 16-02-2019, 02:19 PM المشاركة : (31) | |
 رد: نباتات طاقات السحر والخوارق !؟أحسنتم ، دائما مواضيع جيده وفيها محتوى غني ، المنتدى يتحسن بهكذا زملاء .
|
| 01-03-2019, 11:17 PM المشاركة : (32) | |
رد: نباتات طاقات السحر والخوارق !؟ فوائده : من الـزهور الرئيسيه التي لاغنى عنها في صنع بعض العطور ... تساعد اللوتس على اذابه الدهون والمخاط من الرئتين والشعب الهوائية والحلق والجيوب الانفية خاصة المتكونة من استهلاك منتجات الالبان أو البيض.كما يساعد شاي جذور اللوتس على تهدئة احتقان الرئة وازالة اي مشكلات في الجيوب الانفية ،كما يخفف أيضا من السعال المزمن. وتساعد جذور اللوتس على تفتيت وازالة المخاط المترسب في الجهاز التنفسي ... اللوتس التي عرفها المصري القديم، واستعان بها للتخلص من أعباء الحياة اليومية حينذاك؟ تعتبر نفيسة أيضا في الهند ، و التبت ، و الصين ... إذ آمن القدماء بقدرة اللوتس على إطعام الروح، وإزالة الحجاب عنها، لتختبر كل ما هو خفي من العالم. تجربة اللوتس الأزرق.. ماذا سيحدث لمن تناوله ؟ كان الكشف عن المواد في اللوتس الأزرق هو حدث سعى كل من علماء المصريات والصيدلة للبحث في حقيقته، وفي أواخر تسعينيات القرن الماضي، اجتمع كل من: مايكل كارميشيل، وآلان لويد عالم المصريات، وسوزان ديوتي عالمة الصيدلة لعمل تجربة علمية على اثنين من المتطوعين، للكشف عن تأثير زنبق النيل الأزرق ... جرعات الاستخدام والتي تتراوح ما بين الخمسة والعشرة جرامات ... خضع المتطوعون لاثنين من طرق تناول اللوتس الأزرق، ولكن بكمياتٍ محدودة، وهي الطرق التي عُرفت عن قدماء المصريين في استخدامه، إذ تم غمس الزهور لتناولها مشروبًا في الليلة الأولى من التجربة، وبعد حوالي 30 دقيقة، بدأ تأثير اللوتس الأزرق في الظهور؛ فكان روبرت وماري -فردا التجربة- أكثر ميلًا لتناول أطراف الحديث مع بعضهما البعض ومع الآخرين، فضلًا عن الضحك وتغير المزاج إلى الأفضل، كما أنهم كانوا أكثر هدوءًا، وتقبلًا للأنباء السيئة، وفي اليوم التالي، تناول روبرت وماري اللوتس طعامًا بعد تجفيفه، وكان له نفس تأثير الليلة الماضية ... إذ أصبح اللوتس معروفًا الآن كمهدئ طبيعي، فكانت الزهرة تُستخدم لآلاف السنين من قبل المصريين حينذاك، لاعتقادهم بقدرتها على أن تصل بهم لمستويات أعلى من الوعي الكوني، وهو ما حملهم على غمس تلك الزهرة لأسابيع، و تناولوها كسرٍ نفيس، ومع النشوة المهدئة غالبًا ما تأتي البصيرة، بحسبهم، فاللوتس يطلق سراح الخوف والقلق الكامن، وذلك من أجل التأهيل للاتصال الكوني، والارتقاء الروحي في نهاية المطاف ... اللوتس الأزرق.. السر الذي طمسته المسيحية وكشفه القرن الحادي والعشرون منذ آلاف السنين قبل الميلاد، تم زراعة اللوتس الأزرق على طول ضفاف النيل في مصر القديمة؛ إذ كان يتم إنتاجه على نطاقٍ واسع، وتصديره إلى كثير من الأنحاء عبر البحر المتوسط، فحظت تلك الزهرة بمكانة عظيمة في اليونان، وتم احترامها في ملحمتي الإلياذة والأوديسا ... ومع دخول المسيحية إلى مصر، تم إخفاء هذا السر النفيس عن تأثير الزهرة حتى نسيها الزمن لأكثر من 1500 عام، وذلك حتى القرن التاسع عشر؛ إذ بدأ علماء الآثار يتسائلون عن سبب وجود اللوتس بكثرة على الاثار، وهو ما أدى في النهاية إلى خضوع هذا النبات للاختبار ... بحلول القرن الحادي والعشرين، كُشف سر اللوتس؛ إذ أصبح أحد أنواع المواد غير المحرمة، فيمكنك الحصول عليه، أو زراعته في كثيرٍ من الدول، نظرًا لكونه مجرد زهرة عادية للزينة، فسعى كثيرون للوصول إلى التجربة الروحية ذاتها التي خاضها من قبلهم قدماء المصريين قبل ألفي عام ... وعلى الرغم من منع تداول اللوتس الأزرق في عددٍ قليل من الدول؛ إذ منع استخدامه البشري في الولايات المتحدة، كما تم حظره تمامًا من روسيا، إلا أنه ما زال يعتبر من المواد الشرعية في العديد من الدول ... ( عدة ابحاث ) |
| 28-03-2019, 04:00 PM المشاركة : (33) | |
| رد: نباتات طاقات السحر والخوارق !؟ اقتباس :-  داتورا datura مزج الماء بدقيق بذرها المجفف ليكون كالعجين لـ لدغة العقرب ... |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
العرض العادي
