المشاركات الجديدة
نقد بناء : نقد العلوم الخفية نقدا علميا بالطرق العقلية والنقلية وبحرية مسؤولة

تحقيق في أًصل الطبائع الاربعة او العناصر الاربعة

01 (108) تحقيق في أًصل الطبائع الاربعة او العناصر الاربعة
بسم الله الرحمن الرحيم


أن الحمدلله والصلاة والسام علي حبيبنا وسيدنا ومولانا رسول الله صلي الله عليه وسلم وعلى اله إلى يوم الدين صلاة ملء السموات والأرض وملء ما يشاء رب العزة من شيء بعد ، اخوتي وأخواتي في الله أعضاء منتدى الشامل الكرام منذ أن بدأت البحث والاطلاع في أصول العلوم الروحانية لفهمها بشكل اعمق و محاولة للوقوف على الصحيح منها وجدت أن أبحاثي تقودني مرارا وتكرارا ( ولله الحمد) إلى تثبيت يقيني وايماني بالخالق عز وجل وتذكرني بمدى تشريف الخالق سبحانه وتعالى للإنسان . كما يزداد إعجابي بالرعيل الأول من العلماء وبمدى عمق فهمهم لهذه العلوم وإبداعهم فيها أيما إبداع ( مع سعة حيلتهم ودهائهم الشديد في إخفاء أسراره) .

تطرقت في أول مقالاتي في الأبحاث إلى مفتاح التصاريف والاستخدامات الروحانية وهو الدعوات والأقسام وحقيقة أنها من الأمور الشائكة والتي كثر فيها الحديث واللغط كون اغلبها يحوي أسماء غير عربية النطق أو المصدر عدا عن صيغ بعضها والتي قد تكون محرفة كونها تحوي شبهة تعظيم أو تمجيد غير الله سبحانه والعياذ بالله وهي من الأمور التي اتهم بها العلماء الروحانيين وعلماء التصوف وقد ساهم كتمان أسرار هذه الأمورإلى تثبيت هذه التهم عدا عن جنوح بعض الطرق وحيادها عن جادة الصواب بالإضافةإلى ما لليهود وغيرهم من تحريف وتزوير في العديد من كتب هذه العلوم .

لبرهة من الزمن استوقفتني أسئلة دارت في عقلي :

1) مع انتشار الكتب المطبوعة المغلوطة وعلى الرغم من تأكيد الأخطاء الواردة بها ، لم يحذر البعض من قراءتها ؟ هل لها أي تأثير على الرغم مما ورد بها من أخطاء؟
2) هل تضمين الدعوات لكلمات معجمة كان من وسائل الترميز ( الشيفرة) على سبيل الإخفاء ؟
3) إن كانت ترميزا أو لم تكن ما هو المبدأ الذي اتبعه العلماء في كتابتها أو تأليفها؟
4) هل يعجز العلماء الروحانيين المعاصرين عن فهم قواعد هذه الدعوات ؟ ولم؟
5) هل حقيقة أن هذه الدعوات كتبت اغلبها بلغة جبروتية كما فسرها البعض؟ وما دليلهم لذلك؟
6) تضمن بعض هذه الدعوات صيغ متعددة أطلق على كل منها انه الاسم الأعظم مثل احون قاف وغيرها
7) مما دفع الجميع للتساؤل عن سبب تعدد الصيغ ؟
8) طبعا يتبادر الى الذهن سؤال محير وهو ما الفرق بين اسم الله الأعظم واسماء الله الحسنى؟

طبعا هذا جزء يسير من الأسئلة التي وضعتها لمحاولة فهم هذا العلم وأسراره محاولة أن ارسم لنفسي مسار لمنهج بحوثي ليسهل علي الأمر نوعا ما على الرغم من صعوبته ؛ أم أن الأمر كان اسهل عن ما توقعت؟ ! سنرى !

كنت قد اقترحت على إدارة المنتدى إنشاء قسم للتحقيق في العلوم الروحانية وقام المشرف السيد علي العذاري (مشكورا) بنشر موضوع يناقش هذا الاقتراح ؛وقد وردت ردود عديدة من كثير من الأعضاء في تفاعل متباين ، ولكن بين تلك الردود استوقفني ردود الأخ ابو عز الدين ( اضع رابط الموضوع لمن لم يطلع عليه سابقا)

العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..

واقتبس ردوده :

شكرا للاخ الكريم علي العذاري على المبادره الرائعه والنصح السديد وهي ان دلت على شي تدل على رجاحة عقلك وسعة فكرك
فالعاقل اذا نطق نصح واذا سكت تدبر
كما اشكر الاخت المثابره الحنطيه على مااقترحته من موضوعها لانه سيزيل الغموض حتما عن العلم الروحي والطلاسم والخواتم والدعوات التي ضجت بها الكتب والمخطوطات والتي لايتمكن من فك رمزها وسبر غورها الا من فتح الله له بالعلم والبصيره والعنايه الالهيه

الاخ الكريم الجدار رايك سديد وطلبك وارد جدا
فهذه العلوم كان منشئها من الاسم الاعظم وان من لايعرفه سيلاقي صعوبه حتما في السير بطريق الروحانيات ورايك مطابق لرايي تماما فمن رايي ان يكون عنوان القسم هو (صناعة الحكمه ) تكون فيه الاليات والادوات لصناعة كل مايدور في الكتب والمخطوطات والروحانيات بثقافاتها المتعدده مثل العربيه والعبريه والهنديه فهي متطابقه كلها
واضن ان رايي مطابق لما اقترحه الاخ عادل كما ان لنا رصيد بحثي جيد جدا مما جمعته الاخت الحنطيه من كتب ومخطوطات ستجد طريقها الى الشرح وبيان الغموض باسلوب علمي مرتبط بارض الواقع
ارجوا لكم الخير


ارجوا ان يتناول القسم مواضيعه الاولى عن بدء الخليقه فهي الاساس لكل هذه العلوم وهي تعتبر المدخل للعلم الروحي وقصة ابونا ادم على نبينا وعليه السلام
والخلق والتكوين كانت البذره الاولى لمنشا العلم الروحي والديانات كلها الوثنيه منها والتوحيديه
كبدايه منذ البدء والتكوين فالطلاسم والخواتم والعزائم ماهي الا خلق وتكوين
والدوران في حلقه مغلقه في دعوه او طلسم او غيرها بدون معرفة الاساسيات لايجدي نفعا ويجعل القسم اكثر غموضا من باقي الاقسام مما يزحف به الى عدم التفاعل والنمو الحثيث
ارجوا لكم الخير والتوفيق
__________________
اللهم صلي على محمد وااله الطيبين الطاهرين


بمزيد من الشكر والتقدير للاخ الكريم علي العذاري على تقثته بنا و تقديمه للموضوع والمبادره الحسنه التي تنم بمحتواها على محاولة الوصول للحقيقه ووصولها لمن يطلبها . كما اشكر الاخت الكريمه الحنطيه على مجهوداتها في جمع البحوث والمواضيع التي تصب في هذا الجانب واشكر الاخ الكريم عادل على محاولاته المتكرره لفك غموض هذا العلم وسعيه لترتيبه وارشفته واشكر كل من ساهم في هذا الموضوع الذي يحاول وبالحاح واصرار كشف ماللخواص من اليه في التاثير وهي الحقيقه المحضه الجليه
اعزائي الكرام
ان الحقيقه سهله جدا .. كما ان صفة السهوله تطغى على اي شيء حقيقي فاذا وجدتم معلومه او شيئا سهلا قريبا الى الفهم فاعرفوا انه الحقيقه لان الحقيقه هي عين السهوله والبساطه ..
فاذا اردنا ان نشرح موضوع الخواص وماهي الية تاثيرها وسبب القوه والنفاذ التي تتمتع بها بمختلف انواعها من حرف او ايه في كتاب الله عز وجل او بخور او نبته او معدن او حيوان او حجر كريم او ماء او هواء او نار او تراب . فسنضطر الى تعريف الخاصيه .
والخاصيه هي :-(وهي كلمه شامله للاشياء التي تعمل الاشياء الموجبه السريعه بطباعها )
وهذا هو التعريف الذي اطلقه جابر ابن حيان على الخواص في كتابه كتاب الخواص الكبير .
اذن هناك عمل وسرعه في الخواص حسب التعريف . والعمل والسرعه هي قوه لايستطيع نكرانها احد
ولتعريف ماهي القوه فهي ضد الضعف اي ان القوه كاسره والضعف مكسور .
فالماء الحار هو قوه وهو كاسر والماء البارد هو ضعف وهو مكسور ولكن اذا زاد الماء البارد بمقدار يفوق مقدار الماء الحار فسيصبح الماء البارد كاسرا والماء الحار مكسورا
فانه المقدار والكميه لها علاقه بالقوه الكاسره ..
اذن(( كلما زاد مقدار الشيء بشكل اكبر من الشيء الاخر اصبح الكثير كاسرا والقليل مكسورا )). ولكي نعمم هذا القانون على الكون باجمعه فنحن مضطرين ان نبحث عن شواذ هذه القاعده ان وجدت ..
واول الشواذ هي قوه كاسره ايضا وهي الايه من كتاب الله تعالى بسم الله الرحيم (وكم من فئة قليله غلبت فئة كثيره بأذن الله )
فالغلبه معناها قوه كاسره والفئه القليله هي فئه مكسوره حسب القاعده اعلاه والفئه الكثيره هي فئه كاسره و(اذن الله) جعل المكسور كاسرا والكاسر مكسورا..
ترى هل انقلبت القاعه اعلاه ؟؟ ام ان القاعده سارية المفعول لكي تصبح قانونا شاملا للكون ؟
هنا لابد من تعريف القوه الكاسره لنثبت الاقاعده اعلاه لنجعلها قانونا شاملا يحكم الخواص ..
ببساطه وبسهوله مجرده
ان اعظم قوه كاسره في الكون هي (اسم الله الاعظم ) الذي اذا سئل به اجاب واذا دعي به اعطى ..
فالفئه القليله استمدت قوتها من الاسم الاعظم واصبحت فئة كثيره ولكن باذنه جل وعلا ..ومعنى ذلك ان الاسم هو كثره ..
وساضرب مثلا .. في بعض السور التي تتمتع بهذه الخاصيه وهي خاصية الكثره .
فانك اذا قرات البسمله فاعرف انك تعمل على نفس تردد المسلمين اللذين يقرؤنها فستكسب قوتهم بصالحك وهم ليسوا قليلين كما هو معلوم
فالملايين من المسلمين يقرؤنها يوميا ..
وسورة الفاتحه الشريفه هي ركن من الصلوات اليوميه ومن المستحيل ان لايذكرها المسلمين بالملايين يوميا ..
وهكذا في سورة الاخلاص الشريفه ..
اذن التردد هو سبب في الكثره والقوه الكاسره ..
اذن وصلنا الى القانون الاول من قوانين الخواص وهو ((كلما زاد مقدار الشيء بشكل اكبر من الشيء الاخر اصبح الكثير كاسرا والقليل مكسورا ))
وهذا القانون ينسف القانون القديم الذي يقول (ان الخواص خلف عقول العلماء )
وينتهي بحثنا هذا بكلمة( التردد) اذ انها ستحتل الجانب الكبير من الشروحات القادمه ..
ارجوا لكم الخير


طرحت انموذجا ومدخلا لما سنخوضه من البحث يثير تساؤلات البعض ممن ليس لهم باع طويل وتجارب في العلوم الروحانيه ويستنهض همم البعض الاخر ممن له درايه بهذه العلوم ليكتب ملاحضاته وفكرته عن الموضوع والموضوع لن ينتهي بعد , وباب النقاش مفتوح لكل علماء الشامل ممن حباه الله سبحانه وتعالى بعلم جزيل وحكمه عميقه ..
انا ذكرت في موضوع البحث وفي ردي قبل طرح مقدمة البحث بانني سادخل في مناقشة اسم الله الاعظم , ولااضن ان هناك قوه في العالم اللامرئي توازي قوة الاسم الاعظم وتتفوق عليه وتؤذي الذاكر له اذا تم استعمال الاسم بدرايه تامه هذا اولا اما ثانيا فعندما اطرح بعض تطبيقات الاسم ساورد مكامن الخطر وكيفية الوقايه منها للوصول الى بر الامان بدون ضرر يذكر ..
اسلوبي في الشرح سيكون علميا ويرتبط بارض الواقع ارتباطا صميميا .
شكرا على مشارتكم اخي عبود المغربي التي اضافت تنويها جيدا للموضوع وابانت مكامن القوه ومكامن الحذر فيه .
ارجوا لكم الخير


نهاية الاقتباس


في وقتها قمت بتسجيل ردوده كملاحظة في ملف أبحاثي كنقاط قد احتاج للرجوع إليها لاحقا وكلما اعدت قراءتها اقف عند فقرتين احتوين على ما اثار فضولي


بدء الخليقه فهي الاساس لكل هذه العلوم وهي تعتبر المدخل للعلم الروحي وقصة ابونا ادم على نبيناعليه السلاموالخلق والتكوين كانت البذره الاولى لمنشا العلم الروحي والدياناتكلها الوثنيه منها والتوحيديهكبدايه منذ البدء والتكوين فالطلاسم والخواتموالعزائم ماهي الا خلق وتكوين

ان الحقيقه سهله جدا .. كما ان صفة السهوله تطغى على اي شيءحقيقي فاذا وجدتم معلومه او شيئا سهلا قريبا الى الفهم فاعرفوا انه الحقيقه لانالحقيقه هي عين السهوله والبساطه


ان اعظم قوه كاسره في الكون هي (اسم الله الاعظم ) الذي اذا سئل به اجاب واذا دعي به اعطى ..

وشرعت بالتفكير ما في مغزى إشارته إلى اصل خليقة الإنسان وارتباطها بعلم الروحانيات ؟
ولم اقترح استخدام اسم الله الأعظم كقياس للتدقيق في مدى صحة العزائم والأقسام؟
ان كانت العلوم الروحانية تتناول الحقيقة والحقيقة تتصف بالسهولة والوضوح فما سبب غموض مداخل هذا العلم أم أننا نوهم أنفسنا بغموضه ؟

ولأنني في مقتبل العمر وخريجة إدارة أعمال ولا اعرف الأسلوب الفلسفي في الكتابة أو الحديث كوني درست بأسلوب عملي ومباشر ( وبدون عك ولا وجع قلب على رأي الشيخ ممدوح الزلتيني والذي اصبح شعارنا لتبسيط المواضيع في المنتدى ) وجدت في حينها أن هذا الرد لا يروي تعطشي العلمي بأي حال من الأحوال وقلت حينها لنفسي بحنق : كم اكره الفلسفة !!!!! ههههه هل من المفترض ان يشيب رأسي قبل أن اعرف الحقيقة؟ ما الذي حواه رده بين السطور ؟ ها أنا مجبرة على الحفر في الصخر من جديد ولكن من أين لي بأداة تساعدني على ذلك؟

ومع إصابتي بالأرق ليلتها ( نتيجة لاضطراري إلى البدء من الصفر وإشعال ردوده لفتيل قنبلة الفضول بداخلي) قررت أن تكون أداتي هي جملة من الفقرات التي أرقتني وهي جملة الأخ أبو عز الدين بدء الخليقة

وقلت لارى ما سأجده في هذا الصدد وتمعنت في قصة خلق الكون ، وقصة خلق الملائكة وخلق الجن والشياطين وإبليس وخلق الإنسان ثم قصة أبونا ادم عليه السلام مع إبليس وهكذا وشرعت ابحث في ما تم اكتشافه والتوصل إليه في هذا الصدد أثمر ذلك عن إيجاد إثبات لأهم مبدأ قامت عليه العلوم الروحانية ووجدت من قام بإثباته علميا بالاستشهاد بالآيات القرآنية ووضع مؤلفات في ذلك .

ذات المبدأ هو ما استخدمه الباحث في شرح معنى اسم الله الأعظم وشرح الفرق بين الأسماء العظام وبين أسماء الله الحسنى وشرح التنوير البلاغي وقام بشرح إعجازي وتبياني للرسالات السماوية وشرح للوغاريتمات وهكذا في ترابط مثير ورائع وهذا الترابط يشير بقوة إلى احتواء أبحاثه على نسبة كبيرة من الصحة والمصداقية كونها تسير في اتجاه واحد وبانسجام وتوافق و المعروف أن الحقائق دائما تترابط وتتوافق لتسير في اتجاه واحد إن نبعت من نفس المصدر

غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: نقد بناء


...
....
الصورة الرمزية الحنطيه
الحنطيه
عضو
°°°
01 (108)
قام الباحث بتسمية هذا المبدأ بنظرية التكامل الطبائعي

قصة بدء الخليقة تدلنا على نشأة وتكوين العناصر الأربعة النار والماء والهواء والتراب هذه القاعدة التي لايخلو منها أي باب من أبواب العلم الروحاني والتي تم مناقشتها في مواضيع كثيرة واثارت تساؤل الكثيرين عن مدى صحتها ووجدنا الكتب تتناولها كأمر من المسلمات ولم نجد وقتها تفسير مسهب ودقيق لها قد يكون ذلك لعدم حاجة العلماء إلى مثل ذلك الشرح في ذلك الزمن كون أغلبيتهم من النوابغ في العلوم وقد تكون المؤلفات التي حوت هذه المعلومات فقدت مع تقادم الزمن ومرور الدول الإسلامية في حقبات مظلمة فقد أثناءها النفيس من الكتب كتدمير مكتبة بغداد وسقوط الأندلس وغيرها إلى جانب انتشار الأمية وتبني الخرافات في آخر عهود الخلافات والدويلات الإسلامية إضافة إلى تمزق العالم الإسلامي والعربي على أيدي الاستعمار الأوروبي واحتكاكهم بالثقافة الغربية المادية .

نقل أحد الاعضاء نص من النصوص التي ذكرت العناصر الأربعة لجابرابن حيان الموسوعي العربي والكيميائي التجريبيانعناصرالأصل التي تكونت منها الموجودات هي الكيفياتالأربعوهي الحرارة والبرودة واليبوسة والرطوبةغير ان هذه الكيفيات يستحيلان تقوم الواحدة منها على حدة بعيداعن الأخريات ولهذا كان لابد ان تتحد اثنينفي اقل تقديرفالحرارة لايمكن ان تكون وحدها ابدا بل لابد ان تمتزج بها اليبوسةلتتكون منها الناراو الرطوبة فيتكون الهواءوالبرودة ايظا لايمكن ان تكونوحدها مطلقا بل لابد ان تمتزج باليبوسة لتكون منها الارض او الرطوبة فيتكون الماءفكما ان الحرف الواحد لايمكن ان ينطق به كدلك لايمكن للكيفية الواحدة ان تقومبمفردها فيتكون الموجوداتوخلاصة القولان موجودات الطبيعة هي حيوانونبات وحجر وهذه كلها مركبة منالعناصرالأوليةالأربعةالنار والهواء والماء والتراب وكل عنصر من هدهالعناصرالاربع يتالف من اتحاد اثنين من الكيفياتالاربع وهي الحرارةوالبرودة واليبوسة والرطوبةان من الحرارة واليبوسةتتكون النارومن الحرارة والرطوبة يتكون الهواءومن البرودة واليبوسة تتكونالأرضومن البرودة والرطوبة معا يتكون الماءان الاصول الاولى هي الاربعالمذكورة اثنان منها فاعلان واثنان منفعلان للفاعلينمالحرارة فاعلة ومنفعلها منالاربع اليبوسةوالبرودة فاعلة ومنفعلها من من الاربع الرطوبةوالبرودةوالحرارة لا يستجمعان في موظع البتة وادا حل في جسم حل احدهما فيه بعد الاخر فكانمقابلهوكدلك القول في الحرارة والبرودةفان علقت الحرارة باليبوسة كانتالنار الخ
يقول جابر عن الخفيف والثقيلوفي الطبائع ماهو اخف من الجوهروفيها ماهو اثقل من الجوهروهما اثنان فالخفيفان الحرارة واليبوسة واماالثقيلان مالبرودة والرطوبةوان كل ما كانت فيه الحرارة فهو خفيف وكدلك القولفي اليبوسةوبالعكس فان كل ما كانت فيه البرودة فهو ثقيل وكدلك الرطوبة

وكتب الأخ المشرف عادل مقال مترجما عن مقال فرنسي عن نظرية العناصر الأربعة

العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..


وفي مواضيع أخرى هناك من اعتبر النظرية ضربا من الخرافة المتناقلة واعتبرها عارية من الصحة وكثيرا ما نجد مثل تلك الإجابة عند انعدام الحجة والموضوعية ووصول صاحبها إلى باب مسدود.

لوعدنا بالذاكرة قليلا - والحديث هنا لمن اطلع أو قرا كتب العلوم الروحانية – لوجدنا الكثير من الكتب تسرد تقسيما للحروف الأبجدية أو الابتثية إلى أربعة أقسام وعرفت اصطلاحا بالطبائع الأربعة للحروف وذات التقسيم وضعت قياسا عليه قوانين قسمت الأعمال الروحانية و النباتات والأسماء إلى آخره ذات التقسيم والكثير منا لابد وان تبادر إلى ذهنه تساؤل عن مصدر هذا المبدأ ؟ ومدى مصداقيته ؟ و الكثير منا وجهه تساؤله لشيوخ أو علماء معاصرين ولم يجد لديهم الجواب الشافي مما يفتح مجال اكبر للشك والريب في العلم وتأتي أهمية هذا المبدأ كونه يحدد مسار التعامل مع سيال القوى والطاقة المنبعثة وتوازنها بغية توظيفها وتوجيها إلى الغاية المنشودة وبالتالي صحة العمل ودقته.

قد يكون ما توصل إليه هذا الباحث يعد أبلغ رد على متهمي العلوم الروحانية بالهرطقة والشرك والكفر

وقد يكون ما توصل إليه هذا الباحث يفتح بابا أوسع لجدال اكبر وتباين اكثر في الآراء

الصورة الرمزية الحنطيه
الحنطيه
عضو
°°°
01 (108)
تعريف نظرية ( التكامل الطبائعى ) :ـــــ
هى نظرية تم أستنباطها من حقيقة وجود الله تعالى وقيامه فى تخليق التكوين والنشأة من العناصر الآربعة( النار – الماء – التراب – الهواء)
فكرة نظرية ( التكامل الطبائعى ) :ــــ
بما أن أساس تكوين الله تعالى لملكوت الكون – بما يحوى – قد قام أساسا على الطبائع – العناصر – الآربعة ، فانه تلقائيا وبالتبعية، تكون كافة الموجودات قائمة على ومن ذلك التكوين الإلهى ولا تحيد عنه قيد أنملة سواء ان كان الكون والطبيعة او المخلوقات الحية بأجناسها .
وبالتالى فان كافة تلك التكوينات وعناصرها المحددة قد قامت من خلال منظومة قواعد ثابتة لاتتغير ولا تتبدل أبدا ونهائيا .. ومن ثم فلابد وان تكون تلك المنظومة ذات حروفا وأرقاما تعرف بهم وتقوم عليهم.. وتلك الحروف والآرقام هم المحرك الآوحد لألية المنظومة الإلهية.. وعنها لابد من أتحاد يوثق تلك العناصر الآربعة ببعضهم البعض ويربط بينهم جميعا فعالياتهم الآصولية ..الآرقام والحروف ليتم التفاعل العملى لهم .
نشأة نظرية ( التكامل الطبائعى ) : ـــــ
بما أن لتوحد العناصر – الطبائع – يعتبر هو البند الآول فى قيام النشأة والتكوين ، حيث أن لايوجد تكوين أو نشأة من عنصر واحد أو أثنين أو ثلاثة ، بل أن كافة الموجودات قائمة على العناصر الآربعة .. بالتالى لابد وأن يكون ذلك التوحد ايجابيا لا تشوبه سلبيات نهائيا .
تكوين نظرية ( التكامل الطبائعى ) :ـــ
بما أن عنصر ( النار ) هو تضاد لعنصر ( الماء ) .
وبما أن عنصر ( الهواء ) هو تضاد لعنصر ( التراب ) .
فلا يمكن جمعهما فى أتحاد واحد لقيام العدواة بينهما ، وبالتالى لايوحد الله تعالى الآعداء .. أو يساعد على قيام العداوة
بما أن عنصر ( الهواء ) هو الآيجابى لعنصر ( النار ) .
وبما أن عنصر ( الماء ) هو الايجابى لعنصر ( التراب ) .
فقد أجمع كافة علماء الحرف السابقين على ذلك التكوين لوجود ترابط المحبة بينهم وأن الله تعالى يوحد المحبين .. ويساعد على قيام المحبة
بيد أنه قد غاب عن هؤلاء العلماء أن قيام أتحاد المحبة فى الآجناس يساعد على تعزيز الآرتباط وتقوية العروة الوثقى .. ويساعد أيضا على قيام ( التغاضى ) عن الآخطاء .. ومن ثم ( التدليس ) فى العقوبات.!!!
وعلى سبيل المثال صديقين يقود احدهما سيارة وأثناء سيرهما صدما رجلا عابرا .. هنا لابد وان يحل ( التغاضى ) عن الآخطاء ، ومن ثم ( التدليس ) فى الآقوال ، محل الحقيقة الكاملة _ والآمثلة كثيرة . !!
هنا وهنا فقط يسقط من حسابات الله تعالى فى تكوينه ونشأته محل فكرة ( التغاضى ) وبنود ( التدليس ) .
وبالتالى لابد وأن الله تعالى قد وحد العناصر الآربعة .. بأن اسقط عنهم صفة ( العداوة ) لكى لا يتنافروا ، وصفة ( المحبة ) لكى لا يتواطؤ .
وكان عنها التكوين الحقيقى للعناصر الآربعة كالتالى :........
( النار – التراب ) ــــــــــــ ( الهواء – الماء )
وبالترتيب التصاعدى من الشمال إلى اليمين يؤكد ذلك الله تعالى فى قرآنه الكريم :...
( وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء ) a سورة هود – آية 7
وكذلك قوله تعالى فى قرآنه الكريم : ...
( ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائعين ) aسورة فصلت– آية 11
وكذلك فى نصوص التوراة :.... ( في البدء خلق الله السموات والأرض، وكانت خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه ) سفر التكوين – الاصحاح الآول – 1 : 3
وكذلك جاء فى نصوص فراعنة القدماء المصريين قبل نزول التوراة
بألفا عام وما تلاها من الرسالات السماوية :...... ( بماض سحيق ، لم تكن فيه أرض ولا سماء ، ولا حس ولا حسيس .. وإنما عدم مطلق لا يشغله سوى كيان مائى لا نهائى عظيم ) بردية – آنى .
وهكذا تتضح الحقيقة (العلمية) فى التكوين ( الفعلى ) لدمج العناصر – الطبائع – الآربعة من حيث الآرتباط ( القائم ) أن البداية من الماء ثم التوحد بالهواء .. ثم الدمج الترابى والنارى .. ومن ثم بذلك الآتحاد ( النار – التراب ) ـــ ( الهواء – الماء ) لا يكون هناك بينهم اطلاقا ( عداوة : كراهية ) أو ( تغاضى : تواطؤ ) بأى شكل من الآشكال ، انما هى منظومة فعاليات محددة .. منطوقها العمل الصارم القائم على ذلك التجانس .. نتاجهم لما يسفر عنه ذلك الدمج الجماعى .
أما الحقيقة ( العملية ) فى التكوين ( الفعلى ) لدمج العناصر الآربعة من حيث تعريف الآرقام العائدة إلى البعد البؤرى والبعد المعنوى ..
فاننا نبسط الحروف العربية بأرقامها العربية حيث قد أنزل الله تعالى القرآن عربيا – وسوف نوالى فى ( الملاحق ) كيفية تعريف أرتباط الآرقام بالحروف من حيث البعد البؤرى والبعد المعنوى .
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع هوائى الطابع المائى
ا =1 ب =2 ج =3 د =4
ه =5 و =6 ز =7 ح =8
ط =9 ى =10 ك =20 ل =30
م =40 ن =50 س=60 ع =70
ف =80 ص=90 ق =100 ر=200
ش =300 ت =400 ث =500 خ =600
ذ =700 ض =800 ظ =900 غ =1000
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبما أن الطابعين ( النار – التراب ) قد أنصهرا فى بوتقة ( الاتحاد ) فيما بينهما ، وكذلك الطابعين ( الهواء – الماء ) فإنه بالتالى يكون لكل أتحاد ( اندماج ) تام لكل مالهما وما عليهما بحيث يصبح لهما ( كيانا واحدا ) مستقلا ، وكنتاج طبيعى لكل أتحاد يتم جمع ( فردية أرقام ) كل منهما فى ( توأمه ) الخاص به .. ثم لآستخلاص العودة ثانيا لقواعد الآصول يتم ( تصفية ) – اختزال - الجمع الفردى والجماعى هكذا :..
الطابع النارى: 1 + 5 + 9 + 40 + 80 + 300 + 700= 1135
اختزال الطابع النارى : 5 + 3 + 1 + 1 = 10
الطابع الترابى: 2 + 6 + 10 + 50 + 90 + 400 +800= 1358
اختزال الطابع الترابى : 8 + 5 + 3 + 1 = 17
صافى أختزال الطابعين : 10 + 17 = 27
الناتج الآخير للاختزال : 7 + 2 = 9
الطابع الهوائى: 3 +7 +20 +60 +100 +500 + 900 = 1590
اختزال الطابع الهوائى : 0 + 9 + 5 + 1 = 15
الطابع المائى: 4 +8 +30 +70 + 200 + 600 +1000= 1912
اختزال الطابع المائى : 2 + 1 + 9 + 1 = 13
صافى أختزال الطابعين : 15 + 13 = 28
الناتج الآخير للاختزال : 8 + 2 = 10
هكذا يتضح أن اختزال طابعى الآصول = 27 والصافى لهما = 9
وكذا يتضح أن اختزال طابعى الكمال = 28 والصافى لهما= 10
بالتالى فإن اختزال الطبائع 9 + 10 = 19 والاختزال لهما= 10والصافى لهما0 + 1 = 1
وهكذا يتضح ( علميا ) و (عمليا ) أن حقيقة الرقم ( 19 ) الذى يدعيه المهرطقون هو نتاج جمع كافة العناصر الآربعة فى بعضهم البعض وهو مايعنى ( التكوير ) عند الله تعالى مصداقا لقوله :( يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ) الآنبياء – 104 .. أما التكوين والنشأة فإنه نتاج جمع العناصر الآربعة هكذا :........( 9 ـــــــــ 1 )
ومن هنا يتبين كيفية الجمع والآختزال والتصفيات للميزان الطبائعى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1135 1358 1590 1912
10 17 15 13
1 + 8 6 + 4
9 10
9 1
وهكذا ( عمليا ) قد تمت تصفية الطبائع – العناصر – الآربعة طبقا لحقيقة واقع كيان أتحادهما ثنائيا ومن ثم جماعيا .
وعليه يكون اتحاد كل من ( النار – التراب ) = 9 هو الآصول ، حيث أن كافة الآصول قائمة من ( 1 إلى 9 ) وفيما عدا ذلك فهو مكرر .
وعليه أيضا يكون اتحاد كل من ( الهواء – الماء ) = 1 هو الكمال والآكتمال لله تعالى الواحد الآحد .. ودون هذا الآتحاد على تلك الكيفية وذلك الشكل لا تستقيم الآستخراجات الرقمية أطلاقا وأبدا ونهائيا .
وبقيام ذلك الجدول الطبائعى الذى يتصف بأنه (الميزان الطبائعى) للنشأة والتكوين ، والذى يعد الله تعالى هو المكون والخالق له ( علميا ) و ( عمليا ) وليس لنا دخل فى تكوينه ..أمكنا الخالق الآعظم إلى تبيان واقع بيانه الحقيقى وتصحيح ما خلفة السلف من علماء الآعداد والحروف ، ومن ثم تم قيام نشأة نظريتنا على ذات أسس منظومة القواعد الإلهية وهى ( تصفية ) العنصرين ( النار _ التراب ) على الرقم الآصولى = 9 وكذلك ( تصفية) العنصرين ( الهواء _ الماء ) على الرقم الكمالى = 1
وكذلك أيضا ( تصفية ) الحروف بأعتبار أن تواجدهم فى ( الميزان الطبائعى ) لابد من كونهم غير ( مكررين ) طبقا لما سبق اظهاره فى عدم ( تكرار ) الحروف بالجدول العام للحروف الثمانية والعشرون .


اثبات نظرية ( التكامل الطبائعى ) : ــــــ
بما أن المنطق العام للنظريات يؤكد قبولهم للتغيرات فإن نظريتنا التى وقفنا عليها ( التكامل الطبائعى ) غير خاضعة لهذا المنطوق، بأعتبارها قائمة على أساس العلم الإلهى القدسى ، الذى قام على وضعه الله تعالى بذاته ونفسه ومنها أقام سبحانه العظيم التكوين والنشأة من يقين علمه الإلهى الآوحد والذى عبر عنه صراحة فى قوله جل شأنه :... e " يَا أَبَتِ
إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا
سَوِيًّا " aسورة مريم– 43
فى ( ظاهر ) تلك الآية صفة البيان العلمى لحقيقة علم الله تعالى الذى وهبه لخليله إبراهيم u.. أما التبيان العملى فإنه لا يتباين إلا من خلال ( الباطن ) والذى لابد من أتباع منظومة قواعده الآصولية على ** الرقم الآصولى( 9 ) والرقم الكمالى ( 1 ) وعدم ( تكرار) الحروف
وعليه ( أولا ) نقوم ببسط حروف الآية أحرفا مفرقة هكذا : ... (ى ا ا ب ت ا ن ى ق د ج ا ن ى م ن ا ل ع ل م م ا ل م ى ا ت ك ف ا ت ب ع ن ى ا هـ د ك ص ر ا ط ا س و ى ا ) .
ومن ثم ( ثانيا ) نقوم بأستخراج الحروف الآصولية وحذف كل ماهو مكرر ليكون الناتج هكذا : ... (ى ا ب ت ن ق د ج م ل ع ك ف هـ ص ر ط س و ) .
وبالتالى ( ثالثا ) نقوم بوضع الحروف الآصولية فى ( الميزان الطبائعى ) الذى أقامه الله تعالى لبدء التكوين والنشأة .
وبذلك نكون قد أتبعنا كافة منظومة قواعد العلم الإلهى وفقا لما وضعه الله تعالى فى تبيان قواعد اصوليات التكوين والنشأة دون المساس بهم أو التعديل فيهم ، وجل عملنا هو القيام بأكتشافه على الملآ وبين الآشهاد ، ليكون علم الله تعالى هو توثيقا لنظريتنا .
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع هوائى الطابع المائى
ا =1 ب =2 ج =3 د =4
ه =5 و =6 ك =20 ل=30
ط =9 ى =10 س=60 ع=70
م =40 ن =50 ق=100 ر=200
ف =80 ص=90
ت =400
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
135 558 183 304
9 18 12 7
9 + 9 3 + 7
18 10
9 1
هكذا يتضح للعالمين على الملآ وبين الآشهاد أن الحروف( الآصولية ) فى الآية الكريمة الخاصة بالعلم الإلهى الذى وهبه الله تعالى إلى نبيه وخليله إبراهيم u قد تصافيت نهائيا على الميزان الطبائعى وأختزلت بالكامل ولم يخرج منهم حرفا واحدا زيادة ، كما تصافيت وأختزلت الحروف الهجائية الكاملة وأعدادها من قبل على الميزان الطبائعى .


كتبت هذا المقال منذ اشهروها انا انشره لكم اليوم واكتفي باقتباس هذا القدر في شرح اصل الطبائع الاربعة واتمنى ان يجد الموضوع ترحيبا في نفوسكم
صلوا على سيدنا محمد وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين


صورة رمزية إفتراضية للعضو عبادي البحرين
عبادي البحرين
الاعضاء الجدد
°°°
افتراضي
والله مووضوع مجهود كبير عليه

ومهم جدا جدا لأصحاب التكسير اكثر من اصحاب التعزيم

مشكورة على هل موضوع الحنطية وتقبلي مروري :)

الصورة الرمزية الجدار
الجدار
مشرف
علوم الطاقة والمارائيات
°°°
افتراضي
سلمت يمينك موضوع يستحق التقدير
متابعة أنشاء الله

صورة رمزية إفتراضية للعضو الادارسة
الادارسة
بإنتظار تفعيل البريد
°°°
افتراضي
ماشاء الله عليك الاخت الباحثة الله يوفقك في مسيرتك ننتظر منك الادق والاصح موضوع يستحق التتبيث اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وسلم

الصورة الرمزية يناير
يناير
عضو
°°°
افتراضي
ماشاء الله بحث قيم جدا

استمري على هذا النهج حتى الوصول الى المعرفه الصحيحه لادوات هذا العلم الروحاني

جزاكي الله خيرا ووفقي الله في مسعاكي

الصورة الرمزية rami abed
rami abed
عضو فخري
°°°
افتراضي
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وال بيت سيدنا محمد
لنا عوده باذن الله لنناقش ما تفضلتي به اختنا الكريمه
تحياتي

صورة رمزية إفتراضية للعضو الضوء الشارد
الضوء الشارد
محظور
°°°
افتراضي
اقتباس ورد في موضوعك شعرت بخطورة الموضوع من ناحية فلسفية
((
فى الآقوال ، محل الحقيقة الكاملة _ والآمثلة كثيرة . !!
هنا وهنا فقط يسقط من حسابات الله تعالى فى تكوينه ونشأته محل فكرة ( التغاضى ) وبنود ( التدليس ) .
وبالتالى لابد وأن الله تعالى قد وحد العناصر الآربعة .. بأن اسقط عنهم صفة ( العداوة ) لكى لا يتنافروا ، وصفة ( المحبة ) لكى لا يتواطؤ .
وكان عنها التكوين الحقيقى للعناصر الآربعة كالتالى :........
الباحثة المحترمة
راجعي او وضحي معني الفقرات السابقة مامعني ان ((((((((((فقط يسقط من حسابات الله تعالى فى تكوينه ونشأته محل فكرة )))))))))))))))
ارجو الحذر من الغوص دون حدود فالكون محدود
ياريت توضحي او تضعي التشكيل علي الحروف حتي نقرأ العبارات صح
لم اقرأ كل الموضوع ولكن وصلت الي هذه النقظة وشعرت بشئ مهم يجب توضيحه

الصورة الرمزية ankedo
ankedo
عضو
°°°
افتراضي
الله الرحمن الرحيم

بســـــــــــــــــــــــــــــــــــــم
والصلاة والسلام على محمد واله الاطهار

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيك ونورك با الايمان والعلم
\موضوع عالي الدقه وبذات اهميه كبيره
وكما قلت ان الاستاذ علي العذاري قد قام بتحقيق عدة كتب وابحاث
سعيا للوصول الى الحقيقه
شكرا لك على ماتقدمينه وننتظر المزيد


مواقع النشر (المفضلة)
تحقيق في أًصل الطبائع الاربعة او العناصر الاربعة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
مندل حضور الملوك الاربعة نادرة الوجود
استخدام الخدام الاربعة لاية الكرسي
فصائل الدم الاربعة
برنامج Kaaba لمشاهدة الكعبة الكريمة اون لاين بالزوايا الاربعة+رهيب وبالصور
سؤال عن مثلث الغزالي بطبائعة الاربعة

الساعة الآن 04:58 PM.