المشاركات الجديدة
فلسفة العلوم الخفية : ماوراء الكلمات والسطور ودراسة أساليبها وطرقها

كتاب يجب قراءته

افتراضي كتاب يجب قراءته
بسم الله الرحمن الرحيم

أخوتى الكرام حفظكم الله هذا رابط كتاب بموقع الأرقام للأستاذ سيد جمعه نقلته لكم لقراءته ومحاولة

تحليل ماجاء به للتعرف على الطريقه التى أتبعها لتأليف نظريته

العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: فلسفة العلوم الخفية


...
....
الصورة الرمزية الرحيلي
الرحيلي
عضو
°°°
افتراضي
تم الحميل بارك الله فيك

الصورة الرمزية يناير
يناير
عضو
°°°
افتراضي
معلومات قيمة جدا . بارك الله فيك يا اخينا الكريم بيدون

صورة رمزية إفتراضية للعضو فراس الفلكي
فراس الفلكي
عضو
°°°
افتراضي
شكرا لك

صورة رمزية إفتراضية للعضو socrate
socrate
عضو
°°°
افتراضي
شكرا الاستاد بيضون
علي هذا الكتاب

صورة رمزية إفتراضية للعضو baidoon
baidoon
شيخ
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لكل أستاذ فاضل شارك فى هذا الموضوع . وأرجو ملاحظة أن هذا الكاتب أورد فيه وزنه لآيات

من الكتب المقدسه ليبرهن به على ماهو محرف وما هو غير محرف وكذا استخرج بهذا الميزان من

أى جمله مابداخلها من أسماء باطنه أرجعها الى اللغه المصريه القديمه الهيروغليفيه فصلاته متعدده

يسرت له السبيل الى ماألفه كماأن له خبرة بالعلوم الروحانيه لذا أرجو أن يكون هذا الكتاب مثارا

للمناقشه لتتبع فكرته للحكم عليه من حيث الصواب والخطأ خاصة وأنها تتعلق بالقرآن الكريم والكتب

المقدسه

صورة رمزية إفتراضية للعضو المنير
المنير
عضو
°°°
افتراضي
نشكرك اخي بيضون وبارك الله فيك

صورة رمزية إفتراضية للعضو شريفة
شريفة
عضو
°°°
افتراضي
شكرا بارك الله بك

صورة رمزية إفتراضية للعضو baidoon
baidoon
شيخ
°°°
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم

أساتذتى الكرام هذه مقتطفات من هذا الكتاب أوردها بغرض فهم ما جاء بها

والتكوين
نظرية ( التكامل الطبائعى )
ــــــــــــــ
تعريف نظرية ( التكامل الطبائعى ) :ـــــ
هى نظرية تم أستنباطها من حقيقة وجود الله تعالى وقيامه فى تخليق التكوين والنشأة من العناصر الآربعة( النار – الماء – التراب – الهواء)
فكرة نظرية ( التكامل الطبائعى ) :ــــ
بما أن أساس تكوين الله تعالى لملكوت الكون – بما يحوى – قد قام أساسا على الطبائع – العناصر – الآربعة ، فانه تلقائيا وبالتبعية، تكون كافة الموجودات قائمة على ومن ذلك التكوين الإلهى ولا تحيد عنه قيد أنملة سواء ان كان الكون والطبيعة او المخلوقات الحية بأجناسها .
وبالتالى فان كافة تلك التكوينات وعناصرها المحددة قد قامت من خلال منظومة قواعد ثابتة لاتتغير ولا تتبدل أبدا ونهائيا .. ومن ثم فلابد وان تكون تلك المنظومة ذات حروفا وأرقاما تعرف بهم وتقوم عليهم.. وتلك الحروف والآرقام هم المحرك الآوحد لألية المنظومة الإلهية.. وعنها لابد من أتحاد يوثق تلك العناصر الآربعة ببعضهم البعض ويربط بينهم جميعا فعالياتهم الآصولية ..الآرقام والحروف ليتم التفاعل العملى لهم .
نشأة نظرية ( التكامل الطبائعى ) : ـــــ
بما أن لتوحد العناصر – الطبائع – يعتبر هو البند الآول فى قيام النشأة والتكوين ، حيث أن لايوجد تكوين أو نشأة من عنصر واحد أو أثنين أو ثلاثة ، بل أن كافة الموجودات قائمة على العناصر الآربعة .. بالتالى لابد وأن يكون ذلك التوحد ايجابيا لا تشوبه سلبيات نهائيا .
تكوين نظرية ( التكامل الطبائعى ) :ـــــ
بما أن عنصر ( النار ) هو تضاد لعنصر ( الماء ) .
وبما أن عنصر ( الهواء ) هو تضاد لعنصر ( التراب ) .
فلا يمكن جمعهما فى أتحاد واحد لقيام العدواة بينهما ، وبالتالى لايوحد الله تعالى الآعداء .. أو يساعد على قيام العداوة .
بما أن عنصر ( الهواء ) هو الآيجابى لعنصر ( النار ) .
وبما أن عنصر ( الماء ) هو الايجابى لعنصر ( التراب ) .
فقد أجمع كافة علماء الحرف السابقين على ذلك التكوين لوجود ترابط المحبة بينهم وأن الله تعالى يوحد المحبين .. ويساعد على قيام المحبة
**بيد أنه قد غاب عن هؤلاء العلماء أن قيام أتحاد المحبة فى الآجناس يساعد على تعزيز الآرتباط وتقوية العروة الوثقى .. ويساعد أيضا على قيام ( التغاضى ) عن الآخطاء .. ومن ثم ( التدليس ) فى العقوبات.!!!
وعلى سبيل المثال صديقين يقود احدهما سيارة وأثناء سيرهما صدما رجلا عابرا .. هنا لابد وان يحل ( التغاضى ) عن الآخطاء ، ومن ثم ( التدليس ) فى الآقوال ، محل الحقيقة الكاملة _ والآمثلة كثيرة . !!
**هنا وهنا فقط يسقط من حسابات الله تعالى فى تكوينه ونشأته محل فكرة ( التغاضى ) وبنود ( التدليس ) .
وبالتالى لابد وأن الله تعالى قد وحد العناصر الآربعة .. بأن اسقط عنهم صفة ( العداوة ) لكى لا يتنافروا ، وصفة ( المحبة ) لكى لا يتواطؤ .
وكان عنها التكوين الحقيقى للعناصر الآربعة كالتالى :........
( النار – التراب ) ــــــــــــ ( الهواء – الماء )
وبالترتيب التصاعدى من الشمال إلى اليمين يؤكد ذلك الله تعالى فى قرآنه الكريم :...
e ( وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء ) a سورة هود – آية 7
وكذلك قوله تعالى فى قرآنه الكريم : ...
e ( ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائعين ) a سورة فصلت– آية 11
وكذلك فى نصوص التوراة :.... ( في البدء خلق الله السموات
والأرض، وكانت خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه ) سفر التكوين – الاصحاح الآول – 1 : 3
وكذلك جاء فى نصوص فراعنة القدماء المصريين قبل نزول التوراة
بألفا عام وما تلاها من الرسالات السماوية :...... ( بماض سحيق ، لم تكن فيه أرض ولا سماء ، ولا حس ولا حسيس .. وإنما عدم مطلق لا يشغله سوى كيان مائى لا نهائى عظيم ) بردية – آنى .
**وهكذا تتضح الحقيقة (العلمية) فى التكوين ( الفعلى ) لدمج العناصر – الطبائع – الآربعة من حيث الآرتباط ( القائم ) أن البداية من الماء ثم التوحد بالهواء .. ثم الدمج الترابى والنارى .. ومن ثم بذلك الآتحاد ( النار – التراب ) ـــ ( الهواء – الماء ) لا يكون هناك بينهم اطلاقا ( عداوة : كراهية ) أو ( تغاضى : تواطؤ ) بأى شكل من الآشكال ، انما هى منظومة فعاليات محددة .. منطوقها العمل الصارم القائم على ذلك التجانس .. نتاجهم لما يسفر عنه ذلك الدمج الجماعى .
أما الحقيقة ( العملية ) فى التكوين ( الفعلى ) لدمج العناصر الآربعة من حيث تعريف الآرقام العائدة إلى البعد البؤرى والبعد المعنوى ..
فاننا نبسط الحروف العربية بأرقامها العربية حيث قد أنزل الله تعالى القرآن عربيا – وسوف نوالى فى ( الملاحق ) كيفية تعريف أرتباط الآرقام بالحروف من حيث البعد البؤرى والبعد المعنوى .
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع هوائى الطابع المائى
ا =1 ب =2 ج =3 د =4
ه =5 و =6 ز =7 ح =8
ط =9 ى =10 ك =20 ل =30
م =40 ن =50 س=60 ع =70
ف =80 ص=90 ق =100 ر=200
ش =300 ت =400 ث =500 خ =600
ذ =700 ض =800 ظ =900 غ =1000
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبما أن الطابعين ( النار – التراب ) قد أنصهرا فى بوتقة ( الاتحاد ) فيما بينهما ، وكذلك الطابعين ( الهواء – الماء ) فإنه بالتالى يكون لكل أتحاد ( اندماج ) تام لكل مالهما وما عليهما بحيث يصبح لهما ( كيانا واحدا ) مستقلا ، وكنتاج طبيعى لكل أتحاد يتم جمع ( فردية أرقام ) كل منهما فى ( توأمه ) الخاص به .. ثم لآستخلاص العودة ثانيا لقواعد الآصول يتم ( تصفية ) – اختزال - الجمع الفردى والجماعى هكذا :..
الطابع النارى: 1 + 5 + 9 + 40 + 80 + 300 + 700= 1135
اختزال الطابع النارى : 5 + 3 + 1 + 1 = 10
الطابع الترابى: 2 + 6 + 10 + 50 + 90 + 400 +800= 1358
اختزال الطابع الترابى : 8 + 5 + 3 + 1 = 17
صافى أختزال الطابعين : 10 + 17 = 27
الناتج الآخير للاختزال : 7 + 2 = 9
الطابع الهوائى: 3 +7 +20 +60 +100 +500 + 900 = 1590
اختزال الطابع الهوائى : 0 + 9 + 5 + 1 = 15
الطابع المائى: 4 +8 +30 +70 + 200 + 600 +1000= 1912
اختزال الطابع المائى : 2 + 1 + 9 + 1 = 13
صافى أختزال الطابعين : 15 + 13 = 28
الناتج الآخير للاختزال : 8 + 2 = 10
هكذا يتضح أن اختزال طابعى الآصول = 27 والصافى لهما = 9
وكذا يتضح أن اختزال طابعى الكمال = 28 والصافى لهما = 10
بالتالى فإن اختزال الطبائع 9 + 10 = 19 والاختزال لهما = 10 والصافى لهما 0 + 1 = 1
وهكذا يتضح ( علميا ) و (عمليا ) أن حقيقة الرقم ( 19 ) الذى يدعيه المهرطقون هو نتاج جمع كافة العناصر الآربعة فى بعضهم البعض وهو مايعنى ( التكوير ) عند الله تعالى مصداقا لقوله :( يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ) الآنبياء – 104 .. أما التكوين والنشأة فإنه نتاج جمع العناصر الآربعة هكذا :........( 9 ـــــــــ 1 )
**ومن هنا يتبين كيفية الجمع والآختزال والتصفيات للميزان الطبائعى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1135 1358 1590 1912
10 17 15 13
1 + 8 6 + 4
9 10
9 1
وهكذا ( عمليا ) قد تمت تصفية الطبائع – العناصر – الآربعة طبقا لحقيقة واقع كيان أتحادهما ثنائيا ومن ثم جماعيا .
وعليه يكون اتحاد كل من ( النار – التراب ) = 9 هو الآصول ، حيث أن كافة الآصول قائمة من ( 1 إلى 9 ) وفيما عدا ذلك فهو مكرر .
وعليه أيضا يكون اتحاد كل من ( الهواء – الماء ) = 1 هو الكمال والآكتمال لله تعالى الواحد الآحد .. ودون هذا الآتحاد على تلك الكيفية وذلك الشكل لا تستقيم الآستخراجات الرقمية أطلاقا وأبدا ونهائيا .
وبقيام ذلك الجدول الطبائعى الذى يتصف بأنه (الميزان الطبائعى) للنشأة

صورة رمزية إفتراضية للعضو taha
taha
عضو
°°°
افتراضي
السلام عليكم ورحمه الله
بارك الله فيك
تم التحميل
شكرا جزيلا
الصغير طه الشاذلى


مواقع النشر (المفضلة)
كتاب يجب قراءته

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
#الجان والجميلات ,كتاب مثير جدا لابد من قراءته 0

الساعة الآن 08:41 PM.