المشاركات الجديدة
علوم الطاقة وعلوم الخوارق : يهتم بطاقة الكون والإنسان وظهور الخوارق وتعليلها

أسرار طاقة الهـــرم

افتراضي أسرار طاقة الهـــرم
أسرار طاقة الهـــرم

نظرة جديدة لعلم هندسة الأشكال والمجسمات ثلاثية الأبعاد



الفكرة الشائعة عن قوة شكل الهرم هي ليست جديدة. أوّل من تطرق لها في الأوساط العلمية هو الفرنسي أنتوان بوفيس في منتصف القرن التاسع عشر. فاكتشف أن المواد العضوية التي خزّنت في الهرم لآلاف السنين لم تتلاشى!. فتوصل إلى استنتاج يقول إن هذه الظاهرة لها علاقة بالشكل الهرمي وليس لأسباب أخرى اقترحها رجال علم آخرين. ولإثبات نظريته الجديدة أنشأ مجسّماً صغيراً مطابقاً تماماً لمجسم الهرم الأكبر. فتبين له أن هذا المجسم الهرمي يساعد على حفظ الطعام طازجاً لفترات طويلة! بالإضافة إلى حقائق مذهلة أخرى نشرها في كتب ومقالات مختلفة. وبعد ذلك بمئة عام تقريباً، قرأ مهندس تشيكي يدعى كاريل ديربال عن نتائج أبحاث بوفيس وأجرى أبحاثاً خاصة به أدت إلى ابتكار وسيلة تحافظ على حدّة شفرات الحلاقة ! ذلك عن طريق وضعها في مجسّم هرمي الشكل. وسجّل اختراعه في براغ عام 1959م.

منذ أن اكتشف أنتوان بوفيس علاقة شكل الهرم بالظواهر الغريبة المتعلقة به توجه الكثير من المفكرين بهذا التوجه و أقيمت دراسات عديدة توصلت إلى حقائق مذهلة ونشر عدد لا يحصى من الكتب التي تناولت هذا الموضوع بالذات.



لاقى علم الأهرامات في السنوات الأخيرة ولادة جديدة بين أوساط العامّة، حيث يُنظر إلى شكل الهرم نفسه على أنّه مصدر ماورائي من القوّة والطاقة. لقد أصبحت طاقة الهرم هدف اهتمام ودراسة العاملين في جميع المجالات. وأصبح هناك محاولات جدّية لإدخال شكل الهرم في استخدامات عديدة تخص مجالات كثيرة طبيّة، روحية، علمية، وحتى صناعية.



لقد أجريت أبحاث كثيرة على الهرم مما يجعل المرء محتاراً من أين يبدأ بالتعداد و في أي مجال، حيث أنها تبدو لامتناهية، وفي كل المجالات تقريباً، وجميعها أدت إلى نتائج مثيرة جداً وهامة جداً.



بعض التأثيرات المُكتشفة



ـ تبقى الأطعمة المحفوظة تحت الهرم طازجة أكثر بمرتين أو ثلاث مرات من الأطعمة المكشوفة. كما تفقد النكهات الصناعيّة في الطعام مذاقها، بينما النكهات الطبيعيّة تزداد.

ـ يتغير مذاق الأطعمة بحيث يصبح أقل مرارة وحموضة.

ـ عندما تنظر إلى صورة طيفية للمادّة المعالجة بالهرم، فسوف يظهر تغيراً في التركيب الجزيئي لذلك الشيء.

ـ يعمل الهرم على تجفيف وتحنيط الأشياء، لكنّه يمنع الصدأ أو التلاشي أو العفن.

ـ كما يلاحظ توقفاً كاملاً أو بطيئاً لنمو الكائنات المجهريّة في داخل الهرم.

ـ تم وضع قطعة لحم متعفنة يملؤها الديدان في داخل شكل هرمي فغادرت الديدان قطعة اللحم مباشرة ! و بقيت بعيدة عن قطعة اللحم إلى أن ماتت جوعاً !.

ـ تظهر صور كيرليان Kirlian (جهاز يمكنه إظهار حقل الطاقة المحيط بالإنسان) الهالة المحيطة بالإنسان ساطعة بوضوح أكثر بعد فترة خمسة عشر دقيقة من التعرّض للهرم (الجلوس بداخله).

ـ الهرم ينقي الهواء وينظفه من الروائح الكريهة المقيتة...

ـ النباتات والأعشاب الضارة أو السامة تموت بداخل الهرم، بينما تزدهر النباتات الصالحة للأكل...!

ـ الهرم يعمل لصالحنا –سواء كان هذا بمساعدتنا، أو بغير مساعدتنا وأنه يستطيع أن يغير تركيب الماء حتى يعطي حيوية للبشرة إذا استعمل غسولاً للوجه؟!...

ـ الهرم يضخم التأثيرات الشمسية أو الكونية على النباتات كما يحث على نمو الشعر إذا استعمل بعد الشامبو وأن ماء الهرم يستعمل لعلاج الجروح البسيطة؟!...

ـ ماء الهرم يحفظ الأزهار المقطوعة لمدة أطول مما يحفظها ماء الصنبور العادي وأنه صحي لأسماك الزينة ويساعدها على النمو السريع..

ـ ماء الهرم يستعمل في تحسين طعم المشروبات. مثل القهوة والشاي، وأنه أحلى مذاقاً من الماء العادي ويهبط إلى المعدة بسهولة أكثر وأنه يشفي مدمني الخمور من علة الإدمان؟!!.

ـ ماء الهرم يطيل حياة الجمبري ويجعله ينمو بقدر مرتين أو ثلاث مرات أطول من الجمبري الآخر؟!...

ـ الجلوس داخل الهرم قد يساعد الإنسان على فقدان جزء من وزنه دون الالتزام بأي حمية؟!...

ـ بعد قضاء بعض فترة زمنية في الهرم، يفقد الإنسان كل الاهتمام بالعقاقير المخدرة ويتوقف عن استخدامها تماماً.

ـ تقول أكثر من أم أن ابنها صار بالغ النشاط وأكثر اطمئناناً بعد قضاء بعض الوقت داخل الهرم...

ـ في داخل الهرم تزول الأفكار العدائية، ويمكن شفاء المرء من الصداع والنقرس وكسور العظام فضلا عن اضطرابات المعدة.

ـ للأهرام قوة شافية قد تصل إلى حد نمو العظام والأنسجة من جديد فضلا عن التئام الأوعية الدموية.

ـ الهرم يساعدنا على نوم لذيذ لم يسبق أن حظيت به في حياتك كما أنه يخلصك من تعاطي الحبوب المنومة إلى الأبد.

ـ للهرم القدرة على شدّ تجاعيد الوجه وإزالتها تماما.

ـ إنه لا يزيل الصداع فسحب بل ويزيل التوتر العصبي ويعالج مرض الصدفية وهو من أشد الأمراض الجلدية صعوبة وهولاً...

ـ كما يعالج أي تصريف جيبي ناتج عن السعال الشديد أو كثرة القهقهة...؟!...

ـ الهرم يساعدك على العمل بنشاط وهمة فائقتين دون استخدام أية عقاقير منشطة مثل الحقن بفيتامينات ب-12.

ـ الهرم يشفي أيضا أمراض المثانة ويعالج ارتفاع ضغط الدم ويجعله متزنا على الدوام....

ـ الهرم يشفي نزف البواسير وما يواكبها من آلام مزعجة كما يشفي كافة أنواع القرح والأورام بل ويحسن البصر تحسينا ملموساً دون اللجوء إلى مبضع الجراح وتكاليف المستشفى الباهظة؟!..

ـ الهرم يمنع سقوط ريش الطيور؟

ـ أما الحشرات فلا تطيق المكوث بداخله بل سرعان ما تخرج بسرعة هاربة منه، وكذلك فإن عالم الميكروبات لا وجود له بالمرة داخل الهرم... لذلك يمكن تجفيف اللحم داخل الهرم دون تلف أو فساد ودون حاجة إلى ثلاجة...

ـ الأطعمة التي توضع في الهرم أحسن مذاقاً كما أن شرب الماء الذي سبق وضعه في الهرم يساعد على تحسين عملية الهضم دون اللجوء إلى عقاقير من مستوصف أو صيدلية..

ـ لو ضعت اللبن داخل الهرم لتحول إلى زبادي كامل الفيتامينات... وأن شفرة الحلاقة لا تصدأ أبداً بداخله.

ـ النباتات إذا ما وضعت داخل الهرم ازدهرت ونمت بسرعة أكثر من مثيلاتها الموجودة داخل مكعبات..

ـ للأهرام القدرة على تغيير حالات فسيولوجية وذهنية معينة في الإنسان

ـ وأنه يستعمل في معالجة البويات والمذيبات مما يثبت بأن استخدام الهرم في الصناعة محتمل وأنه يبشر بنتائج مشجعة لم تكن متخيلة أو متصورة من قبل!..

ـ القريدس الذي ينمو تحت الهرم قد نما أكبر بمرّتين أو ثلاث مرّات من القريدس الطبيعي.

ـ الأشخاص المتحمسين والسريعين يصبحون أهدأ بعد جلوسهم في الهرم، بينما الأشخاص الكسولين يصبحون نشيطين و تعود إليهم الحيوية من جديد.

ـ ويقول الباحثون أنّ الأشياء الموضوعة لبعض الوقت داخل الهرم تبقى مشحونة بطاقته الغامضة لفترة طويلة بعد أخذها من داخله. وقد اكتشف أنّ الماء يحتفظ بشحنة أطول من أي شيء آخر.

ـ كما تمّ إجراء تجارب على الأهرامات من قبل أطباء أيضاً، وهذه أبحاث كثيرة ويصعب ذكرها جميعاً. لكن الاختبار الملفت هو أن أطباء إحدى المستشفيات بكندا استخدموا الهرم في قسم الحروق وكانت النتائج أنّ آلام المرضى بدأت تتلاشى بعد وضعهم تحت الشكل الهرمي لبضعة دقائق. واكتشفوا أيضاً أنّ أماكن الحروق قد شفيت بسرعة.





ولد هذان الأرنبان بنفس الدقيقة ( للأم ذاتها)، لكن بعد بلوغهما، أصبح أحدهما أكبر حجماً من الآخر بمرتين تقريباً. والسبب هو أن

الأرنب الكبير عاش في منزل على شكل هرم، بينما الآخر عاش في منزل عادي.



........................



التأمّل

لقد أجريت أبحاث كثيرة حول الأشخاص الذين يمارسون التأمّل حيث معروف أنّ الموجات الدماغيّة ثيتا Theta وألفا Alpha تزداد خلال جلسة التأمّل. لكن لوحظ أنّ هذه التردُّدات الدماغية تزداد بشكل كبير، وقوّة الإشارة الموجية (السعة) تصبح ضعف المُعتاد.







أكثر التأثيرات المألوفة التي يشعر بها المتأملين خلال وجودهم داخل الهرم هي:

أحساس بانعدام الوزن، إحساس بانحراف الزمن، إحساس بالسرعة والبطء بنفس الوقت، إحساس بوخز خفيف على الجلد يشبه نبضات كهربائية خفيفة، ارتفاع في حرارة الجسم، تأثير مهدئ على الجهاز العصبي، سقوط أعمق في حالة الوعي البديلة، وأخيراً مشاهدة أحلاماً كثيرة الصور و متنوعة الألوان.

........................



يعمل الهرم على إعادة الأشياء إلى مكانها الصحيح، الحالة الافتراضية النموذجية للكائنات الحية والجامدة معاً. فهو يجعل الأشياء أكثر كمالاً وتماماً. شفرة الحلاقة مثلاً تبقى حادة وقوية داخل الهرم رغم استخدامها باستمرار لأن الهرم يحافظ على المعلومات المورفوجينية (الحالة الافتراضية) التي تحثّ الكريستالات المجهرية الموجودة في الشفرة على المحافظة على شكلها الأصيل، ذلك من خلال تحريك الذرات إلى الأماكن المهترّئة لأخذ مكانها. فهذه التردّدات المكثّفة في الهرم تزيد من قوّة العناصر، وبتعبير آخر نقول أنها تشحن العناصر بطاقة كونية متجددة.



الصورة في الأعلى تبيّن حدّ الشفرة بعد إعادة تنسيق جزيئاتها بواسطة طاقة الهرم،

الصورة في الأسفل تبيّن حد الشفرة قبل وضعه داخل الهرم.

........................



أبحاث واختبارات استثنائية



دعونا نتعرّف على بعض التجارب والأبحاث الاستثنائية التي أجريت في روسيا على طاقة الهرم، ربما نستقي منها الحكمة التي طالما فقدناها. لكن دعونا ولاً نتعرّف على الهرم الذي استخدمه الروس في تجاربهم.



الهرم الروسي





لقد استخدم الباحثون الروس نوع من الهرم تم تصميمه بطريقة مختلفة عن مبدأ هرم خوفو المألوف في كافة أنحاء العالم. لقد بني الهرم الروسي بالاعتماد على مبدأ المقطع الذهبي، وبطريقة خاصة تجعله فعالاً في نواحي كثيرة. هذا الهرم المبيّن في الصورة يمثّل تحفة منزلية وجب أن يكون أساسياً بين مفروشات كل منزل.



الأبحاث الاستثنائية التي أجريت في روسيا



قبل أن نشر الدكتور "جون دي سالفو" من اتحاد أبحاث أهرام الجيزة Giza Pyramid Research Association، دراسته المثيرة الروسية والأوكرانية حول الهرم، لم يكن لدينا فكرة واضحة عن مدى التقدم الذي تم تحقيقه. هذه الدراسة انبثقت من "معهد الفيزياء" في "كييف"، أوكرانيا. وهي منشأة أساسية تابعة للأكاديمية الوطنية للعلوم National Academy of Sciences في أوكرانيا، وكانت تُعتبر إحدى المراكز العلمية الرائدة في الإتحاد السوفييتي السابق، بالإضافة إلى كونها مؤسسة أبحاث عسكرية رئيسية أيضاً.

تم تشييد هرمين شديدي الانحدار، في روسيا بالقرب من موسكو، وبزوايا ميلان تبلغ 70 درجة. أحد الهرمين يبلغ ارتفاعه 22 متراً، والآخر يرتفع بطول 44 متراً، وبلغت كلفة تشييدهما أكثر من مليون دولار. وعلى مدى العشر سنوات الأخيرة، تم تشييد 17 هرماً مختلف الأنواع والمقاسات. من اجل تجسّد تأثيرات الهرم، اكتشفوا بأنه وجب استبعاد أي نوع من المعادن في مواد بناء هذه المجسمات الهندسية العملاقة. وبدلاً من ذلك استخدموا أنواعاً من البلاستيك المقوّى و"الفيبر غلاس" (الألياف الزجاجية). كانت الأهرامات مصطفّة باتجاه النجم الشمالي (القطبي) بالإضافة إلى أنه تم بناؤها في الريف، بعيداً عن الأماكن المزدحمة بالسكان. عند قاعدة الهرم الذي بارتفاع 22 متراً، تبلغ سماكة جدار الفيبر غلاس 36 سنتيمتراً، ويبلغ وزنه بالكامل حوالي 25 طناً. بينما في الهرم الذي بارتفاع 44 متراً، فتبلغ السماكة عند القاعدة 70 سنتيمتراً، ويبلغ وزنه حوالي 55 طناً. لقد أجرت فرق علمية عديدة من الأكاديمية الروسية للعلوم جميع أنواع التجارب والاختبارات على هذه الأهرامات، وكانت النتائج مفاجئة بشكل ملفت.







زيادة فعالية الأدوية المضادة للفيروسات

أوّل الدراسات المذكورة في ورقة الدكتور "كرانسوهولوفت" العلمية هي للبروفيسور "س.م. كليمينكو" والدكتور "د.ن. نوسيك"، من معهد إيفانوفسكي للبحث والتطوير بمجال دراسة الفيروسات، والتابعة للأكاديمية الروسية للعلوم الطبية. هذه الدراسة تناولت دواء الـ"فينوغلوبولين" venoglobulin، والذي هو مركّب مضاد للفيروسات ينشأ طبيعياً في جسم الإنسان. عندما تم تخفيف هذا المحلول وتركيزه إلى 50 ميكروغرام مقابل كل ميليلتر، ثم تخزينه في مجسّم هرمي لفترة معيّنة، كانت النتيجة أن ازدادت شدّة مفعوله في مقاتلة الفيروسات ثلاث أضعاف من الحالة الطبيعية.



تنشيط الحسنات العلاجية للغلوكوز والماء

فريق بقيادة البروفيسور "أ.ج. انتونوف" من المعهد الروسي للبحث والتطوير في مجال طب الأطفال، طب التوليد، وطب النساء، قاموا باختبار تأثيرات محلول مائي يحتوي على 40% غلوكوز، بعد أن وُضع داخل هرم لفترة معيّنة. بعد إعطاء واحد ميليلتر من الغلوكوز إلى 20 طفل مولود قبل أوانه ومصابون بضعف في جهازهم المناعي، لاحظوا أن صحّتهم تحسّنت بسرعة وعادت إلى حالتها الطبيعية في فترة قصيرة جداً. وقد اكتشف الباحثون بعدها بأن الغلوكوز لم يكن ضرورياً، حيث من اجل الحصول على النتيجة ذاتها، يمكن الاكتفاء بميليلتر واحد من الماء فقط، بعد وضعه في الهرم لفترة من الزمن.



زيادة الأداء العلاجي في الكائنات الحية داخل الهرم

دراسة أخرى أجريت على يد الدكتورة "ن.ب. إيغوروفا" في معهد "مكنيكوف" للبحث والتطوير والتابع للأكاديمية الروسية للعوم الطبية. في هذه الدراسة، تم اختبار قدرة الهرم على تسخير الموجات التورسونية وتفاعلها مباشرة على الكائن الحيّ القابع داخل الهرم. تم تحضير مجموعتين من الفئران سيئة التنشئة، تزن بين 12 و14 غرام، محقونتان بفيروس "س.تيفيموريوم" S.typhimurium بالتساوي. المجموعة الأولى وضعت داخل الهرم، والأخرى بقيت خارجه للمقارنة. بعد حقنهم بجرعات قليلة من هذا الفيروس، كانت النتيجة أن الفئران التي داخل الهرم بقيت على قيد الحياة بنسبة 60%، بينما تلك التي كانت خارج الهرم بقيت على قيد الحياة بنسبة 7%. لكن بعد حقنهم بجرعات كبيرة من هذا الفيروس، كانت النتيجة أن الفئران التي داخل الهرم بقيت على قيد الحياة بنسبة 30%، بينما تلك التي كانت خارج الهرم بقيت على قيد الحياة بنسبة 3%. وفي اختبارات أخرى، تعرّضت الفئران، المقسومة إلى مجموعتين، لمواد مسرطنة مختلفة الأنواع. المجموعة الأولى شربت من ماء مخزّن في الهرم، بينما المجموعة الثانية شربت من ماء عادي. كانت النتيجة أن الفئران التي شربت من ماء الهرم باستمرار تشكّلت في أجسامها أورام سرطانية أقلّ بكثير من تلك التي شربت من الماء العادي.





هرم ارتفاعه 144 قدم



تغيير في المقاومة الكهربائية للمواد داخل الهرم

البروفيسور "ف.إ. كوستيكوف" والدكتور "أ.س. كاتاسونوف" من معهد البحث والتطوير في مادة الغرافيت، التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، أجريا عدة دراسات على التغيرات في مقاومة الكهرباء والتي يمكن للشكل الهرمي إحداثها. في إحدى الأمثلة، تم اختبار مادة كربونية حرارية pyrocarbon وفي الحالة الطبيعية تكون مقاومتها الكهربائية 5 إلى 7 ميكروـ أوهم. بعد وضعها في الهرم لمدة يوم كامل، ازدادت مقاومة هذه المادة للتيار الكهربائي نسبة 200%، وهذه تأثير غير مألوف للمواد الكربوحرارية. بعد تشعيع المادة ذاتها بـ ~10^19 من النيوترونات/ متر مربّع، تغيّرت مقاومة المادة الكربوحرارية حوالي 5% بالمقارنة مع نسبة تأثير الهرم. وبشكل مماثل، أشباه الموصلات السيليكونية silicon semiconductors، إذا وضعت داخل الهرم، سوف تنخفض مقاومتها الكهربائية بشكل واضح، أي من 10^5 إلى 10^4 أوهم/سنتيمتر مربع. وكذلك الموصلات الخارقة superconductor تفقد خواصها الناقلية بعد وضعها داخل الهرم مدة يوم كامل.



الصخور المخزّنة في الهرم لفترة من الوقت تتوزّع فيها الشحنة الكهربائية بتساوي أكثر

مجموعة من الباحثين، من المعهد الروسي للتقنيات الكهربائية في موسكو، أجروا تجربة خاصة لمعرفة كيف يمكن للصخور المشحونة بطاقة الهرم أن تشتّت شحنات كهربائية عالية، بحيث تصبح أقل أذىً. تحتوي إعدادات التجربة على صفيحة معدنية مسطّحة، تم صدمها بشحنات بضربات كهربائية متقطّعة مشحونة إيجابياً، تقدر بـ 1400 كيلوفولط، يتخلل كل صدمة كهربائية فترة زمنية تتراوح بين 250 و2500 ميكروثانية. تم توليد الصدمات الكهربائية بواسطة قضيب يتدلى على ارتفاع 5 أمتار فوق الصفيحة المعدنية. يتم تفريغ كل من هذه الصدمات كهربائياً بحيث تحرق مقطع من الصفيحة المعدنية، هذه العملية تُسمى بـ"الإبطال" defeat، وهذه الإبطالات المتشكلة في الصفيحة على شكل رقع مختلفة يتم تدوينها وتعليم مكانها.



تم إنشاء جهازين (نظامين) متطابقين من هذا النوع، أحدهما يخضع للاختبار والآخر من اجل مقارنة النتائج. في النظام الذي سيخضع لاختبار، تم تخزين سبعة قطع من أحجار الغرانيت يزن كل منها 100 غرام، داخل الهرم لفترة من الزمن، ثم وضعت على الصفيحة المعدنية ضمن حلقة دائرية بقطر 1 متر. اكتشف الباحون بأن الصفيحة المعدنية التي تحمل الأحجار غير المشهونة في الهرم تعرّضت للاحتراق بشدة نسبتها خمس مرّات أكثر من الصفيحة التي تحمل الأحجار المشحونة. لقد بدا واضحاً بأن الصخور الغرانيتية لا يمكنها إنتاج هذا التأثير في حالتها الطبيعية، فقط الصخور التي خُزّنت داخل الهرم استطاعت فعل ذلك. يبدو أن الصخور التي تعرّضت للمجالات التورسونية المتولّدة داخل الهرم استطاعت أن تعيق الشحنات الكهربائية. يبدو أن السبب وراء هذه العملية هو أن الغيوم الإلكترونية لذرات الصخور أصبحت قطبية دورانها أكثر تشابهاً وتناسقاً بفعل قوة الهرم، مما جعلها أكثر قابلية لامتصاص وتوزيع الشحنات الكهربائية بشكل متساوي.



اختبارات "أ.أ. غولود" على الشكل الهرمي

تم إجراء اختبارات، يمكن تصنيفها إلى خمسة مجالات مختلفة، من قبل فريق من الباحثين من إتحاد "غيدروميتريبور" للصناعات العلمية في روسيا، بإدارة "أ.أ.غولود". وإليكم أمثلة على هذه الاختبارات المختلفة:



الماء لا يتجمّد داخل الهرم، إلا إذا تم تعكير سكونه

في التجربة الأولى، تم وضع قوارير بلاستيكية مملوءة بالماء المقطّر داخل الهرم طوال مدة الشهور الشتوية. خلال هذه الفترة، انخفضت درجة الحرارة داخل الهرم إلى -38 درجة مئوية. موازين الحرارة المثبّتة داخل القوارير بيّنت ان درجة الحرارة داخلها هي ذاتها التي داخل الهرم. لكن رغم ذلك، بقي الماء سائلاً ولم يتحوّل إلى جليد! لكن مجرّد أن تم تحريك القارورة أو هزّها أو رطمها، فسوف تبدأ مباشرة بالتحوّل إلى كتلة جليدية. لقد صوّر "غولود" هذه التجربة على فيلم فيديو. هذه التجربة الأولى بيّنت بوضوح بأن حضور طاقة الموجات التورسونية استطاع أن يمنع جزيئات الماء من التبلور والتحوّل إلى جليد، لكن رغم ذلك، وبعد تعكير السكون المتناغم الذي شكّلته هذه الطاقة في الماء سوف يسبب إلى حصول خلل في توازنها فيتجسّد الجليد مباشرة. عن مجرّد رطمة صغيرة على قاعدة القارورة سوف يعكّر جريان الإشعاعات التورسونية مما يسمح لتبلور الجزيئات المائية. هذه التجربة ذاتها بيّنت أن الماء تستطيع المحافظة على نقاوتها خلال وجودها داخل الهرم.



تشكّلّ حلقات واضحة في الصخور المبعثرة داخل الهرم

في التجربة الثانية التي أقامها "غولود"، تم بعثرة قطع من أحجار الغرانيت والكريستال على أرضية الهرم وتُركت هناك لفترة طويلة من الزمن. بعد الكشف عنها، ظهرت حلقة مميّزة محيطة بجسم كل من هذه الأحجار بحيث تقسمها إلى نصفين متساويين (كل حسب حجمه). وهذا يثبت حصول تغيير واضح في تركيبة هذه الأحجار خلال تعرّضها لتأثير الموجات التورسونية. في الفترة الممتدة بين عامي 1997 و1999م، أعيد تكرار هذه التجربة 40 مرّة في نفس الهرم، مستخدمين أحجاراً مختلفة الأنواع والأشكال. ومع ذلك تعود الحلقة في كل مرّة لتتجسّد في الصخور، والتي تتراوح أحياناً بين 20 و200 كيلوغراماً. وقد جمع "غولود" وزملاؤه دلائل تثبت بأنه في الفترة التي تتجسّد فيها الحلقات بشكل أوضح من غيرها، يتزامن ذلك حصول انخفاض في تفشي الوباء في المناطق المحيطة بالهرم.



عمود من الطاقة المجهولة يتشكّل فوق قمة الهرم

التجربة الثالثة التي أقامها "غولود"، أجرى قسم البحث والتطوير التابع لمعهد TTR للعلوم والتكنولوجيا، دراسات على المجال الهوائي فوق قمة الهرم، مستخدمين جهازاً مشابهاً للرادار لكن تقنيته تعتمد على علوم غير معروفة تقليدياً، ولذلك فهو معروف بـ"الكاشف العسكري". تم الكشف عن عمود من الطاقة الغريبة فوق الهرم، ويزداد قطره كلما ارتفع إلى الأعلى، بحيث حددوا قطر مجاله بـ500 متر، وارتفاعه بـ2000 متراً. وقد تبيّن بعد المزيد من الدراسات أن هناك حلقة كبرى من هذه الطاقة الغريبة والمحيطة بمنطقة وجود الهرم، يبلغ قطرها 300 كيلومتر، مع نقطة التكاثف الكبرى مرتكزة فوق قمة الهرم بالضبط. وبعد إجراء حسابات معيّنة استنتج "غولود" بأن هذه الطاقة الغريبة لو أرادوا إنتاجها كهرومغناطيسياً، فسوف يتطلب ذلك جميع محطات توليد الكهرباء في روسيا مجتمعة.

وقد لوحظ، بشكل ملفت وغريب، بأنه بعد تشييد الهرم في مكانه، بدأ أحد ثقوب الأوزون والموجود في سماء تلك المنطقة بإصلاح نفسه بعد شهرين فقط من وجود الهرم.



هذا العمود من الطاقة الخفية لديه تأثيرات واستخدامات مباشرة أيضاً. يبدو انه بالإمكان استقاء الطاقة الكهربائية من الهرم، حيث وضعوا نوع من المكثّفات الكهربائية على قمّته، وبدأت بعدها المكثفة بإطلاق شحنة كهربائية بشكل تلقائي. لكن بعد فترة، شوهدت قطع صغيرة من المكثفة قد كُسرت وراحت تطوف في المجال النشط لعمود الطاقة المنبثق من قمة الهرم. وقد اكتُشف أيضاً بأن الأشخاص الذين كانوا يعملون بالقرب من قمة الهرم (خلال صيانته) راحوا يشعرون بالغثيان والدوخة، وتطلب الأمر إبعادهم إلى مناطق بعيدة عن موقع الهرم لتزول هذه التأثيرات السلبية تماماً.



تزداد إنتاجية الآبار النفطية بعد وضع مجسمات هرمية فوقها

في التجربة الرابعة التي أقامها "غولود"، تم تشييد سلسلة من الأهرامات فوق مجموعة من الآبار في أحد الحقول النفطية. وتبيّن بأن لزوجة النفط تحت تأثير الهرم قد انخفضت بنسبة 30%، وبالتالي زادت نسبة الإنتاج 30%، بالمقارنة مع الآبار الأخرى المجرّدة من الهرم في المكان ذاته. بالإضافة إلى أن هناك انخفاض في نسبة المواد والشوائب غير المرغوبة في السائل النفطي، مثل المواد الصمغية، والبيروبيتومين، والبارافين. وقد تم التصديق على هذه النتائج من قبل أكاديمية "غوبكين" للنفط والغاز في موسكو.



البذور الزراعية يزداد محصولها

في تجربة غولود الخامسة، وضعت بذور زراعية في الهرم لفترات تتراوح بين يوم وخمسة أيام قبل غرسها. تم زراعة أكثر من 20 نوع من البذور على طول مساحة عشرات الآلاف من الهكتارات. في جميع هذه الظروف والحالات المختلفة، كانت نسبة محصول البذور الموضوعة في الهرم تتراوح بين 20 و100%. والنباتات لم تمرض أبداً ولم تتأثّر بالقحط.



تأثيرات إضافية للهرم في مجال البيولوجية والصحّة

من التجارب الأخرى التي أجراها "غولود" وفريقه، خاصة المتعلقة بالمجال البيولوجي والصحي، خرجوا بالنتائج التالية:

أ ـ السموم والملوثات الأخرى تصبح أقل تدميراً للأنظمة الحية بعد تعرضها لطاقة الهرم لفترة قصيرة من الوقت.

ب ـ المواد الإشعاعية الموجودة داخل الهرم تتلاشى بسرعة أكبر من المتوقع.

ج ـ الفيروسات المرضية وكذلك البكتريا تصبح أقل ضرراً وأذىً للحياة بعد وضعها في الهرم.

د ـ الأدوية التي لها أثر نفسي على المرضى Psychotropic تصبح أقل تأثيراً على كل من قبع داخل الهرم أو بالقرب من مكان وجوده.

هـ ـ المحاليل القياسية مثل الغلوكوز والمحلول المتّسق الضغط التناضُحي، تصبح فعّالة لمعالجة الإدمان على الخمر والمخدرات بعد وضعها داخل الهرم. يمكن تناولها بالوريد أو خارجياً.



الدراسات التي أجراها الدكتور "يوري باغدانوف" على الهرم

أجرى الدكتور يوري باغدانوف دراسات مختلفة على الهرم بالنيابة عن وتمويل من معهد TTR للعلوم والتكنولوجيا، في "خاركيف"، أوكرانيا. في إحدى الاختبارات، تم استخدام مجسّم هرمي لزيادة إنتاجية محصول القمح بنسبة 400% في مستوطنة "رامنسكو" في موسكو. وقد تم اكتشاف التأثيرات التالية أيضاً:

أ ـ لقد تم تحريف عمر الراديو كربون بفعل تأثير الهرم

ب ـ تم تغيير نماذج تبلور الملح بفعل الهرم

ج ـ تتغيّر شدة الإسمنت تحت تأثير الهرم

د ـ يصبح للكريستالات سلوكيات بصرية مختلفة بفعل تأثير الهرم



ـ في المجال البيولوجي، اكتسبت الأرانب والفئران البيضاء نسبة 200% من قدرة التحمّل خلال تعرّضها لطاقة الهرم. بالإضافة إلى أن دماءها اكتسبت تركيزات عالية من الكريات البيضاء (الخلايا البيضاء).



تطهير وتنقية الماء بواسطة طاقة الهرم

قام الدكتور باغدانوف ببناء مجموعة من الأهرامات في إحدى البلدات بالقرب من منطقة "أرخانغيلسك" الروسية بأمر وتكليف رسمي من الإدارة المحلية هناك. وقد استطاعت تأثيرات الأهرامات التي بناها هناك أن تنقّي المياه من المواد الملوّثة مثل السترونتيوم والمعادن الثقيلة. والطريقة التي اتبعها هي ذاتها التي ذكرناها في المثال السابق المتعلّق بآبار النفط. في بلدة "كراسنوغورسكوي" بالقرب من موسكو، تم تشييد هرماً من أجل التخفيف من كمية الأملاح في الماء، وقد نجح في ذلك وأصبحت الماء قابلة لشرب من جديد.

بالإضافة إلى ذلك، فقد أجرى الدكتور باغدانوف الكثير من الدراسات المخبرية على المستحضرات الدوائية، والفطريات، وغيرها. في مدينة "كييف"، درس الدكتور باغدانوف كيف يمكن للمادة الصلبة أن تتفاعل مع نماذج مختلفة من الموجات التورسونية والمتشكلة من أشكال هرمية مختلفة، وهذه التحقيقات درست أيضاً كيف يمكن للوعي البشري أن يؤثّر في هذه المجالات من الطاقة. هذه الدراسات أجريت باستخدام جهاز تحسّس خاص للموجات التورسونية ويطلقون عليه اسم "تيسي" Tesey، وهو يسمح المستخدم باكتشاف خواص فريدة في إحدى المظاهر الجيولوجية، نشاطات تسرّب أو حركة للطاقة الخفية، وكذلك تأثيرات تورسونية لمجسمات وهياكل مختلفة الأشكال بما فيها الشكل الهرمي. وقد تم مناقشة نتائج هذه الاختبارات الاستثنائية في المؤتمر المنعقد حول موضوع مشاكل موائمة الإنسان Conference on Problems of Harmonization of Mankind، في مدينة كييف، وقد تم نشرها بالكامل فيما بعد.



تأثير الهرم يساهم في زيادة صلابة ونقاوة البلورات المركّبة

إن خاصية القدرة على تركيز الموجات التورسونية التي يتميّز بها مجسّم الهرم قد ظهرت بوضوح من خلال تأثيرها المباشر على عملية التبلور. فقطع الألماس التي تم تركيبها داخل الهرم خرجت أكثر صفاوة وصلابة من تلك التي تم تركيبها خارج الهرم. هذه الظاهرة تثبت مرّة أخرى بأن الموجات التورسونية تمثّل عنصراً مهماً في تشكّل الروابط الكيماوية لخلق البلورات.



تأثير الهرم يقلّل من النشاطات الزلزالية والجويّة

قامت فرق بحث عديدة، من الأكاديمية الوطنية الروسية للعلوم، بدراسة معطيات متعلقة بالزلازل في المناطق المحيطة بموقع الأهرامات وقارنوها بالمعطيات التي تم أخذها في الفترات التي سبقت تشييد الأهرامات. اكتشفوا بأن للأهرامات قدرة عجيبة على تشتيت الطاقة المتراكمة والتي تخلق في الحالات العادية زلازل مفاجئة وعنيفة. بدلاً من ملاحظة وجود زلازال واحد كبير (كما كان يحصل قبل تشييد الهرم)، تم ملاحظة وجود المئات من الزلازل الصغيرة جداً تم تسجيلها في أجهزة رصد الزلازل (بعد تشييد الهرم). بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن المناخ المحيط بمنطقة الهرم يحجبه من الحالات الجوية المتفاقمة، مسبباً انخفاض كلّي في كمية نماذج الطقس العنيفة. هذا يمثّل دليل واضح على أن الأهرامات يمكن استخدامها في توازن الطاقات الأيثرية المتدفقة نحو كوكب الأرض. (لقد ذكرت في مكان ما من هذا الكتاب كيف تؤثّر بعض الوضعيات والترتيبات الفلكية على حالة الطقس والزلازل لكوكب الأرض بواسطة الوسيط الأثيري الكوني)



الأطعمة المخزّنة داخل الهرم تساهم في زيادة الرأفة الإنسانية

من بين التجارب التي تم إجراؤها على تأثير الأطعمة المخزّنة في الهرم هو وضع كمية من الملح والفلفل داخل الهرم لفترة من الوقت. تم تقديم هذا الملح والفلفل باستمرار إلى 5000 سجين موزعين على سجون مختلفة في روسيا. وبشكل يثير العجب فعلاً، وبعد مضي عدة شهور، حصل تقدم ملفت في سلوك هؤلاء المجرمين بحيث كاد التفكير والسلوك الإجرامي يختفي تماماً عندهم. هذه إحدى النقاط المهمة، بحيث تؤكّد فكرة أن الطاقة الأيثرية هي طاقة روحانية وإذا تعرّض الشخص لكميات مكثّفة من هذه الطاقة سوف يغلب عليه الشعور بالمحبة والوداد والألفة. (سوف اذكر في كتاب طاقة الهرم عن القطط التي وضعوها داخل الهرم لفترة من الزمن وبعد خروجها رفضت أكل اللحوم وأصبحت كائنات عشبية).

........................
منقول
غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: علوم الطاقة وعلوم الخوارق


...
....
صورة رمزية إفتراضية للعضو باعمران
باعمران
عضو
°°°
افتراضي رد: أسرار طاقة الهـــرم
جزاك الله كل خير
رمضان كريم

صورة رمزية إفتراضية للعضو تابووت
تابووت
عضو
°°°
افتراضي رد: أسرار طاقة الهـــرم
شكراً جزيلاً على هذا الموضوع


مواقع النشر (المفضلة)
أسرار طاقة الهـــرم

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
🕎أسرار طاقة الهرم🗻
أسرار طاقة الماء
من أسرار طاقة: بسم الله الرحمن الرحيم
طاقة الخشوع
أسرار المكتوم في أسرار المخزون وكتاب جامع الفوائد

الساعة الآن 03:15 AM.