المشاركات الجديدة
السماء هذا الشهر : حول اخر الاخبار الفلكية والحوادث السماوية

ليلة القدر 1428

افتراضي ليلة القدر 1428
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير . والشهر مبارك
جعلنا الله وإياكم من من يصوم يومه ويقوم ليله
سؤالي الى اساتذتي :-
هل يمكن التعرف على ليلة القدر من خلال التنجيم ؟
شاكرا ومقدرا لكم سلفا وكل عام وانتم بخير

غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: السماء هذا الشهر


...
....
الصورة الرمزية زياد علاوي
زياد علاوي
عضو
°°°
افتراضي
بالنسبة لليلة القدر من المأثور انها في الليلة 27 او 23 او عموما في العشر الأواخر الفردية من شهر رمضان، ولا علاقة للتنجيم بمعرفة الليلة لأنها سر مكنون لا يعرفه الا الله تعالى...

صورة رمزية إفتراضية للعضو azeez
azeez
عضو
°°°
افتراضي
جزاك الله خيرا أخي ( زياد علاوي )
فعلا كل ما قلته هو عين الصواب
المعروف ان ليلتها ممطره ( حديث شريف ) أين الأرصاد الجويه لمعرفة الطقس ؟
بودي الإطلاع على هذه المقالة ، وإبداء الرأي
.................................................. ..................................
أعلن باحث إسلامي سعودي أنه توصل بعد سبعة أعوام من البحث العلمي والشرعي المتواصل إلى معرفة ليلة القدر من رمضان وأنها ليلة الثلاثاء الفردية من العشر الأواخر، وهي الليلة التي يتحراها المسلمون في ليالي الوتر (الليالي الفردية) الخمسة الأخيرة من رمضان سنويا للاجتهاد في العبادة خلالها على اعتبار أن العمل الصالح فيها «خير من ألف شهر».
وأوضح لـ «الشرق الأوسط» الباحث ممدوح بن متعب الجبرين أنه «يعلم علم اليقين أن ليلة القدر من هذا العام ستصادف ليلة الثلاثاء التاسع والعشرين من رمضان الجاري»، وأن شهري رمضان وذي الحجة من العام الهجري الحالي لن يتجاوزا 29 يوما، حسب ما فهمه من حديث نبوي في هذا الخصوص.

وقال إن من المعلوم أن ليلة القدر تصادف الليلة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهي ليلة ثلاثاء، وهو ما دعاه بالتالي إلى استنتاج مفاده أن ليلة القدر يمكن تسميتها فيما لا يمكن حصرها بتاريخ بعينه، فهي ليلة فردية تصادف ليلة ثلاثاء، وبالتالي فإن تحريها يكون في ليالي الثلاثاء الفردية من العشر الأواخر ـ على حد قوله.

وبين »أن التوقيت الذي أنزل فيه القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم في غار حراء كان الوقت في شرق الكرة الأرضية (اليابان تحديدا) هو ليل ويكون هذا التوقيت في مكة المكرمة هو قريبا من وقت العشاء، فإنزال القرآن جاء في ليلة القدر وهي ليلة واحدة على كل الأرض وتكون هذه ليلة واحدة في حالة واحدة وهي أن التوقيت في اليابان ليل أي قبل مطلع الفجر ويكون وقت مكة المكرمة ليلا أيضا (....) ونتائج البحث كثيرة وكلها خير ولله الحمد فما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم ليهدينا إلا لخير عظيم».

وشدد على أنه يستند إلى أحاديث نبوية توضح أن صبيحة ليلة القدر تظهر فيها الشمس لا شعاع لها، وأنه وجد كل ليالي الثلاثاء الفردية على مر الأعوام السبعة (مدة البحث)، تظهر شمسها في صبيحة النهار التالي بلا شعاع، معتبرا أن هذا أكبر دليل.

وطالب ممدوح الجبرين «من المؤمنين الصادقين ان يراقبوا صبيحة الليالي التي تسبق ليلة القدر كأن تكون صبيحة الاثنين ويراقبوا طلوع الشمس حتى ترتفع، ويقارنوا ما يرونه من صفة الشمس صبيحة ليلة القدر وهي صبيحة يوم الثلاثاء ليروا بأعينهم ولتؤمن قلوبهم بما دل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم من أن الشمس صبيحة ليلة القدر تطلع بيضاء لا شعاع لها فهذه الصفة للشمس صبيحة ليلة القدر هي صفة هدانا لها ولمراقبتها ولمعرفتها رسول الله، وهي بكل تأكيد تختلف اختلافا كليا عن طلوع الشمس في أي صبيحة أخرى، ما حددها لنا رسول الله الا أنها حقا ويقينا صحيحة من انها تطلع بيضاء لا شعاع لها وهذا الوصف من رسول الله هو فقط مخصص لصبيحة ليلة القدر».

ودلل على أن ليلة القدر ليست مغيبة بـ «قال شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله في مجموعة الفتاوى، المجلد ص 25 و285 و286: فينبغي ان يتحراها المؤمن في العشر الأواخر جميعه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، (تحروها في العشر الاواخر) وتكون في السبع الاواخر أكثر، وقد يكشفها الله لبعض الناس في المنام او اليقظه فيرى انوارها، أو يرى من يقول له هذه ليلة القدر، وقد يفتح الله على قلبه من المشاهدة ما يتبيّن به الامر».

وذهب إلى أن استنتاجه هذا يفضي إلى استنتاج آخر، وهو أن شهر رمضان المبارك لا يمكن له أن يبدأ في يوم جمعة ولا يوم أحد، لأنه في هذه الحالة لن تكون ليلة الثلاثاء التي تأتي في العشر الأواخر فردية، ما يعني استحالة بدء رمضان في أي من هذين اليومين.

يشار إلى أنه في حال بدء رمضان في يوم جمعة فإن الثلاثاء التي تأتي في العشر الأواخر تصادف ليلة السادس والعشرين، فيما إذا بدأ رمضان في يوم الأحد ستصادف ليلة ثلاثاء العشر الأواخر تاريخ الرابع والعشرين.

وأبان الباحث السعودي أنه يختلف مع كل من يقول إن ليلة القدر ليلة في علم الغيب، مشددا على أنه لم يجد في القرآن الكريم والسنة النبوية ما يؤكد أن ليلة القدر ليلة في علم الغيب على اعتبار أن الرسول صلى عليه وسلم حددها بليال لا تتجاوز الخمسة من رمضان في كل عام، وهي تختلف من عام إلى آخر في تاريخها لكنها تتفق جميعها في كونها ليلة ثلاثاء فردية، وفق بحثه الذي استغرق سبعة أعوام متتالية.

وفيما يخص قوله إن رمضان لهذا العام لن يتجاوز 29 يوما، استدل ممدوح الجبرين بقول الرسول صلى الله عليه وسلم «التمسوها ـ يعني ليلة القدر ـ في تسع تبقين أو في سبع تبقين أو في خمس تبقين أو في ثلاث تبقين أو آخر ليلة»، ما يعني أن ليلة القدر عندما تأتي في التاسع والعشرين ستكون هي آخر ليالي رمضان، فيما بين أن عدد أيام شهر ذي الحجة تساوي في عددها أيام رمضان.

من جهته، قال الشيخ عبد المحسن العبيكان مستشار وزير العدل السعودي، أنه لا يتفق مع ما جاء في بحث ممدوح الجبرين، على اعتبار أن «ليلة القدر أخفيت على النبي، وهو الرسول المبعوث ليبين الدين للناس».

وبين العبيكان إن عدم كشفها جاء لحكمة «حتى لا يتقاعس المسلمون عن العمل»، فيما لم يعلق على أن النبي صلى الله عليه وسلم حددها أصلا في خمس ليال من العشر الآواخر، وأن هذه الليالي الخمسة من الممكن أن تعتبر مدعاة للتقاعس عن العمل، وهو ما ينفي بالتالي أن تكون هذه هي الحكمة من إخفاء ليلة القدر.

وهنا يعود الجبرين مطالبا مخالفيه بأن يأتوا بدليل واحد سواء من الكتاب أو السنة يثبتوا فيه أن ليلة القدر مغيبة عن المسلمين، داعيا كل من لا يتفق مع طرحه إلى مناقشته للوصول إلى ما يفيد المسلمين.
..................................
المقاله عام 2006 م

صورة رمزية إفتراضية للعضو aa9br
aa9br
عضو
°°°
افتراضي
ليلة القدر في العشر الاواخر الفردية
و لا يمكن تحديدها لسبب ظاهر
الدول العربية ليس لها توقيت واحد
كل فرد و اجتهاده في الصيام و استعداده لليلة القدر
عندما تقع ليلة القدر مثلا الساعة العاشرة ليلا في مكة تكون الساعة في الجزائر
الالسابعة و هكذا ...
فلا يمكن تحديدها لجميع الدول المسلمة بل لجميع الدول لان المسلمين موجودون في جميع انحاء العالم
فباطل من يقول لك ليلة القدر الليلة لانه في نفس اللحظة في بلاد اخري يكون النهار
يعلم ليلة القدر الا الله سبحانه و تعالي

صورة رمزية إفتراضية للعضو aa9br
aa9br
عضو
°°°
افتراضي
من المؤكد ان ليلة القدر تقع " ليلا "
و لهذا يقال " ليلة القدر "
و هنا الحيرة
يوجد بلدان تعيش 6 اشهر نهارا و 6 اشهرا ليلا
و نفرض ان رمضان وقع و قت الشهور النهارية
اذا لا وجود لليالي :arrow:
نرجوا من الاخوة شرح هذه الوضعية الزمانية
و كيف يمكن لليلة القدر ان تقع في النهار ؟؟؟

الصورة الرمزية cabal
cabal
عضو
°°°
افتراضي
بالنسبة للباحث ممدوح ابن متعب فلاسف عليه ان يعيد ابحاثه من جديد فى هذا الخصوص

صورة رمزية إفتراضية للعضو LLLL
LLLL
عضو
°°°
افتراضي
اظنه مستحيل وان كان الطوخى الفلكى تكلم بصدد هذا الموضوع

صورة رمزية إفتراضية للعضو jey
jey
عضو
°°°
افتراضي
اتذكر اني قابلت رجل كبير السن من اهل الكشوف و تحدث عن معرفة ليلة القدر وقال انه يمكن معرفتها ولم يتشعب في الموضوع مخافة الانكار والتكذيب.

صورة رمزية إفتراضية للعضو baidoon
baidoon
شيخ
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم

أساتذتى الكرام حفظكم الله ..... ان ليلة القدر لايراها كل الناس أنما يراها الآحاد منهم

الذين وصلوا فى العباده الى درجة الأنعام من ربهم ولذا فهى ليلة ولكنها خير من ألف

شهر وهو ما يوازى متوسط عمر الأنسان يعنى ليله تساوى عمر الأنسان يفتح عليه

فتتنزل عليه الملائكة والروح بأذن الله أنعاما عليه وأمرنا بالأجتهاد فى العباده فى

العشر الأواخر من شهر العباده والتقرب الى الله لعل موازيننا تقترب من نقطة

الأستحقاق فيكون الأنعام علينا من المنعم جل جلاله فهى والأسم الأعظم لايوهبان الا

لمن يكون أهلا لهم فمن يبحث عن ليلة القدر فى السماء أو الأسم الأعظم فى

الأسماء دون أجتهاد فى العباده وتقرب الى الله يكون أشبه بمن يجرى صوب السراب

آملا فى بلوغ الماء

صورة رمزية إفتراضية للعضو aa11
aa11
عضو
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله الموفق والملهم من يشاء بما يشاء ، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء ، وقدوة الأولياء ،

ومتبوع الأصفياء ، سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه السادة النجباء أما بعد :

فإن مواسم الخير تتجدد في كل عام ، ولله عز وجل مواهب وعطايا في هذه الأوقات الشريفة ،

ورحمات ونفحات ينبغي للمسلم ألا يفوتها بل يتعرض لها ، على الدوام (إن لربكم في أيام دهركم

نفحات ألا فتعرضوا لها) ومن جملة هذه الفرص ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر- مايعادل 83

سنة - فمن قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر كما ورد عن مولانا رسول

صلى الله عليه وآله وسلم ، وكان من حكمة الشريعة إخفائها ليظهر بذلك المشمر لها والمجد في

تحصيلها، مثلها مثل ساعة الإجابة في يوم الجمعة ، ولست بصدد ذكر الأقوال الواردة في

تعيينها عن العلماء رضي الله عنهم حيث اختلفوا في أنها تكون ليلة بعينها كل سنة ، أو أنها تتنقل

بين ليالي الشهر ، والذي يحسم الاختلاف بل الذي يبين لنا وقتها هو ما ورد عن السادة

الصوفية أهل الكشف والإلهام الذين مادة علمهم من فوق . وهذه فائدة من كتاب بغية

المسترشدين للحبيب العلامة مفتي الديار الحضرمية عبدالرحمن المشهور باعلوي المتوفي

سنة 1320هـ حيث قال رضي الله عنه :

(فائدة): ذكر بعضهم ضابطاً لليلة القدر على القول بأنها تنتقل ، ونظمها عبد المعطي أو قليوبي فقال:

ياسائلي عن ليلة القدر التـــــي ،،،،،،،، في عشر رمضان الأخير حلت

فإنها في مفـــــردات العشـــــر ،،،،،،،، تعرف من يوم ابتداء الشهـــــــر

فبالأحد والأربعا فالتاسعــــــة ،،،،،،،، وجمعة مع الثلاثا السابعــــــــــه

وإن بدا الخميس فهي الخامسة ،،،،،،،، وإن بدا بالسبت فهي الثالثـــــــة

وإن بدا الاثنين فهي الحـــادي ،،،،،،،، هذا عن الصوفيــــــة الزهــــــاد

رضي الله عنهم وأرضاهم ونفعنا بعلومهم وأسرارهم في الدارين آمين
_________________




يقول تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ . لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ .تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ . سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْر)


إنّ الله سبحانه وتعالى وتعالى قد جعل لهذه الليلة قدراً عظيماً وحسبنا أنه قد جعل لها سورة خاصة بها، تتلى إلى يوم القيامة.. وبغض النظر عن فضلها الذي لا يخفى على أحد، فإنّني الفقير أردتُ القول بأنّه سبحانه قد أخفى هذه الليلة في ليالي هذا الشهر المبارك، وخاصة في وتر العشر الأخير منه، وهذا ثابتٌ في أقوال رسول الله حتى كان عليه الصلاة والسلام يشدّ المئزر في العشر الأواخر ويجتهد في العبادة فيها خلافاً لغيرها من الأيام..


وليس يا أخواني ما سأورده هو معارضة لما أوردتموه أعلاه، فإنها فوائد جليلة عن ساداتنا الأكابر نعتزّ بها، لا حرمنا الله بركاتهم وإمدادهم وفضائلهم، ولكنه مجرّد رأي يحتمل الصواب والخطأ، ولكن ما دام هذا الموضوع يتكلّم عن ضابط تحديد ليلة القدر، فاسمحوا لأخيكم وخويدمكم أن يدلي برأيه هنا، فأقول وبالله التوفيق..


بدايةً أودّ سرد فائدتين في سورة القدر في تعيين هذه الليلة المباركة:


أولاً: أنّ هذه السورة عدد كلماتها (30) كلمة، وأنّ كلمة "هي" في الآية الأخيرة والتي تشير إلى ليلة القدر ترتيبها في السورة هو (27)..

ثانياً: أنّ "ليلة القدر" عدد حروفها (9) حروف، وقد تكررت في السورة 3 مرات، فيكون حاصل ضرب 9 في 3 هو (27)..


وورد عن أبيّ بن كعب رضي الله عنه أنه قال عن ليلة القدر:

(والذي لا إله إلا هو، إنها لفي رمضان -يحلف ما يستثني- ووالله إني لأعلم أي ليلة هي؟ هي الليلة التي أمرنا رسول الله بقيامها، هي ليلة صبيحة سبع وعشرين وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها)

ورُفع ذلك في رواية إلى النبي

وقد ورد عنه أنه قال: (من كان متحريها فليتحرها ليلة السابع والعشرين)

والأرجح مما سبق أنّ آكد ليلة القدر هو ليلة السابع والعشرين على الأرجح، وهي ربما تشذّ عن هذه القاعدة في بعض الأعوام، ولكن ذلك قليل جداً، وأكثر ما تشذّ إن شذّت أنها تكون في ليلة التاسع والعشرين، وأحياناً تكون في ليلة الخامس والعشرين.. والله أعلم..

وما دامت هي خافية متنقّلة، وقد اختلفت وتعدّدت فيها الأقوال، فالأفضل أنّ يتعاهد المرء العشر الأواخر بمزيد اجتهادٍ في العبادة، ويكثر من الصلاة وقيام الليل، وهي أفضل ما يُفعل، عساه أن يحظى بإدراكها إن شاء الله..

ولها علامات تعرف فيها في نفس الليلة وصبيحتها، ففي ليلتها تتنزّل رحمات مخصوصة، ويكون لقائمها خشوع في قلبه مختلف عن بقيّة الليالي، كما أنه يشعر بقشعريرة خفيفة جميلة تصيب سائر جسده، كما يمكن أن يبكي..

أمّا صبيحتها فإنّ الشمس تطلع قرصاً أبيضَ لا شعاع لها، والله أعلم..

ويُكثر المرء في ليلة القدر من الدعاء الذي أوصى به رسول الله ، لما روته عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: (قولي اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني)..





ومن النظم المنسوب لمحاسن الشيخ سيدي محيي الدين رضي الله تعالى عنه في ضابط ليلة القدر:




وإنّا جميعاً إن نصم يوم جمعةٍ = ففي تاسع العشرين خذ ليلة القدر
وإن كان يوم السبت أوّل صومنا = فحادي وعشرين اعتمده بلا عسر
وإن كان صوم الشّهر في أحدٍ فخذ = ففي سابع العشرين ما شئت فاستقري
ويوم الثلاثا إن بدا الشهر فاعتمد = على خامس العشرين فاعمل بها تدري
وفي الأربعا إن هلّ يا من يرومها = فدونك نيل الوجد في تاسع العشر
ويوم خميس إن بدا الشّهر فاجتهد = ففي ثالث العشرين تظفر بالنّصر
وضابطها بالقول ليلة جمعةٍ = توافيك بعد النّصف في ليلة الوتر

وعلى هذا قد تكونليلة 92 هى المنتظرة والله وحده اعلم

جدول الشاذلى رضى الله عنه جربته 7 سنوات وظهرت امامى علامة الشمس من غير شعاع والله على مااقوله شهيد واسالكم الدعاء


مواقع النشر (المفضلة)
ليلة القدر 1428

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
ليلة الثلاثاء تكون بداية شهر ذي الحجة 1428 بإذن الله تعالى
ليلة الأحد تكون بداية شهر ذي القعدة 1428 بإذن الله تعالى
سحر ليلة القدر نجانا الله منه اجمعين
عن ليلة القدر

الساعة الآن 05:31 PM.