Raphael
17-07-2016, 10:08 PM
مقتل قنديل البلوش من وجهة نظر تنجيمية
طالعتنا وسائل الإعلام يوم أمس بخبر محزن حول مقتل الناشطة الباكستانية قنديل البلوش خنقاً على يد شقيقها وسيم البلوش.
و كمنجم أرصد الوقائع التي تحدث على الأرض و أقارنها بالإمتزاجات الفلكية الدالة عليها و أقابلها بأقوال المنجمين القدامى، أردت أن أعرف هل يوجد في خارطة قنديل البلوش الميلادية ما يدل على وفاتها نتيجة عنف.
بحثت في شبكة الإنترنت عن بيانات ميلادها، أي تاريخ و وقت و مكان ولادتها، لكن كل ما استطعت العثور عليه هو تاريخين مختلفين لميلادها، الأول: 15 نوفمبر 1990 م ، و الثاني: فاتح مارس 1990 م، فأيهما أصح يا ترى؟ امتزاجات الكواكب مع بعضها البعض في فلك البروج ستدلنا على التاريخ الأصح.
ولأني لم أستطع الحصول على بيانات ميلادها كاملة، و من باب أن ما لا يدرك كله لا يترك كله، فإني سأعتمد فقط على الأحكام الجزئية، و بالضبط على كوكبي زحل و المريخ و امتزاجهما في البروج. و معلوم أن زحل، إذا انفرد، فإنه يدل على الموت غرقاً أو مسموماً أو بسقوط حائط مبنى قديم إلخ، و يدل المريخ، إذا انفرد و لم يمتزج بشئ من الكواكب، على الموت حرقاً أو ذبحاً أو رمياً بالرصاص إلخ، فإذا امتزج المريخ بزحل دل على الموت خنقاً أو شنقاً أو عن طريق السقوط من ارتفاع شاهق، و نستدل أيضاً بالبرج الذي حصل فيه هذا الإمتزاج.
لنلقي الآن نظرة خاطفة على هيئة ميلادها بتاريح 15 نوفمبر 1990 م
You can see links before reply (You can see links before reply)
في هذه الخارطة (15 نوفمبر 1990 م)، نجد أن زحل يتموضع في برج الجدي، و المريخ يتموضع في برج الجوزاء، و لا وجود لأي امتزاج بينهما لا بالذات و لا بالنظر و لا بالنقل و لا بالجمع.
You can see links before reply (You can see links before reply)
ننظر الآن إلى الخارطة الثانية (فاتح مارس 1990 م)، نجد أن زحل و المريخ يقترنان في برج الجدي، فدل ذلك على وفاتها خنقاً نتيجة عنف، و وفق المصادر التنجيمية القديمة، فإن برج الجدي يدل على الموت خنقاً، و هذا يؤكد هذه الدلالة أكثر.
و ما يثبت أيضاً أنها من مواليد فاتح مارس و ليس 15 نوفمبر، هو امتزاج الزهرة بكل من المريخ و زحل في خارطة ميلادها، و دلالة هذا المزاج معروفة "الفسق و الفجور"، و هذا ما اشتهرت به قنديل البلوش و كان سبب مقتلها.
طالعتنا وسائل الإعلام يوم أمس بخبر محزن حول مقتل الناشطة الباكستانية قنديل البلوش خنقاً على يد شقيقها وسيم البلوش.
و كمنجم أرصد الوقائع التي تحدث على الأرض و أقارنها بالإمتزاجات الفلكية الدالة عليها و أقابلها بأقوال المنجمين القدامى، أردت أن أعرف هل يوجد في خارطة قنديل البلوش الميلادية ما يدل على وفاتها نتيجة عنف.
بحثت في شبكة الإنترنت عن بيانات ميلادها، أي تاريخ و وقت و مكان ولادتها، لكن كل ما استطعت العثور عليه هو تاريخين مختلفين لميلادها، الأول: 15 نوفمبر 1990 م ، و الثاني: فاتح مارس 1990 م، فأيهما أصح يا ترى؟ امتزاجات الكواكب مع بعضها البعض في فلك البروج ستدلنا على التاريخ الأصح.
ولأني لم أستطع الحصول على بيانات ميلادها كاملة، و من باب أن ما لا يدرك كله لا يترك كله، فإني سأعتمد فقط على الأحكام الجزئية، و بالضبط على كوكبي زحل و المريخ و امتزاجهما في البروج. و معلوم أن زحل، إذا انفرد، فإنه يدل على الموت غرقاً أو مسموماً أو بسقوط حائط مبنى قديم إلخ، و يدل المريخ، إذا انفرد و لم يمتزج بشئ من الكواكب، على الموت حرقاً أو ذبحاً أو رمياً بالرصاص إلخ، فإذا امتزج المريخ بزحل دل على الموت خنقاً أو شنقاً أو عن طريق السقوط من ارتفاع شاهق، و نستدل أيضاً بالبرج الذي حصل فيه هذا الإمتزاج.
لنلقي الآن نظرة خاطفة على هيئة ميلادها بتاريح 15 نوفمبر 1990 م
You can see links before reply (You can see links before reply)
في هذه الخارطة (15 نوفمبر 1990 م)، نجد أن زحل يتموضع في برج الجدي، و المريخ يتموضع في برج الجوزاء، و لا وجود لأي امتزاج بينهما لا بالذات و لا بالنظر و لا بالنقل و لا بالجمع.
You can see links before reply (You can see links before reply)
ننظر الآن إلى الخارطة الثانية (فاتح مارس 1990 م)، نجد أن زحل و المريخ يقترنان في برج الجدي، فدل ذلك على وفاتها خنقاً نتيجة عنف، و وفق المصادر التنجيمية القديمة، فإن برج الجدي يدل على الموت خنقاً، و هذا يؤكد هذه الدلالة أكثر.
و ما يثبت أيضاً أنها من مواليد فاتح مارس و ليس 15 نوفمبر، هو امتزاج الزهرة بكل من المريخ و زحل في خارطة ميلادها، و دلالة هذا المزاج معروفة "الفسق و الفجور"، و هذا ما اشتهرت به قنديل البلوش و كان سبب مقتلها.