المشاركات الجديدة
علوم الطاقة وعلوم الخوارق : يهتم بطاقة الكون والإنسان وظهور الخوارق وتعليلها

الطاقة الأثيرية، و كيف تحصل عليها بسهولة و بفعالية (مجرب) !!!

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
افتراضي
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
جزاكم الله اخي الكريم على الموضوع المجرب منكم شخصيا وخاصة الابداعات التي اثمرت معكم


من مجربات اخونا الاستاذ باقر ان ذكر في موضوع هذا

العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..


نعم ، صحيح و هو صادق أن شاء الله، و هو على ما يبدو تجاوز العقبة و المشكل المهم!!!
و هو "السر" لمن يريد الإنتفاع المادي و أقصد هنا ( تحريك الأشياء و نقلها ، العلاجات... )
و العقبة أو المشكل المهم هو :
- توفير مخازن للطاقة
- التحكم في جولان الطاقة (دفع - سحب)
و هناك الإنتفاع الفكري : الذي لا يحتاج لمخازن الطاقة كما سبق!
و هناك الإنتفاع الوجداني : قد يحتاج لمخازن طاقة
، لكنه قد يستغني عنها ، و يبدلها (بتمارين بسيطة) عند الحاجة !

و كل شخص و مؤهلاته في تقبل نوع من الطاقة بسرعة عن غيره ، فلا يوجد قطعا شخص لا يستمد الطاقة سواءا بشكل تلقائي أو متعمد !!! لكن المشكلة تكمن في تدبيرها و ظبطها حسب الحاجة !!

و الله المستعان

...
....
صورة رمزية إفتراضية للعضو ام هاشم22
ام هاشم22
عضو
°°°
افتراضي
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
أحبابي و ضيوفي بالشامل
السلام عليكم،
هناك الكثيرين من المهتمين يسألون و يبحثون في علوم الطاقة ، فمنهم مكذب و منه مصدق و منهم محذر و منهم مرغب و الكثير يتكلم و لم يجرب و البعض يصدق و لم يفهم ....!!
سأسرد بعض مما إستخلصته من بحثي المستمر في سر الطاقة و ما فهمته و أشعر به عن تجربة و ليس اجترار فقط !! فالنت مشبع بالنصائح و المواضيع..!!
لست عالما و لا معالجا و إنما باحثا عن السر ...!
مقدمة:
تعددت الأسماء و الطرق و الترميز ... و الشيء واحد ألا وهو الطاقة !
أنا من مجربي التأمل سواءا الرياضي ( اليوغا ) أو الروحي ( الأذكار ) أو الفكري ( الإيحاء ) ... جربتها كلها و شهادتي فيها
( أنها كلها صحيحة و حقيقية ) !!!
لكنها تختلف !! لا من حيث نوعيتها و لا من حيث هدفها و مجالات تأثيرها !!
كيف و لماذا و أين مصدرها ؟ و هل هي أمنة و نافعة؟ و هل للجن علاقة بالأمر ؟ و هل تحتاج لموهبة؟ ووووو (فأنا لست من محبي الترميز و التعجيز و التقديس و التعقيد ).

قد حاولت تحريك الجماد و الإسقاط النجمي و التخاطر عن بعد و الإستبصار و البندول و تحديد الخبايا و التنويم الميغناطيسي الذاتي و جلب الأشخاص و الإيحاء و الوسوسة في العقول و قراءة الأفكار وووو ... بدون مبالغة، نجحت في بعضها و فشلت في بعضها الآخر .. و حصيلة تجاربي لم ترقى بعض للمستوى المطلوب الذي أرتضيه ( لعدم المثابرة لا أقل و لا أكثر ) و لازلت أحاول و سأظل أحاول اكتساب المزيد من المعرفة إلى ألق الله ههههه

حاليا لا أجد مشكلة في الحصول على الطاقة بكل أنواعها متى شئت و حيثما كنت !!! فهي سهلة و لا تتطلب الكثير من العناء و هي موجودة بوفرة !!!! لكن المشكلة هي تخزينها و تحويلها من مكان إلى آخر ....
سأفصل الأمر بإسهاب عن ما أنا أعرفه و متيقن منه و جربته ....!
يتبع...

اخي الكريم ممكن تفيدنا من خبرتك عن طريقة استخدام الايحاء بتخفيف الوزن ؟؟

صورة رمزية إفتراضية للعضو مكافح
مكافح
عضو
°°°
افتراضي
شكرا على هذه الفائدة القيمة وزادكم الله من فضله .
لقد تم حل مشكلتى للولوج الى فوائد هذا المنتدى العتيق وشكرا لكم جميعا. وسنتابع بقية الموضوع للاخ اماراس .

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
افتراضي
4)- هل الهالة مرتبطة بالبدن (الكائن و الحيز المادي البحت) أم النفس(الكائن الواعي و الحيز المدرك) ؟

أقول، قبل الخوض في صلب السؤال تعالوا نحدد أين أنت من الإعتقاد بوجود حياة أخروية ؟

بلا شك من قام بالإسقاط النجمي و لو جزئيا سيجزم بوجود عالم واعي لطيف يشبه لحد ما للعالم المادي و لكن بخصائص مختلفة !! لكن الأشخاص الآخرين فهم مذبذبين بين الإقرار بالوجود الغيبي و الشك الغير التام !!

سأخاطب من يعتقد بوجود عالم آخر (سواء عبر علم أو دين ) و ندع أصحاب الشك !
السؤال المطروح هو :
* بأي طاقة يتحرك الجسم الأثيري للشخص أثناء الجولان الأثيري (إرادي أو عرضي ) ؟
* من أين له الإمداد الطاقي لمن توفى و مات ؟

أولا الخروج من الجسد معلوم بالقرآن و السنة !!
( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (42)سورة الزمر
و في السنة قصة الإسراء و المعراج، تحقق الجولان الجسدي و النفسي و الروحي في عوالم لطيفة عديدة !! و التي من الشبه المستحيل تحليلها و الإحاطة بأسرارها ... لذلك ابتدأ الرحمان جل علاه ب " سبحان الذي أسرى بعبده...الآية" بمعنى لا يسعك الفهم التام و إن حاولت إستعاب الحدث سوف يتوقف عقلك و قلبك (إلا أن تحاكي الموقف نفسه و هذا مستحيل حسب ديننا الحنيف)
نعود للسؤال من أين لك بالطاقة أثناء الرحلة الأثيرية ؟ طبعا ، الإمداد يكون من جسمك المادي عبر حبل يربطك بجسمك الأرضي ! و هذا جرب و هو ما لاشك فيه كما أنه مجانب للصواب منطقيا، لأنك لازلت حي و تتنفس و كل الأنظمة الحيوية تشتغل جيدا ثم من خلال التجارب أيضا تبين أنه يمكنك إستشعار أي شيء يتصل ببدنك (احتكاك ، حرارة ، ضغط ،صوت... ) أثناء الجولان، و تتأثر به مباشرة !! مما لا يدع للشك بمتانة الرابط الطاقوي بين الجسمين المادي و الأثيري !!! هذا من جهة .
أيضا أثناء الخلوات الروحانية أو التأملات الطاقوية يقوم الشخص بالصوم أو تقليل من الشهوات (البطن و الفرج و النفس..) لماذا؟ حتى لا تعيق تسرب الطاقة إلى الجسم المادي !! لأن تراكم بعض أنواع الدهون و البروتينات و الأملاح لها خواص طاردة للطاقة أو مثبطة لها ! و هذا الصوم ضرورة (تزيد المدة أو تنقص) حسب كل شخص و هذا ركن مهم جدا لإستقبال الطاقة العالية (و هي من أسرار الصيام)!! و هذا يؤكد لنا أمرا ، و هو أن الطاقة لابد لها من أن تمر عبر البدن الذي و هو بمثابة الفلتر أو مرشح للذبذبات !!! بالتالي الجسم الأثيري ليس هو مصدر الطاقة و لا حتى عبره تمر الطاقة بل هو الهدف من الطاقة و منتهى حلقة الطاقة لتعود إلى الأصل مرة أخرى (يحتاج ألف سطر لشرحها)!
إذن توصلنا إلى أن الهالة أو إشعاع الطاقة ما هو إلى نتاج فلترة الجسم للطاقة الدخيلة أو المستمدة من الكون(إختصار للكلام) و هو مرتبط بشكل وثيق بالبدن المادي لا بالجسم الأثيري !!
السؤال المطروح هو :
مادام البدن هو الفلتر لماذا لا نكون كلنا بنفس الكفاءة و نفس المستوى الطاقي ؟
الجواب سهل جدا ! نحن كذلك على العموم !
لأن الطاقة تتسرب بشكل لا إرادي للبدن لكن هناك معيقات و محفزات بعضها تلقائي و بعضها إرادي!! تماما مثل التنفس عند الإنسان حيث يمكنه حبس أنفاسه و تسريعها حسب إرادته لكن لا يستطيع توقيفه للأبد !! فلو كان التنفس لدى الإنسان إرادي 100% لمات البشر من أول نوم على السرير ههههه
فالطاقة كذلك، هي تتسرب تلقائيا لكن بسرعات و نوعيات مختلفة حسب :
الأكل : منشطات (قهوة، تمر، شعير، زبيب..) ، مخدرات أو مثبطات(شحوم،عقاقير،سموم..)
اللباس:نسيج النايلون سيء جدا و كذا البلاستيك و أفضلها القطن (محايد إيجابي و منظف) أما الجلود فمنها محفز و منها العكس
الهواء: أبخرة (طيبة، فاسدة)، غازات(منعشة كالأكسجين و سامة كأكسيد الكربون..)
المشاعر و الأحاسيس : المحفزة للطاقة (كالحب، الطمأنينة)، القاتلة للطاقة أي تقطع الإمداد و تسد الشاكرات بشكل رهيب (لم أرى مثل الحسد و الإنتقام)
الأفكار المؤثرة: كالتفاؤل و الطموح و التشاؤم و اللوم، أذكار، تعاويذ....
الألوان : كلها جيدة للإنسان العادي إلا في حالة خاصة حين يكون إضطراب بدني و نفسي واضح ...
الأصوات : مهمة ! فالأصوات الحادة ذات الشكل الموجي المحذب سيئة و السكون مهم جدا ...
الضوء: ضوء الشمس طارد للشحنات السالبة و منظف و محفز للطاقة الحركية أما الليل مناسب جدا للسكون و التأمل و محفز للميلاتونين هرمون النوم و السكون ....لكن الظلام جالب للطاقة السالبة بقوة إذا لم يكن لك إستعداد مسبق بتوجيه الفكر الإيجابي.هذه فقط نماذج و أمثلة و إلا سنفتح موضوع لكل حالة !
و كل هذه العوامل هي من تدخل في العامل الإرادي لتصفية أو فلترة نوعية الطاقة و كميتها !!
و يبقى العامل الآخر هو الخلقة التي خلقت بها و هذا لا يقاس عليه لأنه قليل أو نادر و العلم للعموم و ليس للخواص فقط!...
تتمة...

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Untitled17
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
4)- هل الهالة مرتبطة بالبدن (الكائن و الحيز المادي البحت) أم النفس(الكائن الواعي و الحيز المدرك) ؟
.....لا يقاس عليه لأنه قليل أو نادر و العلم للعموم و ليس للخواص فقط!...
تتمة...
أثناء حالة الجولان في العوالم، تحتاج للطاقة و لكن إذا أردت الدخول و الإرتقاء إلى عوالم أعلى يلزمك طاقة أعلى و طبعا ستستمدها من البدن الأرضي !! لهذا فأنت تحتاج لخزان طاقة أو الأفضل من ذلك أن تكون لك شاكرات ذات كفاءة عالية ! حيث لا معنى من تراكم طاقة ذات جودة سيئة فأنت لن ترتقى مهما كانت لديك مخازن كبيرة، فالعامل المحدد هو نوعية الطاقة و هو ما يجعلك تلج لمستوايات معينة و أما الكمية فهي تحدد المدة التي تبقى فيها في العوالم !!
و نوعية الطاقة سبق و أن أشرت إليها ( محفزات و مثبطات) و أما الكمية تحتاج فقط للتطويل في جلسة الشحن الطاقي لا غير !
فلا فرق طاقي بين الساحر و النوراني فكلاهما روحاني و لكن نوعية طاقة الساحر مختلفة جذريا مع نوعية النوراني و إن صح التعبير ، متضادتان ! فالساحر يبطل عمل النوراني إذا توفرت عنده طاقة كافية و العكس صحيح تماما !! أما النوعية فتجعل الساحر يلج لعوالم ثقيلة و تقوي شعور الإغو أو الأنا الأعلى حيث القوة الذاتية هي المسيطرة و أنه يوجد الكون و أنت !! عكس النورانيين حيث تفقد الشعور بالأنا الذاتية و تعتبر نفسك جزء من الكون !! و هذا ميزانك لتعرف أين أنت !
فالخير ليس ميزان لنوعية طاقتك و لا حتى ضميرك !! فإنتبه !! بل،
هل أنت تعتبر في نفسك، أن الكون خلق لأجلك أم أنت خلقت ﻷجله ؟!!
قال تعالى (فمنكم ظالم لنفسه و منكم مقصد و منكم سااااابق بالخيرات) أي اعتبرنفسه خلق ليفعل الخير و أن دوره ليصلح و يكمل البناء ، لمن يا ترى؟ لكل الكون !! و الظالم يستغل الكون و يكون هو لنفسه !!
و قال الرسول الحبيب :( كتب الله الإحسان في كل شيء )!! و الإحسان هو العطاء بغير مصلحة ذاتية و صنع الخير في من يستحق و من لا يستحق !! لأن النوراني رحمة و خادم للكل، كما أقر بذلك الله في حق نبيه (و ما أرسلناك إلا رحمة للعااااااالميييين) ليس فقط لعالم واحد بل و حتى العوالم الأخرى ...
تتمة..

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) تساؤلات
5)- قالوا أن الشاكرا البطن أ السرة هي مكان تخزين الطاقة !!!

حسب تجربتي و لحد الآن، أكاد أجزم أن هذا الأمر ليس صحيحا !!
في بادىء الأمر أثناء التمارين،و خصوصا عندما أحاول تنشيط هذه الشاكرا تنفعل بسرعة !! هي من بين الشاكرات التي تستجيب بسرعة للشحن و أيضا شاكرا الحلق و العين الثالثة !!
(قد يكون الأمر خاص بي شخصيا فقط لا أعرف)...
لكن نشاطها يكون إحساس و شعور في نفس مكان الشاكرا لكن إلى الداخل قدر ثلاث سنتمترات و هنا حيث يمكنك سماع موسيقى الأمعاء تغرغر أثناء أي تمرين ههههه ... لم أكتشف الخطأ إلا حينما تحولت إلى الشحن بالأذكار و الآيات !!! هنا تغير الأمر بدرجة كبيرة !!
فعندما بدأ الإختبارات لطاقة الآيات لم أوجه فكري لشاكرا معينة بل تركت الجسم الصنوبري يتفاعل تلقائيا معها .. طبعا و أنا أتحسس و أستشعر مكان التأثير و قوتها ووو
هناااا بالضبط تبدلت لي معظم المفاهيم الخاطئة و إكتشفت أن شاكرا السرة ليست هي من يحزن الطاقة الداخلية بل مكان أسفل قليلا بمحاذاة العصعص أعلى من منطقة الشرج و بين البروستات و العمود الشوكي !!! على هيئة كرة قد تشعرك بخليط من الرغبة في الإسهال و نشوة الإنتعاض (عملية قدف المني لدى الرجال طبعا) و شدتها كلما زادت نسبة تركيزك و تكرار الورد تزداد شدة القبض !!! و أنا أعرف جيدا مكان شاكرا الجذر و السرة غيرها من الشاكرات الرئسية الأمامية أما الخلفية فلم أعرف أنها موجود إلا بسبب آيات معينة !!!! دهشت فعلا على قدرة القرآن الطاقية(و لست ممن يخشع قلبه بسرعة!! و لازلت قاسي القلب مقارنة مع ماينبغي أن يكون عليه المسلم الحقيقي) و كان هذا اﻹختبار سبب في إلغائي جميييييع طرق الشحن الأخرى كلها إلا طاقة الهرم فهي صحيحة جدا جدا جدا و فعالة ..
نتمم... لم أكن أعرف المسماة طاقة الكونداليني و نوعية الشاكرات الثلاثية...
باختصار الطاقة المخزنة في داخلك هي تعبأ في منطقة الكونداليني و ليس في شاكرا السرة !!! و هذه طاقة الكونداليني لم أجرب طريقها و يقال أن فيها خطر لغير العارف !!! و لكن أقول لكم دعوا جسمكم ينظم نفسه بنفسه و لا تحاولوا إجبار أنفسكم على تنشيط منطقة معينة فتتسببوا في تراكم الطاقة و بالتالي إنسداد المسارات( و إن كان الإنسداد التام لمسار ما،يظهر مباشرة على شكل مرض مرتبط بذلك المسار )
ثم من خلال الورد و الإستغراق فيه تبين لي دور ثاني للشاكرا و كأن هناك طاقتين مختلفتين في نفس منطقة الشاكرا و الفرق كان واضحا عند تنشيط شاكرا القلب التي لي معها قصة هههههه
و إستنتجت في الأخير أن للشاكرا بعدين إثنين البعد الأول تشعرك طاقتها بشيء أقرب لنقول أشبه ب(حرارة ، وخز كالإبر ، حركة تنميل ، رغبة في الحكة.. ) كلها أحاسيس لكن البعد الثاني ألطف جدا و كأن نافذة تفتح هناك فترى ترى منها أي يصبح لك وعي هناك !! شعور غريب حقا لم أتوقعه !!
و قد قرأت لنور الإسلام مقال ذكر فيه شاكرات بأبعاد مختلفة و لا أعرف إن كانت هي التي شعرت بها أم هناك سوء فهم لدي !!!

و ماذا عن الطاقة الخارجية ؟!!
تتمة...

الصورة الرمزية عبدالاعلى العراقي
عبدالاعلى العراقي
مشرف
علوم الاوراموس
°°°
افتراضي
شكرا جزيلا اخي الكريم وبارك الله بك

الصورة الرمزية ankedo
ankedo
عضو
°°°
افتراضي
استمر اخي العزيز فبحثك هذا تقدم وهيكله واعادة واكتشاف واختراع لعلوم الطاقه الحيويه
استمر وان شاء الله نفخر با اننا نعرف شخصا مثلك عربي له قدراته بتلك العلوم حفظكم الله ورعاكم

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
افتراضي
(كما يقول المصريين)
نورت الحتة عزيزي الغالي أبو أحمد و كذلك عبد الأعلى ، أهل العراق الأحباب.
شكرا لكم.

الصورة الرمزية اماراس
اماراس
عضو
°°°
Oo5o.com (19) لازلت في السؤال رقم 5
نتمم...
الطاقة الخارجية هي غير الطاقة الداخلية و مختلفتان لا من حيث النوعية و لا من حيث القوة !
فالطاقة الداخلية كامنة و ثقيلة أقصد كثيفة و العكس بالطاقة الخارجية ... وكلما إتجهت نحو الخارج إكتسبت الطاقة خفة، و سريان في المسارات أعلى، و تضعف قوتها، و السبب نقصان في الكثافة !!! هذا صحيح جدا و سأوضح لكم أمرا :
( مثال )
من آثار هذه العوامل هي لما يقترب منك شخص حاقد و أنت خرجت توا من المسجد متخشعا ، تجد منه تشويش عليك كأنه يضغط عليك بأسنان المشط فوق جلدك و تشعر بقرصات و وخزات من ناحية تواجد الشخص، و تزداد شدتها كلما إقترب منك أكثر فأكثر !!! و الأمثلة كثييييرة جدا...
و السبب هو إختلاط بين هالتكما، و التأثير يتضح بقوة كلما كانت نوعية طاقة لديكما متضادة (-/+) أو قوية الذبذبة !!
إذن نستنتج أن الطاقة تتشتت من حولك كلما إبتعدت عنك ...و هذه نقطة الضعف الأولى و الخطييييرة و بمثابة الحاسم بين سلامتك و إنهيارك !! نعععععممم الطاقة الخارجية مهمة جدا !! تحتاجها أكثر من الطاقة الداخلية !! كيف ؟؟
كلما بعد قطر الهالة عنك يزداد إحتمال تشققها و حدوث فجوات في أطرافها ،و يسهل تشويشها من طرف قوى أخرى قد تكون محيطة بك ، تماما مثل البث الإذاعي حيث يضعف كلما إبتعدت عن المصدر و يزداد التشويش !!! فليس من الحكمة التفكير في تكبير الهالة و توسيعها بل في تقوية كثافتها .. فسور من حجر خير من جبل من رمال ، فهمتم قصدي ؟
و هناك حيلة يعملها المتخصصين العارفين بالطاقة و كذا الروحانيين أو تحصل للمتعبدين تلقائيا(لايهم المذهب بل الإخلاص فيما أنت تعتقد فيه) حيث الجسم يصلح العيب و القصور الذي يصيب الهالة الخارجية !!! و الحيلة هي #التحاصين# !!!
لذلك تجد أصحاب اليوغا المحترفين:
يحيطون أنفسهم بطاقة حماية أولا بمثابة - الدرع - قبل أن يقوموا بتوسيع المسارات و تجميع الطاقة لتخزينها ووو .. لماذا ؟ لأنه لا معنى من جمع طاقة ثم تركها تسرق من مؤثرات خارجية أو تتشتت بمجرد إنهاء لتمرين الشحن !!! (و تمارين التوسيع و التنشيط تأخذ وقتا)
أما الروحانيين : فالمسألة واااضحة و مصيرية ، إذ أنه، إن لم تكن محصنا من إختراق طاقات معادية سوف تفشل فشلا ذريعا !! و الروحانيين أذكى من أصحاب اليوغا على المدى القصير أما على المدى الطويل فأصحاب اليوغا أقوى و أوثق !!! و النورانيين هم الأقوى و الآمنون و الفائزون الحقيقيون ،و الكل ليس سوى نفس الطاقة لكن النوعية تختلف جذريا !! و الموضوع طويييل جدا..
- و أقول ، إن الطاقة الخارجية و التي هي الهالة ليست قوتها كلها من داخلك !! بل يمكن أن تكتسب القوة و أنت لا تملكها أو بعبارة أدق ليست كامنة في داخلك ..!!!
- قدرة الإنسان على تخزين الطاقة داخله ضعيفة نسبيا ... سأعطي أمثلة لتفهم .:
إذا كنت روحاني، مجرد صنع طلسم أو إثنين (و شحنه طبعا و ليس رسم فقط) قد يمتص أيام من التحضير الطاقي !!! و الدليل أنك ستحس بتعب و إرهاق تماما كما لو إنخفض معدل السكر في دمه !! و الممارسين الذين ليست لهم عهود مع الجن سيفهمون هذا !! أي يعتمدون على همتهم و الخواص..
أما أصحاب الباراسيكولوجيا و اليوغا ، فمجرد إرسال الخواطر و الأفكار عن بعد وووو يستنفذ كمية هامة من الطاقة لديه و يشعره بصداع و توتر بعد كل التطببق !!
لكن الأذكى من هم ؟
طبعا النورانيين .. و خطتم ذكية جدا جدا و لا تكلفهم شيء فقط التوجيه...كيف ؟
هنا السر و بيت القصيد.!!
فهم لايحتاجون لخزانات الطاقة و لا لتعنت و تلكأ الجن الخادم مطمئنييييييين !!!
تتمة...


مواقع النشر (المفضلة)
الطاقة الأثيرية، و كيف تحصل عليها بسهولة و بفعالية (مجرب) !!!

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
لكي تباع في كل مكان و يحصلوا الناس عليها بسهولة
للمراْة التى يغضب عليها زوجها وللهدوء والصلح بينهمامجرب مجرب
القدرات التي يمكن الحصول عليها في مجال الطاقة (ليست سهلة)
كيف تتخلصين من بقع العفن بفعالية
الطاقة السلبية بجسم الإنسان وطرق التخلص منها.

الساعة الآن 08:26 AM.