المشاركات الجديدة
ســــــوريــا ياحبيبتي : يهتم بالممانعة والمقاومة وبالمواضيع العامة الثقافية والاماكن السياحية و الاثريـة

احاديث عظيمة في الشام-الإيمان - إذا وقعت الفتن - بالشام

Untitled1254 احاديث عظيمة في الشام-الإيمان - إذا وقعت الفتن - بالشام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسوق اليكم بعض الاحاديث التي تحدثت عن الشام وفضلها



أهل الشام سوط الله تعالى في الأرض، ينتقم بهم ممن يشاء من عباده، وحرام على منافقيهم أن يظهروا على مؤمنيهم، وأن يموتوا إلا هما وغما وغيظا وحزنا
التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده وأبو يعلى في مسنده والطبراني في الكبير والضياء عن خريم بن فاتك [ضبطه المناوي بالياء المكسورة: فايك]ـ
تصحيح السيوطي: صحيح

حدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ , عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنَعْتِ الْعِرَاقُ دِرْهَمَهَا وَقَفِيزَهَا , وَمَنَعَتِ الشَّامُ مُدَّيْهَا وَدِينَارَهَا , وَمَنَعَتْ مِصْرُ إِرْدَبَّهَا وَدِينَارَهَا , وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ , وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ , وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ " . شَهِدَ عَلَى ذَلِكَ لَحْمُ أَبِي هُرَيْرَةُ وَدَمُهُ . قَالَ يَحْيَى : يُرِيدُ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ الْقَفِيزَ وَالدِّرْهَمَ قَبْلَ أَنْ يَضَعَهُ عُمَرُ عَلَى الأَرْضِ .

الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام مسلم، رجاله رجال الإمام البخاري.


(2913) حدثنا زهير بن حرب وعلي بن حجر (واللفظ لزهير). قالا: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن الجريري، عن أبي نضرة، قال: كنا عند جابر بن عبدالله فقال:
يوشك أهل العراق ألا يجبى إليهم قفيز ولا درهم. قلنا: من أين ذاك؟ قال: من قبل العجم. يمنعون ذاك. ثم قال: يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولا مدي. قلنا: من أين ذاك؟ قال: من قبل الروم. ثم أسكت هنية. ثم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "يكون في آخر أمتي خليفة يحثي المال حثيا. لا يعده عددا".
قال قلت لأبي نضرة وأبي العلاء: أتريان أنه عمر بن عبدالعزيز؟ فقالا: لا.
[ش (يوشك أهل العراق الخ) يوشك معناه يسرع. وقد شرحت ألفاظ هذا الحديث في حديث أبي هريرة في: 52 /33. (ثم أسكت هنية) أسكت، بالألف، في جميع نسخ بلادنا. وذكر القاضي أنهم رووه بحذفها وإثباتها. وأشار إلى أن الأكثرين حذفوها. وسكت وأسكت لغتان بمعنى صمت. وقيل: أسكت بمعنى أطرق، وقيل: بمعنى أعرض. أما هنية فمعناها قليلا من الزمان، وهو تصغير هنة. ويقال: هنيهة، أيضا. (يحثي المال حثيا) وفي رواية: يحثو المال حثيا. قال أهل اللغة: يقال حثيت أحثي حثيا وحثوت أحثوا حثوا، لغتان. وقد جاءت اللغتان في هذا الحديث. وجاء مصدر الثانية على فعل الأولى. وهو جائز، من باب قوله تعالى: والله أنبتكم من الأرض نباتا. والحثو هو الحفن باليد. وهذا الحثو الذي يفعله هذا الخليفة يكون لكثرة الأموال والغنائم والفتوحات، مع سخاء نفسه. (لا يعده عددا) هكذا في كثير من النسخ. قال في المصباح: عددته عدا من باب قتل. والعدد بمعنى المعدود وفي بعضها: عدا. فحينئذ يكون مصدرا مؤكدا].


2287 - حَدَّثَنَا محمودُ بنُ غيلانَ أخبرنا أبو داودَ أخبرنا شُعبةُ عن معاويةَ بنِ قُرَّةَ عن أبيهِ قال:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وسَلَّم (إذا فَسدَ أهلُ الشَّامِ فلا خَيرَ فيكُمْ لا تَزَالُ طائفةٌ من أُمَّتي منصُورينَ لا يضرُّهُم من خَذَلهُم حتَّى تقومَ السَّاعةُ) .
قال مُحَمَّدُ بنُ إسماعيلَ قال عَليُّ بنُ المدينيِّ [ص 329] هُم أصحابُ الحديثِ وفي البابِ عن عبدِ اللهِ بنِ حوالَةَ وابنِ عمر وزيدِ بنِ ثابتٍ وعبدِ اللهِ بنِ عمرو.
هذا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.


2482- حدثنا عبيد الله بن عمر، ثنا معاذ بن هشام، قال: حدثني أبي، عن قتادة، عن شهر بن حَوْشب، عن عبد الله بن عمرو قال:
سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "ستكون هجرةٌ بعد هجرةٍ، فخيار أهل الأرض ألزمهم مهاجر إبراهيم، ويبقى في الأرض شرار أهلها، تلفظهم أرضوهم تقذرهم نفس الله، وتحشرهم النار مع القردة والخنازير".
2483- حدثنا حَيْوة بن شريح الحضرمي، ثنا بقيَّة، قال: حدثني بَحِير، عن خالد -يعني: ابن معدان- عن ابن أبي قُتَيلة، عن ابن حوالة قال:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنوداً مجنّدة، جندٌ بالشام وجندٌ باليمن وجندٌ بالعراق".
قال ابن حوالة: خِرْ لي يا رسول الله إن أدركت ذلك.
فقال: "عليك بالشام فإِنها خيرة الله من أرضه، يجتبى إليها خيرته من عباده، فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم، واسقوا من غدركم، فإِن الله توكَّل لي بالشام وأهله". (ج/ص: 2/7)


4298- حدثنا هشام بن عمار، حدثني يحيى بن حمزة، ثنا ابن جابر، قال: حدثني زيد بن أرطاة قال: سمعت جبير بن نفير يحدِّث، عن أبي الدرداء:
أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إنَّ فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينةٍ يقال لها دمشق من خير مدائن الشام".
4299- قال أبو داود: حدِّثْتُ عن ابن وهب قال: حدثني جرير بن حازم، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر قال:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "يوشك المسلمون أن يُحَاصَروا إلى المدينة حتَّى يكون أبعد مسالحهم سَلاَح".
4300- حدثنا أحمد بن صالح، عن عنْبسة، عن يونس، عن الزهري، قال: وسلاح قريب من خيبر. (ج/ص: 2/515)


4638- حدثنا عليّ بن سهل الرملي، ثنا الوليد، ثنا سعيد بن عبد العزيز، عن مكحول قال:
لتمخرنَّ الروم الشام أربعين صباحاً لا يمتنع منها إلا دمشق وعمان.


4639- حدثنا موسى بن عامر المرّي، ثنا الوليد، ثنا عبد العزيز بن العلاء أنه سمع أبا الأعيس عبد الرحمن بن سلمان يقول:
سيأتي مَلِك من ملوك العجم، يظهر على المدائن كلها إلا دمشق.


8309/17- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا هارون بن سليمان الأصبهاني، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن معاوية بن صالح، عن ضمرة بن حبيب:
أن ابن زغب الأيادي حدثه قال:
نزلت على عبد الله بن حوالة الأزدي.
فقال لي ؛ وإنه لنازل علي في بيتي: لا أم لك، أما يكفي ابن حوالة مائة يجري عليه في كل عام؟
ثم قال: بعثنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حول المدينة على أقدامنا لنغنم، فرجعنا ولم نغنم، وعرف الجهد في وجوهنا، فقام فينا خطيبا.
فقال: (اللهم لا تكلهم إلي فأضعف عنهم، ولا تكلهم إلى أنفسهم فيعجزوا عنها، ولا تكلهم إلى الناس فيستأثروا عليهم).
ثم قال: (لتفتحن الشام وفارس -أو: الروم وفارس-، حتى يكون لأحدكم من الإبل كذا وكذا، ومن البقر كذا وكذا، حتى يعطى أحدكم مائة دينار فيسخطها).
ثم وضع يده على رأسي -أو: على هامتي-.
فقال: (يا ابن حوالة، إذا رأيت الخلافة قد نزلت الأرض المقدسة، فقد دنت الزلازل، والبلايا، والأمور العظام، الساعة يومئذ أقرب للناس من يدي هذه من رأسك).
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
و عبد الرحمن بن زغب الأيادي: معروف في تابعي أهل مصر. (ج/ص: 4/ 472)


8447/155- أخبرني محمد بن المؤمل بن الحسن، حدثنا الفضل بن محمد بن المسيب، حدثنا نعيم بن حماد، حدثنا يحيى بن سعيد، حدثنا الوليد بن عياش، أخو أبي بكر بن عياش، عن إبراهيم، عن علقمة قال:
قال ابن مسعود -رضي الله تعالى عنه-:
قال لنا رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم-: (أحذركم سبع فتن تكون بعدي:
فتنة تقبل من المدينة.
وفتنة بمكة.
وفتنة تقبل من اليمن.
وفتنة تقبل من الشام.
وفتنة تقبل من المشرق.
وفتنة تقبل من المغرب.
وفتنة من بطن الشام، وهي السفياني).
قال: فقال ابن مسعود: منكم من يدرك أولها، ومن هذه الأمة من يدرك آخرها.
قال الوليد بن عياش:
فكانت فتنة المدينة: من قبل طلحة والزبير.
وفتنة مكة: فتنة عبد الله بن الزبير.
وفتنة الشام: من قبل بني أمية.
وفتنة المشرق: من قبل هؤلاء.
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. (ج/ص: 4/ 516)


8471/179- حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن يحيى، حدثنا إمام المسلمين أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة، حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، حدثنا ابن علية، حدثنا أيوب، عن حميد بن هلال، عن أبي قتادة، عن أسير بن جابر قال:
هاجت ريح حمراء بالكوفة، فجاء رجل إلى عبد الله بن مسعود -رضي الله تعالى عنه-، وليس له هجير: ألا يا عبد الله بن مسعود جاءت الساعة.
قال: وكان عبد الله متكئا، فقعد.
فقال: إن الساعة لا تقوم حتى لا يقسم ميراث، ولا يفرح بغنيمة عدو، يجمعون لأهل الإسلام، ويجمع لهم أهل الإسلام.
ونحا بيده نحو الشام.
قلت: الروم تعني؟
قال: نعم، ويكون عند ذاكم القتال ردة شديدة، فيتشرط المسلمون شرطة للموت، لا ترجع إلا غالبة، فيقاتلون حتى يحجز بينهم الليل، فيفيء هؤلاء، ويفيء هؤلاء، كل غير غالب، وتفنى الشرطة.
ثم يشترط المسلمون شرطة للموت، لا ترجع إلا غالبة، فيقاتلون حتى يحجز بينهم الليل، فيفيء هؤلاء وهؤلاء، كل غير غالب، وتنفى الشرطة.
ثم يشترط المسلمون شرطة للموت، لا ترجع إلا غالبة، فيقاتلون حتى يمسوا، فيفيء هؤلاء وهؤلاء، كل غير غالب، وتفنى الشرطة، فإذا كان الرابع نهد إليهم بقية أهل الإسلام، فجعل الله الدائرة عليهم، فيقتتلون مقتلة عظيمة.
إما قال: لم ير مثلها، وإما قال: لن نر مثلها، حتى إن الطائر ليمر بجنباتهم، فلا يخلفهم حتى يخر ميتا، فيتعاد بنو الأب، وكانوا مائة، فلا يجدون بقي منهم إلا الرجل الواحد، فبأي غنيمة يفرح، أو ميراث يقسم.
قال: فبينما هم كذلك، إذ سمعوا بناس هم أكثر من ذاك، جاءهم الصريخ أن الدجال قد خلف في ذراريهم، فيرفضون ما في أيديهم، ويقبلون، فيبعثون عشرة فوارس طليعة.
قال رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم-: (إني لأعرف أسماءهم، وأسماء آبائهم، وألوان خيولهم، هم خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ.
وقال: هم خير من على ظهر الأرض).
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه. (ج/ص: 4/ 524)


8473/181- أخبرني الحسن بن حكيم المروزي، حدثنا أحمد بن إبراهيم الشذوري، حدثنا سعيد بن هبيرة، حدثنا حماد بن زيد، عن أيوب السختياني، وعلي بن زيد بن جدعان، عن أبي نضرة قال:
أتينا عثمان بن أبي العاص يوم الجمعة، لنعارض مصحفنا بمصحفه، فلما حضرت الجمعة أمرنا فاغتسلنا، وتطيبنا، ورحنا إلى المسجد، فجلسنا إلى رجل يحدث، ثم جاء عثمان بن أبي العاص، فتحولنا إليه.
فقال عثمان -رضي الله تعالى عنه-:
سمعت رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- يقول: (يكون للمسلمين ثلاثة أمصار: مصر بملتقى البحرين، ومصر بالجزيرة، ومصر بالشام، فيفزع الناس ثلاث فزعات، فيخرج الدجال في عراض جيش، فيهزم من قبل المشرق.
فأول مصر يرده المصر الذي بملتقى البحرين، فتصير أهلها ثلاث فرق: فرقة تقيم، وتقول: نشامه، وننظر ما هو، وفرقة تلحق بالأعراب، وفرقة تلحق بالمصر الذي يليهم.
ثم يأتي المصر الذي يليهم، فيصير أهله ثلاث فرق: فرقة تقول: نشامه، وننظر ما هو، وفرقة تلحق بالأعراب، وفرقة تلحق بالمصر الذي يليهم.
ثم يأتي الشام، فينحاز المسلمون إلى عقبة أفيق، فيبعثون بسرح لهم، فيصاب سرحهم، فيشتد ذلك عليهم، وتصيبهم مجاعة شديدة وجهد، حتى إن أحدهم ليحرق وتر قوسه فيأكله.
فبينما هم كذلك، إذ ناداهم مناد من السحر: يا أيها الناس، أتاكم الغوث.
فيقول بعضهم لبعض: إن هذا لصوت رجل شبعان.
فينزل عيسى بن مريم -صلَّى الله عليه وسلَّم- عند صلاة الفجر.
فيقول له إمام الناس: تقدم يا روح الله، فصل بنا.
فيقول: إنكم معشر هذه الأمة أمراء بعضكم على بعض، تقدم أنت، فصل بنا.
فيتقدم، فيصلي بهم، فإذا انصرف، أخذ عيسى - صلوات الله عليه - حربته نحو الدجال، فإذا رآه ذاب كما يذوب الرصاص، فتقع حربته بين ثندوته، فيقتله، ثم ينهزم أصحابه، فليس شيء يومئذ يحبس منهم أحدا، حتى إن الحجر يقول: يا مؤمن، هذا كافر فاقتله.
هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم، بذكر أيوب السختياني، ولم يخرجاه. (ج/ص: 4/ 525)


8541/249- حدثنا علي بن حمشاد العدل، حدثنا إسحاق بن الحسين الحربي، حدثنا الحسن بن موسى الأشيب، حدثنا شيبان بن عبد الرحمن، عن زياد بن علاقة، عن قطبة بن مالك، عن عبد الله بن مسعود -رضي الله تعالى عنه- قال:
تعلمن أنكم بحيث تختلف الإنس من بين بابل والحيرة.
تعلمن أن تسعة أعشار من الخير وعشرا من الشر بالشام.
تعلمن أن تسعة أعشار من الشر وعشرا من الخير بسواها.
والذي نفس ابن مسعود بيده، ليوشكن أن يكون أحب شيء على ظهر الأرض إلى أحدكم أن تكون له أحمرة، تنقل أهله إلى الشام.
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.


8554/262- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا أحمد بن عيسى اللخمي بتنيس، حدثنا عمرو بن أبي سلمة، حدثنا سعيد بن عبد العزيز، عن يونس بن ميسرة بن حلبس، عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله تعالى عنهما- قال:
قال رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم-: (إني رأيت كأن عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي، فأتبعته بصري، فإذا هو نور ساطع عمد به إلى الشام، ألا وإن الإيمان - إذا وقعت الفتن - بالشام).
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه.


8555/263- أخبرني محمد بن عبد الله بن قريش، حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنا صفوان بن صالح، حدثنا الوليد بن مسلم، أخبرني أبو عائذ عفير بن معدان:
أنه سمع سليم بن عامر الكلاعي يحدث عن أبي أمامة الباهلي -رضي الله تعالى عنه-:
أن النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال: (الشام صفوة الله من بلاده، يسوق إليها صفوة عباده، من خرج من الشام إلى غيرها فبسخطه، ومن دخل من غيرها فبرحمته).
هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم، ولم يخرجاه.

احبك يا شام كما احبتك كل الرسل والانبياء


غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: ســــــوريــا ياحبيبتي


...
....
صورة رمزية إفتراضية للعضو السعيد المفكر
السعيد المفكر
عضو
°°°
افتراضي رد: احاديث عظيمة في الشام-الإيمان - إذا وقعت الفتن - بالشام
الله المستعان العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..


مواقع النشر (المفضلة)
احاديث عظيمة في الشام-الإيمان - إذا وقعت الفتن - بالشام

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
فائدة عظيمة الشان في كل امر تريد
الدعاء وما جاء فية من احاديث
أرجوكم دلوني على ماستر بالشام
اعوذو با الله من الفتن..........................

الساعة الآن 07:37 AM.