 25-08-2016, 09:35 PM المشاركة : (111) | |
.gif){kind=icon} جواب: هل يمكن خلق شيء من لا شيء؟خلاصة: *قلنا أن العدم لا يمكن إدراكه فقط نعرف إسمه، فهو منتهى حدود قدرات المنطق و الفهم (فمالك بخالق العدم!!) *أن أقصى مايمكن إدراكه شعوريا و لم يفهم منطقيا هو اللاشيء! * أما الفراغ فيمكن إدراكه و فهمه و التعامل معه! *وجود عوالم متعددة و متفرعة من أصل واحد و أخرى مستقلة و مختلفة الخاصيات و متشابهة المنهج(في الحياة و هذا كلام عريض جدا)! عندما نتصور شيئا ما في عقلنا(المنطقي و الوجداني)، فإننا نجعل له حيزا و وجود في عالم مناسب له! فنحن لا ندرك الآلية و الطريقة التي قمنا بها! و هي أمور تنفعل معنا تلقائيا لأنها أساسية لوجودنا و إلا ما كنا لنبتلع الأطعمة حتى نعلم كيف يهضم و أين يذهب و متى يخرج...! لذلك تنفعل معنا هذه الخصائص لاإراديا! على ماذا يدل هذا؟ يدل على أن هناك برمجة مسبقة في اللاوعي على كل تفاصيل الخلق و السلوك و الخصائص...! مثال: إنما دراستنا هذه الآن، ماهي إلا محاولة إرسال طلبات كشف عن بعض طرق عمل السلوك المسجل غريزيا في اللاوعي عندنا!! - بالتالي فإن كل ما نستطيع فهمه أو ندركه لا يتجاوز ما سجل في اللاوعي عندنا منذ أول خلق!!! (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ ...أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا...آية) - و إذا كان الفكر و التصور يعمل معنا منذ النشأة الأولى حيث لم نكن نفهم شيئا، فهذا يعني أنه حتى تلك العوالم الغيبية أنشئت معنا منذ التكوين الأول! أي عندما خلقت في عالم المادة بالبدن خلقت معك أيضا عوالم الفكر و الخيال و غيرها الخاصة بك!!! بالتالي لك أجساد و هيئات خاصة بك في عوالم أخرى فرعية متصلة بك! تمام؟ يعني أنك لما تستغرق في التفكير، فكأنما الوعي يحل في جسدك الفكري!! و هذا ما يفسر عدم إنتباهك لمن حولك أثناء التفكير! مثلا: - عندما نفكر بعمق في حل تمرين في مادة الرياضيات، يحدث أحيانا أن يناديك شخص ما أو يمر بقربك أو يلمسك...و لا تحس به، حيث تكون شبه مغيب! لماذا؟ لأن وعيك قد إنتقل إلى جسدك الفكري و أصبحت هناك! و لم تعد تدرك ما حولك في جسدك المادي!! - و نفس الشيء مع الولهان في الحب، فهو في عالم الحب يعيش مع محبوبه، فلا يدرك ما تقول له و لا ما تنصحه به...فهو قد إنتقل بوعيه إلى داخل عالم الحب! - نفس الشيء مع الصوفيين، يكونون مغيبين في عالم الوجدان! - نفس الشيء مع الروحانيين في إتصالهم بعالم الجن! يكونون مغيبين كذلك! - و نفس الشيء أثناء سقوطك النجمي و خروجك منه، يكون لك جسد آخر لك في العالم الأثيري، الوعي طبعا يصاحبك في الأثير، لهذا لا تعلم ما يفعل ببدنك النائم الذي تركته على السرير!! و على هذا فقس! * ماذا نستخلص؟ (كمثال: عالم الفكر) - أن الإنسان عندما يفكر بتعمق، فهو ينتقل بالوعي إلى عالم الفكر، تمام؟ و حسب القاعدة الذهبية فإن الوعي يأخذ معه جزء من الطاقة! - أن الوعي يلبس جسدا (و هي تلك الطاقة) ليتكيف مع عالمه الفكري!(حسب شروط و خصوصية العالم كما شرحت سابقا) - و كلما تكرر الحضور في هذا العالم تراكمت الطاقة و سهل التواصل بينه و بين عالمه المادي! * إذن عندما نفكر أو نتخيل، إنما نخلق أحداث (كينونة وهمية) داخل عالم محدد خاص بنا و نمدها بالطاقة من الجسد المادي ليبقى متواجد في ذاك العالم! و هذه الكينونة تبقى خاضعة لخالقها الأول (العقل المنطقي أو العقل الوجداني)! * سؤال: هل كل البشر لهم نفس القدرات في العوالم؟ - لا، تماما مثل العالم المادي! لسنا متطابقين! رغم أننا لدينا نفس العوالم (الحيز) الخاصة بنا! (مثال: كلنا لدينا نفس الأيدي لكننا لسنا بنفس المهارة) - لا نتشارك في ما بيننا هذه العوالم، لماذا؟ لأنها خلقت مع كل واحد منا بشكل مستقل! فهل وجدت شخصين بجسد واحد كامل؟ طبعا، لا! (أما من تسمع بهم يخلقون ملتصقين ببعض ممكن! لكنهم ليسوا مشتركين في العقل) - يمكن أن نتواصل مع عوالم أخرى مستقلة لكن بشروطها المستقلة(شروط القبول و الرفض) خلاصة: - كل إنسان خلق مع عوالمه الفرعية الخاصة! - كل إنسان له عدة أجساد يدخل بها داخل عوالمه الفرعية الخاصة! - لا يحتاج الشخص إلى إذن للدخول إلى عوالمه، فهي تابعة له بالذات! - كل العوالم الفرعية الخاصة خاضعة لقرار العقل(المنطقي و الوجداني)! - لدينا نفس العوالم من حيث المنشأ، لكن نختلف من حيث التوظيف و الإستغلال! - يمكن خلق جسور تواصل مع عوالم أخرى مستقلة ذاتيا، بشروطها الخاصة! - عندما ندخل عالم فرعي خاص بنا، ندخله بالوعي و نستعين بموارد الطاقة لخلق كينونة في كل عالم! (حتى في الأحلام تكون بوعيك! لكنك تنسى حينما تستيقظ!!) - هذه الكينونة في العالم الفرعي خاضعة لعالم الأصل الذي فيه أصل العقل(المنطقي و الوجداني)، أي أنها ليست ذاتية الإدراك بل تنفذ أوامر الوعي و اللاوعي! تماما مثل الكمبيوتر! - اللاوعي يتفاعل مع كل حركة أو سكون في جميع العوالم(فرعية أو مستقلة)! - الطاقة تنتقل و توجه و تتشكل بالوعي أو باللاوعي! - الطاقة نافذة في جميع أنواع العوالم! للإجابة عن السؤال المحوري: هل يمكن خلق شيء من لا شيء؟ الجواب: - نعم يمكن خلق شيء لا يوجد في عالم فرعي! و لكن من شيء آخر و ليس من للاشيء! كيف؟ إذا إعتبرنا عالم الفكر، فارغا أو فراغا(لا يوجد فيه شيء) فإننا يمكن خلق كينونة فيه(فكرة جديدة)، لكن من أي لها مقومات الكينونة؟ من الوعي الذي أحياها و من الطاقة التي أنشأتها! اللذان مصدرهما أنت يا الإنسان!!! هل فهمتم و وصلت الفكرة يا أحبابي؟ يتبع...
|
| 25-08-2016, 09:43 PM المشاركة : (112) | |
 تعقيبالعضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. ... نرى فى الواقع أن وراء كل عظيم أمرأه ومن رضى الله عنه يخرج من التجربه ناجحا ولا يكون مثل قيس يضيع نفسه من أجل ليلى ... أعظم نبي(محمد) و راءه أعظم إمرأة (خديجة) أندر إمرأة (مريم) ولدت أندر رجل(عيسى) عليهم السلام أجمعين و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.. حفظك الله يا بيضون النوراني! |
| 25-08-2016, 10:34 PM المشاركة : (113) | |
.gif){kind=icon} جوانب من تطبيقات العوالم الفرعية و المستقلة!عالم الفكر و الوجدان من أكثر العوالم إستعمالا !! و المتميزين من البشر هم من لديهم حركة و نشاط كبير(تسبب تراكم الطاقة) فيها!! فالعلماء لديهم كينونات فكرية قوية في عالم الفكر!! تخيل معي عالم فيزياء كرس سنين من حياته في تحليل فكرة واحدة (تفاعل كيمائي، بحث فلكي، معادلة رياضية...)! فكم يا ترى من الطاقة تغذت منها الفكرة؟ لدرجة أن الفكرة بالنسبة للعالم يكاد يراها أمام عينيه مجسدة من قوة الطاقة التي غذيت بها على مر السنين..!! و أيضا الصوفيين و أصحاب الكشوفات و الروحانيين كلهم يصلون لنفس المبدأ ! و هو تقوية الكينونة في العالم الفرعي قبل المستقل! كيف؟ هل سمعت بروحاني بمجرد دخول الخلوة فتح عالم الجن؟ نادرا جدا إلا من كان له إستعداد فطري من الصغر! لكن لابد للشخص أن يتبع قوانين الطاقة و علوم النفس ليصل و سنشرح مثال بالروحانيين و نقارن ما إستنتجنا من ملاحظات! * ما هو أولا الروحاني و الساحر و عبدة إبليس...؟ - الساحر ليس بالضرورة يستخدم الجن! نعم، لأن السحر كما سبق و أن أشرنا إليه، هو التوجه السلبي الخالص و التحكم في الطاقة المظلمة لغرض التعدي و إغتصاب حق إستقلالية الحياة لضحية ما، ذات روح و كبد رطبة(إنس، حيوان، جن)، أي يمكنك تدمير حيوان أو إنسان أو جن بإستخدام تقنية توجيه مصادر الطاقة لإختراق الضحايا!!! و قد برع فيه الفراعنة بإمتلكهم قوة رهيبة من أسرار طاقة الأهرامات و علوم السيميا... و كهنة الشاولين من طاقة الغريغور... العديد من الحضارات..! - أما عبدة إبليس(إنس و جن) فهم من سلموا أنفسهم للجني إبليس مقابل تمتيعهم بقدرات يرغبونها(مبدأ المصلحة كما سبق الذكر) و هؤلاء قد يستخدمون السحر أو تسخير الشياطين من هم تحت إمارة إبليس اللعين لتنفيذ مخططاتهم...و الماسونيين أقوى و أكثر من يستعمل ذلك..! - الروحانيون و هم بشر يطلبون ود و مساعدة الجن(جميع الأصناف إلا ذرية إبليس) للقيام بأعمال و أفعال محددة مسبقا(من خير أو شر) مقابل شروط يرضاها كلا الطرفين! - النورانيون (إنس و جن) عكس السحرة تماما، هم ذوي توجه إيجابي خالص و التحكم في الطاقة النورانية لغرض الإحسان و المساعدة في الإصلاح! و هذا شرح كافي و مختصر! و نأتي للألية الطاقية و النفسية التي يبدأ بها أي داخل للروحانيات! يتبع... |
| 25-08-2016, 11:29 PM المشاركة : (114) | |
 أخى الفاضل الحبيب الأستاذ أماراس لاأملك لك الا الدعاء أن يزيدك الله نورا على نور ويوفقك الى كل خير تبتغيه ويزيدك علما من لدنه انه سميع مجيب |
| 26-08-2016, 12:50 PM المشاركة : (115) | |
| جزاكم الله خيراًً وغفر لنا ولكم ولجميع المسلمين |
| 26-08-2016, 02:45 PM المشاركة : (116) | |
| بسم الله الرحمن الرحيم موضوع يكتب بماء الذهب أسأل الله أن يبارك لكم ويزيدكم من علمه وفضله . اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا اتباعه , وأرنا الباطل باطلاً وأرزقنا اجتنابه 3 او 7 مرات في دعاء كل صلاة . |
| 26-08-2016, 05:38 PM المشاركة : (117) | |
| تتمة جوانب من تطبيقات العوالم الفرعية و المستقلة! (جزء 2) (إنه يراكم هو و قبيله من حيث لا ترونهم...الآية) من بعض ما نستخلصه من الآية، أن الجن ترى الإنسان من مكان لا يمكننا نحن رؤيتهم منه، كيف؟ أي من البعد خامس،علما أن الإنسان يدرك فقط البعد الثالث(طول،عرض،إرتفاع)بالحواس الخمسة ثم البعد الرابع بالشعور! أما البعد الخامس فيدركه بالعقل الوجداني و محله القلب(أما من إعتمد على العقل المنطقي فقط فلن يجديك نفعا الجدال معه لأنه لن يؤمن بالغيب أصلا)! مثال: لو رسمت صورة إنسان على ورقة، و إفترضنا أنه حي و يرى و يسمع! فهل سيراك؟ لا، لماذا؟ لأنه يرى فقط على مستوى الورقة ذات البعدين فقط (طول الورقة و عرضها) و لا يمكنه إدراك البعد الثالث الذي هو الإرتفاع!! مثال: لو إفترضنا أن الصنم حي و يرى، فهل سيدرك البعد الرابع؟ لا، لأنه لا يتحرك(لأن الحركة تعرف بالزمن)! - كما سبق و أن ذكرنا لكم أن للإنسان عوالم فرعية خاصة به و هي على الأقل في البعد الخامس إن لم نقل في أبعاد أخرى أعمق و مختلفة! حيث سبق لخبراء الطاقة و اليوغا و التأمل...في بلاد الشرق! أن أحصوا العديد من العوالم البشرية(هالة أثيرية،نجمية،فكرية،وجدانية،روحية...) و كل هالة تحت أخرى و هي الأجساد التي بها تدخل بها في تلك العوالم الفرعية منها و المستقلة!! و كل إنسان إلا وله تلك العوالم و الأجساد و لا تفنى كلها بوفاة لأن منها من هي مرتبطة فقط بالوعي أو اللاوعي أو المدد الطاقي...! - كما سبق و أن قلت أن موت الإنسان إنما هو موت أحد الأجساد المرتبطة بالعالم المادي الذي هو البدن! أما النفس فتنتقل بكل سهولة إلى عالم الملكوت الذي لا نعرف عنه شيء إلا أننا سننتظر غيه يوم البعث و القيام بين يدي الله...(كلام فضفاض جدا) - وقلنا أيضا أن النفس لها مصدر طاقي في كل عالم! و ما يهمنا الآن، أن عالم الجن المستقل تماما عنا! أي ليس من عوالمنا الفرعية(الفكري، الروحي، الخيالي..)، رغم كونه على الأرض إلا أنه يتواجد على بعد على الأقل الخامس! و ليكن في علمكم أنه حتى الجن أنفسهم قد لا يرى بعضهم أصناف أخرى من الجن! لأن لها بعد أعمق و ذبذبة أعلى! * تذكروا قاعدة ذهبية أخرى: (كلما زاد تردد و ذبذبة الكائن كلما زادت قوته طاقته) *و قاعدة فيزيائية ذهبية: (كلما إرتفع تردد أو ذبذبة موجة ما، كلما زاد معدل المعلومات الممكن تخزينها فيها!) مثال: موجة الراديو الكهرومغناطيسية المنخفضة التردد (lf) تخزن معلومات أقل بكثير من موجة الراديو العالية التردد (hf) ! هذا يعني أن الكائنات الأعلى ذبذبة تكون أعلم و أقوى من الكائنات المنخفضة الذبذبة! مثال: العفاريت أقوى و أعلم من الجن العادي، الأملاك العلوية أسرع و أرقى و أقوى منهم كلهم! لكن فيما يهمنا هذا كله؟ هو السر، أثناء مناداة أو التوسل بالأملاك العلوية لزجر الجن لأنها قاهرة على الجن الأرضي أو السفلي! و قد بينا لكم سر قوتهم، طاقيا! حيث نجد أن طاقة الأملاك أعلى و ذبذبتهم أسرع مما يعطيها القدرة أيضا على إستعاب كم هائل من المعلومات!! و كلما زات هذه الأملاك في إكتساب طاقة و ذبذبة أعلى كلما زاد علمها و قوتها بمعنى يمكنها تلقي العلم من الملائكة الملقنة و التواصلية(ذبذبة عالية جدا جدا و قوة رهيبة) ثم العلم اللدني من القوة العظمى الخلاقة (الله النور جل علاه) و الإنسان تماما مثل الجن في هذه الخاصية و ربما أقوى و أشد(يكفي دليلا تجاوز محمد ع.س سدرة المنتهى)! يترقى في طاقته و ذبذبته و هذا مهم جدا جدا، لماذا؟ فالروحاني(الذي هو موضوعنا) إذا أراد التعامل مع الجن أو إستحضاره، فإنه سيأتيه من هو في نفس ذبذبته و قوته أو أعلى قليلا (ليضمن الجن الغلبة الطاقية على الإنس) و لن يأتيه من هو أعلى و أقوى بكثير لأن طاقة الروحاني ستنفذ بسرعة كبيرة جدا و قد يهلك! مثال: كلكم تعرفون المصابيح الكشافة التي تنير ملعب كرة القدم! فهي قوية جدا جدا(يمكنك طهو البيض و غلي الماء فوقها وهي شغالة!!)، فماذا لو أشعلت شمعة ووضعتها أمام هذا المصباح الكشاف، هل سيظهر لك لهيب الشمعة؟ طبعا لا! ربما لن تظهر الشمعة أصلا و قد تذوب من قوة هذه المصابيح!!! نفس الشيء بالنسبة للروحاني، لو أراد إحضار ملك علوي و هو لا يملك حتى ذبذبته العالية، كيف سيتواصل معه؟!! و من الغباء و الجهل أيضا، ما أجده في الفوائد عن طريقة إستحضار المارد ناصور (عليه اللعنة)!!! و البعض من الناس العاديين(أغلب شاكراته تالفة) يحلف بعدد أسماء الله الحسنى و حبات الرمل أنه إستحضر المارد ناصور إبن إبليس بالذات !!! لايمكنه فعل ذلك قطعا، لأنه لو حضر لمات الشخص فورا !!! أين هو من الطاقة الحرارية التي تتولد من قوة حضور و تشكل هذا المارد الشيطاني و الإبليسي الأصل؟ أين هو المكان أصلا لإستحضاره!! يحتاج لخلاء في الصحاري الغابرة أو الجبال العاتية و مساحة قطرها 100 كيلومتر مربعة !!! حتى لا يتأذى من هو ساكن في المكان (الجن نفسه قد يتدمر من هالة هذا المارد العظيم، أيضا الحيوان و الإنس بجوار مكان الخلوة...) ثم أين هو من الجسم الطاقي! من شاكرات نشطة و مسارات طاقودة واسعة و العالية الكفاءة!! و أين إحتياطات الطاقة؟! هل لديك مخازن للطاقة (و هي أصعب من أن تكون لك شاكرات جيدة)؟ لو عرف هذا الشخص المدعي التحضير، كم يلزمه من الوقت لتوفير هذه الشروط العلمية البحتة، لضحك على نفسه شهرا كاملا من شدة جهله و غبائه!! فكل من حضر له إلا جن شيطان شارد، غلب كذبه طمع الإنسي ! فقط! و لو رفع عن الروحاني الحجاب و رأى شكله و حجمه لمات من مغص الشماتة!! يتبع... |
| 26-08-2016, 07:08 PM المشاركة : (118) | |
| بسم الله الرحمن الرحيم أخى الحبيب الفاضل الأستاذ أماراس حفظكم الله ورعاكم بفضله وكرمه .... نعم كلما تسارعت الماده تقل الكتله حتى تقترب من سرعة الضوء تتلاشى الكتله ويصبح الجسد غير مرئى ... وقد استخدم الأنسان أزدياد الطاقه بعلو التردد فى أفران صهر المعادن وغيرها ... ولو تصورنا العوالم حولنا مثل تصورنا لبناء الذره لوجدنا أنه كلما علت طاقة الألكترون نجده ينتقل من مستوى الى الذى يعلوه وبالعكس وهكذا الملك والجن والأنس( ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا وللبسنا عليه مايلبسون) كل منهم يسرى عليه قانون العالم الذى يتواجد فيه واستنتج من ذلك قانون النسبيه لأينشتاين ففى عالم النور يكون الأمر كلمح بالبصر وتنفيذه هنا فى عالم التراب يستنفذ سنين (أتى أمر الله فلا تستعجلوه)( فى يوم مقداره خمسون ألف سنة مما تعدون) |
| 26-08-2016, 07:47 PM المشاركة : (119) | |
 تعقيبالعضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. ...كلما علت طاقة الألكترون نجده ينتقل من مستوى الى الذى يعلوه وبالعكس ...فى عالم النور يكون الأمر كلمح بالبصر وتنفيذه هنا فى عالم التراب يستنفذ سنين... -(كلمح بابصر..)..نعم صحيح لأن المعلومات الكبيرة جدا يمكن ضغطها في الذبذبات العاليةجدا...لذلك فالملائكة تجول الكون و تجمع كل الأخبار عن كل ذرة (كم رهيب جدا جدا من المعلومات) في ثانية مما نعد!!! فما بااااالنا من (كن فيكون) أقل من مليارات أجزاء الثانية خلق العدم و القلم و اللوح و الأكوان بما فيها من خلق (ملائكة و نحن و خلق لا نعلمهم) و قدر الأرزاق كلها بالضبط لا يخطأ ولو مثقال ذرة في ظلمات و لا أصغر من ذلك.!!! شيء لا يعقل!! دعني يا سيد بيضون فقد تحركت الرواكد!...سوف أجن، فكم من مرة وصلت لحافة الذهول لا شيء بيني و بين الصراخ وسط الناس(من العظمة الرهيبة لمعنى الخلق و الحياة) فقط شعرة!!! حياك الله يا أستاذنا العظيم، و رفيقنا القديم قدم الشامل...! |
| 26-08-2016, 11:47 PM المشاركة : (120) | |
| بسم الله الرحمن الرحيم أخى وحبيبى الأستاذ الفاضل أماراس حفظكم المولى القدير وثبت ايمانكم نحن واياكم ... الناس لايعرفون الله الا على قدر مايتصورونه من علم عن خالقهم سبحانه ولذا يقول الرحمن جل شأنه (وما قدروا الله حق قدره )( الناس نيام فاذا ماتوا انتبهوا)(ياأيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لايضركم من ضل اذا أهتديم )( فذكر انما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر )... الله هو الحى القيوم استوى على العرش يعلم ما يلج فى الأرض وما يخرج منها وماينزل من السماء وما يعرج فيها وهو معكم أينما كنتم والله بما تعملون بصير ... انها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور ...( العلم نور يقذف فى القلب فكيف تناله القلوب التى ران عليها نتاج أفعالها)... كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابين وقد خلقنا الله فى هذا الأطار ولعل ذنبا يورثنا ذلا وخضوعا لله خير من حسنة تورثنا كبرا وخروجا من رحمة الله |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
العرض العادي
