المشاركات الجديدة
علوم الطاقة وعلوم الخوارق : يهتم بطاقة الكون والإنسان وظهور الخوارق وتعليلها

الطاقة والرياضة

صورة رمزية إفتراضية للعضو الجوشن
الجوشن
عضو
°°°
افتراضي
القضاء والقدر

...
....
صورة رمزية إفتراضية للعضو مارو55
مارو55
عضو
°°°
افتراضي رد
[SIZE="6"][COLOR="Red"][SIZE="5"]

القدر قيل القضاء







فمن قول الله تعالى : (وَقضََى رَبُكَ ألاّ تَعْبُدُواْ إلآَّ إيَّاهُ ) أي أمر بذلك.



ومن فو ل الله تعالى: (والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لا يقضون بشىء)






والقدر :ما قدره الله في الأزل أن يكون ،بناء على علمه السابق بالأشياء قبل كونها ، وكتابته لها قبل خلقها.



والقضاء هو: ما قضى به في خلقه من إيجاد أو إعدام أو تغيير.



والقضاء والْقدر بينهما تلازمٌ، ويدخل أحدهما في معنى الآخر في



فإذا قيل :هذا قدر الله فهو شامل للقضاء أما إما إذا ذكرا جميعا فلكل واحد منهما معنى .



فالتقدير:هو ما قدره الله تعالى في الأزل أن يكون في خلقه.



وأما القضاء: فهو ما قضى الله به سبحانه وتعالى في خلقه من إيجاد أو إعدام أو تغيير.



وقد اختلف في القضاء والقدر أيهما أسبق والذي عليه المحققون من أهل العلم أن القدر سابق للقضاء


والله اعلم

صورة رمزية إفتراضية للعضو الملك الفاتح
الملك الفاتح
عضو
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
اعتقد بأن القضاء و القدر
لان الله يقضى ولا يقضا علية
فعند القضاء
يكون القدر هو تنفيذ هذا القضاء
جواب فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله - :-

أن الدعاء من الأسباب التي يحصل بها المدعو ، وهو في الواقع يرد القضاء ولا يرد القضاء ، يعني له جهتان فمثلاً هذ1 المريض قد يدعو الله-تعالى-بالشفاء فيشفى، فهنا لولا هذا الدعاء لبقي مريضاً ، لكن بالدعاء شفي ، إلا أننا نقول : إن الله –سبحانه وتعالى- قد قضي بأن هذا المرض يشفى منه المريض بواسطة الدعاء فهذا هو المكتوب فصار الدعاء يرد القدر ظاهرياً ،حيث إن الإنسان يظن أنه لولا الدعاء لبقي المرض، ولكنه في الحقيقة لا يرد القضاء؛لأن الأصل أن الدعاء مكتوب وأن الشفاء سيكون بهذا الدعاء،هذا هو القدر الأصلي الذي كتب في الأزل ، وهكذا كل شيء مقرون بسبب فإن هذا السبب جعله الله - تعالى – سبباً يحصل به الشيء وقد كتب ذلك في الأزل من قبل أن يحدث.



القدر نوعان:
1- المكتوب في صحف الملائكة الموكلة بالخلق وهذا الذي يمكن تغييره بالدعاء.
2- القدر المكتوب في اللوح المحفوظ العظيم (أم الكتاب) وهذا مكتوب من قبل أن نخلق بخمسين ألف سنة ولن يتغير حتى يلج الجمل في سم الخياط.



وهذا قوله عز وجل : يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب.
قال ابن عباس: يمحو ويثبت في صحف الملائكة وام الكتاب لا يتغير.

صورة رمزية إفتراضية للعضو صبيحه
صبيحه
محظور
°°°
افتراضي
استاذ قاهر بارك الله فيك
ارسلتلك رسالة ع الخاص هل وصلت ؟؟
وهل اضفتني ؟؟

صورة رمزية إفتراضية للعضو قاهر اليهود
قاهر اليهود
عضو
°°°
افتراضي
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
استاذ قاهر بارك الله فيك
ارسلتلك رسالة ع الخاص هل وصلت ؟؟
وهل اضفتني ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم ارزقنا فهم النبين وحفظ المرسلين والهام الملائكة المقربين بحق محمد واله الطيبين الطاهرين
ارسلت لك اختي رساله على الخاص
بارك الله فيك
وعليكم السلام
اخوك قاهر

صورة رمزية إفتراضية للعضو صبيحه
صبيحه
محظور
°°°
افتراضي
استاذ قاهر المشكلة الرسائل ما توصلني

صورة رمزية إفتراضية للعضو قاهر اليهود
قاهر اليهود
عضو
°°°
افتراضي
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
استاذ قاهر المشكلة الرسائل ما توصلني
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم ارزقنا فهم النبين وحفظ المرسلين والهام الملائكة المقربين بحق محمد واله الطيبين الطاهرين
اختي ارسلي ايميل لك ماسنجر ياهو على الخاص
والله كريم
وعليكم السلام
اخوك قاهر

صورة رمزية إفتراضية للعضو صبيحه
صبيحه
محظور
°°°
افتراضي
ارسلتلك الرسالة ياشيخ

صورة رمزية إفتراضية للعضو سطيع النور
سطيع النور
عضو
°°°
افتراضي
سؤل امير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) عن القضاء والقدر: «ويحك لعلك ظننت قضاء لازماً وقدراً حاتماً، ولو كان كذلك لبطل الثواب والعقاب، وسقط الوعد والوعيد. إن الله سبحانه أمر عباده تخييراً، ونهاهم تحذيراً، وكلّف يسيراً ولم يكلّف عسيراً، وأعطى على القليل كثيراً، ولم يعص مغلوباً، ولم يطع مكرها، ولم يرسل الأنبياء لعباً، ولم ينزل الكتب للعباد عبثاً، ولا خلق السماوات والأرض وما بينهما باطلاً. ذلك ظن الذين كفروا فويل للذين كفروا من النار...

صورة رمزية إفتراضية للعضو سطيع النور
سطيع النور
عضو
°°°
افتراضي
الان تاتي الى تعريف القضاء والقدر فمنه سنعرف ايهما اصح ترتيبا ويسبق في الترتيب

أمّا القدر بمعنى التقدير والتحديد ، فكل ظاهرة طبيعية بل كلُّ موجود إمكاني خلق على تقدير وتحديد خاص ، ولا يوجد في عالم الكون شيء غير مقدّر ولا محدّد ، وإليه يشير سبحانه بقوله : ( انا كُلَّ شَيءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَر ) وقوله سبحانه : ( وَإِنْ مِنْ شَيءٍ إِلا عِنْدنا خَزائِنُهُ وَمانُنَزِّلُهُ إِلا بِقَدَرٍمعَلُوم ).

وأمّا القضاء وهو حتمية وجود الشيء بعد تقديره وتحديده ، وذلك رهن وجود سببه التام الذي يلازم وجود المسبب على وجه القطع والبت ، فقضاوَه سبحانه عبارة عن إضفاء الحتمية على وجود الشيء عند وجود علته التامة ، قال سبحانه في مورد السماوات : ( فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَومَيْنِ وَأَوحى فِي كُلّ سَماءٍ أَمْرَها ).

اذن يمكن استنباط ان الاصح هو القضاء والقدر لان القضاء يسبق القدر كما هو واضح في التعريف اعلاه.


مواقع النشر (المفضلة)
الطاقة والرياضة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
الرياضة الباطلة والرياضة الشرعية
الطاقة
الجفاف والرياضة
ماذا يعني الإحتلام في الخلوة والرياضة
الطاقة حيث التركيز

الساعة الآن 05:15 PM.