان كان المصدر نقل كلام بطليموس كما هو؛ لذا أفضّل أن نعيد تنقيح بعض أصول التنجيم.. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |