إحصائيات الموضوع | |
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على اشرف المرسلين اهدى اليوم الاخوه الشامليين مخطوط فى علم الكيمياء للجلدكى وهو جزء من مخطوط التقريب فى اسرار التركيب وان شاء الله نحمل باقى المخطوط كاملا عما قريب واخص بالذكر فى اهدائى استاذنا الفاضل الفلكى الشارنى واخى الغائب فارس الخير والاخ ندير الادريسى وان شاء الله ارفع مخطوطات اخرى عن قريب فى نفس الموضوع الشيق والمثير الا وهو علم الكيمياء القديمهالعضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: مكتبة المخطوطات والتراث
|
المشاركة : (2) | |
سلمت يداك اخي الحسام علي هذا المخطوط لقد قرات ان له مخطوطات رائعه في علم الطلسم جزاك الله خيرا وزادك من نعيمه |
المشاركة : (3) | |
النيل والفرات: شهد تاريخ الكيمياء عند العرب، ظهور علماء أفذاذ، ساهموا من خلال آرائهم في تطور هذا العلم، على المستويين النظري والعملي، فدخلت الكيمياء على أيديهم ميدان التجربة، ورفدوا الحركة العلمية بالعديد من الرسائل والكتب، من أمثال: خالد بن يزيد وجابر بن حيان والرازي والطغرائي والعراقي، وأخيراً عز الدين الجلدكي الذي جاء هذا البحث ليلقي الضوء على شخصيته، من خلال دراسة سيرته العلمية ومنهجه ومؤلفاته في الكيمياء. والجلدكي، هو عز الدين أيدمر بن علي بن محمد بن أيدمر، يُنسب إلى "جلدك" من قرى خراسان، لا يُعرف الشيء الكثير عن حياته، سوى أنه عاش في القاهرة ودمشق، ورحل في طلب العلم من "حدود لعراق وأطراف الروم إلى حدود المغرب والديار المصرية وأطراف اليمن والحجاز والشام مدة سبع عشرة سنة "أما سنة ولادته فمجهولة، وسنة وفاته مختلف عليها فقيل سنة 743هـ/1342م، وقيل سنة 762هـ/1361م. وقد ارتبطت الكيمياء عند الجلدكي بالجانب الديني، فهو يعرفها بأنها: كلمة عبرانية تعني: من الله، كما يؤكد على أن "هذه الحكمة والموهبة سر من أسرار الله عز وجل"، فهو "الجواهر الذائبة المنطرقة، والبحث عن خواصها الذاتية، وهي الذهب والفضة والحديد والنحاس والرصاص والزئبق والخارصين، وهذه الجواهر متفقة في النوعية مختلفة في الكيفية. هذا وإن للجلدكي وفضل السبق في كشوف كيميائية كثيرة، كما كان له فضل التصنيف في هذا العلم والتأليف، فرسّخ أسس الكيمياء الإسلامية ووطّد دعائمها، أخطأ في قليل وأصاب وحسبه ما أصاب. ويعتبر الجلدكي آخر علماء الإسلام القدامى الذين اشتهروا بالكيمياء وقد كان واسع الاطلاع غزير المادة، يحيط علماً بما دوّنه الكيميائيون السابقون وما أجروه من تجارب وما توصلوا إليه من نتائج، وكانت له أسبقيته الخاصة في بعض الجوانب، فهو أول من قال بأن المواد لا تتفاعل معاً إلا بأوزان معينة ثابتة، وما قال إلا بقانون النسب الثابتة في الاتحاد الكيميائي الذي نُسِبَ إلى العالم الفرنسي "يوسف برادست" بعد الجلدكي بأكثر من أربعة قرون (عام 1799)، وهو أول من أدرك إمكان فصل الفضة عن الذهب، وللجلدكي في الكيمياء كتابان: "نهاية الطلب" و"التقريب في أسرار التركيب" يبلغ كل منهما نحو ألف صفحة هما أشبه بموسوعة علمية تضمنت الكيمياء الإسلامية بمبادئها ونظرياتها وبحوثها ونتائجها. وقد سجل فيها أقوالاً كثيرة وتجارب لمن سبقه من علماء العرب من مثل جابر والرازي والكتابان يعدّان مرجعاً يوثق به في الكيمياء عند العرب. هذا وللقارئ مزيد من المعلومات الهامة عن الجلدكي عالم الكيمياء المسلم. |
المشاركة : (4) | |
جزاك الله خيرا اخي |
المشاركة : (5) | |
شكرا اخي الكرايم وبارك الله فيك |
المشاركة : (6) | |
بارك الله فيك يا اخى |
المشاركة : (7) | |
سلمت يداك اخى الحسام وفتح الله عليك فتح العارفين |
المشاركة : (8) | |
مشكور وبارك الله فيك |
المشاركة : (9) | |
شكرا اخي الحسام وبارك الله فيك |
المشاركة : (10) | |
شكراً يا أخي حسام على هذا المخطوط وجزاك الله خيرا نرجو أخي حسام إذا كان لديك الجزء الأول والثاني من مخطوط التقريب في أسرار التركيب بأن تتفضل علينا بهم إذا أمكن ,لان قرأت باحد الكتب بأن له أربعة أجزاء ونكون لك من الشاكرين |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
المواضيع المتشابهه |
الموضوع |
باب لطفى الشنعه ولمن يتكلم فى حقها الناس بالسوء |