 28-02-2011, 11:50 AM المشاركة : (21) | |
 الله يجزيك كل خير
|
| 02-03-2011, 11:11 AM المشاركة : (22) | |
| السفر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رأيت ليلة أمس بإنني أريد أن أسافر الى بلدي وستلحقني والدتي بعد ذلك، ولكنني تأخرت عن موعد الطائرة وبدأت أسرع وذهبت الى المطار وكانت الساعة العاشرة والنصف وموعد إقلاع الطائرة هو الساعة العاشرة والربع وأعتقدت أن الطائرة قد فاتتني ولكن المظيفة قالت لي أن الطائرة لم تقلع بعد وستقلع بعد ساعتين، وعذا ما جعلني أشعر بالإرتياح. - غير متزوجة - متدينة وملتزمة جدا - أعمل بوظيفة مرموق أرجوا منكم تفسير رؤيتي والله يجزيكم كل خير |
| 05-03-2011, 10:31 AM المشاركة : (23) | |
| عليكم السلام والرحمة . بالنسبة لما رأيتي : اذا كنتي تفكرين حقا بالسفر بالحقيقة فأعتقد انه من كثرة التفكير وليس كل مايرى هو رؤيا . ومن باب ثاني انه السفر هو الأنتقال من حال الى حال وتغيير بالعمل وما شابه ذلك ولكن مازال لكي وقت كي يتغير محل عملكي او حالكي. والله اعلم والله الموفق . محمد العراق |
| 05-03-2011, 11:27 AM المشاركة : (24) | |
| إنني لا أفكر في السفر ولكن أنتظر ترقية قي عملي الله يجزيك كل خير |
| 06-03-2011, 07:44 AM المشاركة : (25) | |
| ستنالين ما تصبو اليه نفسك ولكن ليس الان وهذا يتجلى في ظنك ان الطائرة قد اقلعت بدونك وبعد ذلك اكتشفتي بأنها تأجلت الى ساعتين فلعله الترقية التي تنتظرينها تتأخر بعض من الوقت ولكن في صالحك ﻻ تقلقي ((ولعل الذي أبطأ عني هو خير لي لعلمك بعاقبة الامور)) اصبرى واجهدي وثابري في عملك وﻻ تجهدي نفسك بالتفكير كثيرا بالترقية فسوف تأتيك بإذن الله تعالى |
| 06-03-2011, 08:18 AM المشاركة : (26) | |
| آمين والله يجزيك كل خير |
| 20-03-2011, 08:52 AM المشاركة : (27) | |
| رؤية غريبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رأيت ليلة أمس وقبل صلاة الفجر بإنني وأسرتي صائمين وعندما جاء موعد الإفطار جهزنا سفرة الطعام وكان الطعام متنوع وكميتة تكفينا نحن فقط. وضعنا سفرة الطعام في الشارع الذي به بيتنا السابق ولكن ليس أمامه ولكن أمام بيت أسرة نعرفها وساكنة في نفس الشارع. عندما رأتنا هذه الأسرة كانت سعيدة بوجودنا وطلبت أن تأتي هي كذلك بإفطارها ونأكل معا، ولكنني كنت مستغربة بأن الأم أتت فقط بصحن صغير وبه نوعين من الطعام الغير مطبوخ جيدا ويكفي فقط لشخص واحد لمشاركتنا الإفطار بالرغم من أن عددهم كبير (هذه الأسرة متوسطة الحال) لذلك قلت للأم بأن كمية الطعام التي أتت به غير كافي ويجب عليهم زيادة الكمية لأن الطعام الذي أتينا به نحن يكفينا نحن فقط وليس الكل. وعندما اذن المؤذن فطرنا كلنا ولكنني بعد ذلك أخدت بصحن نصيبي من الطعام الذي أتينا به نحن وذهبت بعيدا لأكله وكانت والدتي حفظها الله محرجة من تصرفي. عندما صحيت من النوم كنت مستغربة جدا من تصرفي في الرؤيا لأن هذه ليست طبيعتي ولم أكن أنانية في يوم من الأيام وكذلك إنني أتصدق شهريا ومنذ فترة طويلة بمبالغ كبيرة للمحتاجين ممن تربطني بهم صلة رحم وكذلك الفقراء والمساكين والأرامل والأيتام، وكذلك للجامع، وفي نفس اليوم وقبل أن أرى هذه الرؤ يا طلب مني طفل فقير أن أعطيه مبلغ من المال وعندما سألته لماذا تريد هذا المال قال لي لكي أشترى بسكويت وأعطيته ضعف المبلغ الذي طلبه وذهب وهو سعيد جدا مني. - إنني متدينة وملتزمة - غير متزوجة - أعمل بوظيفة مرموقة أرجوا منكم تفسير رؤيتي والله يجزيكم كل خير |
| 20-03-2011, 10:52 AM المشاركة : (28) | |
| السلام عليكم اختي وردة انشاء الله خير .... تحياتي |
| 20-03-2011, 02:22 PM المشاركة : (29) | |
| (ولا تنس نصيبك من الدنيا) السؤال : ما معنى الآية : (وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا) أن المعني : لا تنس نصيبك مما أباح الله لك فيها من المآكل والمشارب والملابس والمساكن والمناكح ، فإن لربك عليك حقًّا ، ولنفسك عليك حقًّا، ولأهلك عليك حقا . "تفسير ابن كثير" (6/253) . وهذا قول الحسن وقتادة وابن جريج . وقد سئل الإمام مَالِكٌ رحمه الله عَنْ هذه الآية فَقَالَ : (أَنْ يَعِيشَ وَيَأْكُلَ وَيَشْرَبَ غَيْرَ مُضَيِّقٍ عَلَيْهِ فِي رَأْيٍ) انتهى . . ويؤيده قوله تعالى قبلها : ( وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ ) أي : استعمل ما وهبك الله من هذا المال الجزيل والنعمة الطائلة ، في طاعة ربك والتقرب إليه بأنواع القربات ، التي يحصل لك بها الثواب في الدار الآخرة ، ولا تنس مع ذلك نصيبك من الدنيا . فلا نأمرك أن تتصدق بجميع مالك وتبقى ضائعا ، بل أنفق لآخرتك ، واستمتع بدنياك استمتاعا لا يضر دينك ، ولا يضر بآخرتك . |
| 20-03-2011, 02:25 PM المشاركة : (30) | |
| يا اختى هذا جوابى على الرؤيا الايه ولاتنسى نصيبك من الدنيا : ما معنى الآية : (والسؤال َلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا) أ (ولا تنس نصيبك من الدنيا) ن المعني : لا تنس نصيبك مما أباح الله لك فيها من المآكل والمشارب والملابس والمساكن والمناكح ، فإن لربك عليك حقًّا ، ولنفسك عليك حقًّا، ولأهلك عليك حقا . "تفسير ابن كثير" (6/253) . وهذا قول الحسن وقتادة وابن جريج . وقد سئل الإمام مَالِكٌ رحمه الله عَنْ هذه الآية فَقَالَ : (أَنْ يَعِيشَ وَيَأْكُلَ وَيَشْرَبَ غَيْرَ مُضَيِّقٍ عَلَيْهِ فِي رَأْيٍ) انتهى . . ويؤيده قوله تعالى قبلها : ( وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ ) أي : استعمل ما وهبك الله من هذا المال الجزيل والنعمة الطائلة ، في طاعة ربك والتقرب إليه بأنواع القربات ، التي يحصل لك بها الثواب في الدار الآخرة ، ولا تنس مع ذلك نصيبك من الدنيا . فلا نأمرك أن تتصدق بجميع مالك وتبقى ضائعا ، بل أنفق لآخرتك ، واستمتع بدنياك استمتاعا لا يضر دينك ، ولا يضر بآخرتك . |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
 المواضيع المتشابهه |
| الموضوع |
| حذاء يسير بك ولا تسير به |
| الدخول للجميع أقوى حذاء فى العالم |
| ... حذاء غاندي ... |
العرض العادي
