 14-08-2016, 04:22 AM المشاركة : (31) | |
 مثال : كمن يريد تحضير الخبز بالأرز !! ههههه نعم الأرز جيد و نافع لكنه غير مجدي للغرض المطلوب الذي هو تحضير الخبز ، الأولى الحرص على جلب الدقيق القمح !!! ..[/quote] عندنا بالعراق ممكن نسوي خبز من الرز نسميه سياح 😂😂 شكرا اخي الطيب متابعين لموضوعكم الشيق مناقشة الامثال ليست من دأب المحصلين لكن احببت ملاطفتك
|
| 14-08-2016, 05:06 PM المشاركة : (32) | |
 متابعة تكميلية !ما الفرق بين جلسة التأمل و جلسة الطاقة ؟ لست هنا للتعريف الأكاديمي، ولكن ندخل مباشرة لمربط الفرس و كشف المغالطات هي الأساس... - جلسة إسترخاء: و الغرض منها أساسا هو طرد الإجهاد البدني و لا يتحقق إلا بإرخاء تام لكل العضلات فقط !! و هو مدخل أساسي لابد منه لمحبي الإسقاط النجمي و التنويم الميغناطيسي .. - جلسة التأمل : التأمل هو الإستغراق في التفكير حول شيء محدد و هو ذو طابع وجداني أكثر منه عقلي، و الإسترخاء هنا ليس أساسي و يمكنك تحقيق التأمل دون الإسترخاء الكامل !!! - جلسة الطاقة : هو توجيه عقلي مركز للاوعي بالأساس لتدبير (جولان أي سريان ، إرسال ، إستقبال ﻹشارات الطاقة الأثيرية) !! أما التوجيه الوجداني يعتبر تكميلي قد لا يظهر تأثيره بوضوح إلا بعد إتقان التوجيه العقلي(تحديد الأفكار قبل الحب)، لأن الوجدان من الصعب إستشعار لطافة طاقته،هي خفيييفة و رائعة(بها تبلغ مرحلة النشوة) ....! و هنا أقول كنصيحة شخصية : لا تحب أمرا حتى تعرفه ولو كان الإله !! (فالله عند المسلمين لا يعبد بجهل -يا أمة إقرأ)... ماهي طاقة الريكي و التشي و اليوغا وووو ؟ بلا لف و لا دوران ، الأصل هو اليوغا فهو جامع لكل ما سبق ، كمثال رياضة الكونغ-فو، هي تقريبا أصل كل الرياضات القتالية و الدفاعية !!! لهاذا تبقى فروعه متخصصة في شيء محدد عكس الأصل تكون عامة و شاملة ... فطاقة تشي : الهدف منها مادي بالأساس(ليست روحانية) بمعنى إرسال الطاقة الكامنة و المخزنة في الجسم (مجازا) نحو شيء ما، قصد إبعاده عنك أو سحبه ووو و هي مثل الريموث كونترول للتحكم عن بعد وهي بمثابة تقنية أساسا دفاعية، ناجعة و ذكية للمحاربين بعد أن يشيخوا، فالقوة العضلية تذبل لكن تقنية توجيه الطاقة لا تموت ، و هنا تكون قد ضمنت وسيلة دفاعية عظيمة و موثوقة ... ثم أيضا يمكن العلاج بها ،حيث يقوم المانح للطاقة بإرسال قدر معين إلى مكان محدد لدعم مستوى الطاقة فيه ثم يتحقق العلاج ... و هي أشمل من طاقة الريكي : لأن الريكي الغرض منه سحب أو إرسال طاقة على قد المقاس لشخص آخر قصد علاجه أي ترميم هالته إنطلاقا من هالتك أنت... هي مثل الرقية تماما و لا تتعدى المنطق العلاجي !! أما اليوغا فهي فن شامل و كبير فيه كل شيء لأي شيء و طرقه تمتاز بالقساوة و غير مناسبة لظروف العيش الحديث!! لهذا يتجه أغلب الهواة إلى رياضات فرعية ملائمة لظروف عيشهم !!! و أغلب النساء يحبذن الإسترخاء و التأمل و الريكي لأنه هادىء و غير متعب و سهل جدا ، زيادة على أنه يمتعك بجلسات المساج الدخيلة في فن الريكي لتتحول عيادة المعالج بالريكي إلى صالون مساج و تدليك و قاعات تخسيس الوزن و السوالف (و لهم فيها مآرب أخرى هههه) كل هذا جميل جدا !! لكن ، أين هنا النثالب و المصائب و المقالب التي يدعي المخدوعون ؟ يتبع... ------التالي------- الأسئلة القادمة حتى لا أنسى، و هي توضيحات على شكل أسئلة و أجوبة غير متوقعة لدى البعض !! - من هو ألد عدو للإنسان ؟ - هل تسخير الجن فرية !! - ما مدى قدرات الجن مقارنة مع الإنس و من يتحكم في من ( طاقيا )؟ - ما الفرق بين التسخير و الإستخدام و الإستنزال و الإستعاذة ( طاقيا )؟ - ما معنى التوكيل و الزجر و التحصين و الطلسم و الوفق ...( طاقيا ) ؟ - هل بالفعل للحروف و الأعداد طاقة، و من أين تأتي ؟ - هل هناك علاقة بين الأحياء و الأموات (طاقيا) ؟ - و ما هو قانون الجذب (طاقيا)؟ - هل في الوجود شيء لا يخترق و لا يمكنك الوصول إليه (طاقيا)؟ - هل يمكن خلق شيء من لا شيء، و ما سر العدم (طاقيا)؟ - لماذا لا تتحلل أجساد الأولياء و الأنبياء و الكهنة (طاقيا)؟ ... |
| 14-08-2016, 05:12 PM المشاركة : (33) | |
| العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. أخى الفاضل الحبيب (قلوب العاشقين لها عيون ترى مالا يراه الناظرينا ) أرجو من الله لكم سعادة الدنيا والآخره والتوفيق فى كل الأمور الى ما يحبه ويرضاه الاستاذ بايدون العزيز هنيئا لقلبك الذي رأى ما رأى ( ابتسامة ). |
| 14-08-2016, 05:13 PM المشاركة : (34) | |
| احسنتم اخينا امارس متابعين معكم الدروس القيمة بارك الله فيكم |
| 14-08-2016, 06:02 PM المشاركة : (35) | |
| العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. الاستاذ بايدون العزيز هنيئا لقلبك الذي رأى ما رأى ( ابتسامة ). هو و الشيخ محمد الناصر الذي لا أعرف أين هو ؟ نفعنا الله بمحبتكم لنا و محبتنا لكم. |
| 14-08-2016, 06:27 PM المشاركة : (36) | |
| أخى الفاضل الحبيب الأستاذ مراقب منتدى الشامل لكم الشكر وخالص المحبه على كلماتكم الفاضله ونرجو من الله دوام الرضا |
| 14-08-2016, 07:19 PM المشاركة : (37) | |
| أخى الكريم الأستاذ الفاضل أماراس شكرا لكم أولا على موضوعكم الجميل والذى يدل على مدى علمكم وخبرتكم فى هذه الفنون والشرح السلس لها رغم غموضها وهى أساس اعداد الروحانى زادكم الله علما وشكرا لما تبذلونه من جهد ونرجو لكم التوفيق |
| 14-08-2016, 08:41 PM المشاركة : (38) | |
| متابعة تكميلية ! أغلب الشكاوي تأتي من ممارسي الريكي و قليل من ممارسي اليوغا، و مكمن الخلل في الطقوس التي مورست بها و الحالة التي كنت عليها !!! فالريكي ظاهره يشبه اليوغا لكن باطنه لا يختلف عن الروحانيات كثيرا !! كيف ؟ مخترع هذا الفن (نسيت إسمه) تحوم حوله شبهة مصدر علمه !! لا يعلم عنه أنه خبير طاقوي و إنما شخص عادي كان يتأمل و إتصل بكائنات غيبية أثناء الصفاء الذهني في رحلة وسط الغابة (فتح بصيرة) و ألقي إليه السر من طرف كائنات غيبية برموز معينة ،تمنح الطاقة الخلاقة و القدرة العلاجية للمحتاجين !!! هو أصلا لم يشرح لماذا رسمت بهذا الشكل !! هذا هو مربط الفرس .!! و الغرض منها تسريع عملية نقل و تنظيم الطاقة بسر الطلاسم التي ترسم خياليا فوق جسد المريض، و هي أشكال طلسمية(أشهرها طلسم الموازنة، لولبي الشكل..) و أي شخص له دراية روحانية و لو بسيطة يعرف هذا من أول نظرة في تلك الرموز!!! و كل ذلك ماهو إلا فتح بوابات أثيرية على بدن المريض و خلق رابط أو حبل طاقي بين الكائنات الغبية (الجن) و المريض !!! فيشعر المريض على الفور بطاقة سارية في جسمه (هو في الحقيقة مس الجن) ، فيشعر باللذة و الإنتعاش، و هو أشبه بالتلبيس عند الروحانيين... هذا كل ما في الأمر، تماما مثلنا نحن ،عندما نأخذ طلسم للشحن طاقي (بدون إذن و معرفة تامة بأسراره) ، فتعطي الفرصة للموكلين بذلك الطلسم بالإتصال بك (و تصبح تحت رحمتهم، أنت و حظك هههه)... أما أصحاب اليوغا فمشكلتهم تبدأ عند فتح شاكرا العين الثالثة !! لأن السؤال المطروح : لماذا تريد فتح شاكرا العين ؟ طبعا لترى!! ترى ماذا؟ عوالم أخرى !! إذن عقلك الباطن يجذبهم إليك لأنك إستدعيتهم يبقى فقط إستمرارك في تنشيطها لتراهم حولك فأنت من فتح بوابة الأثير يا رجل!!! لكن ماذا لو كان قصدي هو فقط تنظيف و طرد الطاقة السالبة ؟ ببساط الجواب لا يحضرون!!! فعندما يقوم شخص ما بتنشيط شاكرا معينة فلينتبه لما يوجد في فكره ففي هذه الحالة يتم تضخيم الفكرة و شحنها بالطاقة فتنتشر في الكون كله!! لذلك يشترط على المتدرب تفريغ الأفكار و خلو الذهن من أي فكرة قبل أي جلسة !! و إن كان لديك رغبة في تثبيت فكرة ما، فلتكن محددة بدقة !!!( و هي أساس تقنية البرمجة اللغوية و السلوكية و العصبية ووو ) و ليكن في علمكم أنه حينما تصل لمراحل متقدمة في التأمل يصبح عدوك هو نفسك !!! حيث في البداية إنتبهت لفكرك في الذاكرة الحية فقط و لكن نسيت أو غفلت عن الذاكرة الميتة حيث يقبع الخوف المكتسب و العقد و كل الفضايح و البلاوي التي ظننت نسيتها !! لا يا حبيبي هي موجودة فيك و نائمة !! فانتبه !!! فهي تكون معك حتى ولو سافرت إلى سبع سموات !!! لهذا فأغلب المتضررين من رياضات التأمل، ليس لهم رفيق معلم ، لأنهم بطريقة أو بأخرى تعذر عليهم إيجاد معلم أو هربوا من الإلتزام بالضوابط المتعبة، فاختاروا الطريق السهل !!! تماما مثلنا ، نستغني عن الشيخ فندخل الخلوات و نردد الأوراد بلا ضابط و نفتح أبواب عوالم لا نعرف كيف نتعامل معها!! لكن المتدربين تحت إشراف معلم لا يصيبهم شيء!! فأصحاب الشاولين و اليوغا لا يعطونك السر حتى يتأكدوا من خلو صدرك من الأنا و الظلم!! و يجرون لك مسح طاقي لتنظيفك من الطاقة الشاردة و تخدمهم مدة طويلة ليعاشروك و يمتحنوك بالمواقف....! حتى تنضج فكريا و جسميا و قلبيا ساعتها يعطى لك السر !!! حتى لا تؤدي نفسك و غيرك !! تماما مثل أهل الطرق الصوفية العتيقة،و الروحانيين الواصلين ، لا تحصل على السر حتى يتأكدوا من سلامة روحك!!! فأنظر إلى جميع من يطلب هنا الفوائد الروحانية لا يكاد يخلوا شغفهم عن : - طلب المال لأجل المال !! هل أصحاب الشاولين أغنياء و هل سادات الصوفية الصحيحة أغنياء؟ و هل سيد الخلق غني؟ أنظر من يطلب المال من هم !! قارون و فرعون و النبي سليمان عليه السلام (لو لم يقل "ربي إغفر لي" طلب المغفرة قبل الغنى لراح في ستين داهية هههه) و طلبه كان لحكمة في ذلك الوقت (سبب إسلام بلقيس..) - الهيبة و الجاه : أنظروا إلى هؤلاء الذين يطلبون القبول و الهيبة المجانية ، أليست قمة التكبر و الإنتهازية؟!! هيبة لتعلو بلا شيء، إنه إنفصام للشخصية!! - التزويج : من أخطر الفوائد ،إنه إغتصاب لحق الإختيار و التدليس على العيوب و أنانية مفرطة... سأشرح فيما بعد المكتوم عنه و التضليل.. أهؤلاء الذين هم متعلقة قلوبهم بهذه الغايات ماذا لو منحتهم سر القوة على تحقيق مايرومونه ؟ فهمتم سبب المشاكل التي يتخبط فيها الروحانيين و الطاقويين !!! و عرفتم لماذا النورانيين لا يشتكون من هذا كله ؟ مسألة أخرى و هي أن بعض الهواة تجدهم ينظفون أجسامهم من الطاقة السلبية لكنهم يعودون لنفس الحالة السابقة أو لنفس المرض !! لا تفارقهم الطاقة السلبية ، لماذا؟ يتبع... |
| 15-08-2016, 12:52 AM المشاركة : (39) | |
| بسم الله الرحمن الرحيم أخى الحبيب الأستاذ الفاضل أماراس نحن نرى فى الحياة الواقعيه أناسا يدعون المشيخه ولكنك اذا تعاملت معهم تنفر من سلوكهم ولما كان مقياسنا أن الدين المعامله لذا نقول هذا ناقص فى دينه أى منافق وسيماهم تظهر فى وجوههم والله سبحانه يصف الذين مع محمد صلى الله عليه وسلم أن سيماهم فى وجوههم من أثر الأخلاص لله فى سجودهم ... ونرى فى الواقع أيضا أن كيان أى انسان يكون لما يعتقده ويتخيله ويردده ليستقر فى عقله الباطن فلو كان انسانا قصيرا مثلا تراه يردد أنا طويل وقوى ويتصرف من منطلق اعتقاده وما رسمه فى مخيلته يعنى نعمل غسيل مخ ثم نضع مانعتقده بمعنى( تخليه ثم تحليه) وما نستعمله من برنامج نفسى يفتح الشاكرات الخاصة به أتوماتيكيا والأخلاص فى الدين يفتح جميع الشاكرات بالأتزان المطلوب لها وعلى قدر الأنحراف يكون المرضفهل اعتقادى ذلك يكون صحيحا ونحن متابعين لشرحكم الواضح ولكم الشكر على ذلك وليت ألأستاذ أبو عز الدين يكمل شرح رموز الأسم الأعظم أيضا ليكتمل العلم فيما يخص العقل الباطن وعجائبه |
| 15-08-2016, 02:26 AM المشاركة : (40) | |
 نعم صحيح ماقلته أخي بيضون ، لكن لازم إختيار نوع الطاقةالمناسبة!العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. بسم الله الرحمن الرحيم أخى الحبيب الأستاذ الفاضل أماراس نحن نرى فى الحياة الواقعيه أناسا يدعون المشيخه ولكنك اذا تعاملت معهم تنفر من سلوكهم...أيضا ليكتمل العلم فيما يخص العقل الباطن وعجائبه فالإسلام هو تعامل و تنظيم للحياة، لكن مذاق الحياة هو الإيمان الخالص المؤدي بالضرورة لحب الله ... و ما قلته عن المعاملة صحيح جدا ... فالإيمان هو طاقة نورانية لطييييفة ليست عدوانية قطعا !!! لا تظهر بسهولة على محياة الشخص إلا إذا طالت مدة المدد الطاقي الوجداني !! لذلك سبق و أن قلت أن نوعية الطاقة المستمدة في نفس الشاكرا تختلف حينما تنتقل من الوعي العقلي إلى الوعي الوجداني(إكتشفتها مؤخرا صدفة في إحدى التمارين) !!! و هي ما سميتها البعد أو المستوى الثاني للشاكرا و ذبذبتها تختلف و كأن نافذة للوعي تنفتح في مكان الشاكرا !!! و كثيرا ما نسمع فلان يرى بقلبه و هذا صحيح طاقيا ،و كذلك الأم المفرطة الحنان ترى من خلال قلبها و حتى المغرم( أو العاشق) يحصل له نفس الشيء لكن الفرق بينهم و بين النورانيين أن مدد هذا الأخير يأتي من مصدر ثابت لا يتغير(و هو الله) و هذه الخاصية مهمة جدا جدا جدا و لا تكاد تجدها في مكان آخر إلا في الجمادات(خصوصا المعادن) لأنها لها ذبذبة واحدة لا تتغير فالذهب يبقى ذهب لا يتغير و كذلك سائر الجمادات لكن علتها أنها ليست متنوعة.!!! فأنت مضطر لحمل عدد كبير من الأحجار للمد الطاقي المتنوع حسب الغرض !!! و هذه مشكلة يقع فيها جتى عباد الأوثان كونهم يعبدون (أو يستمدون طاقة) إله أحادي الإختصاص(إله الخصب، إله المال..)... الكلام طويل جدا (عندهم إشكالية الربوبية و الألوهية و هذه مهمة للإنتقال لأبعاد و مستويات أعلى في العوالم، و إبراهيم وقع في المشكل ذاته في بحثه عن مصدر النور)...و لهذا الله جعل سر الأسماء الحسنى لأن الله عند الساميين الموحدين شامل و فيه كل شيء ...!!! (أعتذر عن خروجي عن الموضوع) أما قضية الأذكار و الآيات فأقول : إذا كانت لغرض روحاني فلابد من الإحتياط في العدد لأنك تحصل على مدد الآية أو الذكر + مدد الطاقة للجن الحاضر (قد تسحب منك أو تمنحك الطاقة حسب من حضر من الجن) + كم يلزم من الطاقة للقيام بالعمل المطلوب !!! مثلا : - لحضور عفريت تحتاج شحن كبير للطاقة عكس حضور عامر المكان !!! - صنع وفق للحماية و التحصين يأخذ قدر كبير من الطاقة عكس إرسال الهاتف. أما إذا كان الغرض نوراني (تريد الإندماج مع الآية فقط لله و لتذوق السر) العدد ليس محدد لأنك عندما تصل لغايتك ستتوقف تلقائيا !!! و لكن إن كنت تريد الشحن الطاقي من الآيات فالأمر يحتاج تشخيص طاقي لك قبل إختيار الآية المناسبة لك فقط و العدد سيتغير بشكل مستمر و الأحسن أعداد قليلة حتى تضمن الشحن السلس دون مضاعفات الإشباع... -لنكن واضحين، حبك لله لا يمنعك من المرض و الضعف (المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ، صح؟) ، أنا كنت من مدمني القرآن و لم يمنعني من الإصابة بالسحر مرارا و تكرارا و أما العين فهي ترافقني سنيييين لو تجسدت كإمرأة لتزوجتها، لأننا نعرف بعضنا البعض جيدا هههه - العلم فهو للكافر و المسلم، و الغباء مع الإيمان لا يجتمعان كما قال أحد المفكرين : (أكره تدين الجهال و تقوى العجزة) و هو محق، فمعنى النورانيين (في منطقي) هم المؤمنين بالله و الذين يعرفون من أين يحصولون على المدد الطاقي الصافي، في أي وقت حين بلا مشقة... !! و لي بحث في طاقات الآيات حيث إكتشفت فيها أسرار طاقية غريبة !! سأشرحها لكن ليس الآن ،حتى أتأكد من بعض المعطيات ...لا أحب العلم الناقص فهو أمانة !!! يتبع... |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
