إحصائيات الموضوع | |
الشفرة السرية للتوارة بوش علم بضرب الأبراج قبلها بشهر إدارة بوش كانت تعلم مسبقاً بتدمير الأبراج واتخذتها ذريعة لضرب الإسلام الإدارة الأمريكية كانت على علم مسبق بالهجوم على الأبراج. فقد تلقى بوش عدة رسائل واتصالات هاتفية من قبل شخص يُدعى ميّكل (ميكائيل) دروسنن (Michael Drosnin) وهو مؤلف كتاب الشفرة الربانية (The Bible Code). ويعتقد مؤلف الكتاب بأن الله عز وجل قد طمس معلومات المستقبل فى كتاب التوراة وبمساعدة برنامج خاص على الكمبيوتر تمكن من حل الشفرة. حيث ظهرت مع المؤلف تنبؤات كثيرة وبأسماء حقيقية وحوادث واقعية. فما سأذكره هنا أنا متأكد بأن الإخوة والأخوات سيفهمون طريقة الشفرة الربانية لأنها هى نفسها التي كنا نراها في الروحانية وخصوصاً زايرجات الإستخارة حيث كنا نرى صفحة أو كثر ليس بها سوى حروف متفرقة وعند الإستخارة نضع إصبعنا على حرف ثم نعد عدد معين من الحروف بعد الحرف الأول ونأخذ الحرف العشرين مثلاً، ثم نعد بعدها عشرين حرفاً ونأخذ رقم الأربعين وهكذا وبعدها يظهر لنا سطر أو سطران من الشعر تنصحنا بأن نفعل كذا أو لا نفعله. هذه هى نفس طريقة كتاب الشفرة الإلهية. لكن من الغريب أن تظهر الأسماء والأمكان كما نعرفها اليوم وحتى أن بعض الباحثون افترضوا بأن تكون العملية عملية السفر الزمني إلى الماضي ولقد أشرت سابقاً إلى أن الزمن كما نعرفه لا فرق ما بين الماضى والحاضر والمستقبل لأنهم كلهم مربطين بعضهم ببعض، لكن السؤال الآن من فعل هذا ولماذا؟ ولماذا وضعوا شفرة في التوراة؟ هل هى عملية تحذيرية ولمن ومن من؟ والفرق ما بين تلك الإستخارة والشفرة الإلهية هو أن الإستخارة الإجابة موضوعة سابقاً على نمط شعري وبشكل عام، أمّا الشفرة الإلهية ففيها معلومات غريبة حقاً. فأريد أن أنقل هنا بصدق وأمانة ما ذكره فى كتابه بخصوص الاتصال بإدارة بوش وإعلامها بما توصل إليه. ففى الصفحة رقم ثلاثة من الكتاب تظهر الكتابة العبرية وترجمة إنجليزية أسفل الحروف العبرية تقول: " توأم - أبراج - تم سقوطها - مرتين - طائرة". وتفسيرها ما يلى : توأم أبراج = البرجين تم تدميرهما بواسطة طائرتين. وفى الفقرة الأخيرة من نفس الصفحة يقول مؤلف الكتاب ما يلى: "ولمدة خمسة سنوات كنت أحذر زعماء العالم من تحقيق نبؤه قديمة والتى هى على وشك التحقيق. ومثل هذه النهاية الفظيعة والتى تنبأت بها الأديان الرئيسية الثلاثة فى الغرب هى موجودة فى التوارة والتى تشير إلى الإمكانية بأن نواجه الحرب الكبرى - القيامة - ربما تكون حرب عالمية نووية من قبل "إرهابيين" فى الشرق الأوسط، وسوف يحدث هذا خلال العشرة سنوات. لم أستطيع أن أصدقها بنفسى - قال مؤلف الكتاب." أى أنه كان صعبا عليه أن يصدق بما تراه عيناه. يستمر الكاتب بسرد ما وصل إليه من معرفة وتبليغه كلنتن بما توصل إليه ولكنه لم يريد أن يعطيه تفاصيل أكثر لحساسية الموضوع. أضاف الكاتب وقال: " حتى يوم واحد قبل هجوم 11 سبتمبر كنت قد تحدثت إلى البيت الأبيض مرة أخرى كى أرى فيما إذا كان الرئيس الجديد جورج دبليو بوش قد أستلم رسالة منى والتى كنت قد أرسلتها إليه محذراً بأننا قد نواجه الحرب العالمية الثالثة خلال فترة رئاسته. رسالتى لبوش كانت قد أرسلت إليه منذ أكثر من شهر قبل تمكن الإرهابيين العرب من ضرب نيويورك وواشنطن، كما كنت قد ذكرت سابقاً. فأن الشفرة الإلهية تحذر بأن العالم قد يجد نفسه مواجهاً حرباً نووية ونهائية قد تبدأ فى الشرق الأوسط وفى فترة رئاسة بوش." لقد وجد مؤلف الكتاب أسم بوش وعرفات وشارون كلهم فى صفحة واحدة ومذكور بجانبهم عبارة - يوم القيامة - كما ظهرت بوضوح مصطلح "المحرقة النووية" وعبارة "الحرب العالمية". فى نفس الكتاب وفى صفحة 185 يصرّح مؤلف الكتاب تصريحا واضحاً بأنه فى يوم الثالث من أغسطس من عام 2001 كان قد أرسل إلى جورج دبليو بوش رسالة مخبره فيها عن تحذيرات شفرة التوارة وبأنه، أى بوش، سوف يجد نفسه وجهاً إلى وجه أمام خيار مصيرى إلا وهو الحرب النووية العالمية والتى سوف تبدأ فى منطقة الشرق الأوسط وفى فترة رئاسته للجمهورية. --- وأنا بصراحة أخشى أن تستعمل أمريكا القنابل الذرية المحدودة ضد إيران لأن بوش لا يُثق به لكونه أهوج وأرعن وسّكير (خمورجى درجة أولى) ويعتقد بأن الرب قد اختاره لمثل هذه الحرب ضد الكُفّار (المسلمين)، وكذلك بلير يدعى نفس الشئ. يا عرب..... يا مسلمين.... أصحوا قبل فوات الأوان. الرسالة وصلت رئيس المجلس الوزراء اندرو كارد فى البيت الأبيض فى نفس الوقت كان بوش يترك البيت الأبيض فى إجازة لمدة شهراً كاملاً لقضاؤها فى منتزهه كرو فورد فى تكساس. كارد أرسل رسالة المؤلف إلى مستشارة الرئيس للأمن القومى كوندوليزا ريس الأفريقية. لكن رسالته لم تصل مطلقاً إلى الرئيس! لا أدرى كيف عرف المؤلف بأن الرئيس لم يستلمها أو لم يكن على علم بمحتواها؟ فى يوم العاشر من سبتمبر وبعد عودة بوش إلى واشنطن من إجازته، قام المؤلف بالاتصال بالبيت الأبيض ليحث كارد على أن يعطى الرئيس رسالته وأن يسمح له بمقابلة الرئيس. علم مؤلف الكتاب بأن الدكتورة كوندوليزا ريس مستشارة الرئيس ومساعدته أخبرت المؤلف بأن رسالته قد تمّ قرائتها من قبل أثنين من أعلى المستويات فى البيت الأبيض، لكن كان قرارهم هو عدم إعطاء الرسالة للرئيس. فى السادس من أغسطس قامت المخابرات الأمريكية والمعروفة باسم الـ سى آى أيه بإبلاغ بوش أثناء قضاؤه لإجازته بأن مجموعة بن لادن تخطط للاستيلاء على طائرات تجارية. وحتى تقرير الأف بى آى لم يصل لبوش على حد زعم البيت الأبيض. هل كل هذا محض صدف أو إنكار متعمد من البيت الأبيض لتفادى المسؤولية واستغلال الفرصة للسيطرة على العالم واتخاذ قضية الأبراج كحجة للتدخل العسكرى فى العالم والقضاء على الإسلام والمسلمين؟ فى العاشر من سبتمبر تمكنت وكالة الأمن القومى الأمريكى - وتعد من أكبر المؤسسات الحكومية - من التصنت على المكلمات التليفونية الحمّالة وألتقطت رسالة تقول "غداً ستكون ساعة الصفر"، لكن الترجمة لتلك الرسالة لم تتم حتى اليوم الثانى أى يوم 12 سبتمبر. هل كل هذا مصادفات أم تآمر على دفن الحقيقة. خلاصة الموضوع البيت الأبيض وعلى الأخص مستشارة الرئيس للأمن القومى الدكتورة كوندوليزا ريس كانت على علم تام بما جاء فى الرسالة ولا أعتقد بأنها أخفت مضمونها عن بوش، لأن تقديم المعلومات جزء من عملها. والذى شاهد بوش كما رايته على الشاشة وعندما أخبروه عن تدمير البرجين لم يكن مندهشاً على الإطلاق علاوة على ذلك لم يبدى أى نوع من التأثر على ملامح وجهه حتى لاحظ العديد من الناس ذلك وأضطر بوش فى اليوم الثانى إلى الوقوف أمام الكاميرات و اقتربت الكاميرات من وجهه وأبدى نوع من الحزن والألم. تماماً كما طلبوا منه ناصحيه كى يتم إخفاء معالم الجريمة ضد شعبه. يوسف الأحمدي وهذا تعليقي السابق على خبر نشره أخي صالح الشاعر بخصوص تدمير إسرائيل وفيه توضيح لبعض ما ذكرته بخصوص الشفرة السرية للتوراة: --- في الحقيقة كنت أفكر من قبل ً بوضع مقالة بخصوص ال (The Bible Code) وتعنى هذه العبارة "شفرة الكتاب" وهذا هو نفس المصدر الذي إستقاه د. عادل عبد القادر. وهذه ليست نظرية بل هي عملية حسابية يقوم بها الحاسوب عن طريق برنامج مُعّين لإيجاد بعض الكلمات المترابطة من خلال بحثه في كتاب العهد القديم أي التوراة. وتتم عملية البحث إمّا باللغة العبرية أو الإنجليزية. وكان علماء الغرب السابقون يعتقدون بأن هناك رسالة سرية موضوعة بطريقة أو أخرى فى كتاب العهد القديم ومن ضمن الذين كانوا يتعقدون بهذه الفكرة هو العالم المشهور اسحاق نيوتن صاحب قانون الجاذبية. فلقد أمضى سنوات طوال في البحث عن الشفرة بدون فائدة. وفى عصرنا الحالى استطاع باحث يهودي اسمه ميكائيل دروسنن من عمل برنامج خاص بذلك وكان من بعض اكتشافاته هو أن اسحاق رابين سوف يُقتل وحتى أنه قام بإبلاغ رابين بذلك ولم ينصت له الأخير. حتى أن اسم قاتل رابين كان قد ظهر أيضا فى البرنامج واسمه أمير! وقام دروسنن هذا بعدة أبحاث ومنها بحث عن تدمير الأبراج، فوجد اسم بن لادن وكملة برجين وكلمة تدمير وحتى كملة عقاب من الرب. وهنا حللها هذا اليهودي على أن الرب سوف يعاقب بن لادن على فعلته هذه وأعتقد أنا شخصياً بأن المراد بها أن العلمية عقاب من الرب عن طريق بن لادن. وقام على الفور بإرسال رسالة مسجلة إلى بوش الرئيس الحالى للأمريكان اخطاره بما حصل عليه من معلومات عن طريق هذا البرنامج محذراً بوش وريس وغيرهم من هذه الضربة التي تنتظر أمريكا وتم أخطار بوش بهذا الأمر أكثر من شهر قبل تنفيذ العملية. ومن الغريب أن بوش الذي يعتقد بأنه مُلهم من رب العالمين!!!!! لم يعر للأمر أي إهتمام!!!!!!!!! وهذا يؤكد على أن بوش كان ينتظر فرصة كهذة للإنقضاض على المسلمين والديانة الإسلامية وهذا ما نراه الآن وزعماء المسلمين نائمون غافلون ويأكلون رز مع الملائكة أو على الأحرى شياطينهم...... حتى أن اليهود في عام 1991 قاموا بمعرفة أين ومتى سوف يضرب الرئيس صدام حسين إسرائيل بالصواريخ ولهذا كانت خسائرهم قليلة. أمّا حكاية تدمير إسرائيل وأمريكا فسوف تكون قبل 2017 بكثير.... عندما استكمل الموضوع سوف أشرحه بطريقة أكثر تفصيلاً. مع تحياتي، يوسف غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: التوقعات الخاصة |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
 المواضيع المتشابهه |
| الموضوع |
| الأبراج...والتدخين |
| هل تضرب ايران على اثر تهديد مجلس الامن |
| اسرار وقواعد شرف النينجا السرية قديماً |
| الأبراج الصينية |
الشفرة السرية للتوارة --- بوش علم بضرب الأبراج قبلها بشهر
العرض الشجري