المشاركات الجديدة
المقالات والمواضيع والمنقولات المترجمة : هذه الساحة تعنى بنشر المقالات والمواضيع التنجيمية والفلكية المترجمة إلى العربية من اللغات الأخرى

قادم من المريخ.. حجر أغلى من الذهب يسقط في "المغرب"

افتراضي قادم من المريخ.. حجر أغلى من الذهب يسقط في "المغرب"
قادم من المريخ.. حجر أغلى من الذهب يسقط في "المغرب"
الخميس 19 يناير 2012

**********************الشيخ يناير كله خير وبركة ههههه حتى الاحجار تعرف ذلك سبحان الله*******
---------- قالت العالمة المغربية الدكتورة حسناء الشناوي بشأن حجر سقط في المغرب وأُجريت عليه فحوصات شاملة في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" ومختبرات أخرى في الولايات المتحدة بشكل خاص وأوروبا - الاثنين الماضي بأنه حجر مريخي تطاير مع سواه نتاج ارتطام بين الأرض والمريخ قبل أكثر من 100 مليون عام.
وأضافت الدكتورة حسناء بأنهم يعتقدون أن جسمًا ارتطم بالمريخ وأحدث انفجارًا تطايرت بفعله أحجار وصخور من الكوكب الأحمر وانطردت مخترقة غلافه الجوي كما الصواريخ، وبلحظات عبرته إلى حيث لا جاذبية في الفضاء الخارجي، ثم هامت في مدارات متنوعة المسافات بين الأرض والمريخ منذ حدث ذلك الارتطام.
وتابعت أن "الحجر كان يقترب من الأرض في كل مرة دار حولها حتى بلغ اقترابه أدناه قبل 6 أشهر فهوى نحوها من الفضاء بفعل جاذبيتها وبسرعة أقلها 10 آلاف وأقصاها 40 ألف كيلومتر بالثانية، وفق ما تؤكده البروفيسورة في كلية العلوم بجامعة الملك الحسن الثاني في الدار البيضاء، والتي ما زالت العربية والمسلمة الوحيدة الحاصلة على جائزة الأكاديمية الفرنسية لعلم النيازك، وكان ذلك قبل عامين" ، بحسب ما نقلت "العربية. نت".
وتقول الدكتورة حسناء: إن الحجر "لم يشتعل بفعل تلك الحرارة، إنما تخطى الاشتعال إلى الانصهار مباشرة، لكن أجزاء بقيت منه ووصلت إلى الأرض وأحدثت انفجارين في القرية لأنه تشقق وانفصل إلى أحجار عدة، أكبرها واحد وزنه أقل من كيلوغرامين، وهناك آخر بوزن 1200 غرامًا، وثالث وزنه 907 غرامات، إضافة إلى أجزاء صغيرة بالعشرات" وفق تعبيرها.
وذكرت أن وزن الأحجار مجتمعة هو 8500 غرام، وأن أهالي القرية من الرعاة ذعروا عند سقوطه وإحداثه للانفجارين فأبلغوا السلطات، ووصل صدى ما حدث إليها فمضت على رأس فريق من فلكيين مغاربة إلى المنطقة وجمعوا ما تيسر بعد تفتيش دقيق، ثم فحصوا الأحجار ثم أرسلوها إلى مختبرات في الولايات المتحدة "فجاءت النتيجة تحمل إلينا بشرى علمية سارة ونادرة، وهي أنه حجر من المريخ" كما قالت.
ومع أن الأرض تستقبل في الثانية الواحدة آلاف النيازك، ومعظمها صغير يتبخر ويندثر في الغلاف الجوي قبل أن يصل إلى أديمها، إلا أن بعضها لا ينصهر كله أحيانًا، بل يسلم جزء منه يسمونه الحجر النيزكي حين يقع على سطح الأرض، فكان يبقى فيها لآلاف وملايين القرون، بل لمليارات ال***ن من دون أن يدري بأهميته أحد.
ومع التقدم العلمي بدأوا يعثرون على ما سقط من أحجار نيزكية هنا وهناك، ولكن متأخرين، لأن جميعها باستثناء 5 شهيرة خسرت الكثير من فائدتها العلمية لفقدانها عبر الزمن عناصر ومكونات أساسية كانت فيها من الكوكب الذي جاءت منه أصلاً، ولأنها "تأرَّضت" واكتسبت خواص أرضية جعلتها كصخور وأحجار من بيئة الأرض، ولم تعد متميزة بما يتيح كشف الأسرار الجيولوجية للكواكب التي جاءت منها بمجرد دراستها وإجراء التجارب عليها.
أما إذا تم اكتشاف الحجر بعد فترة قصيرة من سقوطه على الأرض، فإنه يتحول إلى كنز نادر، لأن محتوياته المريخية ما زالت فيه، وهو ما حدث لحجر "تيسينت" الذي تم اكتشافه بعد 100 يوم تقريبًا من سقوطه، أي أنه لم يتعرض لحالات التعرية والملوثات المناخية المزيلة ما فيه من مريخيات، وما زال محتفظًا بمريخيته تمامًا، لذلك فسماسرة النيازك وتجارها قد يشترون قطعه الصغيرة لبيع الأونصة الواحدة منه بسعر يزيد 10 مرات عن سعر الذهب.


العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. قالت العالمة المغربية الدكتورة حسناء الشناوي بشأن حجر سقط في المغرب وأُجريت عليه فحوصات شاملة في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" ومختبرات أخرى في الولايات المتحدة بشكل خاص وأوروبا - الاثنين الماضي بأنه حجر مريخي تطاير مع سواه نتاج ارتطام بين الأرض والمريخ قبل أكثر من 100 مليون عام.
وأضافت الدكتورة حسناء بأنهم يعتقدون أن جسمًا ارتطم بالمريخ وأحدث انفجارًا تطايرت بفعله أحجار وصخور من الكوكب الأحمر وانطردت مخترقة غلافه الجوي كما الصواريخ، وبلحظات عبرته إلى حيث لا جاذبية في الفضاء الخارجي، ثم هامت في مدارات متنوعة المسافات بين الأرض والمريخ منذ حدث ذلك الارتطام.
وتابعت أن "الحجر كان يقترب من الأرض في كل مرة دار حولها حتى بلغ اقترابه أدناه قبل 6 أشهر فهوى نحوها من الفضاء بفعل جاذبيتها وبسرعة أقلها 10 آلاف وأقصاها 40 ألف كيلومتر بالثانية، وفق ما تؤكده البروفيسورة في كلية العلوم بجامعة الملك الحسن الثاني في الدار البيضاء، والتي ما زالت العربية والمسلمة الوحيدة الحاصلة على جائزة الأكاديمية الفرنسية لعلم النيازك، وكان ذلك قبل عامين" ، بحسب ما نقلت "العربية. نت".
وتقول الدكتورة حسناء: إن الحجر "لم يشتعل بفعل تلك الحرارة، إنما تخطى الاشتعال إلى الانصهار مباشرة، لكن أجزاء بقيت منه ووصلت إلى الأرض وأحدثت انفجارين في القرية لأنه تشقق وانفصل إلى أحجار عدة، أكبرها واحد وزنه أقل من كيلوغرامين، وهناك آخر بوزن 1200 غرامًا، وثالث وزنه 907 غرامات، إضافة إلى أجزاء صغيرة بالعشرات" وفق تعبيرها.
وذكرت أن وزن الأحجار مجتمعة هو 8500 غرام، وأن أهالي القرية من الرعاة ذعروا عند سقوطه وإحداثه للانفجارين فأبلغوا السلطات، ووصل صدى ما حدث إليها فمضت على رأس فريق من فلكيين مغاربة إلى المنطقة وجمعوا ما تيسر بعد تفتيش دقيق، ثم فحصوا الأحجار ثم أرسلوها إلى مختبرات في الولايات المتحدة "فجاءت النتيجة تحمل إلينا بشرى علمية سارة ونادرة، وهي أنه حجر من المريخ" كما قالت.
ومع أن الأرض تستقبل في الثانية الواحدة آلاف النيازك، ومعظمها صغير يتبخر ويندثر في الغلاف الجوي قبل أن يصل إلى أديمها، إلا أن بعضها لا ينصهر كله أحيانًا، بل يسلم جزء منه يسمونه الحجر النيزكي حين يقع على سطح الأرض، فكان يبقى فيها لآلاف وملايين القرون، بل لمليارات ال***ن من دون أن يدري بأهميته أحد.
ومع التقدم العلمي بدأوا يعثرون على ما سقط من أحجار نيزكية هنا وهناك، ولكن متأخرين، لأن جميعها باستثناء 5 شهيرة خسرت الكثير من فائدتها العلمية لفقدانها عبر الزمن عناصر ومكونات أساسية كانت فيها من الكوكب الذي جاءت منه أصلاً، ولأنها "تأرَّضت" واكتسبت خواص أرضية جعلتها كصخور وأحجار من بيئة الأرض، ولم تعد متميزة بما يتيح كشف الأسرار الجيولوجية للكواكب التي جاءت منها بمجرد دراستها وإجراء التجارب عليها.
أما إذا تم اكتشاف الحجر بعد فترة قصيرة من سقوطه على الأرض، فإنه يتحول إلى كنز نادر، لأن محتوياته المريخية ما زالت فيه، وهو ما حدث لحجر "تيسينت" الذي تم اكتشافه بعد 100 يوم تقريبًا من سقوطه، أي أنه لم يتعرض لحالات التعرية والملوثات المناخية المزيلة ما فيه من مريخيات، وما زال محتفظًا بمريخيته تمامًا، لذلك فسماسرة النيازك وتجارها قد يشترون قطعه الصغيرة لبيع الأونصة الواحدة منه بسعر يزيد 10 مرات عن سعر الذهب.
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. قالت العالمة المغربية الدكتورة حسناء الشناوي بشأن حجر سقط في المغرب وأُجريت عليه فحوصات شاملة في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" ومختبرات أخرى في الولايات المتحدة بشكل خاص وأوروبا - الاثنين الماضي بأنه حجر مريخي تطاير مع سواه نتاج ارتطام بين الأرض والمريخ قبل أكثر من 100 مليون عام.
وأضافت الدكتورة حسناء بأنهم يعتقدون أن جسمًا ارتطم بالمريخ وأحدث انفجارًا تطايرت بفعله أحجار وصخور من الكوكب الأحمر وانطردت مخترقة غلافه الجوي كما الصواريخ، وبلحظات عبرته إلى حيث لا جاذبية في الفضاء الخارجي، ثم هامت في مدارات متنوعة المسافات بين الأرض والمريخ منذ حدث ذلك الارتطام.
وتابعت أن "الحجر كان يقترب من الأرض في كل مرة دار حولها حتى بلغ اقترابه أدناه قبل 6 أشهر فهوى نحوها من الفضاء بفعل جاذبيتها وبسرعة أقلها 10 آلاف وأقصاها 40 ألف كيلومتر بالثانية، وفق ما تؤكده البروفيسورة في كلية العلوم بجامعة الملك الحسن الثاني في الدار البيضاء، والتي ما زالت العربية والمسلمة الوحيدة الحاصلة على جائزة الأكاديمية الفرنسية لعلم النيازك، وكان ذلك قبل عامين" ، بحسب ما نقلت "العربية. نت".
وتقول الدكتورة حسناء: إن الحجر "لم يشتعل بفعل تلك الحرارة، إنما تخطى الاشتعال إلى الانصهار مباشرة، لكن أجزاء بقيت منه ووصلت إلى الأرض وأحدثت انفجارين في القرية لأنه تشقق وانفصل إلى أحجار عدة، أكبرها واحد وزنه أقل من كيلوغرامين، وهناك آخر بوزن 1200 غرامًا، وثالث وزنه 907 غرامات، إضافة إلى أجزاء صغيرة بالعشرات" وفق تعبيرها.
وذكرت أن وزن الأحجار مجتمعة هو 8500 غرام، وأن أهالي القرية من الرعاة ذعروا عند سقوطه وإحداثه للانفجارين فأبلغوا السلطات، ووصل صدى ما حدث إليها فمضت على رأس فريق من فلكيين مغاربة إلى المنطقة وجمعوا ما تيسر بعد تفتيش دقيق، ثم فحصوا الأحجار ثم أرسلوها إلى مختبرات في الولايات المتحدة "فجاءت النتيجة تحمل إلينا بشرى علمية سارة ونادرة، وهي أنه حجر من المريخ" كما قالت.
ومع أن الأرض تستقبل في الثانية الواحدة آلاف النيازك، ومعظمها صغير يتبخر ويندثر في الغلاف الجوي قبل أن يصل إلى أديمها، إلا أن بعضها لا ينصهر كله أحيانًا، بل يسلم جزء منه يسمونه الحجر النيزكي حين يقع على سطح الأرض، فكان يبقى فيها لآلاف وملايين القرون، بل لمليارات ال***ن من دون أن يدري بأهميته أحد.
ومع التقدم العلمي بدأوا يعثرون على ما سقط من أحجار نيزكية هنا وهناك، ولكن متأخرين، لأن جميعها باستثناء 5 شهيرة خسرت الكثير من فائدتها العلمية لفقدانها عبر الزمن عناصر ومكونات أساسية كانت فيها من الكوكب الذي جاءت منه أصلاً، ولأنها "تأرَّضت" واكتسبت خواص أرضية جعلتها كصخور وأحجار من بيئة الأرض، ولم تعد متميزة بما يتيح كشف الأسرار الجيولوجية للكواكب التي جاءت منها بمجرد دراستها وإجراء التجارب عليها.
أما إذا تم اكتشاف الحجر بعد فترة قصيرة من سقوطه على الأرض، فإنه يتحول إلى كنز نادر، لأن محتوياته المريخية ما زالت فيه، وهو ما حدث لحجر "تيسينت" الذي تم اكتشافه بعد 100 يوم تقريبًا من سقوطه، أي أنه لم يتعرض لحالات التعرية والملوثات المناخية المزيلة ما فيه من مريخيات، وما زال محتفظًا بمريخيته تمامًا، لذلك فسماسرة النيازك وتجارها قد يشترون قطعه الصغيرة لبيع الأونصة الواحدة منه بسعر يزيد 10 مرات عن سعر الذهب.




غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: المقالات والمواضيع والمنقولات المترجمة


...
....
الصورة الرمزية يناير
يناير
عضو
°°°
افتراضي
ما شاء الله فعلا حجر تحفه ونادر يأتي الى الارض من ارض المريخ ويقطع هذه المسافات الضوئيه ويصل للارض

اشكرك اخي الكريم على الموضوع بارك الله فيكم


مواقع النشر (المفضلة)
قادم من المريخ.. حجر أغلى من الذهب يسقط في "المغرب"

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
مجموع أقلام روحانيّة من مخطوطة "عيون الحقائق" نسخة "الفلكي"
سحور "الشامليين" متواصل... تفضلوا الجزء الأول من مخطوطة "الدلال في أسرار حرف الدال" ي
خبر/ مركز أبحاث أمريكي يحذر: "بيبسي" و "كوكاكولا" يسببان السرطان‏
في لوحة اخرى امير غرناطة "ابو عبد الله" يسلم مفتاح المدينة للملك الاسباني "للعبرة"
ما معنى كلمة "الجن"؟

الساعة الآن 09:21 AM.