المشاركات الجديدة
علوم الطاقة وعلوم الخوارق : يهتم بطاقة الكون والإنسان وظهور الخوارق وتعليلها

حقائق عن الشاكرات

افتراضي حقائق عن الشاكرات

الشاكراتوما تمثل ...

تحقيق الإنسان لذاته هو أساس وغاية كل صرح حضاري .والحكمة الشرقية التي تؤكد وحدة النسيج الكوني، إذ تدعو الإنسان لاكتشاف عالمهالداخلي, تدعو لرأب الشرخ الحاصل بين الإنسان وكل ما حوله, حتى يستعيد وحدته معنفسه ومع الآخرين ومع كل ما في الطبيعة والكون, منطلقاً نحو آفاق إنسانية رحبة.
يشكل الانتباه لعظمة الإنسان وتعقيد طبيعته أحدالمبادئ الأساسية للفلسفات الشرقية, كل ما في الإنسان مقدس ويجب أن يخضع لفعلالرَوْحَنة. وقد اختطَّت كل مدرسة لنفسها طريقاً عملياً يهيِّئ المتأمِّل للوصولللحالات العليا للوعي. ونجد أن عدداً من هذه المدارس يلتقي على ذكر طاقة كامنةبالقرب من قاعدة النخاع الشوكي تدعى كونداليني
kundalini, وهي كلمة تعني "الملتف على شكللولبي"، بما يرمز للحالة الجنينية غير المتفتِّحة. إضافة إلى ذكر وجود ستةمراكز على طول العمود الفقري . وهي بمثابة مراكز للقدرة أو للطاقة الكامنة فيالإنسان، أو كما يعتبرها بعضهم مراكز للوعي. وتسمى هذه المراكز بحسب المأثورالهندي تشاكرا chakra والتي تعني حرفياً "الدائرة" أو"الدولاب"أو"الإعصار".
اليوغا وثيق الصلة بحياة الهند. فهو أحد أكبرالمنظومات في الفلسفة الهندية, وهو يعلِّم فنون تحرر الوعي من إشراطاته وقيودهالمادية, ويهيِّئ الوعي الإنساني للاتحاد مع الوعي الكوني. واليوغا، قبل كل شيء،مقاربة صوفية, تتجاوز فكرة مسايرة الموروث الاجتماعي أو الطقس الديني. فهي استكشافجسور للعالم الداخلي بغية الوصول للحالات العليا للوعي.
أما ما يقال عن ممارسة اليوغا لأسباب علاجية، أوبغرض إعادة التوازن للجسم، فبعيد عن طرح اليوغا, لأن هذا الطرح يعني استمرارالتعلق الذهني والعقلي. إن انعكاسات اليوغا الإيجابية على الصحة هي نتائج جانبية؛إذ تفرِّق نصوص الفيدا بشكل واضح بين ما يتعلق بالجسم العضوي من جهة وما يتعلقبالذات من جهة أخرى.
, وفسيولوجيا الجسم الإنساني تحاكي وتعيد تشكيلولادة الكون. إن فكرة البحث في جسم الإنسان عن مطابِقات نسقية مع الماكروكوسموس هيالمذهب الخاص باليوغانيين, وطريقة تفكيرهم هذه تفترض أن كل ما يوجد في الخارج لهما يقابله في الداخل؛ أي أن كل عنصر من العالم الروحي يجب أن يكون له صداه فيالعالم المادي. وهذا يفسر إمكانية وجود تطور روحي يتم من خلال الجسم، كما يفسر سيرهذه الأفكار والممارسات نحو الباطنية في اليوغا التنتري.
التنترا
التنترا هي كتابات باطنية تعلق أهمية كبيرة على رموزالطاقة الأولية ( شكتي ) أو المبدأ المؤنث، وشيفا هو الوعي المطلق أو المبدأالمذكر. وتشير الميتافيزياء التنترية إلى أن شيفا وشكتي في عناق دائم.: "كلماالتقى شيفا وشكتي ولم يعد بينهما مسافة لشعرة واحدة، تختفي مجرة ما في مكان ما فيالعالم. وكلما ابتعدا شعرة واحدة تُبعَث مجرة جديدة ، والمبدأ الأساسي لليوغاالتانتري هو إيقاظ كونداليني التي ترمز لشكتي، الطاقة المؤنثة الملتفة على نفسهاثلاث مرات ونصف، والقابعة كالأفعى عند قاعدة النخاع الشوكي. ويسعى اليوغاني فيالمدرسة التنترية لإيقاظ كونداليني حتى تصعد وتتحد فوق قمة الرأس مع شيفا. إناتحاد شكتي وشيفا، أي اتحاد الأرضي والعلوي، أو الأنثوي والذكري، يعني فناءالتجلِّي المادي للطاقة وإلغاء للثنائية واستعادة الإنسان لوحدته ، ويطلَق على هذهالممارسة اسم كونداليني يوغا أو لايايوغا ، حيث كلمة لايا تعني التحلل أو الفناء.
تُعتبَر كونداليني شكلاً من الطاقة الكونية الموجودةفي كل شيء, حتى في قسيم صغير من المادة الغاية من الممارسة الروحية هي تصعيدكونداليني من المراكز السفلى إلى المراكز العليا على طول العمود الفقري، حتى تصلإلى المركز السادس، فتخرج من الجسم وتتحد مع المبدأ المذكر شيفا.
التشاكرا
تسير الطاقة الفاعلة في الحياة في قناتين تتوضعانعلى جانبي العمود الفقري، هما بنغلا وإيدا، حيث تقع إيدا على يسار العمود الفقري،وتسري فيها طاقة أرضية، وهي ذات قطبانية مؤنثة؛ وبنغلا الموجودة على يمين العمودالفقري، وتسري فيها طاقة علوية، وهي ذات قطبانية مذكرة. وتتقاطع إيدا وبنغلا عليطول العمود الفقري في نقاط متعددة هي مراكز الطاقة أو التشاكرا عدد مراكز الطاقةفي الإنسان هو ستة مراكز، هي من الأسفل إلى الأعلى:
1. مركز أسفل النخاع الشوكي؛
2. مركز الحوض؛
3. مركز السرة؛
4. مركز القلب؛
5. مركز الحنجرة؛
6. مركز بين الحاجبين.
الكون ينتج من اتحاد عدد من المبادئ الأساسية (بهوتا
bhuta). والبهوتا عنصر أو حالة للمادة. وتتناضد هذه العناصر بعضها فوقبعض، من الأكثف صعوداً نحو الألطف. وحيث إن الكون والإنسان مؤلَّفان من العناصرذاتها فإن التطور الروحي، كما يُنظَر إليه في التنترا، يتم من مراكز الطاقة السفلىإلى العليا. وبما أن كل تشاكرا ينتمي لعنصر من عناصر الكون، فإن كل عنصر يتسامىعلى الآخر بالانتقال من تشاكرا أدنى إلى تشاكرا أعلى.
رموز التشاكرات أو العناصر المرئية والمسموعة
1. مركز القاعدة: أربع بتلات؛ في داخل الدائرة مربعأصفر؛ اللفظة الخاصة هي لام، تُرسَم داخل المربع وهي تمتطي فيلاً؛ العنصر الذييقابل هذا المركز هو التراب .
2. مركز الحوض: ست بتلات؛ في داخل الدائرة هلالأبيض؛ اللفظة هي فام؛ الحيوان هو السمكة؛ العنصر هو الماء.
3. مركز السرة: عشر بتلات؛ الدائرة تحوي مثلثاً أحمراللون؛ اللفظة هي رام؛ تُرسَم ممتطية كبشاً؛ العنصر هو النار.
4. مركز القلب: 12 بتلة؛ داخل الدائرة مضلع سداسيأزرق؛ اللفظة هي يام؛ وهي تمتطي ظبياً؛ العنصر هو الهواء.
5. مركز الحنجرة: 16 بتلة؛ دائرة بيضاء؛ اللفظة هي هام؛تمتطي فيلاً أبيض؛ العنصر المقابل هو الأثير .
6. المركز بين الحاجبين: له بتلتان؛ اللفظة هي أوم؛وهذه اللفظة على درجة كبيرة من الأهمية لأنها تستعمل في بداية كل المساعي الروحية،وترمز الحروف الثلاثة على التوالي إلى الجسم والنفس والروح، وتشتمل عليها.
1. المركز الأول، أو مركز القاعدة: يرتبط بالفقراتالعصعصية، وهي أربع فقرات.
2. المركز الثاني، أو مركز الحوض: يرتبط بالفقراتالعجزية، وهي خمس فقرات.
3. المركز الثالث، أو مركز السرة: يرتبط بالفقراتالقطنية، وهي خمس فقرات.
4. المركز الرابع، أو مركز القلب: يرتبط بالفقراتالظهرية، وهي اثنتا عشرة فقرة.
5. المركز الخامس، أو مركز الحنجرة: يرتبط بالفقراتالرقبية، وهي سبع فقرات.
6. المركز السادس، أو المركز الجبهي: يتعلقبالجمجمة.
المراكز الثلاثة تحت الحجاب الحاجز:
1. مركز القاعدة: هو مركز الحياة الفيزيائية, مقعدكونداليني، وهو المركز الذي يحمل ويدعم كل المراكز الأخرى.
2. مركز الحوض: يتعلق أيضاً بالحياة الفيزيائية.
3. مركز السرة: هو مركز الحياة العاطفية الذي يضعناعلى مستوى المشاعر والأحاسيس والرغبات بتماسٍ مباشر مع العالم.
المراكز الثلاثة فوق الحجاب الحاجز:
4. مركز القلب: مقرُّ الحب الحقيقي, مقعد الروح,مستقرُّ الفهم الداخلي أو الحدس.
5. مركز الحنجرة: هو مركز القدرة الإنسانية الخلاقة.
6. المركز بين الحاجبين: المحرر لطاقات الشخصيةالإنسانية الكلِّية.
"صحيح أن العلم ليس بالأداة الكاملة ولكنه أداةفائقة ولا غنى عنها, ولا ضرَّ منه إلا عندما نعتبره غاية في ذاته."
"المنهج العلمي يجب أن يخدمنا ولكنه يضلُّعندما يغتصب العرش. إنه جزء لا يتجزأ من معرفتنا، وهو لا يُعمي بصيرتنا إلا عندمانعتقد أن الفهم الذي أمَدَّنا به هو الفهم الوحيد الموجود. أما الشرق فقد علَّمنافهماً آخر وفهماً أوسع وأعمق وأعلى مرتبة , إنه الفهم من خلال الحياة
*** *** ***

نزار شديد




غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: علوم الطاقة وعلوم الخوارق


...
....
الصورة الرمزية الجدار
الجدار
مشرف
علوم الطاقة والمارائيات
°°°
افتراضي

الشاكرات في جسم الإنسان ماذا تعلمنا ....


إعداد نزار محمد شديد


مسار الأيض والتحول في الطاقة لجسم الانسان :
الطاقة المتدفقة عبر : ـ الشاكرات ـ المساراتونقاطها ـ الجهاز العصبي ـ الجهاز الافرازي ـ الدم ـ خلايا الدماغ للجسم
شاكرة الجذر : تعلمنا أن العالم ليس آمناً وأن عليناالصراع من أجل البقاء ، وأن بداخلنا طفل مسؤولين عنه منذ زمنبعيد ، وأن هذا الطفليريد أن يوضع في موضعه السليم من العظمة
شاكرة الجذع ـ السرة : حقيقة أن الوفرة داخل العمل ،الجنس تركتنا القوى المقدسة معه على الأرض لنبقى على تماس مع أرواحنا ،حيث منخلاله نصل إلى خبرة المحبة الجسدية العليا الممكنة ، عملية الترك هي واحدة من أهمأنواع التفريق الوصول لصحة هذه الشاكرة تجعل منا أقوياء وخلاقين حقيقيين
بداخل كل منا ثنائية الذكورة والأنوثة ، وعميلة رفضأي من أقطاب هذه الثنائية تسبب لنا خللاً كبيراً في حياتنا
هذا المركز من الطاقة يمكن أن يتأثر بأحداث ماضية لميتم حلها بعد ، وكذلك سوء فهم المال يؤثر عليها ، حيث عندما يبيع بعض الناس أنفسهمبطرق مختلفة لقاء الحصول على المال أو الشهرة ، او تجاهلهم لقلوبهم وأرواحهم عنداتخاذ قرارات خاصة بحياتهم
قوتك كلها في داخلك ن ولكن عليك تقبلها والتوقف عنتخويفها
وبخلاصة : عندما تمتلك نفسك وانسانيتك وعلاقاتكوحياتك ، تستطيع التحرك لزيادة فعالية طاقة هذه الشاكرة
شاكرة الضفيرة الشمسية :
هذه الشاكرة تعمل لتطوير الشخصية واحترام النفسوالقرارات المتعلقة بالمسؤولية الشخصية ، وهي مصدر الغريزة والمشاعر المحبطة ، وهيتطلب منا التحرك بعيداً في أفكارنا
الاغلاقات في هذه الشاكرة تتطور عندما يتخذ الشخصقرارات مبنية على الخوف
شاكرة القلب :
وهي هامة جداً ، حيث توصل بين السمات الأرضيةوالمقدس ، فالشاكرات الثلاث السابقة تعمل بسمات أرضية أما الثلاث العليا في تعملبالسمات القدسية العليا
شاكرة القلب هي مكان القوة الطبيعي للوجود الانساني، المحبة هي حالة الروح الطبيعية ، وهذا ههو سبب عدم استمرارية البقاء لأي شيءبدون الحب ، الحب الذي تمثله هذه الشاكرة هو الحب المقدس والغير مشروط
القوة الأخرى التي تأتي من هذه الشاكرة هي قوةالتسامح
شاكرة الحلق :
تمثل القوة الكاملة ، التعبير عن النفس ، اتباعأحلامنا والثقة بالحياة ، هذه كلها أجزاء من طاقة هذه الشاكرة ، أنت لست بجسد ،أنت روح ، والروح هي أنت ، اختيارك لهذه الرحلة على الأرض هو لسبب محدد ، لغرض لكيتختبر وتتمتع بكل أشكال الفرح في الحياة وبكافة الطرق الممكنة
إرادتك الحرة تجعلك قادراً على اتباع ما تختارهبنفسك من مسارات ، وهي تعمل على تطوير إرادة القوة فيك ، وأول خطوة هي أن يكون لكقوة إرادة مسؤولاً ومعبراً عنها ، بدل أن تعتمد على الاخرين في ذلك
ضعف التطور في هذه الشاكرة يسمح للخوف بدخول إرادتكوتعبيرك عن ذاتك ، كذلك هي شاكرة الثقة المطلوبة كي نثق بان روحنا سوف تثبت الخطوةالتالية على طريق الخطوة خطوة في المسار الذي اخترنا الولوج فيه
أن نصل للنجوم ، أن نعبر عن أنفسنا ، فقط بالنوايا ،ولكن لنكن واثقين وثابتين في تعبيراتنا حول ماذا نريد أن نفعل في اللحظة الحالية ،لنثق دائماً بأن اللحظة الحالية هي الأنسب للوصول إلى كل الخيارات
شاكرة العين الثالثة :
حقيقة الذكاء والتطور الذاتي والحدس والروحانيةالداخلية ورؤية الصورة الأشمل ، هي كلها من فعاليات هذا المركز الطاقي ، العقل ليسمحتوياً فقط على الدماغ ، إنه في كل الجسم وخلف كل شيء ، إنه غير محدود مثل الروح، العقل والدماغ شيئان منفصلان
التطور البطيء لهذه الشاكرة سببه المعتقدات المزيفةعن النفس ، والخوف من المفاهيم الغير حقيقية
الرحلة للنفس الداخلية هي رحلة غير محدودة لأنناموجودات غير محدودة ، الطريق للتعامل مع الحكمة الداخلية هي في أن نعيش في اللحظةالحالية ، الحكمة الداخلية تحاكينا باستمرار وببساطة ، ونحن لا نسمعها عندما نتركعقلنا يعيش بالاهتمامات لما مضى ولما سوف يأتي ، لتكن في الحاضر بانتباه وتيقظوبانفتاح عقلي كي تستطيع تسلم الصور من أماكن لم تتعود على استعمالها والاستقبالمنها، مثل الأحلام والحدس ورموز ومصادر أخرى
الحكمة الداخلية تأتينا بالجديد وبما هو آت وليس بمامضى ، وتجلب في ثناياها حكمة القياس خلف الواحد ، الواحد الذي لا يقاس من خلالأدوات المعرفة العادية ، والذي لا يمكن الوصول اليه من خلال حواسنا الخمسة
شاكرة التاج :
هذا المركز من الطاقة هو كل ما يربطنا بالروح ،يربطنا باستمرار وبثبات مع نفسناالحقيقية
أرواحنا أبدية ، العيش في اللحظة الحالية يضعنا علىتماس مع أرواحنا ، الآن هي اللحظة الأبدية ، كل شيء يحدث لنا في الحياة هو فياللحظة الحالية ، عندما نكون مالئين عقلنا بما يخص الماضي والمستقبل ، نكون قدنسينا الآن ، وبذلك تبتعد روحنا ونبتعد عن روحنا وحياتنا ، وبذلك أيضاً نفقد قدراًهائلاً من القوة والالهام ، لنوقف التعامل مع ذكريات الماضي والتخوفات والخططللمستقبل ، لأن معظم الأفكار هي ليست أفكاراً على الاطلاق ، إنها صور تضليل ،البشر قادرون فقط الآن على تعلم كيفية استعمال عقولهم ، أفكارنا التي نحملها هيبمعظمها ذكريات مشوشة نحاول أن نجعلها أفكاراً
هناك طريقة واحدة لتسكين العقل ، هي في التأمل الذييتم ببساطة عندما نقرر أن ننتبه لأنفسنا ، لنجد أنفسنا في النهاية أننا لسناعقولنا، ، أننا خلف عقولنا، وأن هذا العقل أداة لنا وليس سيداً علينا

صورة رمزية إفتراضية للعضو صديق موصلي
صديق موصلي
عضو
°°°
افتراضي
موضوع مفيد وقيم جدا
شكرا لكم وبارك الله فيكم ورحم والديكم

الصورة الرمزية الجدار
الجدار
مشرف
علوم الطاقة والمارائيات
°°°
افتراضي
بارك الله لكم اخى الكريم وغفر الله لكم


مواقع النشر (المفضلة)
حقائق عن الشاكرات

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
فتح الشاكرات و تنشيطها
فتح الشاكرات بالذكر والقران!
طرق لشحن الشاكرات
الشاكرات
الشاكرات

الساعة الآن 11:00 PM.