 10-05-2011, 01:52 PM المشاركة : (11) | |
 مشكورين على المرور العطر وبارك الله فيكم
|
| 10-05-2011, 03:25 PM المشاركة : (12) | |
| فعندما يتصل عليك احد اصدقائك او زملائك وترد عليه بالهاتف قائلا كنت اريد الاتصال عليك انا ايضا لكنك قد تعتبرها صدفة ! وتشعر احيانا ببعض الوخزات وتقول انا اشعر بشعور سيىء حيال شخص ما ! وبعدها قد يكون الشخص المعنى يعانى من وعكة صحية المت به وتعتبرها انت صدفة! لكن عندما نفكر مليا فى هذا نجد انها تتكرر علينا مرارا وكرارا ولا زلنا نعتبرها من قبيل الصدف رغم انه لا وجود للصدف فى الحياة فكل شيىء مقدر سلفا هذه بعض الامثلة الباراسيكولوجية وهو علم قائم بحد ذاته Parapsychology وهذا الاسم على قسمين ومعناه باللغة العربية ماوراء او ما خلف علم النفس وقد اقر هذا العلم فى القن التاسع عشر فى العديد من البلدان واقيمت له المعاهد والكليات سواءا فى الولايات المتحدة او فى روسيا وفى عهد الاتحاد السوفيتى للباراسيكولوجى فروع متعددة منها Telepathie وهى كلمة تعنى الشعور او التخاطر عن بعد Telekinsis وتعنى التحريك بقوة العقل عن بعد او ما يعرف بقوة العقل فى قهر المادة والتحكم بها Clair-audiance الجلاء السمعى Clairvoyance وهو ما يعرف بالجلاء البصرى او المكاشفة عند المسلمين Astral projection الطرح او الخروج الروحى او السياحة الروحية وهو الطرح الروحى الذى يحدث بواسطة الخروج من الجسد بالنسبة للجسد الاثيرى Crops Astral spiritism الاتصال بالكائنات غير المنظورة Exstrasensory per ception وتعنى الادراك او الشعور بغير طريق الحواس المعروفة لدينا وهناك الكثير مما يدرسه هذا العلم كانت هذه بداية مبسطة للتعريف بهذا العلم ويتبع ان شاء الله الكريم |
| 10-05-2011, 08:39 PM المشاركة : (13) | |
| تخيل انه بامكانك ايجاد تفسير لكل شيىء يحدث فى الكون ! من الاحداث الصغيرة والكبيرة والاعتيادية والكبيرة منها هذا هو الحلم الذى راود انبغ العلماء منذ اينشتاين الى الان وهذه الايام يعتقدون انهم توصلوا له انها نظرية مبهرة ولها نتيجة فائقة الغرابة وهى ان الكون الذى نحيا فيه ليس الوحيد لقد انتاب العلم والعلم ورواده سر غامض لمائة عام تقريبا وهو انه قد يكون هناك عوالم غامضة خفية بعيدة عنا لايدرى احد عنها شيئا ولطالما ادعى الرهبان والنساك بانها موجودة بمكان ما ! وقالوا انها مليئة بالارواح والاشباح وما الى ذلك واخر ما كان يرغب فيه العلم هو ان يكون مرتبطا بمثل هذه الخرافات لكن منذ عشرينيات القرن الماضى كثف العلماء جهودهم فى محاولة لايجاد تفسير ومحاولة تفهم هذا الاكتشاف الغير مريح عندها حاولوا ان يحدودا بدقة الموضع الفعلى لجسيم الالكترون الذرى وياللعجب وجدوا ان ذلك مستحيل كليا لم يكن للالكترون موضع او مسار ثابت او محدد !! يقول الان جوث من مؤسسة ماسوشيتس للتكنولوجيا – عندما يدرس المرء خصائص الذرات فانه يجد ان الحقيقة هى اكثر غرابة مما قد يتصوره اى شخص ضمن اطار الخيال العلمى فلتلك الجسيمات فعلا القدرة فى بعض الحالات على التواجد باكثر من مكان وفى نفس الوقت!! ان التفسير الوحيد الذى يحظى بتاييد وسوف يستنبطه اى شخص هو ان الجسيمات لا تتواجد فى كوننا فحسب بل انها تنتقل خلسة الى لموضع اخر فى اكوان موازية وكل منهم يختلف اختلافا طفيفا فى الواقع عن الاخر يتبع ان شاء الله |
| 12-05-2011, 08:00 PM المشاركة : (14) | |
| تخيل انه بامكانك ايجاد تفسير لكل شيىء يحدث فى الكون ! من الاحداث الصغيرة والكبيرة والاعتيادية والكبيرة منها هذا هو الحلم الذى راود انبغ العلماء منذ اينشتاين الى الان وهذه الايام يعتقدون انهم توصلوا له انها نظرية مبهرة ولها نتيجة فائقة الغرابة وهى ان الكون الذى نحيا فيه ليس الوحيد لقد انتاب العلم والعلم ورواده سر غامض لمائة عام تقريبا وهو انه قد يكون هناك عوالم غامضة خفية بعيدة عنا لايدرى احد عنها شيئا ولطالما ادعى الرهبان والنساك بانها موجودة بمكان ما ! وقالوا انها مليئة بالارواح والاشباح وما الى ذلك واخر ما كان يرغب فيه العلم هو ان يكون مرتبطا بمثل هذه الخرافات لكن منذ عشرينيات القرن الماضى كثف العلماء جهودهم فى محاولة لايجاد تفسير ومحاولة تفهم هذا الاكتشاف الغير مريح عندها حاولوا ان يحدودا بدقة الموضع الفعلى لجسيم الالكترون الذرى وياللعجب وجدوا ان ذلك مستحيل كليا لم يكن للالكترون موضع او مسار ثابت او محدد !! يقول الان جوث من مؤسسة ماسوشيتس للتكنولوجيا – عندما يدرس المرء خصائص الذرات فانه يجد ان الحقيقة هى اكثر غرابة مما قد يتصوره اى شخص ضمن اطار الخيال العلمى فلتلك الجسيمات فعلا القدرة فى بعض الحالات على التواجد باكثر من مكان وفى نفس الوقت!! ان التفسير الوحيد الذى يحظى بتاييد وسوف يستنبطه اى شخص هو ان الجسيمات لا تتواجد فى كوننا فحسب بل انها تنتقل خلسة الى لموضع اخر فى اكوان موازية وكل منهم يختلف اختلافا طفيفا فى الواقع عن الاخر يتبع ان شاء الله |
| 13-05-2011, 10:52 AM المشاركة : (15) | |
| رائع ياشيخ عبود بارك الله فى علمك لموضوعك متابعون |
| 14-05-2011, 06:59 AM المشاركة : (16) | |
| مشكورين وبارك الله فيكم |
| 14-05-2011, 07:51 AM المشاركة : (17) | |
| شئ غريب حقا!!! بعد أن انتهيت من تعليقى على المقالة هنا اختفت الكتابة قبل اضيفها!!! وهذا لم يحدث معى من قبل! وسوف أحاول تذّكر كل ما كتبته سابقا. لقد قلت بأن نتيجة الذبذبات المختلفة ينتج عنها الالوان المختلفة من أحمر وأزرق وأبيض الخ... ويعتقد البعض بأن الكون كله كما تفضلت وذكرت مكوننا من ذبذبات وهذا صحيح، وأن هناك عوالم أخرى موازية لعالمنا هذا ، وهذا أيضا صحيح، وهناك عوالم لا تشعر بوجودنا وهذا صحيح، وهناك عوالم تشعر ونشعر بوجودها ومنها العوالم التى نطلق عليها اسم الجن، حتى أن بعض الروحانيين يطلقون على عوالم الجن بالعالم الأحمر. ومن علماء الميتافيزيقية بعتقدون بأن كل ما نشاهده فى هذا الكون هو مجرّد سراب او صور وهمية! حتى أننى تذكرت قراءة بعض السطور التى كان مؤلف مجلة "أسرار الكون" للمرحوم الزرقاوى يذكرها على الصفحة الأولى من المجلة وهى: " كل ما فى الكون هو وهم أو خيال أوعكوس فى مرايا أو ظلال"! ويعنى هذا وبطريقة أخرى، أن كل شئ فى هذا الكون هو عبارة عن ذبذبات متل شاشة التلفزيون. والآن لنا الحق فى السؤال كيف عرف المرحوم الزرقاوى موضوع الذبذبات؟ ولقد سئلت بعض الأشخاص الذين سمعوا عن الزرقاوى فأخبرونى بأنهم علموا بأن الزرقاوى كان متزوجا من الجن وزوجته كانت مصدر معلوماته لأنه ظهر بعلوم غريبة فى عصره وبدون دراسة مسبقة ومجلة الكون كانت متخصص فى العلوم الميتافيزيقية. الصينيون وجدوا بأن جسم الإنسان يتكون من ذبذبات مختلفة وتسير فى مجال كهربائى فى أجسادنا وإذا حدث هناك أى خلل فيها ينتج عنها أمراض كثيرة لاجسادنا ولهذا يستعمل الصينيون ومنذ آلاف السنين الأبر الحديدية فى إعادة ترتيب هذه الذبذبات وإصلاح الخلل فيها فينتج عن ذلك شفاء المريض. حتى الألم نتيجة الشعور بالذبذبات وإذا تدخل الإنسان فى سيرها وبطريقة مدروسة نستطيع تخفيف أو حتى إلغاء الألم ولهذا نجد الصينيين يستعملون الأبر الحديدية فى العمليات الجراحية حتى عمليات المخ ايضا. وأعتقد أنا شخصيا بان إصابة الإنسان أو الحيوان بمرض الشيخوخة أى كبره فى السن هو ناتج عن أختلاف الذبذبات فى الأجساد وعدم سيرها فى إنتظام فى مسارها داخل الجسد المادى الذى يفقد حساسيته مثل البطارية تماما فيمنع سير الذبذبات أو الشحنات الكهربائية فى الجسد فيؤدى هذا إلى كبرنا فى السن. ونلاحظ أيضا بأن الإنسان الذى يضحك وسعيد فى أغلب ألأوقات يبدو أصغر سننا من الإنسان الجاد والحزين فى معظم الأوقات. انا بنفسى رأيت إنسانة أكاد أن اقسم بأن عمرها لا يزيد عن 25 سنة ولكنها كانت فى ال40. حتى أن ابنها قال لى مرة بأن سيره مع أمه فى الشارع تسبب فى زعل صاحبته منه اعتقادا منها بانه كان يسير مع فتاة أخرى. وكانت امه ضحوكة ودمها خفيف للغاية وقالت لى بأننى لست أوّل من لاحظ ذلك أى صغر سنها. واتذكر بانه كان وما زال عندى كمبيوتر أنجليزى اسمه "زي أكس 81" وكان عبارة عن كمبيوتر بسيط اسود وابيض وليس لديه القدرة إلى إظهار الألوان. فوجدت أعلاننا فى مجلة عن بيع برنامج لهذا الكمبيوتر يستطيع أن يظهر ألواننا مختلفة على شاشة التلفزيون الأسود والأبيض ايضا وذلك عن طريق الذبذبات المختلفة التى ينتجها البرنامج. لاحظ عند مشاهدة فلم اسود وابيض وإذا كان الشخص يلبس جاكته فيها تقليم اسود وابيض أو مربعات بيضه وسودة فسوف تلاحظ بان هناك الوانا اخرى فيها. بأختصار بما أن كل شئ مكوننا من ذبذبات فهذه الذبذبات أو الطاقة تتحوّل وتتغير ولكنها لا تفنى أى لا تموت أى أن كل شئ فى هذا الكون خالد ولقد اثبت العلم بأن الطاقة أى الذبذبات لا تفنى ولا تموت بل تتحول. |
| 20-05-2011, 04:24 PM المشاركة : (18) | |
| اشكركم على المعلومات القيمه مقالة فى الميتافيزيقا -الاكوان والازمنة الموازية بخصوص ذكركم الذبذبات وخلودها فهل من الممكن ان نستخدمها الى رؤية الماضي السحيق وشكرا لكم |
| 21-05-2011, 10:11 AM المشاركة : (19) | |
| العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. اشكركم على المعلومات القيمه مقالة فى الميتافيزيقا -الاكوان والازمنة الموازية بخصوص ذكركم الذبذبات وخلودها فهل من الممكن ان نستخدمها الى رؤية الماضي السحيق وشكرا لكم الحاضر للمستقبل عن طريق قواه الكامنة فى نفسه أو ما نسميها نحن بالقوى الروحانية فعن طريق التدريب فى النظر مثلا فى وعاء ماء أو فيه بعض الحبر أو الزيت أو حتى مراية يستطيع الإنسان رؤية المستقبل او العودة إلى الماضى. ونوستراداموس فعل هذا الشئ لكنه كان مهتما فى معرفة المستقبل وقد صرّح بأنه كان يرى صورا متلاحقة فى وعاء الماء النحاسى الذى كان ينظر إليه (المندل). وتبدو لى الصور كأنها صورا على شاشة التلفزيون لتلاحقها وهذا يشير ألى أن هناك ذبذبات تشبه موجات الإرسال الإذاعى أو التلفزيونى واذا استطاع الإنسان التوفيق فيما بين فكره وتركيزه على مثل هذه الأمور وهى أيضا ذبذبات يستطيع أن يتصل بالماضى أو رؤية المستقبل تماما كما يحدث عند فتح الراديو أو التلفزيون ونحاول أن نغيّر المحطات فبعضها فاضية وبعضها فيها إرسال. وهناك طريقة بسيطة لكنها تعتمد على التكرار وهى الجلوس امام مرآة وتركيز الذهن عليها مثلا الإتصال بشخص كان قد توفى منذ فترة فأنه يراه او محاولة رؤية حوادث المستقبل فى بلد معيّن. وفى مجتمعاتنا العربية هناك قول: "لا تنظر فى المر’ة لكى لا تتجنن!" لأننا بالتأكيد سوف نرى أشياء قد تبدو فظيعة أو غريبة أو مخيفة أوربما نرى الأشخاص المتوفين يتحدثون إلينا... |
| 22-05-2011, 10:06 AM المشاركة : (20) | |
| العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. الزمن كما نعرفه: ال ماضى والحاضر والمستقبل هو زمن نسبى فكلها مرتبطة بعضها البعض أو على الأصح متداخلة فالماضى مازال موجودا وكذلك الحاضر والمستقبل. نعم، يستطيع الإنسان أن يعود إلى الوراء أى إلى الماضى أو يتخطى الحاضر للمستقبل عن طريق قواه الكامنة فى نفسه أو ما نسميها نحن بالقوى الروحانية فعن طريق التدريب فى النظر مثلا فى وعاء ماء أو فيه بعض الحبر أو الزيت أو حتى مراية يستطيع الإنسان رؤية المستقبل او العودة إلى الماضى. ونوستراداموس فعل هذا الشئ لكنه كان مهتما فى معرفة المستقبل وقد صرّح بأنه كان يرى صورا متلاحقة فى وعاء الماء النحاسى الذى كان ينظر إليه (المندل). وتبدو لى الصور كأنها صورا على شاشة التلفزيون لتلاحقها وهذا يشير ألى أن هناك ذبذبات تشبه موجات الإرسال الإذاعى أو التلفزيونى واذا استطاع الإنسان التوفيق فيما بين فكره وتركيزه على مثل هذه الأمور وهى أيضا ذبذبات يستطيع أن يتصل بالماضى أو رؤية المستقبل تماما كما يحدث عند فتح الراديو أو التلفزيون ونحاول أن نغيّر المحطات فبعضها فاضية وبعضها فيها إرسال. وهناك طريقة بسيطة لكنها تعتمد على التكرار وهى الجلوس امام مرآة وتركيز الذهن عليها مثلا الإتصال بشخص كان قد توفى منذ فترة فأنه يراه او محاولة رؤية حوادث المستقبل فى بلد معيّن. وفى مجتمعاتنا العربية هناك قول: "لا تنظر فى المر’ة لكى لا تتجنن!" لأننا بالتأكيد سوف نرى أشياء قد تبدو فظيعة أو غريبة أو مخيفة أوربما نرى الأشخاص المتوفين يتحدثون إلينا... شكرا لك الاخ الكريم يحى على هذه الافاده .. تحليل مقنع بارك الله فيكم |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
 المواضيع المتشابهه |
| الموضوع |
| مقالة في الكشف |
| كتاب دراسات فى الميتافيزيقا |
| الأكوان الموازية نهاية حياة الإنسان .. ورحلته مع الموت |
| مقالة روحية بعنوان "إسكاب الدمعة في مقالة الشمعة" |
| الاثار في الاكوان. |
العرض العادي
