إحصائيات الموضوع | |
المجموعة التالية من العملية صعبة قليلا، تخيل أن الصورة أمامك تنمو إلى حجم الباب، وبمجرد تصور ذلك اشعر بنفسك تتحرك من خلال هذا الرمز في جسم الروح، فلا داعي للقلق حول كيفية الحقيقية التي يشعر بها، وإلى حد ما، قم بالتركيز على تخيلاتك، كنت مسافرا فعلا في رؤية الروح، وبعد أن تشعر بأنك قد مررت من خلال هذا الرمز، يجب أن تكون قادرا على الالتفاف في خيالك و"رؤية" مكانة القرص البرتقالي خلفك، وعندما كنت على استعداد للعودة، فهذا هو المدخل الخاص إلى استيقاظ الوعي. والآن، بعد أن دخلت هذا العالم العنصري، اهتز مع الصوت البدني الخاص بك بكل اسم للقوة ثلاث مرات، وتذكر أن هذه الكلمات تتعالى على جميع المستويات النجمية أيضاً، ومع فايو تاتوا، قم باهتزاز شادداي الشاي، ورافائيل، وتشاسان ثلاث مرات في كل أمر (مرة أخرى، تحقق من المنطوق في الشكل 2.1) ثم حاول أن ترى محيطك الجديد، ومع فايو تاتوا، فتحييك الصور المختلفة التي لها علاقة بالعنصر السحري للهواء، وإذا كنت تشعر بقرب كائن آخر منك، فلا تخاف، فببساطة يهتز اسم إله تاتوا ، وفي هذه الحالة شادداي الشاي، حيث يمكن أن تأتي بالقرب منك فقط إذا كانت كيانا مفيدا، وفي كثير من الأحيان قد يظهر دليل أولي، وإذا كنت تقوم باهتزاز اسم الإله المناسب ويتحاور معك، فيمكن أن تثق أنه سوف يأخذك في جولة مثيرة جدا للاهتمام لعالمه الأولي. وإذا لم يظهر أي دليل، فقم بعرض المجال ببساطة وحاول ترقب الرموز البصرية الغنية أمامك، وحاول الاستماع أيضا بالأصوات أو الأصوات في المنطقة، فلا تذهب في التجول دون دليل، كما تتبع هذه المناطق دائما القوانين المنطقية والفيزيائية، وقد ينتهي بك المطاف مشوشا إذا حاولت استكشاف المنطقة مثل هذه بنفسك فيمكن أن تنشأ عن ذلك شعور بالدوخة، وعندما تشعر بأنك قد رأيت ما يكفي، فمحاول مغادرة المنطقة من خلال مدخل تاتوا من خلال ما جئت، ولا تفتح عينيك ببساطة، ويمكن أيضا أن يجعلك تشعر بالدوخة وليس تماما "مع ذلك"، ويجب عليك أن تحاول تأسيس الفصل بين العالم المادي وغير المرئي بالخروج من هذا الأخير بنفس الطريقة التي دخلت بها. وأنصحك بأداء هذا التمرين مرة واحدة فقط في الأسبوع، حيث تزورها مجالات مختلفة كل أسبوع، وتعتبر الطاقات العنصرية في العمل في تاتوا قوية جدا، وكنت لا ترغب في خطر فقدان توازن العناصر في الجسم، على سبيل المثال، يمكن للكثير من الحرائق أن تزيد من تهدئتك كما يمكن لكثير من الأرض أن تجعلك تشعر بأنك كسولاً جدا، وحاول عنصر جديد كل أسبوع، وقم بالحفاظ على حسابات دقيقة في كل زيارة في يومياتك، وسوف تجد من المدهش ملاحظة الفروق بين زياراتك إلى كل عالم بعد وقت مدته خمسة أسابيع. وكما ذكرت سابقا، يمكنك الحفاظ على ممارسة هذا التمرين الأخير حتى يمكنك الانتقال إلى غيره من التدريبات في هذا الكتاب، ومع ذلك، فإني أوصي سيدك بالتمرين الأول في هذه المجموع- واحدا يجمع بين اثنين من الحواس النجمية لديك- قبل أن ينتقل إلى المجموعة الرابعة. المجموعة الرابعة من التمرين تعتبر هذه التقنية التي سوف يتم التعامل معها في هذه المجموعة واحدة من أكثرها شهرة في العالم الباطني، وقد استخدم السحرة والأنبياء السكرينج، أو التحديق في وضوح الشمس منذ آلاف السنين لعمل التنبؤات والتواصل مع الأرواح حيث تسمح كرات وضوح الشمس السببية والمرايا السحرية للمرء بأداء هذه المهام السحرية البسيطة: وهي تفتح الأبواب للطائرة النجمية. وعند السكرينج، فغالبا ما يتأقلم بصرك النجمي والسمع إلى الاهتزازات حيث تسمح الطائرة لك بتصور ما يحدث هناك، وعند محاولة تحديد ما سيحدث في المستقبل أو الجواب على سؤال معين، فيرى الرائي غالبا الصور الرمزية التي تجيب سؤاله أو سؤالها أو مشاهدة الحوادث الفعلية التي حدثت أو ستحدث، لأنه عندما يقوم بهذا النوع من العمل، فنحن أيضا- مثل الأرواح النجمية التي تحدثت عنها في الفصل الأول- نصل إلى أكاشا، حيث تعتبر كل المعلومات الموجودة في الكون متاحة، وهذا واحدا من الاستخدامات المفيدة للسكرينج. ويمكن للسكرينج أيضا أن يعلمك، دون أن تدرك ذلك، وكيفية استخدام الحواس النجمية بعينيك مفتوحة، وهذا هو القدرة الهامة التي يجب تطويرها قبل محاولة استحضارها إلى الطائرة المادية، وسيتم التعامل معها في وقت لاحق، ويعتبر النجاح في السكرينج شرطاً أساسياً لتصور العين المفتوحة الفعال. ولبدء ممارسة السكرينج ، لديك حصول الأول على شيء للسكرينج، كرة وضوح الشمس الواضحة، مع عدم وجود عيوب أو مناطق غائمة، وتعمل حوالي أربع بوصات في القطر بشكل جيد، ويمكن وضع وضوح الشمس في وقت لاحق (انظر الفصل الرابع) بطريقة تجعلها مفيدة في أداء التداعيات إلى الطائرة النجمية، وتأكد من أن يتم تنقيتها قبل الاستخدام ( انظر الفصل الرابع مرة أخرى)، وفي الوقت الراهن، يمكن استخدام الكرة البلورية من خلال وضعها ببساطة على حامل من الكريستال الأسود (متوفر حيث تُباع البلورات) وتستريح على طاولة مغطاة بقماش أسود. هناك أداة أخرى للسكرينج التي يمكنك استخدامها (الأداة التي أوصي بها) وهي المرآة السحرية، حيث أفضل العمل مع المرايا السحرية لعدة أسباب، أولا، لأنها أقل تكلفة في الصنع من الكريستال لشراءها (يمكن أن تتكلف الأربعة بوصة الواضحة للكريستال80 دولار إلى 100 دولار في حين أن تكاليف المرآة السحرية تقدر بحوالي 10 دولار إلى 15 دولار)، وثانيا، يمكنك أن تجعل المرآة السحرية كبيرة أو صغيرة كما تريد، وللحفاظ على المسائل البسيطة، فيتم تفسير بناء جميع الأدوات السحرية بما في ذلك المرايا السحرية في الفصل الرابع، وإذا اخترت العمل مع المرآة السحرية، يرجى التوجه إلى هذا الباب لبناء واحد. وذكرت بالفعل كيفية إعداد كرة بلورية للسكرينج، وإذا كنت تستخدم المرآة السحرية، ومع ذلك، يمكنك ببساطة الضغط عليه ضد شيء ما على الطاولة، واستخدام عرض موقف اللوحة، أو إجراء عملية بسيطة لوقوف نفسك كما هو موضح في الفصل الرابع(تتبع تعليمات مباشرة تعليمات لصنع المرآة نفسها)، وتأكد من أن الجانب المرسوم للمرآة مواجها بعيداً عنك، وأنك تبحث في الجانب الزجاجي. عند الجلوس لسكرينج، يجب عليك استخدام أنواع الإضاءة التالية، بالاعتماد على الأداة الخاصة بك الذي تم اختيارها، وبالنسبة للكرة البلورية، فستعمل إما شمعة أو مصباح زيت، للتأكد فقط من مصدر الضوء خلفك وأن أيا من وهجها يعكس في البلورة، واستخدم الضوء فقط بما يكفي حتى تكون البلورة مرئية، وعند العمل مع مرآة سحرية، يمكنك استخدام اثنين من الشموع، واحدة على الجانب الأيسر والأخرى على الجانب الأيمن، ولأن المرآة مستوية، فهي لا تعكس أي ضوء من الشموع طالما قمت بنقل الشموع بعيدا بما فيه الكفاية، وبمجرد أن يتحقق ذلك، فتبدو المرآة وكأنها مشرقة تقريبا، ومرة أخرى، تأكد من عدم انعكاسات أو الأضواء المرئية في أي أداة، فهي فكرة جيدة لاستقصاء منطقتك من الكائنات التي قد تلقي انعكاس في البلورة أو المرآة. وبعد التحضيرات السابقة، تكن على استعداد لسكرينج، واجلس في مقعدك في الوقت العادي، ويكون أمامك منضدة مرتفعة مريحة مع الأداة الخاصة بك عليه، وقم بتأدية تقنيات الاسترخاء وافتح عينيك، وحدق في البلورة أو المرآة كما فعلت مع تاتوا، ومرة أخرى، لا تحدق بقوة في الأداة، وانظر فقط في الأمر بطريقة استرخاء لمدة عشر دقائق، وفي المرة الأولى حاول السكرينج، وهناك احتمالات بأنك لن ترى أي شيء، ولا تدع هذا يثني عليك، وهناك عددا قليلا جدا من الناس قادرون على تحقيق الرؤية خلال أول محاولة، ومع ذلك، تنتج ممارسة كل الضمانات اليوم في غضون أسبوع، ولا بأس أن تمارس لفترة أطول قليلا كل يوم، ولكنني لا أوصي بتمديد جلسات العمل الخاصة بك لمدة ساعة. ويأخذ النجاح المبكر في السكرينج الشكل التالي عادة، وسوف تبدو سطح الأداة الخاصة بك وكأنها أصبحت غائمة، وتليها مظهر نقطة صغيرة من الضوء، وقد تدهشك المفاجأة من هذا التكرار في المرة الأولى، وقد تفقد الرؤية، ولا تقلق إذا حدث ذلك، فقط حاول مرة أخرى، وإذا كنت لا تفقد الرؤية، فقد تمسح الغيوم وقد تتحول الأضواء إلى صور، وتأتي هذه الصور إليك، ليس إرادة مظهرهم، لأنها قد تأتي كرمز لديك تفسيره، أو متواليات الرسوم المتحركة التي قد لا تعرفها، وقم بتسجيل كل هذه الرؤى في مذكرات سحرية! ويمكن أن تثبت المهم. وبعد فترة من ممارسة السكرينج، سوف تكون قادرا على طرح الأسئلة، ويكون لهم الإجابة عليها في واحدة من النماذج السابقة، وسوف تعزز هذه الحواس النجمية الخاصة بشكل كبير، وفي الوقت الراهن، قم بالحفاظ على ممارسة السكرينج كل يوم، وعملك مع تاتوا مرة واحدة في الأسبوع، وعندما تكن قادرا على عرض المشاهد بشكل واضح في البلورة أو المرآة السحرية، تكن على استعداد للمجموعة التالية من التمارين. المجموعة الخامسة من التمرين إذا كنت قد عملت التقنيات السابقة إلى هذا الحد، فقد قدمت بالفعل التغييرات السحرية الكبيرة داخل نفسك، وتم تصميم هذه المجموعة من التمارين لإعدادك تماما على العمل السحري في هذا الكتاب، ويتناول التمرين الأول في هذه المجموعة استخدام الحواس النجمية بعينين مفتوحتين، ولأن الطقوس في الفصل الثالث تساعد فعلا على تطوير هذه القدرة، فإنني أوصيك ببدء القيام بها يوميا، جنبا إلى جنب مع تمارين هذه المجموعة، ويجب أن تستخدم فقط في التمرين الثاني في هذه المجموعة، حيث تعلم تقنية السفر النجمي، بالتزامن مع الطقوس في الفصل الثالث. وبمجرد اكتساب القدرة على استخدام الحواس النجمية إلى حد ما بعين مفتوحة، يمكنك الانتقال من خلال الكتاب وتنفيذ الدعاء بنجاح للطائرة النجمية، واستحضارها إلى الطائرة المادية، ومع ذلك، يتطلب تطور الحواس النجمية والقدرة على السفر عقليا إلى مجالات أخرى من وجودها، ولذلك، حتى بعد بنجاح إجراء أول استحضارها النجمي الخاص بك، قم بالحفاظ على ممارسة الأساليب التالية لتطوير القدرات اللازمة لاستحضار الطائرة المادية، وهذا ينبغي أن يظل الهدف الخاص بك، كما يمكن لبعض النتائج السحرية أن تتحقق فقط من خلال التداعيات على متن الطائرة البدنية. ولاستخدام الحواس النجمية بعين مفتوحة، فمن الأفضل أن يكون أول عمل في غرفة مظلمة تماما، واجلس في مقعدك، وقم بتنفيذ تقنيات الاسترخاء الخاص بك، وافتح عينيك، وحاول البقاء في وضع استرخاء وقم بالتحديق في الظلام أمامك، وتخيل أن الظلام يشبه السائل الأسود، وأنه يتحرك صعودا بطريقة لولبية، وحاول معرفة هذه الدوامة المتشكلة أمامك، ومرة أخرى، يجب أن تكون الحركة سهلة التصور، وإذا كنت تشعر بأي ألوان، فحاول جعلها خارجاً، ولكن إذا كنت تنظر فقط للحركة المظلمة، فلا بأس أيضا. وبعد دقيقة واحدة من عرض هذه الدوامة، تخيل أنها أصبحت أكبر وأنها تتحرك بقوة حتى يمكنك سماع تحرك السائل المظلم، واسمح لأي صوت تشعر به والذي يمثل هذه الحركة يأتي إليك، وإني أجد الصوت يذكرني بالمحيط الطافوا، وقم بقضاء الدقائق القليلة القادمة في المشاهدة والاستماع. وبعد أن تشعر بوجود هذه الدوامة بالطريقة المذكورة أعلاه، تخيل أن لديها مركز أصبح أخف وزنا تدريجيا من الظلمة المحيطة بها، وإذا كنت تركز على ذلك، فسوف تجد أنها تفتح ببطء، وقم بالتحديق في هذه النقطة المحورية الوهمية وفي غضون بضع دقائق، إذا تم تنفيذ ما سبق بشكل صحيح، فسوف تكون في استقبال الرؤى، كما لو كنت تحاول تقريبا، وبمجرد تحقيق هذه الرؤى، يمكنك تغييرها لتتناسب مع إرادتك وهذا بخلاف السكرينج فيها كما يمكنك فرض رؤى معينة تأتي إليك، وقد تظهر بعض المشاهد المستبصرة، وكنت قد لمحت أيضا لمحات من الكيانات على الطائرة النجمية التي تعتبر غريبة بما فيه الكفاية حول ما تقومون به لتكون في المنطقة الخاصة بك على الفور، وقم بتجاهلها والتركيز على الرؤية الجديدة. وفي هذه الحالة الحافزة للرؤية، سوف تكون قادرا على ممارسة تشكيل الصور وعينيك مفتوحة، بالإضافة إلى النظر إليها، كما يجب أن تكون قادرا على أن تجعل أي ضوضاء مرتبطاً بها، وإذا وجدت ممارسة ساعة الجد مفيدة، فقد ترغب في محاولة هذا الإجراء نفسه وعينيك مفتوحة، وعندما تكن قادرا على عرضها بشكل واضح وسماع الكائنات التي من خلقك وعينيك مفتوحة، فستكون قطعت شوطا طويلا في التطوير وأن تجد بقية عملية التدريب سهلة. ويجب محاولة الممارسة التالية من السفر النجمي بعد كل دورة من دورات الممارسة المذكورة أعلاه، وكما ذكرت سابقا، يعتبر اتقان السفر النجمي بنجاح ضرورياً جدا إذا كنت ترغب في ممارسة التداعيات على الطائرة المادية ، وبعد اتقان جميع التقنيات حتى الآن، فلتكن على استعداد للتداعيات النجمية، اقترح- بعد قراءة الكتاب كله- بدء ممارستهم أثناء عملك على التقنية التالية، ومن الأسهل بكثير استحضارها للطائرة المادية إذا كان لديك بالفعل نجاحا للقيام بذلك، وسوف يكون التعامل مع لماذا يحدث ذلك في وقت لاحق. وقبل محاولة السفر النجمي، قم بقراءة الفصل الثالث وما لا يقل عن تآلف نفسك مع نفي الطقوس الصغرى للنجمة الخماسية، ومن هذه النقطة في التدريب الخاص بك، يجب أن تتم الطقوس مباشرة بعد تمارين الاسترخاء الخاص بك في بداية كل دورة وقبل محاولة أي تقنيات أو غيرها من التدريبات. وللسفر نجميا، قم بتنفيذ الاسترخاء الخاص بك ومن ثم القيام بنفي الطقوس الصغرى للنجمة الخماسية، واجلس مرة أخرى وقم بممارسة التمرين الأول في هذه المجموعة، وعند الانتهاء، اغمض عينيك وتخيل أن تكون واضحا مثل الزجاج مرة أخرى، مثلما هو الحال في ممارسة استرخائك. وابدأ بالقيام بالتنفس الإيقاعي الخاص بك مرة أخرى، ولكن هذه المرة، بدلا من أن تصبح على بينة بأن الكرة الذهبية تحوم في الهواء أمامك، وتصبح على بينة بمصدر الضوء الأبيض الإلهي فوق رأسك مباشرة، ومع كل استنشاق، اسحب بعض من هذا الضوء الأبيض إلى أسفل رأسك، وابقيه هناك أثناء يحبس أنفاسك، وأخيرا، تخيل أن تصبح أكثر إشراقا كما كنت تزفر، وحافظ على سحب المزيد من الضوء إلى أسفل داخل نفسك بهذه الطريقة حتى تمتلئ بالتوهج والرائع، وعند تحقيق ذلك، فقد وضعت مجموعة من الضوء حيث يمكنك السفر فيها نجميا. وتعتبر الخطوة التالية هي أن تشعر بهذا الجسم النجمي من الضوء المتوسع بكل استنشاق والتعاقد مع كل زفير، وسوف يساعدك هذا الإحساس- بمجرد تحقيقه- على أن تصبح على بينة من جسم الضوء الخاص بك بطريقة جديدة، وسوف تبدأ لتأخذ عليه، مثل سوائل الوجود المادي، ويجب أن نبدأ الآن في رؤية فعالية حفظ البنى العقلية في الحركة، وقبل تنفيذ هذا الجزء من التمرين، سوف يصلب جسم الضوء الخاص بك على ما يبدو، وعندما تشعر بأنك محاطا في الواقع بالجلد الثاني، يمكنك التوقف عن التعاقد وتوسيع جسمك النجمي من الضوء، والشروع في الخطوة التالية. قم ببقاء عينيك مغمضتين، وحاول أن تسمح لجسمك أن يبقى صلبا من تلقاء نفسه، وعليك أن تتخيل أن وعيك لم يعد يسيطر بنجاح على جسدك المادي، وبدلا من ذلك، فإن أي محاولة للتحريك تنتج في الجسم النجمي الخاص بك من الحركة الخفيفة، وبشكل نجمي انظر في جسم الضوء الخاص بك وحاول تحريك ذراع من ذراعك بحرية من نظيره المادي، وعندما ترى أن يحدث، قم بتحريكه إلى أعلى أمام وجهك وحاول تحريك أصابعك متوهجة، اليد البيضاء، وإذا كنت يمكن نقلها وتشعر بالحركة فعلا، ثم يتم نقل الوعي الكامل الخاص بك. حاول الارتفاع- في الجسم النجمي الخاص بك من الضوء- من مقعدك، وسوف "ترى" محيطك من وجهة نظر جديدة، وأقترح عليك تجنب النظر إلى أسفل في جسدك المادي لبعض الوقت، ولكن، وكما قد تجبرك صدمة الرؤية مرة أخرى إلى استيقاظ الوعي، وحاول ملاحظة كيف تبدو محيطك في الرؤية النجمية البحتة، وإذا كنت يمكن أن تتحرك في جميع أنحاء الغرفة ومشاهدة النقاط المختلفة، ثم يمكنك الانتقال إلى الخطوة التالية، فلا تقلق إذا كنت تستغرق بضع جلسات لتحقيق ذلك، وهذا هو الجزء الأصعب من العملية. وحاول الارتفاع من خلال سقف الغرفة الخاصة بك واخرج في الهواء، وحافظ على الارتفاع عالياً كما يمكنك، وإذا كنت تبدأ في الشعور بالتعب، ثم اخفض نفسك مرة أخرى ببساطة إلى الجسم المادي، وبمجرد أن كنت قد حققت هذا النوع من النجاح في السفر النجمي، يجب أن يكون لديك أي شك في عقلك عن أن تكون قادرا على القيام بذلك مرة أخرى في اليوم التالي، وإذا كنت ترغب، قم بالسفر إلى نظيره النجمي ببعض الموقع الفعلي الذي تود زيارته، وقم بمراقبة ما يحدث هناك، أو ربما كنت ترغب في زيارة صديق ومعرفة ما إذا كان هو أو هي يقوم بالكشف عن وجودك، وهناك تجارب عديدة يمكنك أن تجرب مرة واحدة أن تتعلم كيفية السفر بهذه الطريقة. وبعد الحصول على النجاح في الخطوات المذكورة أعلاه، قم بقضاء بضعة أسابيع للسفر في جميع أنحاء نظيره النجمي إلى الطائرة المادية (انظر الفصل السادس تفسيرا لطبيعة الطائرات)، وعندما كنت تشعر بالراحة في الشكل النجمي الخاص بك، يمكنك محاولة تاتوا سكرينج على النحو التالي: بعد ترك جسدك المادي، تخيل الصورة العكسية مرة أخرى لتاتوا التي اخترتها أمامك، وسافر مع الجسم النجمي الخاص بك من الضوء من خلال الصورة، وقم باهتزاز أسماء الطاقة باستخدام الصوت النجمي الخاص بك، وقم بمراقبة محيطك، وسوف تصبح خبراتك في هذا المجال الآن أكثر وضوحا بكثير مما كانت في أي وقت مضى من قبل، وسوف تظهر محيطك تماما ثلاثي الأبعاد، وبمجرد أن يمكنك زيارة أحد المجال الابتدائي بهذه الطريقة، فلتكن على استعداد لاستحضار الكيانات الابتدائية إلى الطائرة المادية. وستكون الخطوة التالية من هذه العملية السفر إلى مجالات أخرى من وجودها، حتى تتمكن من استحضار الكائنات بدنيا أيضا، وسوف يتم التعامل مع هذه التقنية في الفصل الثامن، جنبا إلى جنب مع ممارسة استحضارها إلى الطائرة المادية. ارفع بيدك اليمنى (أو الخنجر) واسحب هذا الضوء الأبيض إلى جبينك. غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: مقالات في الروحانيات للمعتقدات الاخرى
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
 المواضيع المتشابهه |
| الموضوع |
| تابع الدرس الخامس عشر |
| الجزء الخاص بالتدريبات السحرية تابع لدرس أنواع الكائنات (البوابة ) |
| تابع سلسلة الاغذية ab |
| تابع قاعدة غيب |
تابع للتدريبات السحرية جزء 2
العرض العادي
